من سنن الاذان ان يكون المؤذن، تعد الصلاة هي من الفروض التي فرضها الدين الاسلامي على المسلمين، وهي من العبادات التي من الواجب أدائها، ولها صيغ محدودة، والصلوات يتم تأديتها خمس مرات في اليوم، ويبتدأ دخول وقت الصلاة منذ الأذان، ومن هنا سوف نتناول اجابة سؤال يتناول الامور التي تجب على المؤذن. من سنن الاذان ان يكون المؤذن يعد الذان هو عبارة عن الإعلام بأنّ وقت الصلاة المفروضة قد دخل، ويعد ذكر الاذان هو قول مخصوص، بينما المؤذن فهو الشخص المسلم الذي يرفع الأذان، والاقامة هي الاعلام بالقيام للصلاة بذكر مخصوص، وهناك العديد من سنن الاذان والتي يجب أن يكون المؤذن فيها: أن يتم أذان المؤذن وهو متجه للقبلة. أن يرفع المؤذن وجهه أثناء الأذان. أن يضع المؤذن السبابتين على أذنيه. من سنن الاذان ان يكون المؤذن متطهرا ان يكون الاذان بعد دخول الوقت ان يكون المؤذن عاقلا - نجم العلوم. أن يلتفت المؤذن يميناً حين القول: حي على الصلاة، وإلى الشمال في قول: حي على الفلاح. يجب أن يسترسل المؤذن في الأذان. يجب أن يقول المؤذن بعد حي على الفلاح في أذان الفجر: الصلاة خير من النوم ويكررها مرتين.
- من سنن الاذان ان يكون المؤذن متطهرا ان يكون الاذان بعد دخول الوقت ان يكون المؤذن عاقلا - نجم العلوم
من سنن الاذان ان يكون المؤذن متطهرا ان يكون الاذان بعد دخول الوقت ان يكون المؤذن عاقلا - نجم العلوم
السؤال:
من سنن الأذان: (1 نقطة)
موج الثقافة اسرع موقع يتم الإجابة فيه على المستخدمين من قبل المختصين موقنا يمتاز بشعبية كبيرة وصلنا الان الى ٤٢٠٠ مستخدم منهم ٥٠٠ اخصائيون. المجالات التي نهتم بها:
◑أسئلة المنهج الدراسي لطلاب المملكة العربية السعودية. ◑أسئلة نماذج اختبارات قد ترد في الاختبارات النصفية واختبارات نهاية العام. ◑أسئلة مسربه من الاختبارات تأتي في الاختبارات النصفية واختبارات نهاية العام الدراسي. ◑التعليم عن بُعد. مرحباً بكم على موقع موج الثقافة. ✓ الإجابة الصحيحة عن السؤال هي:
أن يكون المؤذن عاقلا
أن يكون المؤذن متطهرا
أن يكون الأذان بعد دخول الوقت
أن يكون أميناً، لأنّ الشخص المؤذن مؤتمن عليه للرجوع للصلاة. أن يعلم بأوقات الصلاة، حيث يستطيع تحرّيها ويؤذن بها. أن يتطهر من الحدث سواءً الحدث الأكبر أم الأصغر. أن يؤذن ويقيم الصلاة وهو قائم أي واقف، إلا إذا كان ذلك بعذر؛ لما رواه الحسن العبدي رحمه الله قال: (رأيتُ أبا زيدٍ صاحبَ رسولِ اللهِ يُؤَذِّنُ قاعدًا وكانت رِجلُه أُصيبتْ في سبيلِ اللهِ) [حسن].