أمن هو قانت أناء الليل ساجدا قال تعالى بسورة الزمر "أمن هو قانت أناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه " سأل الله هل يستوى من هو قانت آناء الليل ساجدا أى من هو متيقظ أجزاء الظلام مطيعا وقائما أى ومتيقظا النور مطيعا يحذر الآخرة أى يخاف العذاب مصداق لقوله بسورة الإسراء"ويخافون عذابه"ويرجو رحمة ربه والمراد ويريد جنة خالقه والمراد ويريد تجارة لن تبور مصداق لقوله بسورة فاطر"يرجون تجارة لن تبور "مع من يكفر فى الجزاء ؟ صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع هدى القرآن الإلكتروني
وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( كل قنوت في القرآن فهو طاعة لله عز وجل). وروى جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل: أي الصلاة أفضل؟ فقال: ( طول القنوت) رواه مسلم ، وتأوله جماعة من أهل العلم على أنه طول القيام. ثم قال مجاهد: من القنوت طول الركوع، وغض البصر. وكان العلماء إذا وقفوا في الصلاة غضوا أبصارهم، وخضعوا، ولم يلتفتوا في صلاتهم، ولم يعبثوا، ولم يذكروا شيئاً من أمر الدنيا إلا ناسين. وقد قال ابن عباس رضي الله عنهما: من أحب أن يهون الله عليه الوقوف يوم القيامة، فليره الله في ظلمة الليل ساجداً وقائماً، يحذر الآخرة، ويرجو رحمة ربه. الوقفة الثالثة: قوله تعالى: { آناء الليل} (الآناء) جمع أنى، مثل أمعاء ومعى، وأقفاء وقفى، والأنى: الساعة، يعني: ساعات الليل. روي عن قتادة قوله: { أمن هو قانت آناء الليل} أوله، وأوسطه، وآخره. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الزمر - الآية 9. قال الرازي: "وفي هذه اللفظة تنبيه على فضل قيام الليل؛ وأنه أرجح من قيام النهار". الوقفة الرابعة: قال ابن عاشور: "تخصيص { الليل} بقنوتهم؛ لأن العبادة بالليل أعون على تمحض القلب لذكر الله، وأبعد عن مداخلة الرياء، وأدل على إيثار عبادة الله على حظ النفس من الراحة والنوم؛ فإن الليل أدعى إلى طلب الراحة، فإذا آثر المرء العبادة فيه استنار قلبه بحب التقرب إلى الله، قال تعالى: { إن ناشئة الليل هي أشد وطئا وأقوم قيلا} (المزمل:6) فلا جرم كان تخصيص الليل بالذكر دالاً على أن هذا القانت لا يخلو من السجود والقيام أناء النهار، بدلالة فحوى الخطاب، قال تعالى: { إن لك في النهار سبحا} (المزمل:7)".
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الزمر - الآية 9
وفي الآية أيضاً إشعار بأن الذين يعلمون هم العاملون بعلمهم؛
إذ عبر عنهم أولاً بـ (القانت) ثم نفى المساواة بينه وبين غيره؛ ليكون تأكيداً له، وتصريحاً بأن غير العالم كأنه ليس بعالم. الوقفة الحادية عشرة:
قال الرازي في "تفسيره": "اعلم أن هذه الآية دالة على أسرار عجيبة: فأولها: أنه بدأ فيها بذكر العمل،
وختم فيها بذكر العلم؛ أما العمل فكونه قانتاً ساجداً قائماً،
وأما العلم فقوله: {هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون}
وهذا يدل على أن كمال الإنسان محصور في هذين المقصودين، فالعمل هو البداية، والعلم هو النهاية. الفائدة الثاني:
أنه تعالى نبه على أن الانتفاع بالعمل إنما يحصل إذا كان الإنسان مواظباً عليه؛
فإن القنوت عبارة عن كون الرجل قائماً بما يجب عليه من الطاعات؛
وذلك يدل على أن العمل إنما يفيد إذا واظب عليه الإنسان. الفائدة الثالثة:
أنه قال في مقام الخوف {يحذر الآخرة} أضاف الحذر إلى القانت آناء الليل،
وفي مقام الرجاء {ويرجو رحمة ربه} أضافه سبحانه إلى نفسه،
وهذا يدل على أن جانب الرجاء أكمل وأليق بحضرة الله تعالى.
( 3)
سبب نزول الآية:
الكافي: بإسناده عن عمار الساباطي قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قوله تعالى: ﴿وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيبًا إِلَيْهِ﴾. قال: نزلت في أبي الفصيل، وذلك أنه كان عنده أن رسول الله صلى الله عليه وآله ساحر وإذا مسه الضر يعني السقم دعا ربه منيبا إليه يعني تائبا إليه من قوله في رسول الله: ساحر فإذا خوله نعمة منه يعني العافية نسي ما كان يدعو إليه من قبل يعني التوبة ( 4) مما كان يقول في رسول الله بأنه ساحر، ولذلك قال الله عز وجل: ﴿قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلًا إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ﴾ يعني بإمرتك على الناس بغير حق من الله ورسوله. ثم قال ( 5) أبو عبد الله (عليه السلام): ثم إن الله عطف القول على علي (عليه السلام) يخبر بحاله وفضله عنده، فقال: ﴿أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ﴾ محمدا رسول الله ﴿وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ﴾ أن محمدا رسول الله بل يقولون إنه ساحر كذاب ﴿إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ﴾ وهم شيعتنا. ثم قال ( 6) أبو عبد الله (عليه السلام): هذا تأويله يا عمار.
وأضاف: "تبذل شركة المياه الوطنية جهودا هائلة في التعامل مع الحالات التي تواجهها في غليل في ظل العشوائية والشوارع الضيقة بالحي على الرغم من تعرض موظفيها لمضايقات من قبل القاطنين من السكان ومجهولي الهوية". وكانت "سبق" قد تلقت شكاوى من عدد من المواطنين بحي غليل جنوب جدة يبدون فيه تذمرهم واستياءهم من اختلاط مياه الصرف الصحي بمياه الصحة، مطالبين بحلول عاجلة وسريعة قبل إصابتهم بالأوبئة والأمراض.
بعض الصور عن التلوث البييي
حيث تم استقبالنا من قبل الأهالي بحفاوة وكرم جم، وقد كان برفقتنا يحيى فرحان اليحيوي ابن المكان والدليل السياحي لتلك الجبال، والذي أخذ بنا جولة على عدة قلاع وحصون والمسمى لديهم قرى أثرية قديمة، ومن القرى التي زرناها وبحثنا في تاريخها وأساطيرها خمس قرى، بواقع 15 قرية أخرى. سكانها عائلة "آل عمرن"، ويتعدى عمرها 700 عام، وتعد من أكثر القرى إتقاناً في البنيان والتفصيل الهندسي، وتتميز بموقعها العالي المميز عن مثيلاتها من بقية القرى، وتحتوي على ما يقارب 300 غرفة ما بين مدفونة متهالكة، وبين ظاهرة ومخبئة، وتتنوع هذه الغرف فبعضها يكون مخازن للحبوب والثمار، وبعضها مساكن للبشر، ومساكن للمواشي بهيمة الأنعام، وغيرها غرف تكون للحراسة والمراقبة. التلوث في الصين: صور "صاعقة" - شبكة ابو نواف. ويوجد بها مساجد قديمة أيضاً، ومن السمات التي تزين هذه القلاع والحصون أنها تحوي على نقوش أثرية وزخارف إسلامية، وما يستدعي الغرابة وجود ختم متشابه في جميع القرى، ويرجعها الأهالي إلى العهد العثماني القديم. ومن أبرز ما يلفت النظر وجود مبنى يكون مرتفع في كل قرية يتكون من سبعة أدوار ويسمى ذلك المبنى "مربوعة"، وتكون تلك المربوعة عبارة عن مخازن للحبوب والثمار لأفراد تلك القرية فلكل فخذ عائلي لهم دور خاص بهم لحفظ مؤنتهم فيه، وتوجد أعلى هذه المربوعة غرفة نصف مكشوفة غالباً ما تكون للحراسة، ويحيط بكل قرية سور يحميها ويعيق العدو من غزوها.
تتكلم مدونتنا عن البيئة وتلوثها
الاثنين، 7 مارس 2011
صور عن تلوث البيئة
هاذي بعض صور لقيتها في جوجل عن التلوث.. شو حسيتوا بعد ما جفتوا هذي الصور ؟؟! بحث حول تلوث الهواء , معلومات عن تلوث الهواء لن تصدقها - وداع وفراق. مرسلة بواسطة
بيئتنا حياتنا
في
9:50 ص
هناك تعليق واحد:
jadeegabrielli 26 فبراير 2022 في 12:22 م Casinos in the Philippines - Oyster Hotel Reviews We have reviewed 포커 하는 법 casinos in the 룰렛 판 Philippines, with pictures, ratings and photos of them from our reviews. 플러스 카지노 Casinos in the 안전한토토사이트 Philippines. 리드벳 رد حذف الردود رد إضافة تعليق تحميل المزيد...
رسالة أحدث
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)