ظهر الأمير سعود الفيصل بقصر الحكم مساء أمس (الأربعاء) مبايعاً للقيادة الشابة التي اختارها خادم الحرمين الشريفين لتولي منصبي ولي العهد وولي ولي العهد خلال المرحلة المقبلة المؤذنة بتسليم الدفة للقيادات الشابة. وبدا الفيصل في صورة له وهو يبايع الأمير محمد بن نايف، فما كان من ولي العهد إلا أن أحاطه بيده مقبلا رأسه، تقديرا واحتراما له. في المقابل، ظهر الأمير خالد الفيصل كذلك بقصر الحكم مبايعا للأميرين الشابين، حيث بدا محتفيا بالأمير محمد بن سلمان شادا على يده كالمشجع والداعم له فيما ينتظره من مهام ثقيلة في الدفاع عن أمن الوطن والمواطنين.
- قصر الامير خالد الفيصل يستقبل
- قصر الامير خالد الفيصل للاعتدال
- قصر الامير خالد الفيصل اجتمع مع جوعان
قصر الامير خالد الفيصل يستقبل
خلال استقبال الأمير محمد بن نايف -نائب خادم الحرمين- لحشد كبير من الأمراء والمسؤولين والمواطنين في قصر السلام في جدة مساء أمس، طلب أمام أعين السعوديين سواء الحاضرين منهم أو المشاهدين لنشرات الأخبار عبر التلفزيون السعودي الرسمي، من مستشار الملك أمير مكة المكرمة، الأمير خالد الفيصل أن يتقدمه ويجلس في مكانه، لكي يجلس هو في مكانه المخصص. وفقاً لـ "العربية. قصر الامير خالد الفيصل بن عبدالعزيز ال سعود. نت". هذا الطلب، الذي شوهد ممن في السعودية، بدأ بدخول الأمير محمد بن نايف ويرافقه الأمير خالد الفيصل إلى القاعة المخصصة لاستقبال الضيوف، وبعد اقترابهما من المكان المخصص لجلوسهما توقف الأمير محمد بن نايف، وطلب من ابن عمه الذي يكبره سناً بالجلوس قبله. ما قصده الأمير محمد بن نايف من خلال هذا الطلب، هو رسالة تقدير للأمير خالد الفيصل، لم تكن الأولى، فمن المتعارف عليه داخل المملكة أن الأكبر عمراً هي سمة العائلة الحاكمة وليس المنصب، وهذا ما رصدته الكاميرات سواء التلفزيونية أو الفوتغرافية، ولعل آخرها اجتماع المجلس الشؤون السياسية والأمنية، الذي حضره الأمير الراحل وزير الخارجية السابق الأمير سعود الفيصل، إذ لم يجلس الأمير محمد بن نايف على رأس الطاولة بحكم أنه رئيس المجلس، بل جلس على جانب الطاولة تقديراً للأمير الراحل، وكذلك كرر هذا الأمر خلال اجتماعاته في المجلس إذا حضره وزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله الذي يكبره عُمراً.
قصر الامير خالد الفيصل للاعتدال
سبق– الدوحة– متابعات: أكد وزير التربية والتعليم، الأمير خالد الفيصل، على أهمية تعزيز قيم المواطنة الخليجية، والدعم المستمر لكل ما من شأنه أن يثري ويضيف لواقع التعليم في دول مجلس التعاون الخليجي. جاء ذلك أثناء ترؤس الأمير خالد الفيصل، وفد المملكة المشارك في الاجتماع التأسيسي الأول للجنة وزراء التربية والتعليم في دول مجلس التعاون، المقام في الدوحة بقطر 8 يناير 2015م. وقدم الأمير خالد الفيصل، جزيل الشكر لدولة قطر، والمجلس الأعلى للتعليم بدولة قطر، والأمانة العامة للمجلس على الترتيب لعقد هذا اللقاء، مؤكداً على الأدوار المأمولة التي ينتظرها الجميع بشأن القرارات التي ستصدر عن هذا اللقاء، وما سيترتب عليها في سبيل العمل المشترك لدول المجلس من برامج ومشاريع مشتركة تحقيقاً لمبدأ التعاون والتكامل. "الفيصل" يؤكد على أهمية تعزيز قيم المواطنة الخليجية. واستأذن "الفيصل"، الوزراء في دول المجلس، لعقد اجتماع استثنائي للموافقة على ما يتم التوصل إليه من قبل اللجنة التنفيذية، التي ستعقد اجتماعها الثاني في مدينة جده في الخامس والعشرين من شهر فبراير القادم. ضم وفد المملكة المشارك في اجتماع اللجنة الوزارية، مستشار وزير التربية والتعليم، الدكتور سعد مارق، ووكيل وزارة التربية والتعليم للتعليم الدكتورة هيا العواد، ووكيل الوزارة للتخطيط والتطوير، الدكتور راشد الغياض، ومستشار النائب لتعليم البنات مدير عام تعليم الكبار- بنات - الدكتورة فوزية الصقر.
قصر الامير خالد الفيصل اجتمع مع جوعان
استقبل أمير منطقة مكة المكرمة، الأمير خالد الفيصل، ونائبه الأمير بدر بن سلطان، في قصر الضيافة بمكة المكرمة، اليوم (الخميس)، عدداً من العلماء وأئمة وخطباء المسجد الحرام. قصر الامير خالد الفيصل ال سعود. وهنأ أمير مكة الحضور بعيد الفطر المبارك، سائلاً الله أن يتقبل من الجميع صيامهم وقيامهم وصالح أعمالهم، وأن يعيد هذه المناسبة السعيدة على الجميع باليُمن والبركات. من جهتهم، قدّم العلماء والمشايخ التهنئة لأمير المنطقة ونائبه بهذه المناسبة، سائلين الله أن يديم على المملكة نعمة الأمن والأمان. كما أشاد العلماء بنجاح الخطط التنفيذية في شهر رمضان المبارك لعام 1442هـ، التي أخذت في الاعتبار الحرص على خدمة قاصدي المسجد الحرام، وتسخير كل الإمكانات لأداء ضيوف الرحمن مناسكهم بأمن وسلامة، في ظل الظروف الاستثنائية التي يعيشها العالم بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد.
وقال في استاذه..
يا سيدي يا خوي يا أستاذ عمري علمتني وزن الحكي قبل الأشعار وعن كتابته تحت اسم (دايم السيف) في بداياته يقول شاعرنا:
"لكل إنسان ظروفه وقناعته.. على أن الاسم المستعار وحده بطبيعة الحال لا يصنع شاعراً" ويضيف: "وكل من يود أن يقدِّم عملاً جيّداً عليه أن يحترم الذين يُقدَّم لهم هذا العمل الفنّي.. والتخوّف من هذا المنطلق احترام للنّاس وليس جبناً.