من عوامل نجاح الزراعة
تتعدد عوامل نجاح الزراعة ولكن هناك بعض العوامل الأساسية المتعارف عليها وهي:
الأراضي المستصلحة، من أهم عوامل نجاح الزراعة والتي يبنى على أساسها كل العوامل التالية. المناخ المُناسب، الذي يعد اختياره من الأمور الصعبة ولكنها مهمة في الوقت ذاته ويجب اختياره على أساس حاجة المحصول وليس الرغبة الشخصية. السماد وجودته، من أهم عوامل نجاح الزراعة وحصاد محاصيل مميزة تباع في الأسواق ويتهافت عليها المستهلكين. الأيدي العاملة المخلصة والمحترفة، من عوامل نجاح الزراعة كذلك، فحرص الأشخاص على نجاح الزراعة وحصاد الثمار هو ما يجعل الأمر مميزاً. من عوامل نجاح الزراعة - موقع محتويات. الآلات الزراعية الحديثة، والتي لا يعتمد عليها الكثيرون في الزراعة ولكنها هامة للحصول على كمية أكبر من المحصول وفي وقت أقصر وبمجهود أقل. المياه ووفرتها، من نعم الله على المزارعين حيث يعتبر الماء هو أساس كل الخطوات التي ينتج عنها زراعة ناجحة. المراكز الخاصة بالبذور، والتي تحرص على استيراد أفضل أنواع البذور للحصول على ثمار جديدة وزراعتها في بيئة مناسبة لها وبالتالي زيادة الزراعة في كل بلد محاصيل مختلفة ثم زيادة تعاون الدول في الحصول على الغذاء من بعضهم البعض
👌ليصلك جديد الأخبار والملفات تابع قناتنا ✔️
👇
من عوامل نجاح الزراعة – مدونة المناهج السعودية
Post Views:
371
من عوامل نجاح الزراعة - موقع محتويات
الهندسة الزراعية
المقصود بها فن التعامل مادة الكائنات الوراثية ويتم نقل المادة الوراثية من نبات لنبات آخر، وبذلك يحصل زيادة في المحصول الزراعي، ونجحت تكنولوجيا الهندسة الوراثية في إنتاج طماطم بألوان وأحجام جذابة، إضافة إلى المذاق الجميل، وكذلك ثمار الخيار والفلفل الملون. تكنولوجيا تربية النبات
ويوجد علم كذلك يسمى علم تربية النبات يهتم هذا العلم بتحسين الصفات الوراثية للنباتات التي تشكل قيمة اقتصادية كبيرة في وقتنا الحالي، وتمر عملية تحسين النبات أو تربية النبات بثلاث مراحل متصل ببعضها، المرحلة الأولى هي الحصول على اختلافات وراثية سواء كانت صناعية أو طبيعية في المحصول الذي يتم العمل على تحسينه. المرحلة الثانية هي ممارسة ما يسمى بالاختبارات على تلك التصنيفات الوراثية، ويتم عزل أحسنها، أما المرحلة الثالثة هي تقييم السلالات، وإجراء المفاضلة بينهم ويتم الاستغناء عن السلالات التي يكون مستواها منخفض، ويتم الإبقاء على السلالات التي يكون مستواها عالي، ونباتات المحاصيل تتكاثر بالبذور أو تكاثرت خضريا إما بالسوق الأرضية مثل البطاطس أو بالسوق الهوائية مثل القصب. [1]
تلتها تجربة في السنة نفسها، في منطقة أحور الواقعة في المنطقة الشرقية منَ المحافظة لثلاثة مزارعين، تكللت جميعُها بالنجاح. وقد أُجريت هذه التجارب تحتَ إشرافٍ مباشر من مكتب الزراعة، إلا أنَّ عدم دعم المزارعين وتحفيزهم على الاستمرار والتوسعِ، أبقى الفكرةَ في إطار التجريب فقط. يقولُ المهندسُ عبدالقادر السُميطي، مهندس زراعي، لــ"خيوط": "تابعنا تجربة المُعسِّل في زراعة القمح منذُ ثلاث سنوات، وكنا مؤمنين بنجاح التجربة؛ لأن أبين تمتلك جميع المقومات التي ستؤدي إلى نجاحها فعليًّا". ويضيف السُميطي: "اهتمامنا بزراعة المحاصيل الغذائية سلاحٌ بأيدينا، سيحمينا من الجوع والتسول، وسيجعلُنا حتمًا فئة منتجة وتأكل مما تزرع". في سياق متصل، يقول المُهندس فرج الشراء، مدير وحدة الإرشاد الحقلي بمكتب الزراعة بمحافظة بأبين لـ"خيوط"، إن في أبين ثلاثةَ مناخاتٍ مختلفة، تتوزع على مناطق المحافظة الرئيسية؛ أهمها منطقة دلتا أبين ذات مناخٍ استوائي يمكنها من زراعة الكثير من المحاصيل، أما مناطق المحافظة الشرقية، فتمتلك مناخًا شبه استوائي صالح لزراعة المحاصيل متوسطة الارتفاع، وهناك المناخ البارد الذي تتمتع به مناطق يافع"، مشيرًا إلى أن الزراعة في محافظة أبين ليست بحاجة للبيوت الدعمية، إذ إن التركيز سيتم بزراعة كل محصول في المنطقة التي يتناسب مناخها وزراعته.