حيث برز اسمه كثيرًا قبل أحداث الكويت فكان اسمه راسخًا في ذاكرتي. أكثر ما راق لي في شعره عدم إغراقه في الرمزية مثل الشاعر البحرين قاسم حداد والسعودي محمد جبر كرمزين بارزين في الثمانينات، وكذلك رقي المفردة الفصحى في الشعر التفعيلي، وسعة مخزونه اللغوية بثراء جميل حيث يقل تكرار مفرداته..
انتهيت.. وما زال بعضي هناك بين القصائد.. يترنّح ثَمِلاً من خمور الكلمات وسحرها. قصة محمد بن عواض الثبيتي | قصص. عندما تقرأ للثبيتي, لا يمكن أن تعود كما كنت.. ولا تستطيع الخروج بروحك من دواوينه دون أن يلتصق بها -ولو قليلاً- عوالق الحب ولواعج الاشتياق ونسائم الأحلام!. هذا هو شعر الثبيتي الذي لن يموت وإن كان الثرى قد وارى كاتبه القدير والكبير في نفوسنا.. أحببت الكثير منها.. وابتسمت لبعضها.. وربما سقطت دموعٌ لتطفئ بعضاً من وجع الغصات في الحناجر..!
قصة محمد بن عواض الثبيتي | قصص
حقق الثبيتي نجاحًا هائلًا في مجال كتابة الشعر ؛ غير أن بعض قصائده جعلته موضعًا لانتقادات من علماء الدين ؛ نتيجة استخدامه لبعض الألفاظ التي دخلت تحت باب الشرك بالله على حد قول بعض رجال الدين ، وقال الثبيتي مُدافعًا عن نفسه أن الذين انتقدوا بعض قصائده كان ذلك بسبب أسباب خلافية شخصية. برغم بعض الانتقادات التي واجهها الثبيتي ؛ غير أن النقاد اعتبروه عمودًا أساسيًا من أعمدة الأدب الحديث ، حيث أنه كان شديد الحرص على تنوع الأشكال والصور الأدبية داخل قصائده ، ويُعتبر أحد رواد قصيدة التفعيلة خلال فترة الثمانينات ؛ كما كان مفتونًا بها بشكل كبير ، ومع ذلك اهتم بالعودة إلى كتابة القصيدة العمودية في مدوناته. عمل الثبيتي على عدم تكرار اللازمة الشعرية ، وكان لديه الوعي الكامل بما قد يفعله تماثل الصوت داخل القصيدة من خطورة ؛ لذلك حاول الابتعاد عن الرتابة والتكرار ؛ ليخرج العمل بشكل جيد ومتميز ، وكان يميل إلى الاهتمام بفكرة التشكيل الإيقاعي داخل قصائده ؛ حيث أنه كان يعتبرها حرية بنائية غير محدودة.
محمد الثبيتي.. أدار مهجة القصيد ممزوجة بـ«الحداثة».. ورتل «هزيعاً من الشعر» - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
مرخصة من وزارة الاعلام
الإثنين 25 أبريل 2022
لاتوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرياضة المحلية
المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفة (المواطن) الإلكترونية بل تمثل وجهة نظر كاتبها
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لصحيفة المواطن الإلكترونية
يقولونَ
أنَّ خُطانا لهَا وقعُ لحنٍ جَريحْ
وأنَّ هوانا يذوبْ
ويَذْوِي كشمسِ الغُروبْ
وأنَّ بأحداقنا طيفُ حُبٍّ ذَبيحْ
***
أنَّ هوانا سرابْ
وأنَّ الليالي تَمرُّ علينا غضابْ
وتحثو علينا الترابْ
وأنَّا نعانق أطلالَ فجرٍ كسيحْ
حبيبِي
بِماذا تجيب؟
وهل للتفاهة غير السكوتْ؟
وماذا علينا؟
أنخشى سياجاً حقيراً
يطوِّقهُ حولنا العنكبوتْ
حبيبي سنحيا
فما ضاقَ بالحبِّ صدرُ الحياةِ الفسيحْ
فقبل ذهاب الطفل للمدرسة وعودته، -مثلا-يبادر الاهل اولاً بضمه حتى لو كان كبيراً وبديهي ان الضم ليس للصغار فقط وانما للكبار ايضاً فهو الاكثر دفئاً وتعبيراً عن مشاعر الحب والحنان. هاشم فؤاد - ويكيبيديا. الحوار ( Verbal interaction):
يبدأ الحوار مع الطفل منذ الشهور الأولى ويكون وجهاً لوجه وبصوت هادئ وبكلمات سهله وواضحة حتى وان لم يفهمها الطفل الصغير في حينها. وتكون لغة الايماء والإشارة مهمة في المراحل الاولى، ويعد الحوار اللبنة الاولى في خلق التواصل مع الطفل وتوسيع مداركه كما انه مفيد لطمأنة الطفل وتهدئته وهو كذلك اسلوب للتعليم والتأديب. ويتطور اسلوب الحوار مع الطفل مع تطور نموه وادراكه، ولابد من المرونة والصبر ومن المهم الاستماع للطفل ليعبر عن ما في نفسه والاصغاء له لإظهار مشاعره خاصة عندما يكبر، وعندما يخطئ الطفل التصرف فان الحوار والاحتواء هما المدخل الأنجع للتقويم و التأديب. اللعب ( Playing):
اللعب عند الطفل حاجه غريزية وهي حق من حقوقه وحاجته للعب معه منذ المراحل الاولى مهم ليس للإمتاع والترفيه فقط بالرغم من اهمية ذلك بل مهم لتطوير قدراته الذهنية واللغوية وتفاعله مع محيطه واندماجه في مجتمعه واستقراره النفسي والعاطفي.
هاشم فؤاد - ويكيبيديا
أكتوبر 20, 2021
الاستقرار العاطفي والنفسي للطفل
هناك ارتباط وثيق بين علاقة الوالدين بالطفل واستقراره العاطفي والنفسي، وللعلاقة الحميمة بين الطرفين تأثير ليس فقط على استقرار الطفل عاطفياً ونفسياً وانما ايضاً على تطوره الذهني واندماجه في مجتمعه ونموه بشكل عام. ومن الركائز الاساسية لتحقيق ذلك ما يلي:
التواصل العاطفي ( Emotional Communication):
و نعني به التعبير عن الحب و توثيق الترابط العاطفي مع الطفل، و من اهم الوسائل هي التواصل الجسدي و نعني به الضم و الحضنCuddling and hugging)) فهو من اكثر الوسائل تعبيراً عن الحب. ويبدأ منذ ولادة الطفل وقد أدرك الباحثون ذلك منذ امد طويل لما له من تأثير كبير على المدى القريب والبعيد، ولذلك ينصح بوضع الوليد فور ولادته على صدر امه ولو للحظات وكذلك التركيز على الرضاعة الطبيعية لما له من إثر كبير على توثيق الارتباط بين الام والطفل (Bonding). وحين يتعثر الطفل او يتألم لسبب ما فلا شيء احنى عليه من ضمه الذي يشعره بالأمان والاطمئنان كما ان ضمه حين يتصرف تصرفاً جيداً يشعره بالغبطة ويعزز ثقته بنفسه. ولابد ان تكون المبادرة من الأهل وليس بالضرورة من الطفل حتى يصبح الحضن عادة روتينية لدى الطرفين.
له العديد من البحوث العلمية المنشورة بالدوريات العالمية والمحلية. مثل مصر في العديد من المؤتمرات العلمية العالمية.