يجب أن لا يكون لدية عمل في القطاع العام أو الخاص بالمملكة. إن يكون حاصل علي شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها علي الأقل. إن يكون مقيم في المملكة. اقرأ أيضاً من أخبار السعودية:-
برنامج تمكين الضمان الاجتماعي وخطوات التسجيل
خدمة تعريف الجوال لتوكلنا
كيف اعرف فاتورة الكهرباء من رقم العداد
يمكنك التسجيل في تطبيق توكلنا بعد تعريف رقم الجوال
منصة تمكين الضمان الاجتماعي رابط وشروط التسجيل - ثقفني
شروط التسجيل في منصة تَمكين الضمان الاجتماعي
هناك مجموعة من الشروط للتسجيل في برنامج تمكين الضمان الاجتماعي هي:
لابد أن يكون المتقدم لا يقل عمره عن 18 عام ولا يزيد عن 59 عام. يجب أن يكون قادر على القيام بالعمل. إرفاق المستندات المطلوبة. أن يكون المتقدم حاصل على رخصة تجارية. ممكن أن تستمر استفادة المتقدم من معاش الضمان الاجتماعي لمدة لا تقل عن 6 أشهر من بداية حصوله على أي وظيفة. المستندات المطلوبة للتقديم في منصة تمكين الضمان الاجتماعي
هناك مجموعة من المستندات المطلوبة للتسجيل في منصة تمكين هي:
نسخة من بطاقة الهوية الوطنية. نسخة من شهادات التدريبية التي حصل عليها المتقدم للتسجيل في المنصة. صورة من الطلب المقدم لقسم التفويض. نسخة من شهادة الجامعة. وإلى هناك نكون وضحنا لكم العديد من المعلومات الهامة عن منصة تمكين مثل رابط منصة تمكين الضمان الاجتماعي وطريقة التسجيل، كما قدمنا لكم أهمية المنصة وشروط التسجيل بها، وما هي الأوراق والمستندات المطلوبة للتسجيل في برنامج تمكين. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
طريقة التسجيل في منصة تمكين الضمان الاجتماعي 1442 للحصول على فرص عمل جديدة Tamkeen - ثقفني
التسجيل في منصة تمكين الضمان الاجتماعي 1442
لكي نعرف طريقة التسجيل في بوابة تمكين لتوظيف الأفراد المستفيدين من الضمان الاجتماعي، لإيجاد فرص عمل مناسبة لهم، يلزم علينا إجراء الخطوات التالية:
الدخول إلى موقع tamkeen الإلكتروني. نختار التسجيل في المبادرة. ندخل الاسم ورقم الهوية. نكتب تاريخ الميلاد بالتقويم الهجري والميلادي. إدخال المعلومات الشخصية المطلوبة. رفع الأوراق والمستندات المطلوبة. النقر على زر "التسجيل"، ثم النقر على زر "التسجيل في العمل". نختار العمل المناسب للتخصص الدراسي، وننقر على "التسجيل". منصة تمكين للتدريب الافتراضي 1442
شروط الاستفادة من منصة tamkeen
يوجد عدد من الشروط التي يجب أن يستوفيها المتقدمون إلى التسجيل في مبادرة تمكين، وذلك على النحو الآتي:
يجب أن يكون عمر المستفيد لا يقل عن 18 سنة ولا يزيد على 59 سنة. يجب أن يكون لدى المستفيد رخصة تجارية. أن يكون المستفيد قادرًا على العمل بالفعل. يمكن صرف الدعم من المساعدة المقطوعة أو معاش الضمان الاجتماعي. إمكانية الاستفادة من معاش الضمان الاجتماعي لمدة لا تقل عن 6 أشهر من بداية الالتحاق بأحد الوظائف. الأوراق والمستندات المطلوبة للتسجيل في مبادرة تمكين
فيما يتطلب من الراغبين في الاستفادة من منصة tamkeen بعض الأوراق والمستندات المهمة، وذلك على النحو التالي:
لا بد من إحضار بطاقة الهوية الوطنية لمستفيدي الضمان.
منصة تمكين الضمان الاجتماعي تسجيل الدخول
أصبح الدخول إلى منصة تمكين الضمان الاجتماعي تسجيل الدخول أمر ضروري للغاية من اجل الحصول على وظيفة مناسبة بعد التدريب في البرنامج، حيث تُساعد تلك المنصة في تدريب العديد من المواطنين والمواطنات بالمملكة العربية السعودية، مما يجعلهم مؤهلين وكفاءة للوظيفة الجديدة بعد الحصول على عدد من الدورات التدريبية في تلك الشركات التي تؤهلهم إلى سوق العمل بالمملكة في العديد من التخصصات المطلوبة في وقتها، لذا يحرص الكثيرون على التسجيل في منصة تمكين. منصة تمكين الضمان الاجتماعي تسجيل الدخول
يبحث الكثير من المستفيدين من الضمان الاجتماعي عن منصة تمكين الضمان الاجتماعي تسجيل الدخول من أجل التعرف على كيفية التسجيل في المنصة خلال الفترة القادمة، وذلك من اجل الحصول على دعم مؤسسة الضمان الاجتماعي بالمملكة العربية السعودية، حيث أنها تُقدم الدعم للشخاص الباحثين عن فرص عمل، وذلك من خلال تقديم الدورات التدريبية من أجل تأهيلهم للحصول على الوظائف المتاحة. منصة تمكين الضمان الإجتماعي
تُعتبر منصة تمكين من المنصات الإلكترونية التابعة لمبادرة تمكين التي طرحتها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والتي تحرص على تقديم الدعم لكافة المستفيدين من الضمان الاجتماعي، وذلك من خلال دمجهم في سوق العمل خلال الفترة القادمة بكل سهوله، وذلك من خلال تقديم العديد من الدورات التدريبية، والتي تعمل على دمجهم في سوق العمل بالفرص المتوافرة، وذلك لمساعدتهم من أجل تقديم حياة كريمة لهم، كما انه من خلال منصة تمكين الضمان الاجتماعي تسجيل الدخول يمكنك الحصول على الوظيفة المناسبة من بين الوظائف الشاغرة.
صورة من شهادة آخر مؤهل دراسي قد حصل عليه المستفيد. إحضار شهادات الدورات العلمية والخبرات إن وجدت. أخيرًا يتم تعبئة النموذج الخاص بطلب التوظيف والذي يتيحه قسم التمكين. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
على أن هذا التفكير لا يُترجم نفسه، فقط، بوجه «عقيدة أوباما» التي تتصوّرها السعودية على أنها أسوأ ما أنتجته الولايات المتحدة تجاهها، معتبرةً أن عليها أن تعمل بجدّ كي لا تتحوّل هذه العقيدة إلى نهج أميركي ثابت، بل ينعكس أيضاً في حملة شرسة ومُعلَنة ضدّ الديموقراطيين عموماً، أين منها تلك التي خرجت من الرياض عقب توقيع الاتفاق النووي مع إيران عام 2015، وإقرار قانون «جاستا» (الذي يتيح لأهالي ضحايا 11 أيلول محاكمة السعودية) عام 2016، والتي ذهبت إلى حدّ الحديث عن «مؤامرة خفيّة» بين واشنطن وطهران ستكون عواصم الخليج ضحيّة لها. إذ بات بالإمكان الحديث، اليوم، عن حالة «أميركوفوبيا» تجتاح المنابر السعودية، مُوجّهةٍ تحديداً إلى مَن لديهم «تاريخ فاضح في تقديم التسهيلات لإيران»، ومن بين أولئك، مثلاً، هيلاري كلينتون التي نالها ما نالها من القدح، لدعوتها أخيراً إلى اتّباع أسلوب «العصا والجزرة» مع المملكة، فجاءها الردّ باستذكار ما يُقال إنها حادثة إغلاق وزير الخارجية السعودي الراحل، سعود الفيصل، الهاتف بوجهها، عندما كانت تحاول إقناع بلاده بعدم إرسال «قوات درع الجزيرة» لقمع انتفاضة البحرين عام 2011. هكذا، وبعدما «كنّا أفضل أصدقاء للولايات المتحدة في العالم العربي على مدى خمسين عاماً»، بحسب توصيف تركي الفيصل (رئيس الاستخبارات العامة السعودية الأسبق)، إلى حدّ أنه «لو علمْتَ ما كنّا نعمل حقّاً من أجل أميركا، فلن تمنحنا الأواكس (الطائرات التي باعتها واشنطن للرياض في ثمانينيات القرن الماضي) فقط، بل سوف تعطينا أسلحة نووية»، كما يقول بندر بن سلطان (السفير السعودي الأسبق في واشنطن)، يجد السعوديون أنفسهم مطعونين في ظهورهم، متروكين لأنفسهم، مخذولين ومُتخلّىً عنهم.
اذان العصر في الرياض
شخصيات في التصوّف الحقيقي
قلم الشريف_ أحمد عبدالدايم
بعيداّ عما يحدث أحياناّ من بعض رجال الصوفيّة من إبتداعات لا صلة لها بالإسلام مما يشوّه التصوّف، فهم يمثّلون أنفسهم فقط لكن التصوّف الحقيقى براء من تلك الافعال. لذا قد تجد الكثير من المثقفين يخشون الحقيقة والخوض في الحديث عن التصوف، خشية ان يشار اليهم بأنهم "شيعة" او الرجعية الفكرية.
موعد اذان العصر في الرياض
ولم تتحرك السعودية مع ارتفاع سعر برميل النفط إلى 140 دولاراً. وتم استقبال الوفد الأمريكي ببرود، ويبدو أن السعوديين مالوا نحو الموقف الروسي في أوكرانيا حسب مسؤول في الإدارة. وفي آذار/مارس، وبعد أسابيع من رفض الأمير تلقي مكالمة من بايدن، تحدث مع الرئيس الروسي وأكد على التزام بلاده باتفاق النفط مع موسكو. المصدر: وول ستريت جورنال
العصر في الرياضة
الأخبار- دعاء سويدان الجمعة 22 نيسان 2022
«أصبح مَن يتمسّك بإقامة العلاقات مع واشنطن كَمَن يمسك بالجمر بين يديه». لم يدرك الملك سلمان، ربّما، أن توصيفه ذاك لعلاقة «منظّمة التحرير الفلسطينية» بالإدارة الأميركية، في كانون الثاني 1982، سيغدو أشبه بالنبوءة لحال مملكته اليوم، وهي تكافح من أجل «إصلاح» علاقتها مع «الحليف» الأميركي. شخصيات في التصوّف الحقيقي - صدي مصر. صحيح أن «العلاقات السعودية – الأميركية، وعلى عكس ما يُقال وقت صفوها، لم تكن دائماً سهلة»، وفق ما بات يقرّ به الكتّاب الموالون للنظام، ولكنّها راهناً بلغت نقطة لا تمكن معها العودة إلى «لحظة التجلّي» التي وُلدت على متن الطرّاد «يو أس أس كوينسي» في 14 شباط 1945، حين تعاهَد عبد العزيز آل سعود وفرانكلين روزفلت على «النفط مقابل الأمن». ذلك أن كلّ شيء تَغيّر اليوم؛ فلا رقعة الشطرنج هي نفسها، ولا البيادق هي ذاتها، ولا روح اللعب برمّتها هي عينها. لم يَعُد كافياً، بالنسبة إلى المملكة الآن، «المُضيّ باتفاق شرف مع الولايات المتحدة بشأن الأمن»، كما يسمّيه سفير الإمارات – شريكةِ السعودية في «همّ» الانكفاء الأميركي – في واشنطن، يوسف العتيبة، بل «إنّنا اليوم نحتاج شيئاً مكتوباً، نحتاج شيئاً راسخاً».
وقت اذان العصر في الرياض
بدلاً ممّا تَقدّم، وانطلاقاً من مبدأٍ لا يَظهر محلّ خلاف أميركي داخلي، عنوانه تحميل «الحلفاء» مسؤولية «تقليع شوكهم بأيديهم»، ربّما تجد واشنطن نفسها معنيّة بالدفْع نحو إنشاء نظام إنذار ودفاع إقليمي، تتشارك فيه دول الخليج وإسرائيل، برعاية الأميركيين ومساعدتهم. كذلك، ثمّة مقترحات متداولة داخل إدارة بايدن، تقوم على تحسين عمليات الاستثمار في السعودية، سواءً في الجانب العسكري، عبر تجاوز فكرة «فائض التسلّح» التي جعلت المملكة تنفق واحداً من كلّ سبعة دولارات عالمياً على شراء الأسلحة، أو في الجانب الاقتصادي عبر دعم مشاريع «رؤية 2030» ورفع القيود التي لا تزال تحول دون تجاوزها عثراتها، بما يمنع مزيداً من الانزياح السعودي إلى الشرق، والذي يبدو أنه بات يمثّل همّاً أميركياً. لكن، حتى لو تَحقّق جميع ذلك، هل ستنتعش العلاقات التي «لم تكن أبداً صعبة كما هي الآن»، وفق نورمان رول، المسؤول الاستخباراتي الأميركي السابق؟ ما يصعّب الإجابة هنا هو أن ثمّة فاعلاً رئيساً في المشهد، يريد «قبل أيّ شيء» الاعتراف به «ملكاً قريباً»، ويبدو مستعدّاً لفعل كلّ ما يمكّنه من بلوغ هذا الهدف. اذان العصر في الرياض. يُفهَم، بالاستناد إلى تلك الإرادة، جزء من خلفيّات الغزل السعودي المتصاعد تجاه كلّ من روسيا والصين، والذي لخّص ولي العهد، محمد بن سلمان، الغاية منه في مقابلته الأخيرة مع مجلة «ذا أتلانتك»، بالقول مخاطِباً الأميركيين: «إن الإمكانيات العالمية تكمن في المملكة العربية السعودية، وإذا أردتَ تفويتها، هناك أشخاص آخرون في الشرق سيكونون سعداء للغاية، وفي الوقت نفسه تحاول صدّهم، أنا لا أستطيع فهم ذلك».
العصر في الرياض
غير أَن هذه العادة الموروثة لا بُدَّ أَن تَغْرُب، لأَن الجيل الجديد سبَقَنا إِلى مرافقة الشاشات، صغيرها (الهاتف)، أَوسطها (اللوح الذكي)، أَو كبيرها (الكومبيوتر)، كما سبَقَنا إلى البحث، من جوَّاله في كف اليد، عن أَي مرجع علْمي أَو أَدبي أَو ثقافي عام، لدى الكثير من المكتبات الإِلكترونية التي باتت تزخر بآلاف المراجع، مسهِّلَةً بلوغَها الفوريّ، موفِّرةً عناءَ التنقُّل بين مكتبة وأُخرى، وأَكثر: موفِّرةً حتى الانتقال سَفَرًا أَو مسافاتٍ أَرضيةً بين مكتبة في بلدٍ وأُخرى في بلد آخَر، على ما كان دأْب كبارنا العلماء أَو الباحثين المتكرسين في مغاني المعرفة. ومن قراءة الكتاب على إِحدى الشاشات الثلاث، تطل علينا دُرْجةٌ تكنولوجية جديدة: الكتاب الصوتي. مواقيت الصلاة اليوم في محافظات مصر والعواصم العربية السبت 23 إبريل 2022 - التغطية الاخبارية. ذلك أَن دور النشر الغربية (وبعض العربية ولو بأَقلَّ التزامًا) باتت تُصدر تسجيلات صوتية لبعض الكُتب ذات المواضيع التي يَعذُبُ الإِصغاء إِلى مضمونها مثلما تَعْذُبُ قراءتُها. ويتخصص الغرب بذلك فيلجأُ للتسجيل إِلى ممثِّلين مسرحيين يُجيدون الأَداء الرخيم واللفظ السليم، ما يجعل "سَماع" الكتاب سائغًا أَينما تسنَّى "سماعُهُ": في السيارة أَثناء القيادة (عوض الراديو) خصوصًا في المسافات الطويلة، أَو في البيت حين يخلو من ضجيج الآخرين، أَو في الحديقة عند التنَزُّه، أَو على شاطئ البحر أَو في سكينة الجبل.
اليوم، وفي ظلّ الانكشاف «التكتوني» لما بين البلدَين، وتقدُّم الأسئلة الشائكة والمحرجة التي جرى كنْسها طويلاً تحت سجّاد «التحالف الاستراتيجي»، يجري الحديث عن مراجعة أميركية غير مسبوقة للعلاقات، لم يُمَط اللثام عن خلاصاتها بعد. يتقدّم، هنا، تحذير خبراء أميركيين من الانجرار إلى «إغراء» النظر إلى السعودية كعدوّ، خصوصاً في ظلّ وجود إدارة يبدو شخوصها وكأنّهم «مجموعة من الهُواة»، وفق ما يصفهم به الباحث نايل غاردنر، بعدما كانوا وعدوا بـ«استعادة مصداقية أميركا». لكن، حتى لو وضعت إدارة بايدن «عقلها في رأسها»، فما الذي ستستطيع، في أحسن الأحوال، تقديمه لـ«حليف» لم يَعُد بالأهمّية التي كان عليها قبيل الألفية الثالثة، وهو ما لن تغيّر فيه الاستماتة الأميركية الحديثة لحمْل السعودية على زيادة إنتاج النفط، الذي وإن أثبت أنه لا يزال قيمة أساسية، إلّا أنه سيُزاح في نهاية المطاف عن عرش الطاقة، عاجلاً أم آجلاً؟ الأكيد أن الولايات المتحدة لن تتورّط في اتفاقية مكتوبة من شأنها إغراقها مجدّداً في منطقة قرّرت منذ زمن أنها «لا يمكن أن تظلّ مستهلَكة على مدى أربع وعشرين ساعة وسبعة أيام في الأسبوع من قِبَلها»، كما تقول سوزان رايس (المستشارة الأميركية السابقة للأمن القومي).