دامت الخلافة العباسية قرابة 524 عام
دامت الدولة العباسية قرابة 523 عاما - منشور
استمرت الدولة العباسية نحو كم قرن ؟، سؤال مهم في التاريخ الإسلامي، حيث إن الدولة العباسية الإسلامية كان لها تأثير كبير على الإسلام من حيث الفتوحات الإسلامية التي حدثت في تلك الدولة، وفي هذا المقال سنتحدث بالتفصيل عن الدولة العباسية، كما وسنذكر كم إستمرت هذه الدولة الإسلامية. ما هي الدولة العباسية
الخلافة العباسية (بالإنجليزية: Abbasid Caliphate)، هي ثالث الخلافات الإسلامية بعد الخلافة الراشدة والخلافة الأموية، حيث أطاحت الدولة العباسية بالخلافة الأموية في عام 750 ميلادي، ونشأت الدولة العباسية منذ ذلك الوقت وحتى بعد الغزو المغولي في عام 1519 ميلادي، واسم الدولة العباسية مشتق من اسم عم النبي محمد صل الله عليه وسلم وهو العباس رضي الله عنه، وفي عهد العباسيين دخلت الخلافة الإسلامية مرحلة جديدة، وبدلاً من التركيز على الغرب وعلى شمال إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط وجنوب أوروبا كما فعل الأمويون، ركزت الغلافة العباسية على الشرق.
دامت الدولة العباسية قرابة 523 عاما ،تعتبر الدولة العباسية ثالث خلافة على وجه الأرض ، حيث تمكن العباسيون من إزاحة بني امية من الخلافة واستفردوا بها، كملا انهم قاموا بمطاردة أبناء بني اميه واستطاعوا القضاء على معظمهم، وتم تأسيس الدولة العباسية من قبل رجال وهم من سلسلة العباس بن عبد المطلب، وتجدر بنا الإشارة الى ان العباسيون اعتمدوا في تأسيس دولتهم بشكل كبير على الفرس الحاقدين والناقمين على الأمويين. لقد زاد اهتمام في عهد الدولة العباسية بالعلوم، حيث قام المسلمون بالتفريق بين العلوم حسب مصادرها الاصلية، حيث ان العلوم التي تم اخدها من كتاب الله العزيز القرآن الكريم كان يطلق عليها اسم العلوم النقلية أو العلوم الشرعية، وذلك مثل علم التفسير وعلم النحو، وعلم القراءات، وعلم الفقه، وعلم البيان ،دامت الدولة العباسية قرابة 523 عاما. الإجابة: العبارة خاطئة.
قال السيد نعمان خير الدين الآلوسي الحنفي ، رحمه الله في "جلاء العينين"، ص516: "وفي جميع متونهم: أن قول الداعي المتوسل: بحق الأنبياء والأولياء ، وبحق البيت الحرام والمشعر الحرام: مكروه كراهة تحريم ، وهي كالحرام في العقوبة بالنار عند محمد ، وعللوا ذلك بقولهم: لأنه لا حق للمخلوق على الخالق " انتهى. ثانيا:
الرواية المنقولة عن الإمام أحمد في تجويز ذلك، قاسها رحمه الله على جواز الحلف به- وهي رواية عنه أيضا-، والرواية الأخرى تحريم الحلف به، وهي الموافقة لقول جمهور الفقهاء. قال ابن مفلح رحمه الله: " ويجوز التوسل بصالح، وقيل: يستحب، قال أحمد في منسكه الذي كتبه للمروذي: إنه يتوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم في دعائه، وجزم به في المستوعب وغيره، وجعلها شيخنا كمسألة اليمين به" انتهى من "الفروع" (3/ 229). شرح حديث الأعمى في التوسل بجاه النبي ﷺ في صحيح البخاري – شبكة زاد المتقين الإسلامية. أي جعلها ابن تيمية رحمه الله مَقِيسة على جواز الحلف به. وقد سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " هل يجوز التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم أم لا؟
فأجاب:
، أما التوسل بالإيمان به ، ومحبته وطاعته ، والصلاة والسلام عليه ، وبدعائه وشفاعته ونحو ذلك ، مما هو من أفعاله ، وأفعال العباد المأمور بها في حقه: فهو مشروع باتفاق المسلمين.
شرح حديث الأعمى في التوسل بجاه النبي ﷺ في صحيح البخاري – شبكة زاد المتقين الإسلامية
أو يتوسل إلى الله تعالى بصفاته، أي بصفة من صفاته، مثل: «اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم» إلى آخر دعاء الاستخارة المشروع. أو يتوسل إلى الله تعالى بفعل من أفعاله، مثل قوله: «اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد»، أو يقول: اللهم كما مننت على فلان بالعلم والعمل أنعم علي بمثل ذلك. أو يتوسل إلى الله تعالى بالإيمان به واتباع رسوله، مثل قوله تعالى: ﴿رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ﴾ ومثل قوله تعالى: ﴿رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِياً يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا﴾ ، ومن ذلك توسل أصحاب الغار الثلاثة الذين انطبقت عليهم صخرة عجزوا عن إزالتها عن باب الغار، فتوسلوا إلى الله تعالى بصالح أعمالهم، والحديث في ذلك مشهور معلوم. أو يتوسل إلى الله عز وجل بحاله، أي: بحال الداعي، مثل أن يقول: اللهم إني ظلمت نفسي فاغفر لي، أو يقول: اللهم إني فقير فأغنني، وكقول موسى عليه الصلاة والسلام: ﴿رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ﴾.
وقال الألباني في الضعيفة (رقم 22 والتوسل ص128): لا أصل له. وأطالا - رحمهما الله - في نقض الحديث والكلام عليه من جهة الدراية. وقال محدِّث المغرب أبو شعيب الدكالي الصديقي (ت1356): ليس بحديث، بل هو كلام موضوع؛ (كما في ترجمته المفردة؛ للدكتور محمد رياض 527). وقال أحمد الغماري في در الغمام الرقيق (98): باطل، لا أصل له ولا سند؛ لا موضوع ولا ضعيف. وعدَّه أخوه عبدالله الغماري مما لا أصل له في رسالته إرشاد الطالب النجيب إلى ما في المولد النبوي من الأكاذيب (ص20)، على أنهما ممن يجوِّز التوسُّل الممنوع! مرحباً بالضيف