مشاهدة جميع حلقات مسلسل جولبيري مترجم اون لاين بطولة نورغول يشيلتشاي وتيموشين إيسن وبراق دكاك وشفيقة اوميت تولون قصته عن امراه تسعى لاستعاده اولادها من زوجها بعدما تم انفصالهما وتخوض الكثير من الصراعات في سبيل ذلك فهل ستنجح محاولاتها ام لا وكيف ستكون حياتها بعد هذه الخطوة تابعو جميع احداث مسلسل الدراما التركي Gülperi جولبيري كاملة بجودة عالية بالعربية حصريا على قصة عشق.
- مسلسل جولبيري | موقع قصة عشق
- مسلسل جولبيري الحلقة 25 – قصة عشق
- إعراب قوله تعالى: يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره الآية 32 سورة التوبة
مسلسل جولبيري | موقع قصة عشق
جميع الحقوق محفوظة لـ
قصة عشق
Developed By © Copyright '22
مسلسل جولبيري الحلقة 25 – قصة عشق
تدور الاحداث حول الام التي تعاني قهر وفاة زوجها وتحملها الحياة مع اطفالها الثلاثة لكن عائلة الزوج يحملونها مسؤولية موت ابنهم وستدخل السجن وتتوقف عن رؤية ابنائها وبعد خروجها يرسلها والد زوجها الى اسطنبول مجبرة فتبدأ العمل من اجل جمع المال والدخول في معركة قانونية للحصول على وصاية ابنائها والمحامي قدير سيكون داعماً لها.
شارك مع اصدقائك
انت في "الرأي"
ويأبى الله إلا أن يتم نوره
ناهد بنت أنور التادفي / الرياض
هل نقول: إنها امتداد للحروب الصليبية الظالمة التي قامت على محاربة الإسلام وإلغاء معتقدات الآخر؟ كيف تفسر هذه الغرائب التي تأتينا في كل يوم وفي صور مختلفة ليس من ورائها غير النيل من الإسلام وإلغائه وتشويه صورته؟
لقد أُلقيت تهمة الإرهاب على الإسلام، والإسلام هو المتضرر الأكبر من جنون الإرهاب والإرهابيين، وقد دفع أثماناً باهظة من أرواح المسلمين وممتلكاتهم وثرواتهم في أكثر من دولة إسلامية، وليست المملكة العربية السعودية أو جمهورية مصر العربية أو الأردن وما جرى فيها ببعيد عن ذاكرة العالم. كما تعلو أصوات بعض الغربيين المشبوهين والحاقدين، ونجدهم في كل وقت وفي كل مناسبة ومن وراء كل منبر إعلامي يمارسون ضغوطهم بكل الوسائل على الحكومات والمؤسسات والشعوب الإسلامية، ليس لذنب اقترفوه، بل لأنهم يعتنقون الإسلام ديناً ومنهج حياة. وهاهم يطالبون الأمة الإسلامية بتغيير مناهجها الدراسية والتعليمية وإلغاء سور من القرآن الكريم، وبخاصة تلك التي تتناول ظلم اليهود وقتلهم للأنبياء وتطرُّفهم، وتعرِّي مواقفهم المشبوهة عبر التاريخ، يدلُّنا الله سبحانه عليها كي نأخذ بأسباب الحذر والحيطة.
إعراب قوله تعالى: يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره الآية 32 سورة التوبة
{يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ.. وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}
أذكُرُ مَرَّةً منذ زمن، شاهدتُ مَقطعًا المُفترَضُ أنه مُضحِك! إعلانٌ عن سيارة جديدة تقريبًا.. المقطع كان فيه سائقٌ يركب السيارة المُراد الترويج لها، ولديه حول المِرآةِ الأماميةِ مِسبَحَةٌ صغيرةٌ يتدلَّى منها صَليبٌ مدقوقٌ عليه المسيح -بزعمهم وكذبهم.. بعد ثوانٍ من بدء المقطع بدأ السائق يُضاعف من سرعة سيارته حتى بَدَتْ كالبرق على الطريق، مما جعل "المسيح" المدقوق على الصليب يقفزُ من مكانه متشبثا بخشبةِ الصليب الطولية معانقًا إياها بساقيه وذراعيه، تصطَكُّ أسنانُه ببعضِها والفزعُ يبدو على كل ملامح وجهه بشكل ساخر، للدلالة على مدى كفاءة وسرعة السيارة المُعلَن عنها..! قبَّحَهمُ اللهُ وتَبَّتْ أيديهم وتَبُّوا.. وأعرفُ مقطعًا إعلانيًا آخر، عن نوع من الشيكولاتة تقريبًا.. المقطع فيه طفلٌ يتوجه بالدعاء إلى المسيح عليه السلام -سبحان الله عما يشركون- ويطلب منه قطعةً منها.. إعراب قوله تعالى: يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره الآية 32 سورة التوبة. فإذا بالحلوى تأتيه..! فلمعت عينا الطفل وانطلق مسرعًا نحو الكنيسة فسرقَ تمثالَ السيدة مريم -بزعمهم- وعاد إلى بيتِه مُحَدِّثًا "المسيحَ" بالدعاء مُجددًا بلهجةٍ تحذيرية متوعِّدة: أمُّكَ لديَّ في البيت الآن رهينة!
رسالة السماء نور تكفل الله بنشره و إتمامه و لو كره كل كافر و مهما حاربه كل جاحد. ما على الأمة فقط إلا الإيمان و العمل و التطبيق و الدعوة. أما النصر فهو من عند الله و ما نزل بالأمة هزيمة أو ضعف إلا بسبب تقصيرها. قال تعالى: { يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ}. فلما تبين أنه لا حجة لهم على ما قالوه، ولا برهان لما أصَّلوه، وإنما هو مجرد قول قالوه وافتراء افتروه أخبر أنهم { يُرِيدُونَ} بهذا { أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ} [ التوبة 32و33] قال السعدي في تفسيره: ونور اللّه: دينه الذي أرسل به الرسل، وأنزل به الكتب، وسماه اللّه نورا، لأنه يستنار به في ظلمات الجهل والأديان الباطلة، فإنه علم بالحق، وعمل بالحق، وما عداه فإنه بضده، فهؤلاء اليهود والنصارى ومن ضاهوه من المشركين، يريدون أن يطفئوا نور اللّه بمجرد أقوالهم، التي ليس عليها دليل أصلا. { وَيَأْبَى اللَّهُ إِلا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ} لأنه النور الباهر، الذي لا يمكن لجميع الخلق لو اجتمعوا على إطفائه أن يطفئوه، والذي أنزله جميع نواصي العباد بيده، وقد تكفل بحفظه من كل من يريده بسوء، ولهذا قال: { وَيَأْبَى اللَّهُ إِلا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ} وسعوا ما أمكنهم في رده وإبطاله، فإن سعيهم لا يضر الحق شيئا.