"يا رب أنت الرقيب على خواطرنا، حقّق لنا ما نتمنّاه". "يا رب أنت الحفيظ احفظنا وسلّمنا من كلّ شرٍّ". "يا رزاق اكتب لنا الخير كلّه عاجله وآجله". "يا مُبدئ يا مُعيد يا ودود يا فعّالٌ لما تريد اكفني بحلالك عن حرامك واغنني بفضلك عمّن سواك". المراجع ↑ سورة الأعراف، آية:180 ^ أ ب د. دعاء مؤثر جدا باسماء الله الحسنى - YouTube. محمود بن أحمد الدوسري (9/4/2019)، "ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها (خطبة)" ، الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 11/1/2021. بتصرّف. ↑ فريق الموقع (3/1/2016)، "دعاء الله تعالى بأسمائه الحسنى أقرب إلى الإجابة من الدعاء بدونها" ، إسلام ويب ، اطّلع عليه بتاريخ 11/1/2021. بتصرّف.
دعاء مؤثر جدا باسماء الله الحسنى - Youtube
وكذلك يستجيب الله سبحانه وتعالى حسب ما يراه خيرًا للعبد في حياته الدنيا والآخرة وفي الوقت المناسب، لذلك قد تكون الاستجابة في الوقت الذي دعا به العبد، وقد يؤخرها الله سبحانه وتعالى إلى وقت آخر، وقد يدفع بها مصيبة عن صاحبها ويعوضه بدلًا عنها، وقد يدخرها للعبد إلى يوم القيامة وهذا أفضلها. ومن علامات استجابة الدعاء الشعور بصفاء القلب ونقائه وصفائه، والبكاء والشعور بالسكون والهدوء والقشعريرة وأن ما كان به العبد من هموم قد زالت، لذلك لا بد من الاستمرار بالدعاء وعدم اليأس، وجعله السلاح الذي نتقوى به على جميع ظروف الحياة، وبذلك نتقرب إلى الله سبحانه وتعالى بعمل الصالحات بجميع أنواعها، وننال الأجر والثواب ونفوز بالجنة بإذن الله تعالى. أوقات استجابة الدعاء لا بدّ من الالتجاء إلى الله والدعاء منه في كل الأوقات وخاصة التي يستجاب بها الدعاء؛ فإنه يرد القدر من فضل الله - سبحانه وتعالى- على العباد ومن ذلك: الثلث الأخير من الليل، وبين الآذان وإقامة الصلاة، والنوم على طهارة والاستيقاظ في الليل، ففيها ساعة لا يرد بها الدعاء وفي شهر رمضان وخاصة عند الإفطار، وفي ليلة القدر، ووقت نزول المطر، وآخر ساعة من يوم الجمعة، وأثناء السجود وهو أقرب ما يكون به العبد من الله سبحانه وتعالى.
دعاء اسماء الله الحسنى لقضاء الحاجة مكتوب مستجاب | سواح هوست
وأشار جمعة: هناك من أسماء الله، أسماء أذن الله لنا أن نستعملها في حياتنا الدنيا، صفة للأشياء، أو الأشخاص ، وهناك أسماء لم يأذن لنا الله سبحانه وتعالى، أن نستعملها إلا له سبحانه ، من الأسماء التي نستعملها له وحده: (الله)، فلا يجوز لأحد أن يُسَمِّي نفسه: (الله) ، ولم يُسَمِّ أحد نفسه: (الله)، والحمد لله رب العالمين. ومن الأسماء هذه: (الرحمن)، فـ (الرحمن) لا يَتَسَمَّى به البشر. ولكن: (الرحيم) صفة من الصفات، يمكن أن نُسَمِّيه أو نصف بها شخصًا، فنقول: إن فلان هذا رحيم. {بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ} عليه الصلاة والسلام. أو (سميع)، أو (بصير)، فنقول: إن فلانًا هذا: سميع، أو بصير. فيجوز. وأوضح المفتي السابق قائلا: أن صفة الله (العلي) من الأسماء التي يجوز أن يَتَسَمَّى بها البشر، ولذلك نجد سيدنا علي بن أبي طالب، سُمِّيَ بذلك؛ لأنه قد نقلنا هذه الصفة، من الوصفية إلى الاسمية. نقلنا الكلمة من الوصفية وهى العلو ، إلى الاسمية، فسمينا بها شخص نقول له: علي. أما الأعلى، لا؛ ولذلك لما قال فرعون: {أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى}، كان آثمًا، خارجًا عن النطاق. (العظيم) من الأسماء التي يمكن أن نُسَمِّي بها الأشياء: {كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ}.
في ظل الشعراوي الإسلامية: الدعاء المستجاب بأسماء الله الحسني (كتاب) يضم هذا الكتاب إلى سلسلة في ظلال الشعراوي الإسلامية التي نغوص في بحر علم الإمام محمد متولي الشعراوي يبحث فيه عما يدعم فكرة هذا الكتاب ويسمى لبنهل من كنوز الخير وينابيع البركة...