<كيف تكسب احترام الأخرين: الجميع في كل أنحاء العالم يسعى لكسب أحترام الناس له وهو أمر ليس بالسهل ويجب عليك أن تكون جاهزا لتلك الخطوات التي تجعل منك أنسان محترم من قبل الجميع في المجتمع بشكل عام هناك الكثير من الأمور الواجب عليك التعرف عليها لتصل إلى مرحلة أحترام الأخرين لك ولكن أول تلك الخطوات لتصل لمرحلة أحترام الأخرين لك هو أحترامك لنفسك أحترم نفسك, الخطوه الأولى والأكثر أهميه في كسب أحترام الأخرين لك هو أحترامك لنفسك فإن أحترمت نفسك وشعرت دوما بالرضا تجاه نفسك مما تقوم بعمله بكل تأكيد سيحترمك الجميع.
بيت القيم - كيف تكسب احترام الآخرين
ضع حدودًا تعلم الآخرين بالحدود المقبولة بالنسبة لك، كن حازمًا في اختياراتك. [٨]
كما أن اللطف البالغ قد يعطي نتيجة غير مرغوبة، فهو يجعل الناس يظنونك مصطنعًا ومخادعًا. كف عن الاعتذار. الوقت الوحيد الذي يتوجب عليك الاعتذار به هو عند ارتكابك لخطأ ما، لسوء الحظ يعتاد البعض قول "آسف" بشكل تلقائي دون التفكير في ذلك حتى. ادّخر اعتذاراتك للمواقف التي تتطلبها فعلًا. كف عن تحمل اللوم عن كل صغيرة وكبيرة تقع من حولك. تكلم حين تتعرض لسوء المعاملة. ليس عليك التجلد والتحمل في صمت إذا تعرضت لسوء المعاملة أو الاستغلال. دافع عن نفسك، هذا لا يعني الرد الهجومي لأنه سيفاقم سوء الأمور فحسب، إنما كن لبقًا ومهذبًا ببساطة. يمكن أن يكون الدفاع عن نفسك مخيفًا لكن هذا بالظبط ما يدفع الآخرين لاحترامك. احرص أن تفصح حرفيًا حين تقرر الإفصاح فلا تهمهم ولا تتلعثم ولا تنظر لقدميك في حرج، إن لك كامل الحق في الدفاع عن نفسك. التزم بالوفاء بوعودك. يراك الناس شخصًا لا يعتمد عليه حين تعد بفعل شيء ولا تنفذه، يجب أن تفي بوعودك للآخرين وأن تتوقف عن الوعد بما لا يسعك تحقيقه. إمكانية الثقة بك والاعتماد عليك تضمن نيل احترام الآخرين، كن شخصًا يمكن الاعتماد عليه.
تواصل مع الآخرين حين تحتاج المساعدة أيضًا. طلب المساعدة من آخر يشعره بقيمته ويظهر له أنك تفكر به وتقدره، كما يظهر أنك تملك شجاعة الاعتراف بضعفك. المزيد حول هذا المقال
تم عرض هذه الصفحة ١٬٣٥٣ مرة. هل ساعدك هذا المقال؟
البيانات
التسجيل:
28 - 1 - 2020
العضوية:
29239
المشاركات:
3, 356
بمعدل:
4. فضل سورة المائدة - مقال. 12 يوميا
معدل التقييم:
0
نقاط التقييم:
10
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
المنتدى:
لغتنا العربية
فضائل و خصائص سور القرآن(سورة النساء و المائدة و الانعام)
* فضل سورة النساء:
– عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضى الله عنه قَالَ: قَالَ لِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «اقْرَأْ عَلَيَّ»، قُلْتُ: «يَا رَسُولَ اللَّهِ آقْرَأُ عَلَيْكَ وَعَلَيْكَ أُنْزِلَ؟! »، قَالَ: «نَعَمْ»، فَقَرَأْتُ سُورَةَ النِّسَاءِ، حَتَّى أَتَيْتُ إِلَى هَذِهِ الْآيَةِ: ﴿فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا﴾، قَالَ: «حَسْبُكَ الْآنَ، فَالْتَفَتُّ إِلَيْهِ، فَإِذَا عَيْنَاهُ تَذْرِفَانِ». – عَنْ عَائِشَةَ رضى الله عنها أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَنْ أَخَذَ السَّبْعَ الأُوَل مِنَ الْقُرْآنِ فَهُوَ حَبْرٌ». السبعُ الأُوَل هي: «البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، والأنعام، والأعراف، والتوبة»، وأَخَذَ السَّبْعَ: أي من حفظها وعلمها وعمل بها، والحَبْر: العالم المتبحر في العلم؛ وذلك لكثرة ما فيها من أحكام شرعية.
فضل سورة المائدة - مقال
قال ابن الجوزي في قول الله: ( وَمَن يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) ، [٨] أنّه لما أجاز الله زواج المسلمون بالكتابيات، قال المسلمون كيف يتزوج المسلم منا من ليست على ديننا، فأنزل الله الآية، وقال مقاتل بن حيان؛ نزلت الآية في إحصان المسلمين للكتابيات. فضل سورة المائدة
تعدّ سورة المائدة من المثاني الطوال التي أنزلها الله على نبيّه محمد بدلاً من الألواح التي أُنزلت على موسى -عليه السلام- فقد قال -صلّى الله عليه وسلّم-: (أوتِيَ موسى الألواحَ، وأوتيتُ المثانيَ). [٩] [١٠]
المراجع ↑ جعفر شرف الدين (1420)، الموسوعة القرآنية، خصائص السور (الطبعة 1)، بيروت:دار التقريب بين المذاهب الإسلامية، صفحة 219، جزء 2. بتصرّف. ↑ رواه شعيب الأرناؤوط ، في تخريج مشكل الآثار ، عن جبير بن نفير، الصفحة أو الرقم:304، إسناده صحيح على شرط مسلم. ↑ جعفر شرف الدين (1420)، الموسوعة القرآنية، خصائص السور (الطبعة 1)، بيروت:دار التقريب بين المذاهب الإسلامية ، صفحة 205، جزء 2. بتصرّف. ↑ سعيد القحطاني ، من أحكام سورة المائدة ، الرياض:مطبعة سفير، صفحة 11-13. بتصرّف. ↑ سورة المائدة ، آية:2
↑ رواه مسلم ، في صحيح مسلم ، عن عمر بن الخطاب ، الصفحة أو الرقم:3017، صحيح.
2- تقريرُ أنَّ الحُكمَ للهِ تعالى وحدَه، وأنَّه لا حُكمَ أحسنُ مِن حُكمِ الله تعالى، مع بيانِ وجوبِ الحُكمِ بما أَنزلَ اللهُ تعالى، وإلغاءِ حُكْم الجاهليَّة وتقبيحِه. 3- التأكيدُ على عقيدةِ الولاءِ والبراء، والتشديدُ على تولِّي المؤمنين، مع التحذيرِ غايةَ التحذيرِ من تولِّي أهلِ الكُفر، وبيانِ أنَّ الذين في قلوبِهم مرضٌ هم المسارِعونَ في تَوَلِّيهم. 4- تنظيمُ علاقاتِ المُسلمينَ مع غيرِهم، خاصَّةً اليهودَ والنَّصارى. 5- بيانُ كثيرٍ من الأحكامِ الشَّرعيَّة وتوضيحُها؛ فمِن ذلك: الأحكامُ الشَّرعيَّة المتعلِّقة بالعباداتِ والمعاملاتِ؛ كأحكامِ العُقود، والذَّبائح، والصَّيد، والإِحرام، ونِكاح الكتابيَّات، والرِّدَّة، وأحكامِ الطَّهارة، وحَدِّ السَّرِقة، وحدِّ البَغي والإفسادِ في الأرضِ (الحِرابة)، وتحريمِ الخَمْر والميسرِ، وكَفَّارة اليَمين، والنَّهي عن قَتْلِ الصَّيدِ في الإِحرام، والوَصيَّةِ عندَ الموتِ؛ إلى غيرِ ذلك. 6- اشتملتْ سورةُ المائدةِ على بعضِ القِصصِ، ومِن ذلك قِصَّةُ بني إِسرائيلَ مع موسى عليه السلامُ، وقِصَّة ابنَيْ آدَم، وقِصة المائدة. 7- بيانُ أحوالِ أهلِ الكتابِ، ونقضِهم للعهودِ وتحريفِهم للكتبِ المنزَّلةِ، ومناقشةُ بعض عقائدِهم الزَّائفةِ؛ من نسبةِ الولدِ إلى الله، وإنكار رِسالةَ محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، إلى غير ذلِك من عقائدِهم الباطِلة.