رجل فقد عقله ملصق الفيلم معلومات عامة الصنف الفني
كوميدي تاريخ الصدور
14 أبريل 1980 مدة العرض
100 دقيقة اللغة الأصلية
العربية البلد
مصر الطاقم المخرج
محمد عبد العزيز الكاتب
علي الزرقاني البطولة
فريد شوقي عادل إمام سهير رمزي كريمة مختار التصوير
كمال كريم الموسيقى
جمال سلامة التركيب
رشيدة عبد السلام صناعة سينمائية المنتج
أفلام الاتحاد (عباس حلمي) التوزيع
أفلام الاتحاد (عباس حلمي) تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
رجل فقد عقله هو فيلم مصري عرض عام 1980 ، بطولة فريد شوقي و عادل إمام و سهير رمزي و كريمة مختار ، ومن إخراج محمد عبد العزيز.
فيلم رجل فقد عقله كامل
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
فيلم رجل فقد عقله كريمة مختار
الأقسام
فلسطين
عربي ودولي
رياضة
اقتصاد
أقلام وأراء
منوعات
وفيات
إشترك في نشرتنا البريدية
أبرز أخبار وصور الأسبوع الى بريدك الإلكتروني
تابعونا
أكثر من ١٥ مليون متابع
القدس
جميع الحقوق محفوظة
٢٠٢٢
تفاصيل العمل
ملخص القصة:
أحمد سعد أحد رجال الأعمال الكبار والذي يملك علاقات نسائية كثيرة ويبرر لأولاده السبب في ذلك بأن زوجته فهيمة تهمل في نفسها ولا تحاول أن تتزين له وتهتم بمنزلها فقط، يتعرف أحمد على... اقرأ المزيد الفنانة سوزي فيغدق عليها من أمواله ويعدها بالزواج، يعلم ابنه زكي وهو لاعب كرة مشهور باسم زيزو هذا الموضوع فيضحي بنفسه ويتزوجها حرصًا على استقرار المنزل ويتخلى عن خطيبته كامليا.
حيدر محمود سلمتَ «أبا الحُسَيْنِ» لنا لواءَ يُضيءُ بنورِ نَجْمَتِهِ السَّماءَ.. خُلِقْنا للعطاءِ.. فإنْ دُعينا إليهِ.. كُنتَ أكثرَنا سخاءَ.. *** لأُمّتِنا نَذَرْنا كُلَّ غالِ فنحنُ لها قَناديلُ الليالي ويا ملكَ النَّدى والخير.. صَعْبٌ طَريقُ المَجْدِ.. لكنْ لا نُبالي! *** توَحَّدْنا معاً: شَمْساً، وظِلّا وبايعنا الحِمى: جَبَلاً، وَسَهْلا هُوَ الأُردنُّ.. ماتياس إينار: عودة إلى جسر تركه مايكل أنجلو في إسطنبول. سيفُ الحقِّ فيهِ إذا ما قالَ، صارَ القولُ فعلا.. * وأُعيدُ بين يدي سيّدنا الغالي، ما قاله جدُّنا «أبو الطيّب» لسيف الدّولة: إذا سَلِمْتَ.. فكُلُّ النّاسِ قَد سَلِموا!
ماتياس إينار: عودة إلى جسر تركه مايكل أنجلو في إسطنبول
جننتني.. لما أشوفها أحس بكل الرغبات المتضادة تتصارع فيني يصير نفسي أخانقها وفي نفس الوقت أحضنها يصير نفسي أعطيها كف على وجهها وفي نفس الوقت أغمر ذا الوجه بقبلاتي يصير نفسي أنفيها خارج حياتي وفي نفس الوقت احبسها داخل قلبي وروحي جننتني جننتني عمري ماكنت محتار كذا!! )
رواية بعد الغياب بدون ردود Pdf – صله نيوز
فحالة التثاقف التي حدثت بين المُبدع بصفته ممثّلًا لحضارة غربية ذات طابع ديني وعقدي وإثني وأيديولوجي، وبين مدينة إسطنبول بصفتها ذات طابع ديني وعقدي وإثني وأيديولوجي مختلف؛ هي الجسر المستقبلي المنشود بين الشرق والغرب. أو هي - بلغة أخرى - الرؤية التي تكمن وراء النص. رواية بعد الغياب. أمّا الطبقة الثالثة، فهي الرواية ذاتها بما هي الجسر الذي عجز الشرق والغرب عن بنائه على أرض الواقع على مدار قرون طويلة، فبناه ماتياس إينار في الخيال على شكل رواية. فالخيال - والحالة هذه منزع إنساني عظيم - يسعى إلى تجسير الهوّة بين عالمين بقدر ما هما قريبان عن بعضهما البعض بقدر ما هما بعيدان ومتباعدان. فدائمًا، لكي يتغيّر الواقع، لا بُدَّ من التأسيس لهذا التغيير في الخيال أولًا، أو يمكن القول: إن تغيير ما في الأعيان يتطلّب تغيير ما في الأذهان ابتداءً، وفقًا للمقولة العربية القديمة. * كاتب من الأردن
كتب
التحديثات الحية
رواية بعد الغياب مكتوبة كاملة - علوم
فاطمة سكتت محرجة.. وعقب تنحنحت وقالت بصوت واطي: الليلة عرس أخو صديقتي.. وأبي أطلع من الجامعة.. أمر محل شيكولت.. اشتري ورد و شيكولت عشان يروح للقاعة.. ثاني بهدوء: مافيه داعي تتعبين روحج.. أنا بالتلفون بأكلم أكبر محل ورد وشيكولت يرسلون اللي تبينه وباسمج.. تدللي.. فاطمة بخجل: أنا مكلمة أستأذنك... مو عشان انت ترسل.. ثاني بعتب: ليه بيننا فرق يعني؟!!
فمايكل أنجلو، أحد أعظم من أبدعوا في التاريخ البشري، لم يكن معزولًا عن سياقات التأثُّر والتأثير، فزيارته لإسطنبول ستطبع رؤاه وأفكاره لبقية حياته، ليس على المستوى النفسي فحسب، بل في الواقع العملي أيضًا. الصورة
وهذا ما أَفصحَ عنه النصّ في بعض جوانبه: "في الرسم كما في العمارة، يدين مايكل أنجلو بيوناروتي بقدر كبير من إبداعه إلى إسطنبول. غيّرت معرفته لهذه المدينة، ومعرفته بالشعوب الأخرى، نظرته إلى الأمور. والألوان والأشكال، المشاهد التي رآها في إسطنبول، سوف تطبع عمله إلى نهاية حياته. وسوف يستوحي في تصميم قبّة كنيسة القديس بطرس من قبّة كنيسة القدّيسة صوفيا ومن جامع بايزيد، وفي تصميم مكتبة عائلة ميديتشي من مكتبة السلطان التي كان يزورها (... ). روايه بعد الغياب بدون ردود. وحتى التماثيل في كنيسة ميديتشي وتمثال موسى الذي نفّذه بناء على طلب من البابا يوليوس الثاني، كلّها سينطبع بما رآه الفنان واختبره من مواقف وشخصيات التقاها هنا في القسطنطينية". فإسطنبول التي استدعت النحَّات العظيم لتستفيد من إبداعاته، حملها ذلك النحَّات على ظهره يوم عاد إلى إيطاليا. في إشارة من الروائي ماتياس إينار إلى الجسر الرمزي الذي انبنى بين مُبدع آتٍ من الحضارة الغربية والمدينة التي تنتمي إلى الحضارة الشرقية.