وعلّق الدكتور "العاصم" على استفسار "المشخص" بقوله: "منصات التوقيع للجميع.. ولا يمكن أن أمنع شخصًا من توقيع كتابه. فبمجرد أن يصبح الكتاب نظاميًّا من الوزارة لا يمكن رفضه ومنعه". وأشار إلى أنهم ناقشوا في اجتماع سابق لهم زيارة الإعلاميين وتنظيمها بالمعرض، بدلاً من منعهم من الدخول. وأكد "العاصم" أن "٤٠٠ كاتب سيوقِّعون هذا العام كتبهم في منصة التوقيع، وأن أي شخص يتقدم للتوقيع وتنطبق عليه الشروط لا يُستبعد". نافيًا شائعة وجود محور الجدل "أبو جفين" ضمن ضيوف جلسات حوار مع المؤلفين، التي ستكون من أهم فعاليات المعرض لذلك العام. فيما كشف مدير دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع علي المسعودي لصحيفة «عكاظ»، أن الدار لم تصدر كتاباً بمسمى «توصون شي ولاش». وشدد المسعودي على أن الإعلان الذي تضمن الكتاب في مواقع التواصل لا علاقة لدار سعاد الصباح به، مشيراً إلى صدوره من دار أخرى تتعاون والدار في معارض الكتب كشراكة في العرض فقط. وأضاف: «إن وجود الكتاب في جناح دار سعاد في معرض الرياض الدولي للكتاب يمثل دار النشر التي صدر عنها، دار سعاد الصباح تتعاون مع عدد من دور النشر، من دون أن تتحمل أية مسؤولية منتجات تلك الدور».
- دار سعاد الصباح تتبرأ من «أبوجفين»: لم نصدر كتاب «توصون شي ولاش» - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- «تُوصون شي ولاش»؟! | صحيفة الرياضية
- "توصون شي ولاش" لـ "أبو جفين" يثير جدلاً واسعاً
دار سعاد الصباح تتبرأ من «أبوجفين»: لم نصدر كتاب «توصون شي ولاش» - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
تاريخ النشر:
14 مارس 2018 8:52 GMT
تاريخ التحديث: 14 مارس 2018 12:41 GMT
أشعل شاب سعودي في مقتبل العمر، جدلاً واسعًا في المملكة، عندما أعلن عن مشاركته في معرض الرياض الدولي للكتاب الذي انطلق يوم الأربعاء، من خلال كتاب جديد ألفه تحت عنوان "توصون شي ولاش". وعبدالرحمن جفين القحطاني، هو أحد نجوم مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية، ومعروف بلقبه الشهير "أبوجفين"، حيث يتابع حسابه على "انستغرام" وحده 2. 3 مليون متابع. وفاجأ أبو جفين متابعيه عندما أعلن عن مشاركته الجديدة في معرض الرياض، إذ اقتصرت شهرته في السابق على موهبة شعرية وكوميدية استقطبت جمهوراً باحثاً عن المرح والضحك بعيدًا عن الجدية. وزاد الجدل حول مشاركة أبو جفين بكتاب في المعرض، وتحديد موعد لتوقيع كتابه، مع انطلاق المعرض الذي يحظى بمتابعة واهتمام كبيرين من نخب المملكة بكتابها وإعلامييها وفنانيها والذين انتقد كثير منهم مشاركة كتاب لمؤلف يافع هو في الأصل من نجوم مواقع التواصل الاجتماعي. وتعرض أبوجفين لانتقاد حاد أيضاً في المؤتمر الصحفي الذي سبق افتتاح المعرض، عندما وجهت الإعلامية السعودية منيرة المشخص انتقاداتها لوزارة الثقافة والإعلام التي قال أحد مسؤوليها إن الكتاب لا يخالف معايير إفساح الكتب وإن التوقيع حق لجميع المشاركين.
«تُوصون شي ولاش»؟! | صحيفة الرياضية
ت + ت - الحجم الطبيعي
أثار أحد مشاهير شبكات التواصل الاجتماعي الجدل في المؤتمر الصحفي لمعرض الكتاب الدولي بالرياض؛ وذلك بعد إعلان عزمه على توقيع كتابه الأول المعنون بـ"توصون شي ولاش" في المعرض، وسط موجة غضب من قِبل بعض النشطاء حول معايير وضوابط منصات التوقيع وفسوحات الكتب. ووفقا لصحيفة سبق السعودية، أحدث عبدالرحمن القحطاني، الملقب بـ"أبو جفين"، حالة من الضجر والجدل، وانقسامًا بعض نشطاء التطبيقات الاجتماعية والإعلاميين، حول إعلان توقيع كتابه الأيام المقبلة في معرض الكتاب. ووجهت الإعلامية منيرة المشخص تساؤلها للمشرف العام على وكالة وزارة الثقافة والإعلام للشؤون الثقافية المشرف على المعرض، الدكتور عبدالرحمن بن ناصر العاصم، أثناء وجوده في المؤتمر الصحفي لمعرض الكتاب عن حقيقة توقيع "أبو جفين" كتابه الأول في معرض الكتاب، بقولها: "طفل عمره ١٤ سنة.. ماذا يحتوي كتابه؟ وماذا يملك من علم ليوقِّع كتابه؟". وأضافت: "كيف فُسح لهذا الكتاب؟ وماذا عن الكتب الموجودة داخل المعرض؟ أخشى أن تكون إخوانية أو عثمانية، وعن كونها تتكرر سنويًّا؟". وتساءلت "المشخص" عن طريقة الفسح العام الحالي، وسط مطالبتها بسحب مثل تلك الكتب قبل انطلاقة المعرض، وانتشار الكوارث الثقافية، بحسب قولها.
&Quot;توصون شي ولاش&Quot; لـ &Quot;أبو جفين&Quot; يثير جدلاً واسعاً
وكان عدد من رواد التواصل الاجتماعي شنوا هجوماً على أبوجفين الذي أعلن عن إصداره كتاب «توصون شي ولاش»، معللين ذلك بأن تجربته الإعلامية المعروفة في برامج التواصل لا تخوله بالظهور ككاتب. تابعوا فكر وفن من البيان عبر غوغل نيوز
"1"
ـ لا ميزة للمرء فيما لا ينتقيه، لا فضيلة له فيما لا يختاره، ولا منقبة ولا مأثرة فيما لا يتجه إليه ويصنعه بنفسه، أو يساهم في صناعته عمدًا وعن سبق ترصّد!. ـ وهو كلّما حاول وفشل ثم لم ينسحب وحاول مرّة ثانية، وثالثة، وبلا عددٍ إلى أن ينجح، كان أجدر بالتقدير. ـ لا يُستثنى من مجدٍ كهذا، غير مروِّع الناس قاطع الطريق أو مُكَمِّم الأفواه! ، هذا هو الذي كلّما نجح فشل!. "2"
ـ كان لاعبًا، صار مدرّبًا، تغيّرت أشياء كثيرة، وبقي التعريف على حاله، زيدان باختصار هو: حدوث ما لم يحدث من قبل!. ـ الفرق بين مارادونا وبين زيدان، هو أنّ مارادونا كان يمكن له أنْ يكسب مع وجود عشرة لاعبين سيّئين معه، لم يكن يحتاج إلّا لنفسه لصناعة الأعاجيب!. بينما كان زيدان يكسب بقدرته على جعل العشرة الآخرين في يومهم! ، بتهيئة الظروف على نحو لا مثيل له لكل واحدٍ منهم لتقديم أفضل ما لديه!. ربما لذلك فشل مارادونا في أنْ يكون مدرِّبًا عظيمًا، بينما نجح زيدان في تحقيق ذلك!. "3"
ـ الذين يمنحونك زاوية جديدة للرؤية، إنما يمنحونك عيونًا جديدة. حرفيًّا أكاد أعني ما أقوله امتنانًا لهم. معهم تتكشف لك بصائر. قد لا يكون من الجيّد دائمًا أن تكون أو أنْ تصير خبيرًا بكل شيء!.