يحتوي هذا المقال من موقع معلومة على أعراض نقص الذكاء عند الأطفال وصفات الطفل قليل الذكاء، والعديد من الطرق لتنمية ذكاء الأطفال، وكذلك علامات ذكاء الطفل. أعراض نقص الذكاء عند الأطفال
من أشهر الأعراض التي تدل على نقص الذكاء لدى الأطفال ما يلي:
جلوس الطفل أو المشي خلال سن متأخر عن السن المعتاد. وجود عدد من المشاكل لدى الطفل في التحدث. عدم قدرة الطفل على الحفظ. عدم قدرة الطفل على فهم الأشياء التي تكون بسيطة. كما يكون الطفل غير قادر على التفكير بصورة منطقية. صفات الطفل قليل الذكاء | Sotor. تصدر عن الطفل عدد من التصرفات الطفولية التي تكون أصغر من عمره. بطء الطفل في إتقان وتعلم الأنشطة اليومية البسيطة، ومنها ارتداء ملابسه، أو تناول الطعام. شاهدوا ايضا أضرار التّلفاز على الأطفال
صفات الطفل قليل الذكاء
من أعراض نقص الذكاء عند الأطفال ما يلي:
من أهم الصفات التي ترتبط بالطفل قليل الذكاء أنه قليل التركيز، وقد يكون التركيز لديه منعدم تمامًا، حيث لا بمكنه تذكر شيء أو التركيز به، ولابد من عرضه على الطبيب المختص قبل أن تتفاقم حالته. عدم فهم الطفل للحديث الذي يتم توجيهه إليه، وفي هذه الحالة يمكن منح الطفل عدد من التدريبات التي تنمي الفهم لديه، أو عرضه على المختص إذا لزم الأمر.
- صفات الطفل قليل الذكاء | Sotor
- ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه
صفات الطفل قليل الذكاء | Sotor
تعرفي إلى المزيد: كيف أنمي ذكاء طفلي في عمر السنتين؟
أعراض تظهر على الطفل قليل الذكاء
قلة تواصل الأم مع الطفل تؤدي لقلة الذكاء لديه
جلوس ومشي الطفل في سن متأخرة، مقارنة بأقرانه ممن يماثلونه في العمر. تأخر الطفل في تعلم طريقة وخطوات ارتداء ملابسه بنفسه. تأخر الطفل في تعلم تناول الطعام بنفسه. لا يتطور الطفل في تصرفاته، فيظل يتصرف تصرفات طفولية مع تقدمه في العمر، أي أن تصرفاته لا تناسب عمره. وجود مشاكل في الكلام لديه. وجود مشاكل في الحديث مع الآخرين. عدم قدرة الطفل على فهم أبسط الأشياء. مع تقدم عمر الطفل، تلاحظ الأم أنه غير قادر على التفكير بطريقة منطقية. يجد الطفل القليل الذكاء صعوبة، في فهم وتطبيق القواعد الاجتماعية. يجد صعوبة في رؤية عواقب أفعاله. يجد صعوبة في حل المشاكل التي تواجهه، ويلجأ للكبار أو الأخ الأكبر لمساعدته. تعرفي إلى المزيد: علامات ذكاء الطفل في الشهر الثالث
صفات الطفل قليل الذكاء
هناك عدة أسباب وأعراض وصفات لقلة ذكاء الطفل
قلة تركيز الطفل سواء في سن ما قبل المدرسة أو خلالها. نقص الانتباه والتركيز. النسيان وعدم القدرة على تذكُّر أبسط الأشياء. عدم قدرته على فهم الكلام أو الأوامر التي توجه له.
أعراض تظهر على الطفل قليل الذكاء
جلوس ومشي الطفل في سن متأخرة، مقارنة بأقرانه ممن يماثلونه في العمر. تأخر الطفل في تعلم طريقة وخطوات ارتداء ملابسه بنفسه. تأخر الطفل في تعلم تناول الطعام بنفسه. لا يتطور الطفل في تصرفاته، فيظل يتصرف تصرفات طفولية مع تقدمه في العمر، أي أن تصرفاته لا تناسب عمره. وجود مشاكل في الكلام لديه. وجود مشاكل في الحديث مع الآخرين. عدم قدرة الطفل على فهم أبسط الأشياء. مع تقدم عمر الطفل، تلاحظ الأم أنه غير قادر على التفكير بطريقة منطقية. يجد الطفل القليل الذكاء صعوبة، في فهم وتطبيق القواعد الاجتماعية. يجد صعوبة في رؤية عواقب أفعاله. يجد صعوبة في حل المشاكل التي تواجهه، ويلجأ للكبار أو الأخ الأكبر لمساعدته. هناك عدة أسباب وأعراض وصفات لقلة ذكاء الطفل قلة تركيز الطفل سواء في سن ما قبل المدرسة أو خلالها. نقص الانتباه والتركيز. النسيان وعدم القدرة على تذكُّر أبسط الأشياء. عدم قدرته على فهم الكلام أو الأوامر التي توجه له. ضعف التحصيل الدراسي لاحقاً. العوامل التي تؤدي إلى قلة ذكاء الطفل
قلة تغذية الأم خلال فترة الحمل، وعدم حصولها على نسبة عالية من الزنك واليود وحمض الفوليك خصوصاً.
فهذا الحديث يدل على أن بر الأم والشفقة عليها مقدَّم على بر الأب، بل سبق وأن ذكرنا أن كثيرًا من العلماء يجعلون لها ثلاثة أضعاف ما للأب من البر، وذلك لذكرها ثلاث مرات في الحديث السابق؛ وقال الإمام القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" (10/ 239، ط. دار الكتب المصرية): [فهذا الحديث يدل على أن محبة الأم والشفقة عليها ينبغي أن تكون ثلاثة أمثال محبة الأب؛ لذكر النبي صلى الله عليه وآله وسلم الأم ثلاث مرات وذكر الأب في الرابعة فقط. وإذا توصل هذا المعنى شهد له العيان وذلك أن صعوبة الحمل وصعوبة الوضع وصعوبة الرضاع والتربية تنفرد بها الأم دون الأب، فهذه ثلاث منازل يخلو منها الأب.. في يوم الأم أكتب لكم | مقالات منوعة | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. وقد سئل الليث عن هذه المسألة فأمره بطاعة الأم، وزعم أن لها ثلثي البر، وحديث أبي هريرة يدل على أن لها ثلاثة أرباع البر، وهو الحجة على من خالف] اهـ. وسبب تقديمه صلى الله عليه وآله وسلم للأم في البر ما تنفرد به عن الأب؛ من مشقة الحمل، وصعوبة الوضع، والرضاع والتربية، فهذه ثلاث أمور يخلو منها الأب؛ قال شيخ الإسلام النووي في "المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج" (16/ 102، ط. دار إحياء التراث): [وفيه الحث على بر الأقارب، وأن الأم أحقهم بذلك، ثم بعدها الأب، ثم الأقرب فالأقرب، قال العلماء: وسبب تقديم الأم كثرة تعبها عليه، وشفقتها، وخدمتها، ومعاناة المشاق في حمله، ثم وضعه، ثم إرضاعه، ثم تربيته وخدمته وتمريضه وغير ذلك] اهـ.
ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه
وإذا بدعوتها قد استجيبت، وإذا بـ جريج على صلاحه وعلى اعتزاله الناس للعبادة في برج من الأبراج في مكان منفرد به يتهم بالفاحشة، حيث تأتي امرأة حامل وتقول: زنى بها هذا الصالح. ووصينا الإنسان بوالديه حملته. فيجر الصالح إلى الحاكم مسبوباً ملعوناً مضروباً، وتهدم صومعته، وهم يسألونه: كيف تدعي الصلاح وتزني ببنات الناس، وعندما شددوا عليه قال: اسألوا الطفل الوليد، فقالوا له: أتسخر بنا؟ قال: ائتوا به، وإذا به يقول للطفل: من أبوك؟ فيقول: فلان الراعي. في هذه القصة كرامة للأم حيث دعته فلم يجبها، وعقوبة له حيث لم يجب أمه التي أوصى الله بها وبالأب، وجعل درجتهما تأتي بعد التوحيد، ولذلك يكثر الله في الكتاب الكريم ذكر التوحيد والدعوة إليه، ويعقب ذلك مباشرة بذكر البر والطاعة والإحسان بالوالدين: ﴿أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ﴾ [لقمان:١٤]. قال تعالى: ﴿وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ﴾ [لقمان:١٤] ثم أكد على الأم فقال: ﴿حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ﴾ [لقمان:١٤] أي: حملته ضعفاً على ضعف ومشقة على مشقة، كان الضعف الأول والوهن عندما حملت به في أيام الأشهر الأولى، ثم كلما ازداد وكبر في بطن أمه ازداد وهنها وازدادت مشقتها، حتى ولدته بألم ومشقة وضعف، ثم أرضعته بضعف ووهن إلى أن يتم رضاعه، وتبقى ضعيفة وقتاً بعد وقت وزمناً بعد زمن، حال الحمل وحال الرضاع وحال الحضانة، إلى أن يشب ويقف على رجليه، وحتى بعد أن يشب تشب معه المشقة والتعب وتكبر مع جميع الأولاد، فهم عندما يكبرون لا تنقضي مشاقهم ومتاعبهم، ولكنها تكبر بكبرهم.
يحتفل المصريون بعيد الأم غدا الاثنين، وقالت دار الافتاء اتفق الفقهاء على أن بر الوالدين كليهما فرض عين، وذهب الجمهور منهم إلى أن للأم ثلاثة أضعاف ما للأب من البر؛ وذلك لما تنفرد به عن الأب من مشقة الحمل، وصعوبة الوضع، والرضاع، والتربية. وتابعت: أوجب اللهُ تعالى ورسولُهُ صلى الله عليه وآله وسلم بِرَّ الوالدين والإحسان إليهما في مواضع كثيرة؛ منها قوله تعالى: ﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ۞ وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا﴾ [الإسراء: 23-24]. بل إنَّ الله تبارك وتعالى قَرَنَ برَّ الوالدين بعبادته، وقرن عقوقهما بالشرك به سبحانه وتعالى؛ فقال عز وجل: ﴿وَاعْبُدُوا اللهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا﴾ [النساء: 36]، وقَرَن شكرَهما بشكره في قوله سبحانه وتعالى: ﴿أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ﴾ [لقمان: 14].