له العديد المؤلفات والأبحاث العلمية، ومن أبرز مؤلفاته: "الرجل النبيل"، و"سوار أمي"، و"حلية الوقار لجليل عطرة الأدب"، و"يوسفيات".
- اقرب اليه من حبل الوريد
- جئتني بالتمر ولم تنزع منه النوى! | Arap culture
- ..جئتني بالتمر ولم تنزع منه النوى ...!!!! - بوابة الحوار الدولية
- جئتني بالتمر و(لم تنزع منه النوى) قصة جميلة
- قالت : جئتني بالتمر ولَمْ تنزِع عنه النوى !
اقرب اليه من حبل الوريد
البشر خطاؤون، على أن لا نبالغ في تقديس كائنات مثلنا، فنراهم، في غمرة انفعالنا، كأنهم خطأ لم يحدث، أو صواب اكتمل بالموت. الموتى لا يخطئون. الأحياء في ما يعملون يقعون في الخطأ. الجثث يتم الاتفاق على موتها: إنها جثث منتهية. غير الأحياء فحيويتهم لا تحصنهم دون الخطأ. حتى الأنبياء الذين يزعم الزاعمون أنهم لا يخطئون يكون الخطأ دليلهم أحياناً. جابر عصفور ليس نبياً، وينبغي لنا عدم التعامل معه بوصفه كذلك. فمن يريد أن يتذكره أو يذكره، نقترح أن يرى إليه باعتباره خطأ يحتمل الصواب، أو صواباً محفوفاً بالأخطاء. ذلك هو الصديق الجدير بالحب والمساءلة. محبتنا لجابر عصفور تجعلنا نفقد فيه درساً كثير الفائدة على الصعيد الشخصي، ودرساً شاسعاً فسيح الأرجاء. ونحن أقرب إليه من حبل الوريد) سبحان الله 😭😢 - YouTube. وإذا طاب لنا تأمل درس الثورة المصرية في عام 2011، وأخذنا الدرس بقوة، سنرى أن جابر عصفور اختار مضاعفة الدلالات بمجابهة الدرس في جحيم ورشته الداخلية، وعدم ترك العمل لمن حمل، ولكي تتوفر لنا حرية المراجعة، والتضحية بأنفس ما لدى الإنسان، فلمن غضب من خيارات جابر عصفور، ليقل لنا ما الذي يبقى من الإنسان بعد موته. هنا سنشعر بفداحة ما نفقده. شاعر وكاتب بحريني
ونحن أقرب إليه من حبل الوريد) سبحان الله 😭😢 - YouTube
«جئتني بالتمر ولم تنزع منه النوى».. شاهد ماذا فعر عمر بن الخطاب من العجوز الكفيف بعد وفاة أبي بكر - YouTube
جئتني بالتمر ولم تنزع منه النوى! | Arap Culture
جئتني بالتمر ولم تنزع منه النوى! ما سر شهرة هذه العبارة؟ و من قائلها؟
شدَّ انتباه عُمر بن الخطاب أن أبا بكر يخرج إلى أطراف المدينة بعد صلاة الفجر ويدخل بيتا صغيرا لساعات ثم ينصرف إلى بيته..
وكان عمر يعرف كل ما يفعله أبو بكر الصديق من خير إلا سر هذا البيت..! مرت الأيام ومازال خليفة المؤمنين يزور هذا البيت؛
ومازال عمر لا يعرف ماذا يفعل الصديق داخله،
فقرر عُمر دخول البيت بعد خروج أبو بكر منه؛ ليشاهد بعينه ما بداخله، وليعرف ماذا يفعل فيه الصديق بعد صلاة الفجر..
حينما دخل عمر هذا البيت الصغير
وجد سيدة عجوز لا تقوى على الحِراك ليس لها أحد؛ كما أنها عمياء العينين.. وعرفها بنفسه. فاستغرب ابن الخطاب مما شاهد! جئتني بالتمر ولم تنزع منه النوى! | Arap culture. ؟
وأراد أن يعرف ما سر علاقة أبي بكر بهذه العجوز العمياء؟! سأل عمر العجوز: ماذا يفعل هذا الرجل عندكم؟ (يقصد أبو بكر الصديق)
فأجابت العجوز وقالت:
والله لا أعلم يا بُني؛ فهذا الرجل يأتي كل صباح وينظف لي البيت ويكنسه.. ومن ثم يُعد لي الطعام
وينصرف دون أن يُكلمني! ولما مات أبو بكر قام عُمر باستكمال رعاية العجوز الضريرة
فقالت له: أمات صاحبك؟! قال: وما أدراكِ؟
قالت: جئتني بالتمر ولم تنزع منه النوى..
جثم عمر بن الخطاب على ركبتيه وفاضت عيناه بالدموع وقال عبارته الشهيرة:
(لقد أتعبت الخلفاء من بعدك يا أبا بكر).
..جئتني بالتمر ولم تنزع منه النوى ...!!!! - بوابة الحوار الدولية
شدَّ انتباه عُمر بن الخطاب أن أبا بكر يخرج إلى أطراف المدينة بعد صلاة الفجر ويدخل بيتا صغيرا لساعات ثم ينصرف إلى بيته.. وكان عمر يعرف كل ما يفعله أبو بكر الصديق من خير إلا سرّ هذا البيت..! مرت الأيام ومازال خليفة المؤمنين يزور هذا البيت ؛ ومازال عمر لا يعرف ماذا يفعل الصديق داخله ، فقرر عُمر دخول البيت بعد خروج أبو بكر منه ؛ ليشاهد بعينه ما بداخله ، وليعرف ماذا يفعل فيه الصديق بعد صلاة الفجر.. حينما دخل عمر هذا البيت الصغير وجد سيدة عجوز لا تقوى على الحِراك ليس لها أحد ؛ كما أنها عمياء العينين.. جئتني بالتمر و(لم تنزع منه النوى) قصة جميلة. و عرفها بنفسه. فاستغرب ابن الخطاب مما شاهد! ؟ وأراد أن يعرف ما سر علاقة ابي بكر بهذه العجوز العمياء ؟! سأل عمر العجوز: ماذا يفعل هذا الرجل عندكم؟ (يقصد أبو بكر الصديق) فأجابت العجوز وقالت: والله لا أعلم يا بُني؛ فهذا الرجل يأتي كل صباح وينظف لي البيت ويكنسه ومن ثم يُعد لي الطعام وينصرف دون أن يُكلمني! ولما مات أبو بكر قام عُمر باستكمال رعاية العجوز الضريرة فقالت له: أمات صاحبك ؟! قال: وماأدراكِ ؟ قالت: جئتني بالتمر ولم تنزع منه النوى.. فجثم عمر بن الخطاب على ركبتيه وفاضت عيناه بالدموع وقال عبارته الشهيرة: "لقد أتعبت الخلفاء من بعدك يا أبا بكر".
جئتني بالتمر و(لم تنزع منه النوى) قصة جميلة
'جئتني بالتمر ولم تنزع منه النوى'، ما سر شهرة هذه العبارة؟ ومن قائلها؟ - Quora
قالت : جئتني بالتمر ولَمْ تنزِع عنه النوى !
الحمد لله. ينقل بعض الناس قصة مفادها أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه كان يخرج كل صباح إلي خيمة في ضواحي المدينة ، فيدخل على عجوز عمياء كسيرة من الرعية ، فيكنس بيتها، ويصنع طعامها، ويحلب شياهها. فإذا انتهى رجع إلى المدينة ، فأخذ عمر يتفقد أبا بكر كل صباح أين يذهب ؟
وذات مرة دخل عليها عمر بعد أن خرج أبو بكر. فقال للمرأة: من أنت؟
قالت: أنا امرأة عمياء كسيرة ، مات زوجي منذ زمن ، ومالنا من عائل بعد الله ، إلا هذا الرجل الذي يدخل علينا. قال: أتعرفينه ؟
قالت: لا والله ما أعرفه. قال: ماذا يفعل ؟
قالت: يكنس البيت ، ويحلب شياهنا ، ويصنع طعامنا. فجلس عمر رضي الله عنه يبكي ". جيتني بالتمر ولم تنزع منه النوي صوره. فهذه القصة لم نجد لها أصلا بهذا التمام ، ولا نعلم أحدا من أهل العلم ذكرها في مناقب الصديق رضي الله عنه. وقد رويت هذه القصة على وجه آخر ، فروى الحافظ ابن عساكر في "تاريخه" (30/ 322) من طريق رشدين عن الحجاج بن شداد عن أبي صالح الغفاري:
أن عمر بن الخطاب كان يتعاهد عجوزا كبيرة عمياء في بعض حواشي المدينة من الليل ، فيستقي لها ويقوم بأمرها، فكان إذا جاءها وجد غيره قد سبقه إليها، فأصلح ما أرادت، فجاءها غير مرة كيلا يسبق إليها، فرصده عمر، فإذا هو بأبي بكر الصديق الذي يأتيها، وهو يومئذ خليفة ، فقال عمر: " أنت هو لعمري ".
الإتقان يا سادة.. الإتقان.. وما أدراك ما الإتقان الذي بات من الخيال والمثاليات عند الكثير منّا. إن تجسّد الإتقان في مواقف القادة وسلوكاتهم.. فآمِلْ رغد العيش.
وهذا إسناد ضعيف جدا. - أبو صالح الغفاري لم يسمع من أبي بكر الصديق ولا من عمر رضي الله عنهما، قال ابن يونس: يروي عن أبي هريرة ، وهُبَيْب بن مُغْفِل، وروايته عن علي مرسلة، وما أظنه سمع منه. "تهذيب التهذيب" (4/ 59). فإذا كان لم يسمع من عليّ ، فانتفاء سماعه من أبي بكر وعمر أولى. - حجاج بن شداد مجهول ، قال ابن القطان: لا يعرف حاله. "تهذيب التهذيب" (2/ 202). - رشدين بن سعد ضعيف الحديث جدا:
ضعفه الإمام أحمد ، وابن سعد ، وأبو داود ، وابن قانع ، والدارقطني ، وعمرو بن علي ، وأبو زرعة ، وغيرهم، وقال أبو حاتم: منكر الحديث ، وفيه غفلة ، ويحدث بالمناكير عن الثقات. وقال النسائي: متروك الحديث لا يكتب حديثه. قالت : جئتني بالتمر ولَمْ تنزِع عنه النوى !. "تهذيب التهذيب" (3 /240-241) ، "ميزان الاعتدال" (2/49). وقد روى ابن سعد في "الطبقات" (3/ 138) (30/324) عن محمد بن عمر ، بأسانيده: " أن أبا بكر رضي الله عنه كَانَ يَحْلُبُ لِلْحَيِّ أَغْنَامَهُمْ ، فَلَمَّا بُويِعَ لَهُ بِالْخِلافَةِ ، قَالَتْ جَارِيَةٌ مِنَ الْحَيِّ: الآنَ لا تُحْلَب لَنَا مَنَائِحَ دَارِنَا. فَسَمِعَهَا أَبُو بَكْرٍ فَقَالَ: بَلَى لَعَمْرِي ، لأَحْلُبَنَّهَا لَكُمْ ، وَإِنِّي لأَرْجُو أَنْ لا يُغَيِّرُنِي مَا دَخَلْتُ فِيهِ عَنْ خُلُقٍ كُنْتُ عَلَيْهِ.