الفرق بين السوري واليمني في التفحيط - YouTube
الفرق بين السوري واليمني في التفحيط - Youtube
واتسم منتجه بقوة العبارة وجمالها، وفرادة اللحن الذي كان يأخذه من إيقاعات الألعاب الشعبية، ومن كل ما له علاقة بتراث البلاد، وهو ما أكسب ألحانه ثراءً. اقرأ المزيد
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وفقاً للصيغ، فإن المحضار يقف على تجربة فنية لها بُعدان، الشعري واللحني. تميز الأول باللغة الصافية الرقيقة والعذبة التي تختلف عن الآخرين، فهي لغة لها إيقاعها اعتمدت على الجناس الذي برع فيه، فهو صاحب مدرسة التجنيس في الشعر الشعبي اليمني. أما البعد الثاني المتمثل في الألحان فقد وظف فيه بذكاء الموروث الغنائي الحضرمي بما في ذلك إيقاع الألعاب الشعبية، وهو ما أورثها في الذاكرة الشعبية التي لولاه لكانت في مهب الريح، لأن الشروح والألعاب قلت كثيراً بفعل الزمن والتطور الاجتماعي في حياة الناس، وبالتالي فألحانه كانت سجلاً لهذه الإيقاعات. الدواوين
يتابع الصيغ، ترك المحضار إرثاً شعرياً جُمع في أربعة دواوين هي: دموع العشاق (1966م) ، وابتسامات العشاق (1978م)، وأشجان العشاق (1999م)، وحنين العشاق (1999م). الفرق بين السوري واليمني في التفحيط - YouTube. كما ترك عدداً كبيراً من الأوبريتات الشعرية الغنائية، طُبع منها جزء ضم عشرة أوبريتات وهي أكثرها شهرة، وكان لنا شرف جمع هذه الأوبريتات والتعليق عليها والإشراف على طباعتها، كما أن هناك جانباً كبيراً من شعر المحضار لم تسلط عليه الأضواء، ومنه شعره الفصيح الذي ظن لوقت طويل أنه ليس قويا، واتضح بعد ذلك أنه يحتل موضعاً جيداً في ديوان الشعر العربي".
إذا ما الحل ؟؟
أعتقد أن الحل الآني والسريع وفي ضوء هذه الأحداث أن يوجه نداء لكل المجهولين من الجنسية اليمنية بضرورة مغادرة المناطق الحدودية, والعودة إلى بلادهم حفاظاً على أرواحهم, بهدف تمكين الجيش وحرس الحدود ورجال الأمن من السيطرة على الوضع وعدم الانشغال بهم, وتقام مراكز إيواء خاصة بمن لا يستطيع العودة منهم, وبهذا فإن كل يمني يوجد في المنطقة بعد ذلك يعتبر من الحوثيين حتى يثبت عكس ذلك. وإذا لم يتم ذلك لصعوبة لا نعلمها, فلماذا لا يقوم مشائخ القبائل الحدودية كل فيما يخصه بإفهام اليمنيين المتواجدين في قبائلهم بضرورة المغادرة حتى لا يعرضوا أنفسهم للخطر جراء الاشتباه بهم, ريثما يزول الخطر وتعود الأمور إلى نصابها. وفي النهاية يجب أن لا يمر علينا هذا الحدث دون أن نعيد ترتيب الأوراق, والاستفادة من الأخطاء, وتغليب جانب الحيطة والحذر على حسن النية, فها نحن نرى الحكومة اليمنية تدفع ثمن السكوت عن هذه الزمرة منذ 18 يوليو 2004، وحتى اليوم حيث دارت ست حروب بين الجيش اليمني ومقاتلي حركة تمرد الحوثي لم يتمكن الجيش خلالها من تحقيق الحسم العسكري بشكل نهائي، وتقوت شوكتهم في الحرب السادسة التي لا تزال تدور منذ اندلاعها في الحادي عشر من شهر أغسطس الماضي إلى الآن.