توقفت جميع الأعمال لمدة أسبوعين بعد مقتل موظفين اثنين في يناير 2011. يزعم أن أحد أفراد القبيلة البدوية قتل. كانت القبيلة منزعجة لأنها لم تستأجر صهاريج المياه الخاصة بها، بحسب عدنان زعب، مساعد الأمين العام في وزارة المياه والري. لإرضاء القبيلة، أعلنت GAMA بعد ذلك عن خطط استئجار صهاريج من القبيلة. طرق الكشف عن المياه الجوفية وتحديد أماكن حفر الآبار .. " قديماً وحديثاً " | المرسال. [13] ومع ذلك، بالقرب من موقع القتل، قامت مدينة معان باحتجاجات على تقاعس الحكومة عن معاقبة القتلة. [ بحاجة لمصدر] خلال شهري أكتوبر ونوفمبر 2011، تم تعليق أعمال البناء في الجزء الجنوبي من المشروع من الأحساء إلى المدورة بسبب مشاكل أمنية تسببت فيها القبائل، وبالتالي هناك تأخير في هذا الجزء مما سيؤثر على تاريخ الانتهاء من المشروع. التمويل [ عدل]
يتم تمويل المشروع بموجب عقد امتياز بناء وتشغيل و نقل بين الحكومة الأردنية وشركة مياه الديسي (ديواكو)، و هي شركة تابعة لشركة افنشاءات التركية جاما إنرجي. جاما إنرجي هي مشروع مشترك بين شركة جاما القابضة التركية وشركة جنرال إلكتريك إنرجي فاينانشيال سيرفيسز الأمريكية. [14] ديواكو مسؤولة عن بناء المشروع على مدى 4 سنوات وتشغيله لمدة 25 سنة أخرى. في نهاية فترة الامتياز تنتقل الملكية إلى الحكومة الأردنية.
- طرق الكشف عن المياه الجوفية وتحديد أماكن حفر الآبار .. " قديماً وحديثاً " | المرسال
- السودان.. المياه الجوفية مهددة والبدائل مطلوبة - النيلين
طرق الكشف عن المياه الجوفية وتحديد أماكن حفر الآبار .. &Quot; قديماً وحديثاً &Quot; | المرسال
ويدعو إلى تفعيل القوانين وإنشاء مراكز لمراقبة استخدامات المياه الجوفية، وتوسيع شبكات الصرف الصحي من أجل منع المواطنين من حفر آبار بأنفسهم، ويطالب الدولة بالبحث عن تمويل دولي وإقليمي لشبكات الصرف الصحي، والذي يعتبر أنه أمر ممكن، كما يقترح إطلاق حملات واسعة لتوعية المواطنين والمزارعين وغيرهم في شأن الطرق المناسبة لاستغلال المياه الجوفية". أيضاً، تطالب الخبيرة الدكتورة سمية سيد، في حديثها إلى "العربي الجديد"، بالبحث عن بدائل للمياه الجوفية، وأسهلها عبر استغلال نهر النيل والأمطار، وترشيد استخدام المياه الجوفية وتقليل مخاطر التلوث، وتطبيق التشريعات دون جعلها حبراً على ورق، وأن تصدر الجهات المختصة، مثل وزارة الري والموارد المائية، قوائم بالقطاعات التي يسمح لها باستخدام المياه الجوفية، وتنفيذ حملات توعية مستمرة. عبد الحميد عوض
العربي الجديد
السودان.. المياه الجوفية مهددة والبدائل مطلوبة - النيلين
طرق قياس عمق المياه الجوفية
بالنسبة لقياس مسافة المياه الجوفية، هناك مستويان أساسيان من قياس مسافات المياه الجوفية، كما تحدد تلك الأجهزة جودة المياه، ومدى صلاحيتها للاستخدام [4] [5]:
أجهزة مخصصة لقياس الابار المحلية ودرجة الملوحة
وأجهزة ومضخات ضخمة لقياس عمق المياه الجوفية الإقليمية، ومدى ضغط الماء كما إنها تقيص عمق التربة، وتساهم في التنقيب عن الابار العميقة، وتوضح مسافة بعدها. يمكن قياس عمق المياه الجوفية من خلال شريط مخصص للقياس، على شكل أسطوانة بها جرس أو صافرة بها مجس دورها أن تصدر صوت عند ملامسة سطح الماء، إذ يقوم المنقبين عن الماء الجوفية، بإسقاط تلك الشريط في البئر، وانتظار الصافرة. كما أن هناك أجهزة خاصة بقياس نسبة الملوحة الخاصة بالمياه الجوفية، وتشبه تلك الأجهزة المضخات حيث تستخرج نسبة من الماء وتوصلها بالأجهزة التي تعمل على القياس بشكل دقيق. يقاس منسوب الماء في الخزان من خلال مراسلات لها مستويات هيدروستاتيكية صغيرة الحكم، تعلق في البئر ويتم تسجيل مستوى المياه الجوفية المتواجدة في البئر بشكل دقيق. هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها قياس عمق المياه الجوفية، وتستخدم كل دولة ما يناسب إمكانيتها، وأنواع الابار المتواجدة فيها.
وهي ما يمنح الينابيع ذلك الطعم المميز، ومن أكثر أنواع المعادن الذائبة شيوعًا البيكربونات، والكربونات، والكلوريد، والبوتاسيوم، والصوديوم، والمغنسيوم، والكالسيوم، في حين أن ارتفاع الكمية التي توجد بالماء من مواد ذائبة لكل لتر عن ألف ملليغرام مما يجعله يصبح مالح ولا يصلح للشرب. وقد تتضمن المياه كذلك على نسبة عالية من المغنسيوم والكالسيوم وهو ما يجعل الماء عسرًا، ويتم التعبير عن عسر الماء عن طريق الكمية الذائبة به من الكالسيوم، والتي تتوفر في الحجر الجيري بشكل أساسي، ويتم تصنيف الماء باعتباره عسر عند احتوائه على ما يقل عن ستين ملليغرام لكل لتر من الأملاح، في حين أن الماء العسر إلى حد بالغ يشتمل على ما يزيد عن مئة وثمانين ملليغرام لكل لتر. أهمية المياه الجوفية
المياه الجوفية من المصادر الطبيعية الهامة للمياه العذبة، والتي تمثل حوالي 30بالمئة مما يوجد على سطح الكرة الأرضية من مياه عذبة، في حين تتوزع النسبة الباقية على هيئة ثلوج وجليد لتمثل تسعة وستين بالمئة، وواحد بالمئة فقط من المياه العذبة يتواجد في البحيرات والأنهار، ويقوم ما يقرب من ثلث الاستهلاك البشري للمياه العذبة بالاعتماد على المياه الجوفية، بل يوجد بعض المناطق في العالم تعتمد عليها بشكل تام.