اللهم اعتق رقابنا ورقاب والدينا من النار،الدعاء من العبادات التي لا تتقيد بوقت وزمن معين فتجوز في جميع الأوقات والدعاء من العبادات التي يرفع العبد يديه بالدعاء والتضرع إلى الله سبحانه وتعالى وأقرب ما يكون العبد إلى ربه وهو ساجد فاليكثر ويلح على ربه بالدعاء فالله يحب أن يسمع أصوات عباده يدعونه حتى يستجيب لهم ومن أكثر الأوقات التي يجتهد فيها المسلمون بالدعاء في شهر رمضان هذا الشهر المبارك. دعاء اللهم اعتق رقابنا من النار مكتوب
الدعاء هو التضرع والخضوع لله من أجل أن يدفع الله عن العبد ما يمر به من ضيق أو كرب أو فقر أو حاجة أو دفع شر أو مصيبة والدعاء يحصن المسلم ويجعله دائما في معية وحفظ الله، ويبحث الكثير من الأشخاص عن دعاء اللهم اعتق رقابنا وخاصة في العشر الأواخر من رمضان لتكثيف الدعاء به لينجي الله رقابهم ورقاب آبائهم وأمهاتهم وأبنائهم وزوجاتهم وأهليهم من النار والدعاء هو اللهم اعتق رقابنا ورقاب آبائنا وأمهاتنا وأزواجنا وذرياتنا ومشايخنا ومن له حق علينا ومن أحبنا فيك ومن أحببناه فيك من النار. حديث اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا
كثيرة هي الأدعية التي تقال وتردد في العشر الأواخر من شهر رمضان وهذه العشرة تسمى بالعتق من النيران ومن الأدعية المستحبة أن تقال في هذه العشرة وفي ليلة القدر عندما سألت عائشة رضي الله عنها النبي عن ليلة القدر اي إذا علمتها فقال لها النبي قولي: "اللهمَّ إنك عفوٌ تحبُّ العفوَ فاعفُ عني"، والدعاء يجب أن يكون في جميع الأوقات في السراء والضراء وفي الشدة والرخاء وإن الدعاء أحب العبادات إلى الله والله يحب العبد اللحوح بالدعاء والدعاء هو سلاح المؤمن.
- اللهم أعتق رقابنا من النار - YouTube
- علامات محبه النبي صلي الله عليه وسلم اختصارات
- علامات محبه النبي صلي الله عليه وسلم رمز
- علامات محبه النبي صلي الله عليه وسلم مزخرفه
اللهم أعتق رقابنا من النار - Youtube
#لصباحكم_الكثير_من_السعادة
كتابات
السؤال:
هناك دعاء يدعو به بعض الناس وهو: اللهم أعتق رقابنا من النار. وقد قال أحد طلبة العلم: بأن هذا الدعاء لا ينبغي أن يقال أو شيء مثل هذا، ويقول: كأن الداعي يحكم على نفسه بأنه من أهل النار. الجواب:
لا. هذا غير صحيح، إذا قال الإنسان: اللهم أنجني من النار، فهل معناه أنه دخل فيها؟ طبعاً: لا. لكني ظننتُ أنه يقول: لماذا يسأل بالإعتاق بدل النجاة؟! أنا أقول: لا بأس أن يسأل بالإعتاق بدلاً من النجاة، كما جاء في الحديث في باب صيام رمضان: «ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة» وجاء فيمن أعتق عبداً «أن الله يعتقه بكل جزء منه أو بكل عضو منه عضواً من النار».
علامات محبة النبى صلى الله عليه وسلم
تقييم المادة:
محمد حسان
معلومات: ---
ملحوظة: ---
المستمعين: 466
التنزيل: 2916
الرسائل: 1
المقيميّن: 1
في خزائن: 4
المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر
الأكثر استماعا لهذا الشهر
عدد مرات الاستماع
3038269177
عدد مرات الحفظ
728599770
علامات محبه النبي صلي الله عليه وسلم اختصارات
أما بعد: فاتقوا الله -أيها المؤمنون-. خامساً: من علامات محبة النبي -صلى الله عليه وسلم- عدم الغلو فيه كما يفعله أهل البدع والضلالة: قال -صلى الله عليه وسلم-: " لاَ تُطْرُونِي، كَمَا أَطْرَتْ النَّصَارَى ابْنَ مَرْيَمَ، فَإِنَّمَا أَنَا عَبْدُهُ، فَقُولُوا عَبْدُ اللَّهِ، وَرَسُولُهُ "؛ (أخرجه البخاري)، وقال -صلى الله عليه وسلم-: " لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى اليَهُودِ وَالنَّصَارَى، اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ "؛ (متفق عليه).
علامات محبه النبي صلي الله عليه وسلم رمز
خص الله تعالى نبيه محمداً - صلى الله عليه وسلم - بخصائص كثيرة ، فهو سيد ولد آدم، وخاتم النبيين، ومرسل إلى الناس أجمعين، قال تعالى: { قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا} (الأعراف:158)
ومما لا شك فيه، إن علينا تجاه هذا النبي - صلى الله عليه وسلم - واجبات كثيرة، يجب القيام بها وتحقيقها، فلا بد من تصديقه فيما أخبر، وطاعته فيما أمر، واجتناب ما نهى عنه وزجر. وكذلك مما يجب علينا تجاه رسولنا - صلى الله عليه وسلم - أن نحقق محبته اعتقاداً وقولاً وعملاً ، ونقدمها على محبة النفس والولد والوالد، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-
( لايؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين) رواه البخاري و مسلم. ومن المعلوم أن من أحب شيئاً آثره وآثر موافقته وإلا لم يكن صادقاً في حبه وكان مدعياً لمحبته، فالصادق في محبة النبي– صلى الله عليه وسلم– تظهر علامة ذلك عليه.
علامات محبه النبي صلي الله عليه وسلم مزخرفه
ويقول الله تبارك وتعالى عن محبة الصحابة رضي الله عنهم: {وَٱلَّذِينَ جَاءوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا ٱغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوٰنِنَا ٱلَّذِينَ سَبَقُونَا بِٱلإيمَـٰنِ وَلاَ تَجْعَلْ فِى قُلُوبِنَا غِلًا لّلَّذِينَ ءامَنُواْ رَبَّنَا إِنَّكَ رَءوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر:10]. 8- بغض من أبغضه اللهُ ورسوله:
يقول الله تبارك وتعالى: {لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [المجادلة: 22]. وقد نقل الحافظُ ابن حجر عن علماء الملة علامات ومقاييس لمعرفة محبة النبي صلى الله عليه وسلم في قلب الشخص وعدمها؛ ومن أشهر تلك العلامات ما يلي:
أولًا: فَقْدُ رؤيته يكون أشد عليه من فَقْدِ أي شيء آخر في الدنيا ( [7]).
3- الإقتداء به والعمل بسنته والتخلق بأخلاقه:
يقول الله تبارك وتعالى: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} [الأحزاب: 21]؛ قال الحافظ المفسر ابن كثير - رحمه الله -: (هذه الآيةُ الكريمةُ أصلٌ كبيرٌ في التأسي برسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم في أقوالِه وأفعالِه وأحوالِه؛ ولهذا أمرَ الناسَ بالتأسي بالنبيِّ صلى الله عليه وسلم يومَ الأحزاب، في صبرِه ومصابرتِه ومرابطتِه ومجاهدتِه وانتظارِه الفرجَ من ربِّه عز وجل، صلوات الله وسلامه عليه دائمًا إلى يوم الدين) ( [2]). فمن ألزمَ نفسَه بالآداب النبوية نوَّرَ اللهُ قلبه بنورِ المعرفة، ومن أشرفِ مقامات العبدِ متابعةُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم في أوامرِه ونواهيه وأفعالِه، والتخلق بأخلاقِه في الجود والإيثار والحلم والصبر والتواضع وغيرها من الخصال الرفيعة، فمن جاهد نفسه على ذلك وجدَ حلاوة الإيمان، ومن وجدها استلذَّ الطاعةَ ( [3]).