هذه الدنيا كالإناء الزجاجي,
والإنسان يكسبها لونها البهيج أو المقبض,
فإذا استسلم المرء للكآبة،
واستعرض الذكريات القاتمة
فهيهات أن يلتقي مع السعادة في طريق. وقد قال الإمام أحمد -رحمه الله- " العافية عشرة أجزاء كلها في التغافل"
وقال الحكماء قديماً:" وجدنا أكثر أمور الدنيا لا تجوز إلا بالتغافل
فالبعض يظلم نفسه عندما لا يبصر إلا ظلام الحياة
وينشغل بتصنيف الآخرين من الأقارب والأصدقاء
ويرسل التنهدات واحدة تلو الأخرى فيغرد خارج السرب". يقول الشيخ / عايض القرني!! لا تحزن..
وعش واقعك،
ولا تسرح مع الخيال...
واقبل دنياك كما هي..
فسوف لا يصفو لك فيها أمر,
لأن الصفو والكمال والتمام ليس من شأنها
ولا من صفاتها..
من ذا الذي نال في دنياه غايته؟؟!! وعاش فيها ناعم البال؟! وتذكر أنه إذا أشتد الحبل أنقطع,
وإذا أظلم الليل أنقشع،
وإذا ضاق الأمر أتسع,
ولن يغلب عسر يسرين..
دع المقادير تجري في أعنتها.. مابين غمضة عين وانتباهتها.... يغير الله من حال الى حال..... لا تياس من رحمة الله - YouTube. ولاتنامن إلا خالي البال..
مابين غمضة عين وانتباهتها.. يغير الله من حال إلى حال..
ولاتنسى أنك في نعم عظيمة
وأفضال جسيمية ولكنك لا تدري,
تعيش مهموماً حزيناً تتفكر في المفقود
ولا تشكر الموجود!! فاطمأن, وأهدأ وتفاءل وابشر
واجعل شعارك في هذه الحياة (لا تحزن إن الله معنا)
همسااااااات إليكم........
سحابة أضلتكم..
فجعلتكم مابين الهم والحزن تعيشون..
جعلتم الأنين نفَسَكم والألم والوجع نبضهم..
أنا أعلم بكم..
قد أصبح في وجوهكم الأرق والكدر
ولمحت في أعينكم الكآبه والترح..
أعلموا أحبتي أنها هذه وتيرة الحياة
فلا يصيب المؤمن من هم ولا غم
حتى الشوكة يشاكيها إلا كفر الله بها خطاياه.
مابين غمضة عين وانتباهتها.... يغير الله من حال الى حال..... لا تياس من رحمة الله - Youtube
هذه الدنيا كالإناء الزجاجي, والإنسان يكسبها لونها البهيج أو المقبض, فإذا استسلم المرء للكآبه, واستعرض الذكريات القاتمة فهيهات أن يلتقي مع السعادة في طريق. وقد قال الإمام أحمد -رحمه الله- " العافية عشرة أجزاء كلها في التغافل"
وقال الحكماء قديماً:" وجدنا أكثر أمور الدنيا لا تجوز إلا بالتغافل فالبعض يظلم نفسه عندما لا يبصر الإ ظلام ظلام الحياة وينشغل بتصنيف الآخرين من الأقارب والأصدقاء ويرسل التنهدات واحدة تلو الأخرى فيغرد خارج السرب. يقول الشيخ / عايض القرني!! لاتحزن.. وعش واقعك, ولا تسرح مع الخيال...
واقبل دنياك كما هي.. فسوف لا يصفو لك فيها أمر, لأن الصفو والكمال والتمام ليس من شأنها ولا من صفاتها..
من ذا الذي نال في دنياه غايته؟؟!! وعاش فيها ناعم البال؟! وتذكر أنه إذا أشتد الحبل أنقطع, وإذا أظلم الليل أنقشع, وإذا ضاق الأمر أتسع, ولن يغلب عسر يسرين..
دع المقادير تجري في أعنتها.. ولاتنامن إلا خالي البال..
مابين غمضة عين وانتباهتها.. يغير الله من حال إلى حال..
ولاتنسى أنك في نعم عظيمة وأفضال جسيمية ولكنك لا تدري, تعيش مهموماً حزيناً تتفكر في المفقود ولا تشكر الموجود!! فاطمأن, وأهدأ وتفاءل وابشر واجعل شعارك في هذه الحياة {لا تحزن إن الله معنا}
همسااااااات إليكم........
سحابة أضلتكم.. مابين غمضة عين وانتباهتها. فجعلتكم مابين الهم والحزن تعيشون.. جعلتم الأنين نفَسَكم والألم والوجع نبضهم..
أنا أعلم بكم..
قد أصبح في وجوههكم الأرق والكدر ولمحت في أعينكم الكآبه والترح..
أعلمواأحبتي أنها هذه وتيرة الحياة:
فلا يصيب المؤمن من هم ولا غم حتى الشوكة يشاكيها إلا كفر الله بها خطاياه.
وفي وقتٍ كان الجميع يتوّقع أنّ يعود المريخ بصفوفٍ مكتملة بقيادة السماني الصاوي وآخرين إلا أنّ الرياح أتتّ بما لا تشتهي السفن، فحضر السماني لكّن في المقابل غاب ثلاثة عناصر أساسية تعّد الأهم في المرحلة المقبلة، ومن المؤكّد أنّ هذه الإشكالية ستضع الجهاز الفني بقيادة إبراهيم حسين في ورطةٍ إنّ لم يظهر تأثيرها اليوم فغدٍ دون شك. ويفقد المريخ في النسخة الحالية من دوري النخبة، خط هجومه الذي لم يعد يتواجد فيه أيّ لاعب بخلاف القادم الجديد الصادق شلش الذي ما زال يتلّمس خطاه مع الفريق ولم ينسجم مع زملائه بصورة كاملة، كما أن طريقة اللعب لم تجد هوى في نفسه حتى اللحظة وهو ما أظهرته مباراة الأهلي شندي. عودة منتظرة
منذ فراغٍ المريخ من المشاركة في النسخة الماضية من البطولة العربية التي توقف فيها عند محطة الدور نصف النهائي، كان ذلك الدور الأخير للمهاجم الأول للفريق محمد عبد الرحمن الذي أصيب بقطعٍ كامل في الرباط الصليبي، حسب الفحوصات التي أجريت له بأحد مشافي العاصمة القطرية الدوحة.
وقوله: هاهنا: ( كلا إنها كلمة هو قائلها): كلا حرف ردع وزجر ، أي: لا نجيبه إلى ما طلب ولا نقبل منه. وقوله: ( كلا إنها كلمة هو قائلها): قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: أي لا بد أن يقولها لا محالة كل محتضر ظالم. ويحتمل أن يكون ذلك علة لقوله: " كلا " ، أي: لأنها كلمة ، أي: سؤاله الرجوع ليعمل صالحا هو كلام منه ، وقول لا عمل معه ، ولو رد لما عمل صالحا ، ولكان يكذب في مقالته هذه ، كما قال تعالى: ( ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم لكاذبون) وقال محمد بن كعب القرظي: ( حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت) قال: فيقول الجبار: ( كلا إنها كلمة هو قائلها). وقال عمر بن عبد الله مولى غفرة: إذا سمعت الله يقول: ( كلا) فإنما يقول: كذب. قال ربي ارجعون لعلي اعمل صالحا فيما تركت. وقال قتادة في قوله تعالى: ( حتى إذا جاء أحدهم الموت): قال: كان العلاء بن زياد يقول: لينزل أحدكم نفسه أنه قد حضره الموت ، فاستقال ربه فأقاله ، فليعمل بطاعة الله عز وجل. وقال قتادة: والله ما تمنى أن يرجع إلى أهل ولا إلى عشيرة ، ولكن تمنى أن يرجع فيعمل بطاعة الله ، فانظروا أمنية الكافر المفرط فاعملوا بها ، ولا قوة إلا بالله. وعن محمد بن كعب القرظي نحوه.
تفسير: (حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون)
تفسير القرآن الكريم
تفسير حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون [ المؤمنون: 99]
وفي قوله: ( ومن ورائهم برزخ): تهديد لهؤلاء المحتضرين من الظلمة بعذاب البرزخ ، كما قال: ( من ورائهم جهنم) [ الجاثية: 10] وقال ( ومن ورائه عذاب غليظ) [ إبراهيم: 17]. وقوله: ( إلى يوم يبعثون) أي: يستمر به العذاب إلى يوم البعث ، كما جاء في الحديث: " فلا يزال معذبا فيها " ، أي: في الأرض.
تاريخ الإضافة: 15/6/2020 ميلادي - 24/10/1441 هجري
الزيارات: 1583
♦ الآية: ﴿ حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (99). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ رَبِّ ارْجِعُونِ ﴾ أي: ارددني إلى الدُّنيا. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": أَخْبَرَ أَنَّ هَؤُلَاءِ الْكُفَّارَ الَّذِينَ يُنْكِرُونَ الْبَعْثَ يَسْأَلُونَ الرَّجْعَةَ إِلَى الدُّنْيَا عِنْدَ مُعَايَنَةِ الْمَوْتِ. فَقَالَ: ﴿ حَتَّى إِذا جاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قالَ رَبِّ ارْجِعُونِ ﴾، وَلَمْ يَقِلِ ارْجِعْنِي وَهُوَ يَسْأَلُ اللَّهَ وَحْدَهُ الرَّجْعَةَ عَلَى عَادَةِ العرب فإنهم يخاطبون الواحد بلفظة الْجَمْعِ عَلَى وَجْهِ التَّعْظِيمِ كَمَا أَخْبَرَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْ نَفْسِهِ فَقَالَ ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ ﴾ [الحِجْرِ: 9]، وَمِثْلُهُ كَثِيرٌ فِي الْقُرْآنِ. حتى اذا جاء احدهم الموت قال ربي ارجعون. وَقِيلَ: هَذَا الْخِطَابُ مَعَ الْمَلَائِكَةِ الَّذِينَ يَقْبِضُونَ رَوْحَهُ ابْتِدَاءً بِخِطَابِ اللَّهِ لِأَنَّهُمُ استغاثوا أولا بالله ثُمَّ رَجَعُوا إِلَى مَسْأَلَةِ الْمَلَائِكَةِ الرُّجُوعَ إِلَى الدُّنْيَا.