تسبب السمنة حدوث تكيس على المبايض وبالتالي تأخير الإنجاب، كما تُضعف القدرة على الانتصاب عند الرجال لتأثيرها السلبي على هرمون التستوستيرون الذكري مما يحد من القدرة الجنسية للرجال والتسبب في عدم حدوث الحمل. كما أنها تعمل على ضبط الهرمونات في الجسم لأن الاضطراب في مستوى هذه الهرمونات يُعيق عملية الحمل، وبالتالي فإن التخلص من هذه السمنة بفضل عملية التكميم يؤدي لتفادي هذه المشاكل. اقرأ أيضًأ: تجربتي مع النحت البارد
وبهذا نكون قد وفرنا لكم تجاربكم مع تكميم المعدة وللتعرف على المزيد من المعلومات يمكنكم ترك تعليق أسفل المقال وسوف نقوم بالإجابة عليكم في الحال.
تجاربكم مع تكميم المعده النازفه وعلاجها بالاعشاب
تحسن المظهر الشخصي والجسماني وارتداء أنواع الملابس التي يفضلها الشخص، بعد أن كان مفروضاً عليه ارتداء أشكال وأحجام محددة من الملابس وخاصة الملابس الغامقة الألوان. التغير في نمط الحياة بشكل عام والقدرة على مزاولة الأعمال التي لم يكن لدى الشخص مقدرة على القيام بها بسبب زيادة الوزن. التخلص من الأضرار الصحية المرتبطة بمرض السمنة مثل الضغط المرتفع ومرض السكري من الفئة الثانية إلى جانب عدم القدرة على النوم وضيق النفس، وارتفاع نسبة الكوليسترول الضار بالدم. الحد من الضغط على العمود الفقري وعلى المفاصل ما يسبب التهاب المفاصل، وذلك نتيجة لتخفيف الوزن بفضل عملية تكميم المعدة. تعرف علي تجاربكم مع تكميم المعده | دكتور محمد عماد الدين. تقليل الأعباء المالية لشراء الأدوية الطبية لعلاج الأمراض التي تتسبب بها السمنة الزائدة، والتخلص من آلام المعدة التي تسببها هذه الأدوية
الحد من الإصابة بالأمراض القلبية الناتجة عن البدانة والسمنة وانسداد الشرايين نتيجة لتراكم الدهون بها، مما يؤثر بشكل سلبي على القلب لأنها تمنع تدفق الدم إليه بشكل طبيعي، والتسبب في عدم انتظام الضربات القلبية والقصور التاجي والسكتات القلبية. التغيير من نمط الحياة بشكل عام من خلال تناول الأطعمة الصحية وممارسة التمارين الرياضية، وكل ذلك يمكن القيام به بعد التخلص من الوزن الزائد الذي كان يُعيق الشخص عن القيام بالعديد من الأنشطة المفيدة للجسم.
إصابة المعدة بالقرحة الشديدة. الثقوب التي تصيب جدار المعدة. ظهور الكتل الدهنية في المعدة.