الرئيسية راس العين فطور ماكدونالدز مغلق إفطار رهيب الحد الأدنى للطلب: د. أ 0. 00 فئات قائمة الطعام سلة مشترياتك لا يوجد أصناف في سلة المشتريات شاركنا رأيك وظائف الشروط و الأحكام أسئلة متكررة خصوصية الموقع إتصل بنا خريطة الموقع المطاعم الأكثر مبيعاً كوزي بيتزا سيزل جريل مايندهب فيرا للكعك و اكثر ووك يو لايك مطاعم أخرى مطابخ شائعة أميركي عربي آسيوي المشروبات إفطار مطابخ أخرى مناطق شائعة حي الملعب الحصن الصريح مجمع عمان الجديد بيت راس مناطق أخرى تابعنا من خلال مواقع التواصل الإجتماعي تابعنا من خلال مواقع التواصل الإجتماعي للحصول على المساعدة يمكنك التواصل معنا من خلال المحادثة المباشرة © 2022 إتصل بنا
وجبات فطور ماك مكياج
استمتع بأشهى المأكولات والعروض الحصرية مع خدمة التوصيل الى جميع مناطق الأردن.
وصفات فطور شهية و صحية تشمل الأومليت بأنواعه والساندويشات و البان كيك وأفكار للفطور الصحي بالصور و الفيديو. لا حاجة الى أرقام هواتف المطاعم بعد الآن طلبات. بيض زعتر طماطم خرشوف زيتون جبن فيتا ملعقة حليب.
نصر بن سيار الكناني
معلومات شخصية
تاريخ الميلاد
46 هـ
الوفاة
131 هـ - 748م ساوة قرب مدينة الري
الجنسية
الدولة الأموية
اللقب
والي
الأولاد
تميم، الليث
عائلة
كنانة
الحياة العملية
المهنة
والي بلاد خراسان في الدولة الاموية
الخدمة العسكرية
الولاء
تعديل مصدري - تعديل
نصر بن سيار الليثي الكناني آخر ولاة الأمويين على خراسان ، ولاّه هشام بن عبد الملك. [1] توفي سنة 131 هـ (748 م) وكانت إقامته في مرو. نسبه [ عدل]
ينتمي نصر بن سيار إلى بني جندع بن ليث من قبيلة كنانة ، ونسبه هو: نصر بن سيار بن رافع بن حري بن ربيعة بن عامر بن عوف بن جندع بن ليث بن بكر بن عبد مناة بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان ، الجندعي الليثي الكناني. سيرته [ عدل]
كان نصر بن سيار آخر ولاة الأمويين على خراسان في أواخر العقد الثاني وأوائل العقد الأول من القرن الثاني للهجرة، وكان والياً محنكاً حازماً.
نصر بن سيار الكناني - Wikiwand
نصر بن سيار بن رافع بن حرِّي بن ربيعة الكناني آخر ولاة الأمويين على خراسان، ولاّه هشام بن عبدالملك. توفي سنة 131 هـ (748 م). كان شيخ مضر بإقليم خراسان. عُرف بالدهاء والشجاعة. ولي بلخ، ثم خراسان سنة 120هـ، 737م بعد وفاة واليها أسد بن الفرات القسري. ولاه هشام بن عبد الملك. غزا بلاد ما وراء النهر، ففتح حصونًا كثيرة. وأقام بمرو. واستفحل أمر الدعوة العباسية في عهده بخراسان، فخط عدة رسائل إلى السلطات الأموية بالشام يحذرهم وينذرهم من خطورة الوضع في أنطقيمه، فلم يعيروه التفاتًا، فصبر على تدبير الأمور، ولكن قصرت إمكاناته عن الوقوف في وجه الدعوة العباسية. وأخيرًا غلبه أبومسلم الخراساني على خراسان، واضطره إلى الخروج من مروسنة 130هـ، 737م، وتوجه إلى نيسابور، فأوفد أبومسلم في أثره قحطبة بن شبيب، فانتقل ابن سيار إلى قومس، وخط إلى ابن هبيرة ـ وهوبواسط ـ يطلب منه المدد، وخط إلى الخليفة الأموي مروان بن محمد بالشام. وأخذ يتنقل من بلد إلى بلد ينتظر النجدة إلى حتى سقم في مفازة بين الري وهمزان، ومات بساوة. استشعر بوادر الانفجار ونذر الخطر وخط إلى يزيد بن عمر بن هبيرة والي العراق في تلك الأيام، يفهمه في أبيات من نظمه ما شاع بخراسان من الاضطراب في العامين الماضيين، ويحذره من خطورة الوضع، ويصارحه أنه إذا استمر في التدهور ولم يعالج معالجة حازمة، فأنه سيؤدي لا محالة إلى عاقبة وخيمة وكارثة عظيمة.
( أأيقاظ أمية أم نيام..؟؟ ) :: الأنباط
أن هلمـوا! *** كما قد قـص غيركمو فقاموا! وأسقونا شراب النحل حـلوًا *** وممـزوجًا به السـم الـزؤام وأنسونا مقالة ديك شوقي [4] *** بأن ديـن الثعـالـب لا يرام وفَتُّوا لُحمة الإسـلام منـا *** فعمَّ البغـض فينـا والخصـام ومات المـارد الكَلُّ المريض *** ونُسُّوا كـم مجائده العظــام فصرنا كعكـة بخـوان قوم *** وقُسِّمنا... لبئس الاقتســام!
رسالة من نصر بن سيار| قصة الإسلام
[1] [2]
ويقول:
أبلغ يزيد وخير القول أصدقه
وقد تبينت ألا خير في الكذب
إن خراسان أرض قد رأيت بها
بيضا لو أفرخ قد حُدّثت بالعجب
فراخ عامين إلا أنها كبرت
لمّا يطرن وقد سربلن بالزغب
فإن يطرن ولم يُحتل لهن بها
يلهبن نيران حرب أيّما لهب
فلم يمده بأحد لأنه كان مشغولا بمجالدة الخوارج في العراق فاستغاث بآخر خلفاء بني أمية في الشام مروان بن محمد. وأعلمه حال أبي مسلم ، وخروجه، وكثرة من معه، ومن تبعه. وأخبره بغوائل الفتنة القائمة ودواهي الكارثة القادمة، إن لم ينجده بمدد من عنده [3] [4] [5] [6] [7] [8] فكتب ينذره ويحذره شعراً:
أرى خلل الرماد وميض جمر
ويوشك أن يكون له ضرام
فإن النار بالعودين تُذكى
وإن الحرب مبدئها كلام
فإن لم يطفئها عقلاء قوم
يكون وقودها جثث وهام
فقلت متعجبا يا ليت شعري
اايقاظ أمية أم نيام
فإن يقظت فذاك بقاءُ مُلكٍ
وإن رقدت فاني لا أُلام
فإن يك أصبحوا وثووا نياماً
فقل قوموا فقد حان القيام
ففرّي عن رحالك ثم قولي
على الإسلام والعرب السلام
ولكن مروان لم ينجده، لأنه كان مشغولاً في الشام بالاقتتال بين القيسية واليمانية.
ويقول:
أبلغ يزيد وخير القول أصدقه
وقد تبينت ألا خير في الكذب
إن خراسان أرض قد رأيت بها
بيضا لوأفرخ قد حُدّثت بالعجب
فراخ عامين إلا أنها كبرت
لمّا يطرن وقد سربلن بالزغب
فإن يطرن ولم يُحتل لهن بها
يلهبن نيران حرب أيّما لهب
فلم يمده بأحد لأنه كان مشغولا بمجالدة الخوارج في العراق فاستغاث بآخر خلفاء بني أمية في الشام مروان بن محمد. وأفهمه حال أبي مسلم، وخروجه، وكثرة من معه، ومن تبعه. وأبلغه بغوائل الفتنة القائمة ودواهي الكارثة القادمة، إذا لم ينجده بمدد من عنده فخط ينذره ويحذره شعراً:
أرى خلل الرماد وميض جمر
ويوشك حتىقد يكون له ضرام
فإن النار بالعودين تُذكى
وإن الحرب مبدئها كلام
فإن لم يطفئها عقلاء قوم
يكون وقودها جثث وهام
فقلت متعجبا يا ليت شعري
اايقاظ أمية أم نيام
فإن يقظت فذاك بقاءُ مُلكٍ
وإن رقدت فاني لا أُلام
فإن يك أصبحوا وثووا نياماً
فقل قوموا فقد حان القيام
ففرّي عن رحالك ثم قولي
على الإسلام والعرب السلام
ولكن مروان لم ينجده، لأنه كان مشغولاً في الشام بالاقتتال بين القيسية واليمانية.