Today, Yellow Media employs
over 350 teammates in 8 offices across Egypt and our in-house developed digital
platforms, including
لا يوجد تعليقات
عدد المشاركات (0). اكتب أول مشاركة! ارسل رسالة إلى مصر للطيران
للحصول على المزيد من المعلومات
- مكتب مصر للطيران الرياضية
- مكتب مصر للطيران الرياضيات
- نـــــارك... ولا جنـــــة هلـــــي
- العراق والسيناريو الافغاني.. نارك ولا جنة هلي! – قناة الرشيد الفضائية
- تحميل اغنية نارك ولا جنة هلي - ايمن الصغير - MP3
مكتب مصر للطيران الرياضية
نعى السفير عفيفي عبدالوهاب سفير مصر في المملكة العربية السعودية، المدير الإقليمي لشركة "مصر للطيران" في الرياض "حازم حمدي"، الذي وافته المنية، بشكل مفاجئ، يوم الجمعة، أثناء وجوده في مقر سكنه بالرياض، مشيدا بدماثة خلق الفقيد، وتفانيه في عمله، وهو ما كان محل إشادة من جميع المتعاملين مع مكتب "مصر للطيران" بالرياض. وأوضح السفير عفيفي أنه فور علمه بالأمر، توجه إلى مقر سكن الفقيد، حيث تواجد كذلك السفير حسام عيسى القنصل العام المصري في الرياض، حيث تبين أن زملاء الفقيد أصابهم القلق لعدم رده على هاتفه المحمول، وعندما توجهوا إلى مقر سكنه فوجئوا بسماع رنين الهاتف دون رد، ما دفعهم لاستدعاء الشرطة، التي قامت بفتح الشقة، حيث تبين وفاة الفقيد أثناء تواجده في غرفة المعيشة، وقد اثبتت معاينة الشرطة أن الوفاة طبيعية ولا توجد أي شبهة جنائية. وأشار السفير المصري إلى أن السفارة تتابع إنهاء كافة الإجراءات المتعلقة بنقل الجثمان إلى مصر، مؤكدا أن الفقيد كان مثالا للتميز والاجتهاد في العمل، وشهد مكتب الشركة في عهده معدلات تشغيل غير مسبوقة، كما تم تشغيل خطوط جديدة، أبرزها خط "الرياض - شرم الشيخ"، معبرا عن خالص عزائه لأسرة الفقيد وزملائه ولكافة العاملين في شركة مصر للطيران.
مكتب مصر للطيران الرياضيات
حول مصر للطيران فرع الرياض
مستوى أسعار الخدمة
2
وصف الخدمة
مصر للطيران مكتب فرع الرياض حي الملز طريق عمر بن عبد العزيز جانب البنك الهولندي
لا يوجد صور لهذه الخدمة
لا يوجد صور بانورامية لهذه الخدمة
شاهد خدمات مشابهة لـ مصر للطيران فرع الرياض
موقع مصر للطيران فرع الرياض:الرياض - الملز - التصنيف: مكاتب سياحة وسفر
وقال عادل حنفي، نائب رئيس الاتحاد، إن صلاة الجنازة أقيمت اليوم الجمعة على شهيد الغربة بجامع عبدالله المهيني بالرياض، ولكن فوجئ أبناء مصر الحضور بعد الانتهاء من الصلاة باتصال الوزير محمد سعفان، وزير القوى العاملة بأبناء الجالية المصرية بالرياض، التي أثلجت صدور الحضور، حيث قدم تعازيه لأهل المتوفى ويدعو له بالمغفرة والرحمة، ودار حوار مطول بين أبناء الجالية المصرية والوزير، وقدموا الشكر والتقدير والامتنان للوزير سعفان على متابعته الدائمة لأبنائه المغتربين. في هذا الإطار، رفض الوزير كلمة الشكر من أبناء الجالية المصرية قائلا بالحرف الواحد: "لا أريد منكم أبناء مصر بالرياض أن تقدموا لي الشكر هذا واجبي وأنا تحت أمركم وأعدكم بمتابعة سير التحقيقات حتى يتم القصاص العادل من الجاني". وأضاف نائب رئيس الجالية، أنه في ظاهرة لم تحدث إلا في مصر حضر مجموعة من أبناء الجالية القبطية المسيحية إلى مسجد المهيني الذي أقيمت فيه صلاة الجنازة مقدمين تعازيهم لأبناء الجالية المصرية، معربين عن حزنهم الشديد لفقدان الشاب حياته. مكتب العربية للطيران الرياض | مكاتب طيران العربية الرياض. وأكد عادل حنفي أن أبناء مصر بالمملكة يقدرون الدور الذي يقوم به وزير القوى العاملة تجاه أبنائه بالخارج، سواء للمطالبة بمستحقاتهم، وحل مشاكلهم عن طريق مكتبي التمثيل العمالي بقنصلية الرياض وجدة، والوقوف الدائم تجاه الحالات الإنسانية التي يتبناها شخصيًا.
ولأن
الطرائف والنوادر والحواديت الشعبية خارقة الذكاء والسخرية والتهكم والازدراء لا
تدع مثل هذه الغرائب والخرائب ثلاثية الابعاد تمر دون ان توثق نقدها لها وادانتها
الساخرة لابطالها باطرف واظرف النوادر والحكايات التي تشير باصابع الاتهام إلى تلك
الرزايا فقد تداولت الذاكرة الشعبية النقدية الذكية مؤخرا حكاية لطيفة حول ممارسات
غير نظيفة وباساليب غير شريفة. تقول
الذاكرة الشعبية في عرضها للقضية عبر حكايتها الكوميدية ان رجلا معدما من مواطني
احدى الدول النفطية الثرية التي تتفاخر بثرائها وبعائداتها الكبيرة وبقدراتها
(الدبلوماسية) الفائقة في التدخل بشؤون دول المنطقة وشراء المواقف السياسية وتصدير
الفوضى اليها وقد قضى جل حياته تحت مستوى خط الفقر يقتات على فضلات الآخرين ويقبع
في القعر، عثر ذات يوم مصادفة على مصباح علاء الدين، وما ان فركه باصابعه المتعبة
حتى خرج المارد منه اسرع من الصوت والضوء صارخا بوجهه (شبيك لبيك عبدك بين يديك
اطلب يا سيدي وتمنى).
نـــــارك... ولا جنـــــة هلـــــي
سألتها ألا توجد مشاريع عمرانية أو بنية تحتية عندكم! ضحكت بملء الفم وقالت تعال سأريك أحدث البنايات في المدينة، أخذتني للمدينة القديمة، وأشارت الى بنايات أنيقة تقف بشموخ وقالت هذه أحدث وأجمل ما عندنا، نظرت إليها كانت فعلا بنايات جميلة لكن كان واضحا أثر الزمن عليها، قلت لها لكنها بنايات قديمة. قالت بسخرية وحزن هي أحدث ما لدينا وقد بناها الايطاليون زمن الاحتلال. أين ذهبت وتذهب أموال النفط الليبي؟ كنت أعلم من صديق مسؤول في ذلك الوقت أنه يوجد في خزائن القذافي أكثر من 160 مليار دولار لا يعرف ماذا يفعل بها، هذا غير ما هو موجود في بنوك الغرب والشرق. طبعا كان ملك ملوك أفريقيا مشغولا جدا ببناء مجده الشخصي واسطورته غير مهتم بشعبه ورعيته، الأموال الليبية كانت تذهب على شكل دفعات سخية لرؤساء أفريقيا او في بناء مشاريع وحدة وهمية هنا وهناك.. العراق والسيناريو الافغاني.. نارك ولا جنة هلي! – قناة الرشيد الفضائية. الزعيم كان مشغولا جدا.. والمرارة كانت تأكل قلب الشعب الليبي. صديقتي قالت بحسرة، إنها وعدد كبير جدا من الليبيين يتمنون لو يعود الاحتلال الايطالي لبلادهم فهو بكل تأكيد أرحم من القذافي وزبانيته. نفس الشيء تكرر الاسبوع الماضي مع صديق سوري، قال بحزن وألم: لقد وصلنا الى مرحلة نفرح فيها بضرب بلادنا، صرنا نتمنى أن تقصف امريكا بلادنا وان تأتي لتحررنا من نظام هذا الطاغية.
العراق والسيناريو الافغاني.. نارك ولا جنة هلي! – قناة الرشيد الفضائية
صفحات: [ 1] للأسفل
موضوع: مشاكسة نارك... تحميل اغنية نارك ولا جنة هلي - ايمن الصغير - MP3. ولا جنة هلي (زيارة 714 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع. مشاكسة نـــــارك... ولا جنـــــة هلـــــي مال اللـــه فــرج لعل من غرائب وخرائب هذا الزمان المدان قدرته الفائقة على جمع الاضداد وانتاج اجيال محسنة من مختلف اساليب السرقة والاحتيال بأغطية شرعية تمتلك فاعلية الحصانة ضد الاجراءات القانونية، الى جانب القدرة الهائلة على الجمع بين متناقضات ثلاثية الابعاد باتت تمثل في معظم البلاد القاسم المشترك لمصائب العباد تلك هي (الثروات والمسؤولين والفساد). فهنالك في العالم والمنطقة دول تطفو على بحار من الثروات الخيالية، يقابل ذلك مسؤولون يطفون هم ايضا على بحار من الامتيازات والفساد والمرتبات المليونية، بينما تطفو الشعوب الحائرة في تلك البلدان السادرة على بحار من الفقر والجوع والحرمان وهي تفتقد برغم ثراء بلدانها رغيف الخبز والمأوى والامان.
تحميل اغنية نارك ولا جنة هلي - ايمن الصغير - Mp3
وي تبين يقولون مطلقه تبين يقولون عافها!!
هناك مواطن أميركي شاهد المناظرة التي جرت في شهر سبتمبر (أيلول) الماضي، والتي جمعت فيها شبكة (CNN) بين القادة الجمهوريين، وشعر بالإحباط عندما لاحظ تقدم الملياردير (ترامب)، فما كان منه إلا أن وجّه رسالة لملكة بريطانيا (إليزابيث) جاء فيها: «أناشدك أن تعاودي ضمّنا إليك، أرجوك أن تجعلي الولايات المتحدة مستعمرة تابعة للمملكة المتحدة». وردّت عليه الملكة بخطاب شكرته فيه واعتذرت له بأدب. هذا مواطن أميركي عادي أراد أن يعبر عن مشاعره ويبدي رأيه بكل حرية، وأين؟! في الولايات المتحدة التي تبوأت مركز الصدارة علميًا وديمقراطيًا تقريبًا. فماذا عن الإنسان العربي المغلوب على أمره وهو في عقر داره؟! كلنا يعرف أن سوريا، ومصر، والعراق، وليبيا، والسودان، والجزائر، واليمن الجنوبي سابقًا، كلها كانت مستعمرة صراحة أو بما يسمى الانتداب، أين كانت وأين هي الآن؟! وقبل أن أسترسل، لا بد أن أحفظ لي خط الرجعة، لكي لا يتهمني من في قلبه مرض، لهذا أوضح وأقول إنني ضد الاستعمار الخارجي، وكذلك ضد الاستعمار الداخلي، الذي هو أشد مضاضة على المرء من وقع الحسام المهنّد. غير أنكم لو سألتم أي سوري عاصر حكم الاستعمار (بين قوسين)، وكيف كانت سوريا اقتصاديًا وديمقراطيًا، قبل انقلاب (49)، أو أي مصري قبل انقلاب (52)، عندما كانت (الإسكندرية) أجمل ميناء على البحر المتوسط، وكيف أن قناة السويس التي صبرت عليها مصر (92) سنة، ولم يتبقَّ من الزمن على رجوعها سوى (8) سنوات، وإذا بخطبة انفعالية تقلب عاليها على سافلها، في حين أن الصين، وهي الصين (بألف مليونها)، وبجبروت جيشها، (وبماو تسي تونغها) مكثت وصبرت (99) سنة لتعود لها بعدها (هونغ كونغ) على طبق من ذهب.
تاريخ النشر:
03 سبتمبر 2013 10:22 GMT
تاريخ التحديث: 08 سبتمبر 2013 9:11 GMT
نار أمريكا ولا جنة بشار
صرنا نحن العرب نحلم بالمحتل، بل ونطلب مجيئه ونرجوه أن يأتي ليحتل بلادنا، لا لأننا نحب الاحتلال، ولكن لأن المحتل أرحم بألف مرة من العصابات الفاجرة التي تحكمنا...
محمد سناجلة
زرت طرابلس الغرب عاصمة ليبيا لأول مرة في حياتي عام 2006، كنت مدعوا بصفتي رئيسا لاتحاد كتاب الانترنت العرب في ذلك الوقت للمشاركة في مؤتمر نظمه الاتحاد بالتعاون مع مؤسسة الكتاب الأخضر حول الثقافة الرقمية. التقيت بعدد كبير من المسؤوليين الليبيين ونخبة المجتمع الليبي السياسي والاجتماعي، لكن الأهم كان التقائي مع المثقفين والكتاب والصحفيين الليبيين وبالذات المهمشين منهم. أخذتني صحفية ليبية في جولة داخل المدينة، وهي جولة تختلف عن الجولات الرسمية، جلنا في حواري وأزقة المدينة، وما أدهشني هو الكم الكبير من البؤس في طرابلس… شوارع محفرة وبقع المياه الآسن تغطيها، أبنية متداعية للسقوط، وأطفال قذرون في الشوارع… كان الفقر وعدم الاهتمام عنوانا لكل شيء. لم أجد بناية حديثة واحدة أو معلما حضاريا جديدا تستطيع أن تفخر به طرابلس بصفتها عاصمة لواحدة من أغنى دول العالم النفطية.