الأمير سيف الدين التنوخي - رحمه الله حياته: ولد الامير سيف الدين التنوخي في قريه العبيه التي تعتبر مركز الامراء التنوخيين وقد نشأ فيها من المرجح انه ولد سنه 1390 هو ابن عم الامير السيّد(ق) وقد توفي قبل وفاة الامير السيد بحوالي 20 عام أي حوالي 1455 م.
الامير سيف الدين
سيف الدين طاز وُلِدَ القاهرة ، مصر توفي 1361 دمشق ، سوريا اللقب أمير في عصر المماليك البحرية
سيف الدين طاز (ت.
سيف الدين تنكز
معلومات شخصية
تعديل مصدري - تعديل
سيف الدين أبو سعيد تنكز الأشرفي الناصري ، الأمير المملوكي ، ونائب السلطنة المملوكية في دمشق ، وصفه صلاح الدين الصفدي بأنّه: «الأمير الكبير المهيب العادل الفريد». [1] بدأ حياته عبدًا مملوكًا في مصر ، ما لبث أن تدرّج في لمناصب والوظائف المملوكية حتى أصبح أعلى وأقوى شخصيّة إدارية وعسكرية في بلاد الشام في عهد السلطان محمد بن قلاوون ، وقد زوّج أولاده من بنات السلطان. وبقي تنكز في منصبه حتى عُزل سنة 740 هـ. [2]
صفته [ عدل]
وصفه صلاح الدين الصفدي بأنّه: «كان أبيض إلى السمرة، كأنّ وجهه عليه حسن القمر وسعد الزهرة، رشيق القامة، متوسط الهامة، مليح الشعر، لا يحسن وصفه من شعر، خفيف اللحية والشارب، قليل الشيب، بعيد من الخنا والفاحشة والريب، يملك نفسه عند المحارم، ويعد مغانم الفاحشة من المغارم، يذوب وجداً في هواه ويفنى غرامًا، ولا يرتكب - مع القدرة - حرامًا. يعظّم الشرع الشريف ولا يخرج عن حكمه، ويوقر من يراه من الفضلاء لعلمه، ماله لذة في غير أمن رعاياه، ومن انضوى إلى ظله أو انزوى إلى زواياه، وكانت بذلك أيامه أعيادًا، ولياليه أعراسًا، وأموال الناس موفرة عليهم لا تفارق منهم أكياسًا، كم أخذ الناس من إمره، وما نالهم غرامة خيط في إبره.
الامير سيف الدين لألباني
[٤]
وبعد أحداثٍ كثيرةٍ أصبح قطز سلطان مصر المملوكيّ، وعلى الرّغم من أنّ فترة حكمه لم تتجاوز العام، إلّا أنّه كان من أبرز وأهمّ ملوك دولة المماليك آنذاك، فقد كان مؤمناً، وخاشعاً، وزاهداً، وعفيفاً، بالإضافة إلى مهارته، وكفاءته، وإخلاصه، وصدقه، وتضحيته، وجهاده، وصبره، ومصابرته، وتواضعه، وحلمه، فقد كان رجلاً مجدّداً بكلّ معنى الكلمة. [١]
المراجع
^ أ ب مصطفى الأنصاري، "مقتل سيف الدين قطز" ، اطّلع عليه بتاريخ 18-2-2018. بتصرّف. ^ أ ب ت علي محمد الصلابي (2009)، السلطان سيف الدين قطز ومعركة عين جالوت (الطبعة الطبعة: الأولى)، القاهرة: مؤسسة اقرأ، صفحة 129-132. ↑ أ. د. راغب السرجاني (9-8-2016)، "وداعًا قطز (48)" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 18-2-2018. ↑ الشيخ محمد نجيب بنان (3-5-2009)، "من ذكريات شهر ذي القعدة (1 /2)" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 19-2-2018. بتصرّف.
البيت 2: لئن ضاقت بحادثة صدور فصدري للحوادث ذو اتساع ضاق صدره:- فقد صبره الحوادث:- مفرد حادثه \ مصيبه تفسير: يقول الشاعر اذا ضاقت الصدور عن تحمل المصائب فصدر الشاعر واسع ويتحمل المصائب والمحن ويرضى ويسلم بما كتب الله. البيت 3: وقلبي ان ينازعه انقياد لمعصيه شديد الامتناع ينازعه انقياد: يصارعه ويحاول ان يضعف ارادته المعاصي: الذنوب والآثام تفسير: يقول الشاعر اذا حاول الضعف قيادتي للمعصيه والخطيئه فانه يستطيع بان يتحكم بشهوات نفسه اذ لاتستطيع المعصيه ان تقوده لان ايمانه بالله صادق.
الامير سيف الدين للامام الغذالي
البيت 2:
لئن
ضاقت بحادثة صدور فصدري للحوادث ذو اتساع
ضاق صدره:- فقد صبره الحوادث:- مفرد حادثه \ مصيبه
تفسير: يقول الشاعر اذا ضاقت الصدور عن تحمل المصائب فصدر
الشاعر واسع ويتحمل المصائب والمحن ويرضى ويسلم بما كتب الله. البيت 3:
وقلبي
ان ينازعه انقياد لمعصيه شديد الامتناع
ينازعه انقياد: يصارعه ويحاول ان يضعف ارادته المعاصي: الذنوب والآثام
تفسير: يقول الشاعر اذا حاول الضعف قيادتي للمعصيه
والخطيئه فانه يستطيع بان يتحكم بشهوات نفسه اذ لاتستطيع المعصيه ان تقوده لان
ايمانه بالله صادق.
بيبرس الدوداري: يُعدّ هذا الشّخص أقرب المتحدّثين إلى أحداث مقتل قطز، حيث ذكر أنّ قطز عاد إلى مصر من دمشق، فكان لرجال البحريّة دور في قتله، وذلك حتى يثأروا لملكهم أقطاي الذي ساهم قطز في قتله، كما أنّه كان له دور في تعرّضهم إلى الهرب والتشرّد. الدّكتور قاسم عبده قاسم: فهو يُرجّح رأي بيبرس الدوداريّ؛ فقد كان السيد قطز أكبر مماليك السلطان عز الدين أيبك، حيث كان له دور في مقتل فارس الدّين أقطاي، ومطاردة المماليك البحريّة من خشداشيّة، فضلاً عن نفي البحريّة لسنين عديدة في الشام، وتعرّضهم للمشاكل، والحروب، والمطاردات، التي كان لقطز يدٌ في حدوثها، كما يجب الالتفات إلى قضية رابطة الخشداشيّة القويّة التي كانت تجمع المماليك البحريّة، لذا عزم بيبرس ورفاقه البحريّون على الثأر لأقطاي ولزملائهم الآخرين الذين قتلوا على يد قطز. حياة السيد قطز
الأمير قطز هو محمود بن ممدود، ابن أحد أمراء الدولة الخوارزميّة الإسلاميّة التي لقيت الكثير من المعاناة من قِبل التّتار، حيث تصدّت الدولة الخوارزمية للتّتار في عدّة وقائع، وتمكّنت من التغلّب عليهم، ولكنّها في نهاية الأمر لم تستطع ذلك، ثمّ طلب أمير البلاد السيد جلال الدّين بن خوارزم من النساء والاطفال الذّهاب إلى الهند حتى لا يقعوا في أسر التتار، ولكنّهم تعرّضوا لقُطّاع الطرق المغوليّين، حيث قتلوا منهم ما قتلوا من الرّجال والنّساء والأطفال، بالإضافة إلى سرقة أموالهم، ومن الجدير بالذّكر أنّه لم ينجُ منهم إلّا القليل الذين كان من بينهم قطز.