يشارك في حلقات "وسط البلد"، عدد من كبار النجوم منهم، سميرة عبدالعزيز، جمال عبدالناصر، ناصر سيف، فيدرا، أحمد كشك، ويُشارك فيه أيضا مجموعة كبيرة من المواهب الشابة من دارسي أكاديمية الفنون، وقد أشرف على التأليف ورشة الكاتب أمين جمال، ويتولى المخرج أحمد شفيق الإشراف على فريق الإخراج مع المخرجين زياد الوشاحى ومحمد أسامة، والمسلسل من إنتاج شركة الصدف للإنتاج الفني. يذكر أن الفنان حسين الجسمي يُغني تيترات "وسط البلد"، من كلمات أيمن بهجت قمر، وألحان محمود طلعت. وتعد "السوب أوبرا" أحد أضخم أنواع الانتاجات التلفزيونية العالمية وتُقدم إطار من الحلقات الدرامية التي تستمر لسنوات وتُتابع الحياة اليومية للمًجتمع بصدق وشفافية عالية من خلال العلاقات الاجتماعية وقصص الحب والفراق والفرح والمعاناة، وغيرها من المشاعر الإنسانية والحياتية، وتتفاعل الحلقات مع الأحداث اليومية التي تقع بالفعل وتتقاطع معها وترصدها في قالب درامي شيق.
مطربة مصرية تعلن اعتزالها الغناء : ”أحب أن أموت وربنا راضٍ عني” | جفرا نيوز
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تشتهر مصر بأجوائها الرمضانية الفريدة التي تجمع الأهل والجيران والأصحاب، وبعد عامين من غياب التجمعات الاحتفالية في رمضان بسبب الإجراءات الاحترازية المعنية بجائحة فيروس كورونا، حرص عدد من أهالي حي المطرية التابع لمحافظة القاهرة أن يعيدوا إحياء الأجواء الرمضانية بتنظيم أكبر مائدة إفطار في مصر جمعت حولها آلاف الصائمين. وتمكن عدد من المصورين من إبراز هذه الفعالية الرمضانية التي تجسد عودة روحة المحبة والترابط ولم الشمل بين الأهل والجيران في رمضان بمصر هذا العام. ويروي المصور المصري محمد ورداني لـCNN بالعربية تفاصيل هذا المشهد الإيجابي الذي يعكس ما تدوالته الأعمال الدرامية عن المناطق الشعبية في مصر، حيث تكمن روح الألفة والتعاون بين الجميع. ويشرح ورداني، الذي دعي للمشاركة في توثيق هذه الفعالية، أن شباب المنطقة يقومون بالتحضير لهذا الإفطار الجماعي قبل بداية رمضان، حيث يشارك جميع الجيران بتغطية التكلفة، ويقوم المنظمون بتقاسم المهام على الأهالي، فمنهم المسؤول عن المشروبات الرمضانية، ومنهم المسؤول عن تحضير أصناف معينة من الطعام، وتلعب السيدات من ربات المنازل الدور الأكبر في مساعدة الرجال الطهاة في تحضير الطعام.
بعد حصولها على عروض لم تكن تأتيها وهي تغني، ولكنها على الرغم من ذلك رفضت العروض وتجاوزتها. ووصفت حالتها بشكل مبسط قائلة "أنا زيزي البني آدمة الطبيعية جدا، طالعة تقول إنها بطلت تغني". وفي ختام رسالتها تمنت زيزي أن يكون الله راضيا عنها وقت وفاتها، لذلك فضلت أن تكون مستعدة للقاء ربها، وأن تكون راضية عن أفعالها وحياتها، وطلبت من متابعيها دعمها وتشجيعها. وبدأت زيزي عادل مسيرتها الفنية في عام 2004، وعرفت في الوطن العربي حينما شاركت في أحد برامج اكتشاف المواهب وحصلت وقتها على المركز الثالث. وبعد أن شقت طريقها وقدمت ألبومين غنائيين غابت لسنوات بسبب مرض والدها، ولكنها عادت مرة أخرى وقدمت العديد من الألبومات.