توفير الكثير من الطاقة، فبدل من أن تبدأ في صناعة المواد من الصفر فإنكَ ستجد المواد الأساسية الأولية موجودة، وما عليكَ سوى وضع اللمسات الصغيرة الخاصة بك والتفنن في صنعها، كما أن إعادة التدوير توفّر من الطاقة التي تستهلكها المصانع لتصنيع منتجات جديدة كليًا. حماية البيئة، وذلك يبدو جليًا من خلال تقليل نسبة التلوث للماء والتراب والهواء مثل إعادة تدوير العديد من المنتجات، كقطع الكمبيوتر والأجهزة الكهربائية ومثيلاتها، بالإضافة إلى الأخشاب وقطع البلاستيك والملابس وغيرها من الخامات. الحفاظ على المواد، ففي عملية التصنيع من الصفر تستنزف الشركات الكثير من المواد الخام، أما إعادة التدوير فتوفر الموارد للأجيال القادمة وتتركها متاحة أمامهم. تقلل من عدد مدافن النفايات وحفر الحرق التي تُستخدَم يوميًا للتخلص من النفايات قبل إعادة تدويرها، وذلك يعني بيئة صحية يستمتع بها الجميع. دعم المنظمات المجتمعية المعنية بإعادة التدوير، فيمكنك شراء المنتجات المُعاد تدويرها منهم بأسعار معقولة؛ لدعمهم من جهة وتقليل التكاليف عليك من جهة أخرى، فالكثير من المنظمات والجمعيات الخيرية غير ربحية وتطرح منتجاتها بأسعار رمزية. استخدام خامات البيئة - حياتكَ. قد يُهِمُّكَ: مخاطر عدم تدوير خامات البيئة
لكن ما الذي يمكن أن يحدث في حالة عدم إعادة تدوير خامات البيئة؟ هل طرحت ذلك السؤال على نفسك من قبل؟، إليكَ المخاطر الكبيرة التي يمكن أن نواجهها: [٣]
زيادة نسبة التلوث ، فعلى سبيل المثال فإن كؤوس الماء والقهوة المصنوعة من الفلين والمواد الأخرى البلاستيكية والبوليستر التي ترميها فور انتهائك من الشرب تؤدي إلى تسرّب المواد الكيميائية الموجوة فيها إلى التربة، وعند تراكم كميات كافية منها فإنها ستؤدي لإحداث العديد من الأمراض مثل السرطان.
تصميم المنتجات الصناعية: الخامات والمواد
7. أكياس التخزين:
عوضًا من استخدام الأكياس البلاستيكية الصالحة للاستخدام الواحد لتخزين الفاكهة والخضروات أبدأ في استخدام أكياس التخزين الصالحة للاستخدام المتكرر للتقليل من النفايات البلاستيكية. 8. أكياس القمامة:
توقف عن استخدام أكياس القمامة البلاستيكية واستبدلها بأكياس القمامة القابلة للتحلل أو أعادة التدوير للتقليل من النفايات البلاستيكية والغازات الحابسة للحرارة. وجبة الكتب القديمة : Free Download, Borrow, and Streaming : Internet Archive. المصدر
ريم الشاذلي
ريم الشاذلي طالبة في كلية حقوق القسم الإنجليزي بجامعة عين شمس ومهتمة بحقوق المرأة والحركة النسوية المصرية والعالمية. ما هو انطباعك؟
وجبة الكتب القديمة : Free Download, Borrow, And Streaming : Internet Archive
ويوفر جهاز التنفس «N95» وسيلة وقائية تهدف إلى تحقيق ترشيح أفضل لجسيمات الرذاذ المحمولة جوا، مما يوفر لمرتديها عدم تنفسه تلك الجزيئات الصغيرة، إضافة إلى تثبيته بشكل أفضل حول الأنف والفم. * استشارية الأمراض الباطنية
تشكيل المنتج الحرفي - موقع زاد العلم
ومع ذلك فقد يرغب كثير من الأفراد في ارتداء الأقنعة في بيوتهم أو في الأماكن العامة، لا سيما إذا كانوا يخالطون عن كثب شخصا يعاني من أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا وقد يكون ذلك، مثلا، عند تقديم خدمات الرعاية إلى أحد أفراد الأسرة». وأضافت المنظمة: «كما أن استخدام القناع من الممارسات التي تمكن الأفراد الذين يعانون من أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا من كم أفواههم وأنوفهم للمساعدة على احتواء الرذاذ التنفسي، وهي ممارسة تدخل في إطار أخلاقيات السعال. تصميم المنتجات الصناعية: الخامات والمواد. غير أن استخدام قناع بشكل غير صحيح من الأمور التي قد تزيد فعلا من مخاطر انتشار العدوى بدلا من الحد منها. وينبغي، إذا تعين استخدام أقنعة، فعل ذلك بالإضافة إلى اتخاذ تدابير عامة أخرى للمساعدة على توقي انتشار الإنفلونزا بين البشر، وتدريب الناس على استخدام تلك الأقنعة بطرق صحيحة ومراعاة القيم الثقافية والشخصية». وتشير المنظمة إلى أن مصطلح «القناع» المستخدم يشمل الأقنعة المعدة في البيت أو الأقنعة المرتجلة، والأقنعة الواقية من الغبار، والأقنعة الجراحية التي يطلق عليها في بعض الأحيان اسم «الأقنعة الطبية». يذكر أن للأقنعة عدة تصاميم؛ فهي أحادية الاستعمال في غالب الأحيان، كما أنها تعد لأغراض مختلفة؛ منها الجراحة، أو طب الأسنان، أو الإجراءات الطبية، أو العزل، أو الوقاية من الغبار أو أشعة الليزر.
استخدام خامات البيئة - حياتكَ
أما الأقنعة التي تستخدم، عادة، خارج مرافق الرعاية الصحية فقد تكون أيضا من القماش أو الورق أو من مواد مشابهة. وتختلف أسماء الأقنعة ومعاييرها باختلاف البلدان. * أقنعة واقية تذكر إدارة الغذاء والدواء الأميركية «FDA» أن أقنعة الوجه وأجهزة التنفس N95 N95 respirators من الوسائل التي قد تساعد في منع انتشار الميكروبات، مثل الفيروسات والبكتيريا، من شخص إلى آخر. وعليه، هي جزء واحد من استراتيجية لمكافحة العدوى التي ينبغي أن تشمل أيضا كثرة غسل اليدين والمباعدة الاجتماعية. ويوفر قناع الوجه حاجزا ماديا بين فم وأنف الشخص الذي يرتديه، والملوثات المحتملة في البيئة المباشرة التي يوجد فيها. وهو مصنوع بهيئات مختلفة السمك ومختلفة في القدرة على الحماية من وصول رذاذ السوائل المتطايرة فيما حول وجه الإنسان. وهذه الخصائص قد تؤثر على مدى سهولة التنفس من خلال قناع الوجه ومدى تحقيق ارتدائه للحماية المرجوة. * نصائح الوقاية وتذكر منظمة الصحة العالمية بأن من المهم أن يتذكر الإنسان أن التدابير العامة التي يجب اتخاذها على الصعيد المجتمعي قد تكون مهمة أكثر من ارتداء قناع لتوقي انتشار الإنفلونزا. وتشمل أن على الأصحاء من الناس أن يراعوا اتباع العناصر التالية: * الابتعاد عن أي شخص تبدو عليه أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا مسافة لا تقل عن متر واحد.
وقامت الحكومة الماليزية بمراعاة الفروقات بين الاعمار والأجيال من خلال تعدد وسائل استخدام التقنيات الخاصة بالحرف وإنتاجها وإدخال آليات تناسب كل مرحلة والعمل على تماشي الحرفة مع التحول والعصر الرقمي والتوازن بين الابتكارات والمهارات والمنتجات المتوفرة في السوق بناءا على اهتمامات الناس والتحول لطرق العمل الجديدة ووسائل التواصل الاجتماعي وتجديد استراتيجيات التسويق وإدخال المحفزات لتحويل الصناعات الحرفية إلى المرحلة التجارية الموسعة وتصديرها للأسواق العالمية. الجدير بالذكر بأن التجربة الماليزية في مجال تطوير الصناعات الحرفية تعتبر من التجارب الفريدة والمميزة التي من الممكن الاستفادة منها بشكل مباشر وفاعل في تطوير القطاع الحرفي العماني وخصوصا في مجال المشاريع الحرفية التي تنمو بصورة متسارعة خلال السنوات الأخيرة، لذلك من المؤمل أن تساهم هذه التجربة في إثراء الجوانب المتعلقة بالمشاريع الحرفية العمانية.
يواجه كل شخص يخالط عن قرب، أي نحو متر واحد أو أقل، خطر العدوى من أي شخص آخر تبدو عليه علامات أو أعراض شبيهة بالإنفلونزا، مثل ارتفاع الحرارة أو العطاس أو السعال أو سيلان الأنف أو آلام العضلات، وذلك نتيجة لاحتمال التعرض للرذاذ الذي يصدر عن الجهاز التنفسي للشخص المصاب عند الكلام أو العطاس أو السعال. ومن المحتمل جدا أن يكون هذا الرذاذ محتويا على الميكروبات التي قد تتسبب في نقل عدوى الجهاز التنفسي من شخص مصاب إلى شخص سليم. * ارتداء الكمامات وقد أثبتت كثير من الدراسات الطبية جدوى ارتداء الكمامات (Facemask) أو «القناع الجراحي لتغطية الفم والأنف». وفي هذا الشأن تقول منظمة الصحة العالمية (WHO) في نشراتها العلمية حول نصائح بشأن استخدام الناس للأقنعة إبان تفشي الإنفلونزا: «تأتي النصائح الخاصة باستخدام الأقنعة في مرافق الرعاية الصحية مصحوبة بمعلومات عن التدابير الإضافية التي قد تؤثر في فعاليتها، مثل التدريب على استخدامها بشكل صحيح وضمان الإمدادات الكافية بانتظام والمرافق اللازمة للتخلص منها بالطرق السليمة. غير أن المنافع المتأتية من ارتداء الأقنعة على الصعيد المجتمعي لم تثبت بعد، لا سيما في المناطق المفتوحة، على عكس الأماكن المغلقة التي يخالط فيها أفراد، عن كثب، شخصا يعاني من أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا.