تكلم الله عز وجل - YouTube
- حق الله عز وجل وحق الرسول
- الله عز وجل يضحك يوم القيامة
- شعر في مدح الله عز وجل
- البخاري أصح كتاب بعد كتاب الله عز وجل
حق الله عز وجل وحق الرسول
الرئيسية المقالات منهجية التعريف بالله جل جلاله في التعريف بالإسلام قدرة الله عز وجل القدرة صفة من صفات الله الثابتة له عز وجل، وهي القدرة التامة الكاملة على ما سيأتي بيانه. ومن أسمائه تبارك وتعالى: القدير، والقادر، والمقتدر. وجميع هذه الأسماء وردت في القرآن، وأكثرها ورودًا القدير ثم القادر ثم المقتدر، قال تعالى: {وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [البقرة: 284]. وقال تعالى: {إِنَّهُ كَانَ عَلِيمًا قَدِيرًا (44)} [فاطر: 44]. وقال تعالى: {قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ} [الأنعام: 65]. وقال تعالى: {وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا (45)} [الكهف: 45]. البخاري أصح كتاب بعد كتاب الله عز وجل. وجميعها تدلُّ على ثبوت القدرة صفة لله، وأنه سبحانه كامل القدرة؛ فبقدرته أوجد الموجودات، وبقدرته دَبَّرها، وبقدرته سوَّاها وأحكمها، وبقدرته يحيي ويميت، ويبعث العباد للجزاء، ويجازي المحسن بإحسانه، والمسيء بإساءته، الذي إذا أراد شيئًا قاله له: كن، فيكون. وبقدرته يقلِّب القلوب ويصرِّفها على ما يشاء ويريد، ويهدي من يشاء، ويضل من يشاء، ويجعل المؤمن مؤمنًا، والكافر كافرًا، والبرَّ بَرًّا، والفاجر فاجرًا.
الله عز وجل يضحك يوم القيامة
خلق الله عز وجل البشر مختلفين في اللون؟، حيث تظهر قدرة الله عز وجل في خلقه سواء بشر أو حيوانات أو نباتات وكذلك خلق السماوات والأرض وغيرها من المخلوقات الأخرى وفي السطور القادمة سوف نتحدث عن إجابة هذا السؤال عبر موقع محتويات كما سنتعرف على أهم المعلومات عن إبداع الله في خلقه والعديد من المعلومات الأخرى عن هذا الموضوع. خلق الله عز وجل البشر مختلفين في اللون
خلق الله عز وجل البشر مختلفين في اللون وورد في آية كريمة في القرآن الكريم أن التقوى هي أساس المفاضلة ، فالخالق سبحانه وتعالى لا ينظر لشكل الشخص أو جنسه إنما ينظر لقلبه وأعماله ونيته، إذا كانت خيرًا فإن الله سوف يجعل له نصيباً من الخير في الدنيا والآخرة، وإذا كانت شر فسوف يلقى الشخص جزاءه عند الله سبحانه وتعالى، وتعتبر التقوى من أهم الصفات التي يتحلى بها المؤمن ويتقرب بها من الله عز وجل حيث يتقي المؤمن الله في كل قول وعمل، ويتقي الله في نفسه وعباداته وعمله وأهل بيته وجميع أمور حياته ليلقى الثواب عند الله. [1]
شاهد أيضًا: تعريف التقوى لغةٍ واصطلاحًا
ما هي أهمية التقوى
تعتبر التقوى من أهم الصفات الحميدة التي يجب أن يتحلى بها المؤمن حيث عندما يتقي المؤمن الله في كافة أمور حياته يعود ذلك عليه بالنفع والخير في جميع أمور حياته في الدنيا والآخرة وتتمثل أهمية تقوى الله سبحانه وتعالى فيما يلي: [1]
الفلاح والنجاح والحصول على كل ما هو خير وفضل من الله سبحانه وتعالى حتى وإن تأخر ذلك.
شعر في مدح الله عز وجل
قال بعضُ أهل العلم: أرجى آية في كتاب الله - عز وجل - آيةُ الدَّين، وهي أطولُ آية في القرآن العظيم، وقد أوضح اللهُ - تبارك وتعالى - فيها الطرقَ الكفيلة بصيانة الدَّينِ من الضياع ولو كان الدَّينُ حقيرًا؛ كما يدل عليه قوله -تعالى- فيها: ﴿ وَلَا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ﴾ [البقرة: 282]، قالوا: هذا من المحافظة في آية الدَّين على صيانة مال المسلم، وعدم ضياعه ولو قليلاً يدل على العناية التامة بمصالح المسلم؛ وذلك يدلُّ على أن اللطيف الخبير لا يضيعه يوم القيامة عند اشتداد الهول، وشدة حاجته إلى ربه" [8].
البخاري أصح كتاب بعد كتاب الله عز وجل
وعن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (يَقُولُ اللَّهُ: يَا آدَمُ،
فَيَقُولُ: لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ، فَيُنَادَى بِصَوْتٍ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكَ
أَنْ تُخْرِجَ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ بَعْثًا إِلَى النَّارِ... ) أخرجه البخاري (4741). ثانيا:
يجب أن يُعلم أن الله تعالى إذا وصف نفسه بصفة معقولة عند العرب ، ولم يبين سبحانه
أنها بخلاف ما يعقلونه ، ولا فسرها النبي صلى الله عليه وسلم حين أخبر بها ، بتفسير
يخالف ظاهرها: فهي على ما يعقلونه ويعرفونه. وهذ التقرير يقتضي أن يكون كلامه سبحانه وتعالى حرفاً وصوتاً ، بإقرار جميع الأئمة
، الذين سمعوا هذه الآيات والأحاديث ، ولم يحرفوا معناها أو يتأولوها على غير
ظاهرها. الله عز وجل - ملفات متنوعة - طريق الإسلام. ومن زعم خلاف ذلك ، فهو المطالب بأن يثبت أن السلف تأولوها على غير ظاهرها. قال الإمام أبو نصر السجزي رحمه الله: " ينبغي أن ينظر في كتب من درج ، وأخبار
السلف: هل قال أحد منهم: إن الحروف المتسقة التي يتأتى سماعها وفهمها ، ليست
بكلام الله سبحانه على الحقيقة ؟ وأن الكلام غيرها ومخالف لها ، وأنه معنى لا يدرى
ما هو ، غير محتمل شرحاً وتفسيراً ؟ فإن جاء ذلك عن أحد من الأوائل والسلف ، وأهل
النحل قبل مخالفينا الكلابية والأشعرية عذروا في موافقتهم إياه.
عن الحسن قال: ليس الإيمان بالتحلِّي ولا بالتمني؛ ولكن ما وقر في القلب، وصدَّقتْه الأعمال، من قال حسنًا وعمل غيرَ صالح، ردَّ اللهُ عليه قولَه، ومن قال حسَنًا وعمل صالحًا، رفعه العملُ؛ ذلك بأن الله يقول: ﴿ إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ﴾ [فاطر: 10] [10]. والحمد لله أولاً وآخرًا، وظاهرًا وباطنًا. [1] الجامع لأحكام القرآن؛ لأبي عبدالله محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي (9 - 285)، طبعة دار إحياء التراث العربي، بيروت. حق الله عز وجل وحق الرسول. [2] المصدر السابق (11 - 204).