والله أعلم. )) ((عمرو بن ثابت: بن وقيش)) ((الأصْرم أو أصيرم بن ثابت. )) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أمه ليلى بنتُ اليَمان، وهو حُسَيل بنُ جابر العَبسي حَليف بني عبد الأشهل، وهي أخت حُذَيفَةَ بن اليَمان. )) الطبقات الكبير. ((أمّه ليّا بنت اليمان. )) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((هو أَخو سلمة بن ثابت، وابن عم عباد بن بشر)) أسد الغابة. ((ليس له عقب)) الطبقات الكبير.
عاصم بن ثابت ـ رضي الله عنه ...حمته الدبر وهي ذكور النحل من المشركين | موقع ناس أدرار
قصة الصحابي: عمرو بن ثابت الأنصاري - YouTube
مدرسة عمرو بن ثابت المتوسطة بجدة -
Permalink ( الرابط المفضل إلى هذا الباب): وعمرو بن ثابت ضعيف. (هذا رأي يحيى بن معين) Permalink ( الرابط المفضل إلى هذا الباب): عمرو بن ثابت * غير محتج به (السنن الكبرى: 1/ 339). Permalink ( الرابط المفضل إلى هذا الباب): عمرو بن ثابت عن عبد الله بن محمَّد بن عقيل، وعنه عباد بن يعقوب. ضعيف. قاله الدارقطني. Permalink ( الرابط المفضل إلى هذا الباب): عمرو بن ثابت قال: وحدثنا الوليد بن شجاع، حدثنا على بن الحسن بن شقيق قال: سمعت عبد الله بن المبارك يقول: دعوا حديث عمرو بن ثابت، فإنه كان يسب السلف.
عمرو بن ثابت بن وقيش بن زغبة بن زعوراء بن عبد الأشهل الأنصاري
وقيل: بل عاش إلى غزوة تبوك. [2]
سيرته ومناقبه
مالك بن عمرو من أوائل السابقين إلى الإٍسلام، وقد شهد غزوة بدر، وهي المعركة التي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم في قصة حاطب بن أبي بلتعة لما أراد عمر أن يضرب عنقه: (إنه قد شهد بدرًا، وما يدريك لعل الله أن يكون قد اطلع على أهل بدر، فقال: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم). [3]
ومن مناقبه: أنه من شهداء أحد، وقد جاء في الحديث: (لما أصيب إخوانكم بأحد جعل الله أرواحهم في جوف طير خضر ترد أنهار الجنة تأكل من ثمارها وتأوي إلى قناديل من ذهب معلقة في ظل العرش). [4]
وفاته
توفي شهيدًا في معركة أحد في شوال من السنة الثالثة للهجرة، ودفن مع شهداء المسلمين في أحد. [5]
تنبيه
هناك صحابي آخر يحمل اسمه نفس كنية مالك بن عمرو، وهو أبو حبة بن غزية بن عمرو المازني، والفارق بينهما:
أن أبا حبة مالك بن عمرو أوسي ، وأبو حبة بن غزية المازني خزرجي. كما أن مالكًا الأوسي شهد بدرًا، والخزرخي لم يشهد بدرًا. وكذلك استشهد مالك في أحد، والخزرخي عاش إلى موقعة اليمامة واستشهد فيها.
فَذَكَرُوهُ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ: " إِنَّهُ لَمِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ). وإسناده حسن أيضا ، وصحح إسناده ابن حجر في "فتح الباري" (6/25) ، وحسنه في "الإصابة" (4/501) ، وهو أولى لأجل ابن إسحاق فحديثه في رتبة الحسن ، وأما الحصين بن عبد الرحمن بن عمرو فقد قال فيه أبو داود:" حسن الحديث ". كذا في "تهذيب التهذيب" لابن حجر (2/381) ، ووثقه الذهبي كما في "الكاشف" (1123) ، وأبو سفيان مولى ابن أبي أحمد ، وثقه ابن حجر في "تقريب التهذيب" (8136). وقد جمع الحافظ ابن حجر في "الإصابة" (4/501) بين الحديثين فقال:" ويجمع بينه وبين الّذي قبله بأنّ الذين قالوا أوّلا: (إليك عنّا) ، قوم من المسلمين ، من غير قومه بني عبد الأشهل، وبأنهم لما وجدوه في المعركة ، حملوه إلى بعض أهله. وقد تعيّن في الرواية الثانية من سأله عن سبب قتاله ". اهـ
فرضي الله عنه وأرضاه ، وعن جميع أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم.