ومن بلايا الخصيب: روى عن النضر بن شفي، وَلا يدرى من ذا، عَن أبي أسماء الرحبي عن ثوبان مرفوعا قال: لا يمس القرآن إلا طاهر والعمرة خير من الدنيا وما فيها هي الحج الأصغر. رواه عنه مسعدة بن اليسع وهو متروك. وقال السَّاجِي: كذاب متروك الحديث ليس بشيء. وقال العقيلي: أحاديثه مناكير لا أصل لها. ونقل، عَنِ ابن المديني عن يحيى بن سعيد أنه قال: كان يروي ثلاث عشرة، أو أربع عشرة فحدثت بها شعبة فقال: في نفسي من حديث هذا شيء فلما كثرت قال: ألم أقل لك. ومن طريق شبابة كان شعبة يقع فيه وأورد من طريق سعيد بن سليمان، عَن عَبد الصمد الأزرق عنه عن حبيب بن هانىء، عَن أبي سعيد: أن مخنثا مخضوب اليدين أتى النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.... وقال ابن الجارود في الضعفاء: كذاب.. 2940- (ز): الخصيب بن المؤمل بن محمد بن سلم. عن علي بن سلم بن العباس بن الخصيب التميمي البغدادي. سمع من ابن النقور، وَغيره وكان فاضلا إلا أنه كان يغلو في التشيع قاله أبو سعد بن السمعاني. قصيدة الشاعر عيد بن حطاب العتيبي - منتديات السعودية تحت المجهر. قال: وقد سمعت منه ومات في المحرم سنة 541 وله اثنتان وتسعون سنة.. 2941- خصيفة بالتصغير. يَأتي فِي عبد الله بن خصيفة (4218).. -مَنِ اسْمُهُ الخضر:. 2942- الخضر بن أبان الهاشمي.
عيد بن حطاب المرور
من شيوخ الشيعة قاله الدارقطني.. -مَنِ اسْمُهُ خطاب:. 2946- خطاب بن صالح بن دينار الظفري أخو داود. عن أمه سلامة بنت معقل صحابية. تفرد عنه ابن إسحاق. وقد وثقه البخاري. يقال: مات سنة ثلاث وأربعين ومِئَة.
ابن الحطاب
معلومات شخصية
اسم الولادة
أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن الحطاب
الوفاة
491 هـ مصر
الكنية
أبو العباس
اللقب
الرازي
الحياة العملية
الطبقة
السادسة والعشرون
المهنة
مُحَدِّث
تعديل مصدري - تعديل
أبو العباس أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن الحطاب الرازي الشافعي المعروف بـ ابن الحطّاب (- 491 هـ) عالم مسلم ومحدث وفقيه شافعي المذهب، سكن مصر. ذكر الأمير محمد بن سعيد آل قطنان في كتاب ابن غنام. [1]
سيرته [ عدل]
طلب العلم وهو صغير، وحج سنة أربع عشرة وأربعمئة ، ودخل اليمن وقدم دمشق مع أبيه وسمع بها، [2] [3] وسمع بمصر شعيب بن عبد الله بن المنهال وطبقته، ثم سمع ولده من ابن حمصة، وابن الطفال، وعدة، سنة إحدى وأربعين وأربعمئة ، وسمع هو بدمشق من علي بن السمسار، وتلا القرآن على الحسين بن عامر، وتلا بمكة بروايات على أبي عبد الله الكارزيني، وانتقل إلى الإسكندرية أثناء القحط قرب سنة 460 هـ ، وقرؤوا عليه كثيرًا، وكتب عنه الحافظ أبو زكريا البخاري، ومكي الرميلي، وغيث الأرمنازي، وعبد المحسن الشيحي، وسمع عليه ابنه أبو عبد الله الشاهد الكثير بالإسكندرية وبمصر. قال عنه أبو طاهر السلفي: «كان من الثقات، خيرا، كثير المعروف». يقول ابنه: «كان أبي في سكرة الموت وهو يقول لي: ما لي حسرة إلا أني أموت، ولم يؤخذ عني ما سمعته على الوجه الذي أردته».