المفعول المطلق يعد من مكملات الجملة الفعلية صواب او خطأ
المفعول المطـلق يعد من مكملات الجملة الفعلية صواب او خطأ
مرحبًا بكم زوارنا الكرام في موقع سؤال وجواب
عزيزي الطالب عزيزتي الطالبة بدايةً تمنياتنا لكم بالتوفيق والنجاح، اهم ما يمكن فعله لتحقيق النجاح هو معرفة الاجابات الصحيحة، حيث سنضع لكم اجابة صحيحة واكيدة. حيث نهتم بكل جديد ومفيد لكم كما يمكنكم البحث على اجابة اسئلتكم
او طرحها ليتم الاجابة عليها من المختصين بذلك من اسئلة تعليمية ويمكنك التنقل بين الصفحات للاستفادة من الخدمات التي. نقدمها لكم. ونتمنى ان تقضوا وقتا ممتعا في موقعكم المتواضع سؤال وجواب ويشرفناء في المقال التالي ان نضع بين ايديكم. اجابة سؤال المفعول المطلق يعد من مكملات الجمـلة الفعلية صواب او خطأ
المفعول المطلق
المفعول المطلق: يقال له المصدر والحدث والحدثان، في النحو العربي هو اسم فضلة منصوب يُذكَر في الجملة الفعلية لتأكيد معنى الفعل أو لبيان نوعه أو عدده، والمفعول المطلق يأتي على هيئة مصدر مُشتَقّ من الفعل أو ما يشابهه في المعنى. هو اسم ما صدر عن فاعل فعل مذكور بمعناه (أي بمعنى الفعل). الإجابة الصحيحة، صواب. العبارة صحيحة، المفعول المطلق يعد من مكملات الجملة الفعلية.
المفعول المطلق يعدّ من مكملات الجملة الفعلية - تعلم
جدول المحتويات
المفعول المطلق يعدّ من مكملات الجملة الفعلية ، تتكون الجملة الفعلية من ركنين أساسيين هما، الفعل والفاعل، وأحياناً لا يكتفي الفعل بالفاعل فقط، بل يتعدّى إلى مفعول، وهناك عدة أنواع من المفاعيل وهي المفعول به الذي غالباً ما يحتاج الفعل إليه لإيضاح المقصود، بالمفعول المطلق الذي يستخدم للتأكيد على حدوث الفعل، ومن خلال موقع المرجع سيتم الحديث في هذا المقال عن المفعول المطلق، وأغراض استخدامه. المقصود بالمفعول المطلق
هو اسم فضلة منصوب يُذكَر في الجملة الفعلية لتأكيد معنى الفعل أو لبيان نوعه أو عدده، ويأتي المفعول المطلق على هيئة مصدر مُشتَقّ من الفعل أو ما يشابهه في المعنى، وهناك ما يُسمّى بالنائب عن المفعول المطلق، والذي يُعد أيضًا من مكملات الجملة الفعلية، إذ أنه ينوب عن المفعول عن مجموعة من الأمور التي تنصب لذلك يعتبر المفعول المطلق من مكملات الجملة الفعلية الأساسية، كما أن هناك عدة مرادفات للمفعول المطلق، وهي:
اسم الإشارة. الصفة للمفعول المطلق المحذوفة. العدد للمفعول المطلق. ما يدل على آلة الفعل. الضمير المتصل. ما يدل على النوع للمفعول المطلق ألفاظ عديدة، مثل: أتم وأجود وتمام وأفضل وأحسن وكل وأي.
المفعول المطلق يعد من مكملات الجملة الفعلية صواب او خطأ - خطوات محلوله
وثنائية
العُمَدِ والفَضْلاتِ ظاهرةٌ في اللغة العربية، ولها تأثيرُها في الدرس اللغوي
العربي، فقد "جعل الرفع أقوى الحركات للعمد؛ وهي ثلاثة: الفاعل والمبتدأ
والخبر. وجعل النصب للفضلات سواء اقتضاها جزء الكلام بلا واسطة، كغير المفعول معه
من المفاعيل، وكالحال، والتمييز، أو اقتضاها بواسطة حرف كالمفعول معه، والمستثنى
غير المفرع، والأسماء التي تلي حروف الإضافة، أعني حروف الجر. وإنَّما جعل للفضلات
النصب الذي هو أضعف الحركات وأخفها، لكون الفضلات أضعف من العمد، وأكثر منها ( [24]) ،
وذلك فإنَّ" العرب تتسع في الظروف والمجرورات ما لا تتسع في غيرها من
الفضلات، لكثرة دورانهما في الكلام". ( [25]) ويتَّضح ممَّا سبق عبقرية العربية في توضيح
المعنى؛ فقد اعتمدت على العمد، ثم الفضلات ومكملات الجملة لزيادة المعنى وضوحًا أو
إضافة معان جديدة لم يظهرها التركيب الأساس للجملة!! ([1]) التطبيق النحوي، عبده الراجحي، مكتبة المعارف للنشر، الإسكندرية،
مصر، 1999م، (ص:373). ([2]) الخصائص، ابن جني (1/ 198). ([3]) السابق (2/381). ([4]) النحو المصفى، محمد عيد، (ص:345). ([5]) النحو الوافي، عباس حسن، 1/296. ([6]) شرح الرضي على الكافية، (1/287).
ما هي انواع الجملة الفعلية - ملك الجواب
وقد
تستعمل قبل حرف من أحرف الجواب؛ لتفيد الجواب تقوية وتمكينا في نفس السَّامعِ،
وتأكيدًا لمضمونه؛ كأنَّهُ يسألُ سائلٌ: أصحيح أن زكاة المال تقي صاحبها عوادي
الأيام؟ فتجيب: اللهم، نعم ( [20]). والمقصود بـالفضلة أنه يمكن أن يتألَّفُ كلام بدونها، إذ كُلُّ كَلامٍ لابُدَّ
أنْ يكون فيه عُمدةً مذكورةٌ أو مُقدَّرةٌ، بخلافِ الفَضْلةِ؛ فإنَّهُ لا يُمكنُ
أن يتألَّفَ كلامٌ بدونها؛ نحو "محمدٌ مُسافرٌ" و"فاضَ النَّهرُ" ( [21]). ويرى العلماء – مثلاً - أنَّ"الأصل في عامل
الحال وغيرها، أن يكون مذكورا؛ ليحقق الغرض منه؛ وهو إفادة معنى جديد، أو تقوية المعنى
الموجود ( [22]). ويجمع علماء العربية أنه لا يجوز الاستغناء أو حذف العمد، ويجوز حذف الفضلات
ومكملات الجملة، "واعلم أن قوله: (ومن ضمير الرفع ما يستتر) يدلُّ على أنَّ
الاستتار إنَّما يكون في ضمائر الرفع، وأمَّا ضمائر النصب والجر فلا تستتر البتة،
ووجه ذلك أن الضمير الرفع عمدة في الكلام لا يستغنى عنه، فساغ تقديره من غير تلفظ
به، استغناء عن لفظه بتقدير معناه، بخلاف الضمائر الأخر، فإنَّها فضلاتٌ يُستغنى
عنها، فلم يسغ تقديرها والاستغناء عن اللفظ بها، لعدم الدليل على القصد إليها،
وبناء الكلام عليها" ( [23]).
الحل/ العباره صحيحه.