مدارس التربية الإسلامية في 15 مارس 2022
0
تعلن مدارس التربية الإسلامية عبر موقعها الرسمي (للتوظيف) ،توفر وظائف تعليمية وإدارية شاغرة لمختلف المراحل مع (وظائف) بدون خبرة سابقة، التفاصيل أدناه:
الوظائف التعليمية الشاغرة:
1- معلم لغة عربية. 2- معلمة صعوبات. 3- معلمة اجتماعيات. 4- معلمة رياضيات. 5- رائد نشاط. مدارس التربيه الاسلاميه في الرياض. 6- معلمة انجليزي. 7- معلم انجليزي. 8- سكرتير قسم البنين. 9- معلمة علوم. 10- مصورة و مسؤولة برامج شبكات التواصل الاجتماعي. التقديم: هنـــــــــا
مدارس التربيه الاسلاميه في الرياض
واستطرد موضحاً أنه حان الوقت الآن «لإدخال تعليم دينى إسلامى منتظم». ما يتم النظر فيه الآن ليس فى مصلحة المسلمين فى بافاريا. التحفظ الرئيسى الذى يراه أيكان عنان يكمن فى كون الدولة أعطت لنفسها حق تحديد محتوى التعليم الدينى الإسلامى، عكس ما يحدث بالنسبة للتعليم الدينى البروتستانتى أو الكاثوليكى، حيث تقرر الكنائس المحتوى بنفسها. وبالتالى، فإن هناك عدم مساواة- على حد تعبيره. ويرى أستاذ «التربية الدينية الإسلامية» هارى هارون بير، الذى له تجربة طويلة فى تكوين أساتذة التعليم الإسلامى فى مدينة إرلانجن، أن طريقة بلورة مادة «التربية الإسلامية» لا تتوافق مع الدستور الألمانى. شعار مدارس التربية الاسلامية. وهو يشير بذلك إلى الفقرة الثالثة من المادة 7 من الدستور التى تنص على ضرورة توافق مناهج التعليم الدينى مع مبادئ الطوائف الدينية التى ينتمى إليها. وبالتالى، فإن الدولة ملزمة بتقديم تعليم دينى إسلامى «يتوافق مع مبادئ الدين الإسلامى والهويات الإسلامية». بدورها ترى جابرييلا تريبيل، المتحدثة باسم السياسة الدينية لحزب الخضر فى برلمان بافاريا، أن القانون الجديد يمنع على المدى الطويل إدماج التعليم الدينى العقائدى فى المناهج المدرسية. فالمادة الجديدة «مجرد درس أخلاقى بتوجيه إسلامى».
المدرسةُ هي أولُ خطوات بناءِ العلم، وهي المكانُ الذي يبني فيه الناس أولى ذكرياتهم في طلبِ العلم، ويَنسجون فيها أحلامهم الكثيرة حول المستقبل، فالمدرسة أكثرُ من مجرّد مكان وبناء، بل هي كيانٌ قائمٌ بذاته له قيمة معنوية كبيرة في نفوس الجميع؛ لأنّ الذكريات التي يَبنيها الطالبُ في المدرسةِ تبقى معه وعالقةً في ذهنه طول العمر ولا ينساها أبدًا؛ لأنّها ذكرياته المتعلقة بأيام طفولته الأولى قبل أن تقذف به الحياة إلى صعوباتِها الكثيرة
#مدارس_الإسلامية_الخاصة
#ازرع_فكرة
#رؤية_التعليم_2030