ضع إعلانك هنا
04-28-2010, 08:56 PM
#1
إذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي
العثور على 40 مليون ريال نقدًا في سرداب منزل كاتب عدل بجدة
الأربعاء, 21 أبريل 2010
محمد البخيت - الرياض
كشف مصدر مسؤول لـ «المدينة» عن انه تم العثور على 40 مليون ريال نقدا كانت مخبأة في سرداب داخل منزل كاتب عدل في جدة ضمن كتّاب العدل الاربعة المتورطين في قضية تزوير صك ارض في شمال جدة يبلغ ثمنها 600 مليون ريال. وأكد المصدر أن الدائرة الجزائية الثالثة بديوان المظالم بالرياض حددت يوم الاثنين المقبل موعدا لاستكمال إجراءات النظر في قضية كتّاب العدل المتهمين بالتلاعب واستغلال النفوذ. وأوضح المصدر ان الموقوفين متهمون بالرشوة مقابل تزوير صكوك عقارية وهمية على أراض مجاورة لجامعة الملك عبدالله بثول قبل أكثر من عام حيث يبلغ ثمنها 600 مليون ريال، وتشمل التّهم الموجهة لهم استغلال النفوذ الوظيفي والتزوير. اذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي عن بعد. واضاف المصدر أن المتهمين حضروا الى ديوان المظالم لمحاكمتهم بحافلة نقل طالبات وسط حراسة أمنية سرية. واوضح ان المحكمة طلبت حضور 10 موظفين من موظفي كتابة العدل الأولى بجدة ويعملون بمسمى (كتاب ضبط) لطرح بعض الأسئلة وتوضيح بعض الاستفسارات التي طلبت منهم المحكمة الإجابة عليها ، و ان محامي المتهمين قدم مذكرة إلى رئيس الدائرة الجزائية يطلب فيها إطلاق المتهمين بكفالة حضورية ولكن لم يوافق عليها القاضي إلى الآن.
اذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي الالكتروني
أخيراً وليس آخراً ، اللي قاعد يصير شيء بيترك بصمة شنيعة للعبة ولدعم اللعبة. اتمنى نلاقي في المنتدى ناس تتفهم الموضوع بشكل لائق ، وشكراً.
اذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي وزارة العدل
** (لا) يا أيها المتفلسف: الأمور ليست كذلك، حتى على مستوى الأندية السعودية التي شاركت آسيوياً، والقول انها تتساوى في أحجام وأبعاد الأضرار (التقصّدية)، نعم جميعها تعرضت لبعض الأضرار ولكن بنسب متفاوتة ومعقولة، أما ما حدث للهلال بالتحديد فلم يحدث لأي فريق آخر على امتداد تاريخ المنافسات الآسيوية، على كافة المستويات والمسميات، ولن يحدث؟!!. اذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي الالكتروني. ** ليس من الدهاء أن تكافئ أفضل جماهير القارة - بحسب الإحصاءات - بأن تعاقبها بالمنع من الحضور نكاية بفريقها لغرض في نفسك بدلاً من التباهي، في حين تتحول إلى (نعامة) أمام عبث الفرق الإيرانية، خصوصاً وأنت تمتلك الحق والصلاحيات في ممارسة العدل وتطبيقه بين كافة الأطراف، ولكن؟!!. ** وليس من الكياسة، ولا من وسائل اكتساب احترام العالم أن تناصب كبير القارة وزعيمها الضدّية والعداء بهذا الشكل السافر لمجرد أن ثمة من لا يتمنى، ولا يروق له - سواء داخليا أو خارجياً - رؤية هذا الكبير والزعيم ماضيا في التغريد خارج السرب، وبالتالي ضرورة إيقافه بأي شكل، وبأية وسيلة عند الحدود التي بلغها؟؟!!. ** لماذا لم يسقط الياباني ( نيشيمورا) آسيوياً بتلك الطريقة المريعة والمهينة، إلاّ عندما أصبح يلفظ أنفاسه الأخيرة تحكيمياً، وأمام الهلال تحديداً، وفي مناسبة تبيّن من خلال أحداثها ومجرياتها أن الغرض من إحضاره هو تحويل مجرى البطولة، بعد الاطمئنان إلى أن العقوبة لن تتجاوز الإيقاف لمدة ستة أشهر، وهو الذي سبق أن أعلن الاعتزال نهائياً قبل القيام بمهمته تلك، لتتحول العقوبة إلى أضحوكة؟؟!!.
اذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي جديد
قبل عدة سنوات تعرض أبي لحكم جائر من أحد القضاة، فاعترض على الحكم، واشتكى القاضي. واستمرت قضيتهم سبع سنين، ومع أن الأمل كان ضئيلاً جداً لكننا لم نيأس، وأذكر جيداً حين قال أبي لخصمه القاضي: (أعلم جيداً أني لست نداً لك، فلديك بكالوريوس قضاء وأنا لا أملك إلا محو الأمية، ولكني سأظل كالشاة المذبوحة ترفس برجلها حتى تموت) لم أنسَ تلك الكلمات التي قالها - حفظه الله - بصوته الجهوري الذي يشبه هزيم الرعد، وكأنه يوجه رسالة لي أن: ( لا تسكت على ظلم وقع بك؛ حتى وإن كان خصمك القاضي) ولم أنس تلك الليالي الطويلة التي سهرناها؛ أبي يمليني وأنا أكتب، حتى أتى فرج الله. وفعلاً بعد سنوات أتى الحكم بإنصاف الوالد أطال الله في عمره، وكانت تلك الدعوى بمثابة الباب الذي فتح على ذلك القاضي فلم يغلق إلا بعد نقله إلى منطقة أخرى، ثم إحالته إلى التقاعد فيما بعد. من يسكت على ظلم ألم به ولديه بصيص من الأمل لرفعه؛ هو ظالم لنفسه لأنه رضي الظلم عليها. ولو أن كل قاضٍ أو مسؤول يدرك حتماً أن هناك من سيقاضيه ؛ لنجونا من سطوة مسؤول لا مسؤول. اذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي تجاري. ✍️أبو نواف الأربعاء ١٨ جمادى الأولى ١٤٤٣هـ
وكما قلت لكنه نظام صارم في بريطانيا أشد من غيرها. العشر سنوات هنا هي مربط مقالي هذا اليوم عن المحامية والمحرم، فحين يكون القاضي قد مارس المحاماة مدة عشر سنوات ، يكون قد تمكن جيدا من الأنظمة والقوانين من جهة وسبر أغوار المحاكم والقضاة، بمعنى هو قد مر بمرحلة تدريب قوية، أضف لذلك جزالة الرواتب حيث تكون أكثر من دخله من المحاماة وثابتة، ناهيك هو آمن في عمله.. القاضي يتجرد من مشاعره العاطفية وانتمائه السياسي والحزبي.. وعندما يشك في ذلك فإنه غالبا يستقيل ويعود للمحاماة.. القاضي الذي طرد المحامية لأن ليس معها محرم، هو خضع لإنتمائه الشخصية العاطفية فيرى المرأة بحاجة لحامٍ حتى ولو كانت محامية. وهذا الحامي الذي ظهر للنساء كسد منيع ضد العمل والعلم في كثير من الأحوال بعثة بمحرم وعمل بمحرم وتجارة بوكيل. هذا المثل،،، اذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي!؟. لابد من وقوفنا قليلا هنا والقول هذا الحامي هل يحميها في مركز العدالة!! ومن من ؟ هل يخشى القاضي منها!! وسط هذا الوجود الكثيف للرجال والنساء من متقاضين ومحامين وكتبة. أم تراه يخشى عليها، وهي خشية ليست في موقعها فالمفروض المكان آمن بل هو أكثر أمانا من أي مكان آخر عدا بيوت الله. بما ان الأشياء ترتبط ببعضها فالسيدة المحامية درست وتعلمت وغالبا المحاميات درسن وتدربن في بيئات مختلطة وعرفن كيف يرتبن أوضاعهن ويضعن مسافة بينهن وبين الزملاء الذكور بدون حاجة لوصاية ووجود محرم معهن، فكيف في المحكمة وهي مركز العدل والسلام!!..