فيديو لن تمل من مشاهدته قسما بالنازلات الماحقات بصوت حفيظ دراجي - YouTube
قسما بالنازلات الماحقات والدماء
فعلى حكومة فرنسا، التي كانت ولا زالت تفكر بعقلية استعمارية، عليها قبل ان تطالب ترامب بالعودة الى اتفاقية باريس للمناخ، أن تقدم هي لحكومة الجزائر، المعلومات الضرورية والكاملة عن تلك التجارب/ الجرائم، كي تتمكن الحكومة الجزائرية من معالجة الكوارث، التي تسببت بها الحكومات الفرنسية السابقة، على المناخ وما يتأثر به، من إنسان ونبات وحيوان. إعراب أول بيت من النشيد الوطني الجزائري. أن تقوم فرنسا الحاليّة، ومن خلال مفاوضات مباشرة مع الحكومة الجزائرية، بدفع تعويضات ماليةٍ كاملة للحكومة الجزائرية عن كل الخسائر، المادية والبشرية، التي تعرّض لها الشعب الجزائري، على امتداد فترة استعمار فرنسا لبلاده، خاصة أن هذه الجرائم لا تسقط لا بمرور الزمن ولا بتغيّر الأجيال والحكام. ألم تفرض فرنسا دفع تعويضات مالية هائلة، على حكومة ألمانيا القيصرية، في إطار اتفاقيات فرساي؟
واستمرت في قبض هذه التعويضات حتى وصول هتلر الى الحكم في ألمانيا، عام 1933، وتمزيقه اتفاقيات فرساي..! أَلَمْ تَقُمْ الحكومة الاسرائيلية بإرغام حكومة المانيا الاتحادية على دفع تعويضات لها، عما لحق باليهود من ظلم وخسائر بشرية ومادية، في أوروبا إبّان الحقبة النازية؟
هذه التعويضات التي لا زالت الحكومة الالمانية تواصل دفعها حتى اليوم، وإن بأشكال مختلفة عما سبق، وعلى شكل صفقة غواصات نووية، من طراز دولفين، سلمت للكيان في العامين الماضيين وشملت خمس غواصات، بعد أن دفعت ثمنها الحكومة الألمانية.
قسما بالنازلات الماحقات
وراجع في بيان عدم الخروج به من الملة الفتوى رقم: 158985. وأما عن التصرف معه: فيكون بنشر الوعي في الأمة وبيان التوحيد لها والنهي عن الشرك الأصغر والمنكر كله، وراجع الفتوى رقم: 18122. والله أعلم.
محمد صادق الحسيني
بالأمس سقطت المدنية الغربية بنسختها الفرنسية أمام أقدام ونعال الجزائريين النبلاء الأحرار، فيما علا جبين أهل الحق حتى السماء وهم يستقبلون بعض رفات أنبل البشر …! تحية تليق ببطولات الشعب الجزائري البطل، نطلقها لهذا الشعب العظيم، في الذكرى الثامنة والخمسين لاستقلال الجزائر، التي تصادف يوم أمس، الخامس من شهر تموز سنة 1962. تحية إكبار وإجلال لارواح ستة ملايين ونصف المليون شهيد، من أبناء الشعب الجزائري، ارتقوا شهداء على أيدي الوحوش الاستعمارية الفرنسية، بين عام 1830 وحتى استقلال الجزائر عام 1962. بشهداء الجزائر، الذين حاربوا الاستعمار الفرنسي وتصدوا له، والذين لم يكونوا مليوناً ونصف مليون من الشهداء فقط، وذلك لأن هؤلاء هم من استشهدوا خلال الثورة الجزائرية المعاصرة، التي امتدت من سنة 1954 وحتى الاستقلال سنة 1962. هل يجوز قول 'قسماً بالنازلات الماحقات' في النشيد الوطني الجزائري؟ - Quora. لذلك فلا بد من اضافة خمسة ملايين شهيد جزائري قتلتهم قوات الجيش الاستعماريّ الفرنسيّ من العام 1830 وحتى العام 1954…! هذا الجيش الذي كان ولا زال يشكل الأب الروحي لكل من أتى بعده من تنظيمات عسكرية مسلحة، بدءاً من نظام پول بوت في كمبوديا – المستعمرة الفرنسية السابقة، حيث قتل تلميذ الجيش الفرنسي هذا، پول بوت، ما يزيد على ثلاثة ملايين من الشعب الكمبودي المسالم في سبعينيات القرن الماضي، وذلك بقطع رؤوسهم ووسائل أخرى.