الفاكهي – أخبار مكة – ذكر من لم ير بأساًًً 706 – وحدثنا: علي بن المنذر الكوفي قال: ، ثنا: إبن فضيل بن غزوان قال: ، ثنا: إسماعيل بن أبي خالد ، عن عامر ، عن عبد الله بن الزبير (ر) قال: وهو على المنبر: ورب هذا البيت الحرام ، والبلد الحرام ، إن الحكم بن أبي العاص وولده ملعونون على لسان رسول الله (ص). إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء: ( 57) – رقم الصفحة: ( 270 / 271) – أخبرنا: أبو القاسم بن الحصين ، أنا: أبو علي بن المذهب لفظاً ، أنا: أبوبكر بن مالك ، نا: عبد الله بن أحمد ، حدثني: أبي ، نا: إبن نمير ، نا: عثمان بن حكيم ، عن أبي إمامة إبن سهل بن حنيف ، عن عبد الله بن عمرو قال: كنا جلوساًً عند النبي (ص) وقد ذهب عمرو بن العاص يلبس ثيابه ليحلقني ، فقال: ونحن عنده ليدخلن عليكم رجل لعين ، فوالله ما زلت وجلاً أتشوف داخلاً وخارجاً حتى دخل فلان يعني الحكم. – أخبرنا: أبو القاسم زاهر بن طاهر ، أنا: أبو سعيد محمد بن علي الخشاب ، أنا: أبو محمد المخلدي ، أنا موسى بن العباس الجويني ، نا: أبو حاتم يعني الرازي ، نا: ضرار بن صرد أبو نعيم إياي حدث ، نا: عائد بن جبير ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن عبد الله المدني قال: سمعت عبد الرحمن بن أبي بكر ، يقول: كان الحكم بن أبي العاص يجلس عند النبي (ص) ، فإذا حدث النبي (ص) بشئ قال: هكذا يكلح بوجهه ، فقال له النبي (ص): أنت كذا قال: فما زال يختلج حتى مات.
- مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية
- اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
- اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار (مطوية)
- ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار - صحيفة الاتحاد
مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية
أبو العاص بن أمية بن عبد شمس. معلومات شخصية
اسم الولادة
عمرو بن أمية بن عبد شمس
الميلاد
530م مكة
الوفاة
570م (40 سنة) مكة
الإقامة
مكة المكرمة. الديانة
الحنيفية
الزوجة
عائشة بنت أسد بن هاشم
الأولاد
العاص بن أبي العاص عفان بن أبي العاص الحكم بن أبي العاص المغيرة بنت أبي العاص عثمان بن أبي العاص عوف بن أبي العاص عفيف بن أبي العاص صفية بنت أبي العاص
الأب
أمية بن عبد شمس
الحياة العملية
سبب الشهرة
قتال ابرهة الحبشي
تعديل مصدري - تعديل
أبو العاص بن أمية العبشمي القرشي الكناني هو الابن الأكبر لأمية بن عبد شمس ، اشتهر بفروسيته، وقُتل عام الفيل أثناء اشتباكه مع جيش أبرهة الحبشي في بطن مكة. [1]
محتويات
1 نسبه
2 سيرته
3 سلالته
4 انظر أيضًا
5 مراجع
نسبه [ عدل]
هو: عمرو ، أبو العاص العبشمي القرشي الكناني. أبوه: أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. أمه: آمنة بنت أبان بن كليب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
مطبعة جامعة ادنبره. رقم ISBN 978-0-7486-4497-1. همفريز ، ر. ستيفن ، أد. (1990). تاريخ الصبار ، المجلد الخامس عشر: أزمة الخلافة المبكرة: عهد عثمان ، 644-656 / 24-35م. سلسلة جامعة ولاية نيويورك في دراسات الشرق الأدنى. ألباني ، نيويورك: مطبعة جامعة ولاية نيويورك. رقم ISBN 978-0-7914-0154-5. ماديلونج ، ويلفيرد (1997). خلافة محمد: دراسة الخلافة المبكرة. كامبريدج: مطبعة جامعة كامبريدج. رقم ISBN 0-521-56181-7. صيانة CS1: معلمة غير مستحبة ( رابط) سيرز ، ستيوارت د. (مارس 2003). "شرعية الحكم بن العاص: الحكومة الأموية في كرمان القرن السابع". الدراسات الإيرانية. تايلور وفرانسيس. 36 (1): 5-25. دوى: 10. 1080 / 021086032000062587. JSTOR 4311489. جوردون ، مايكل (2018). أعمال ابن واطي اليعقوبي (المجلد 3): ترجمة إنجليزية. بريل. رقم ISBN 978-90-04-35619-1.
وعلى هدْي الإكثار سار الصحابة الأطهار، قال عطاء: "طاف عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه، فاتَّبعه رجل ليسمع ما يقول، فإذا هو يقول: (ربَّنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقِنا عذاب النار) حتى فرغ، فقال له الرجل: أصلحك الله، اتَّبعتُك فلم أسمعك تزيد على كذا وكذا، فقال: أوليس ذلك كلَّ الخير؟! اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار (مطوية). ؛ (رواه الطبراني في الدعاء). قيل لأنس بن مالك رضي الله عنه: إن إخوانك أتوك من البصرة لتدعو الله لهم، قال: اللهم اغفر لنا، وارحمنا، وآتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار، فاستزادوه؛ فقال مثلها، فقال: إن أوتيتم هذا، فقد أوتيتم خير الدنيا والآخرة؛ (رواه البخاري في الأدب المفرد وصحَّحه الألباني)، وكان إذا أراد أن يدعوَ بدعوة دعا بها، وإذا أراد أن يدعو بدعاء دعا بها فيه؛ (رواه أحمد)، قال حبيب بن صهبان: "سمعت عمر بن الخطاب وهو يطوف حول البيت وليس له هِجِّيرَى (أي: دأب وعادة)، إلا هؤلاء الكلمات: (ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقِنا عذاب النار)؛ (رواه ابن أبي شيبة). وكان ابن مسعود رضي الله عنه يعلِّم الناس أن يدعوا بهذه الدعوة قبيل السلام في الصلاة؛ (رواه ابن أبي شيبة). الخطبة الثانية
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فاعلموا أن أحسن الحديث كتاب الله، أيها المؤمنون، وحسنةٌ أخرى تُضَمُّ لحسنة جماع الخير في تلك الدعوة العظيمة؛ تلكم حسنة أدب العبودية اللائق بمقام مناجاة الرب الكريم، وذلك من خلال ما حوته تلك الدعوة العظيمة من إطلاق الاختيار للعلم الإلهي والرضا به دون تحديد من العبد أو اعتراض.
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
عن أنس -رضي الله عنه- قال: كان أكثر دعاء النبي -صلى الله عليه وسلم-: «اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار. [ صحيح. ] - [متفق عليه. اللهم اتنا في الدنيا حسنه وفي الاخرة حسنة. ] الشرح
كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يدعو بهذا الدعاء، ويكثر من الدعاء به لجمعه معاني الدعاء كله من أمر الدنيا وأمر الآخرة، فالحسنة هنا هي النعمة، فسأل نعيم الدنيا والآخرة، والوقاية من النار، فمن حسنة الدنيا سؤال كل مطلوب ومرغوب، ومن حسنة الآخرة النعمة الكبرى وهي رضا الله ودخول جنته، وأما الوقاية من النار فإنها كمال النعيم وذهاب الخوف والكرب. الترجمة:
الإنجليزية
الفرنسية
الإسبانية
التركية
الأوردية
الإندونيسية
البوسنية
الروسية
البنغالية
الصينية
الفارسية
تجالوج
الهندية
السنهالية
الأيغورية
الكردية
الهوسا
البرتغالية
عرض الترجمات
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار (مطوية)
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنه وقنا عذاب النار 😢❤ #shorts - YouTube
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار - صحيفة الاتحاد
وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (201) القول في تأويل قوله تعالى: وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (201) قال أبو جعفر: اختلف أهل التأويل في معنى " الحسنة " التي ذكر الله في هذا الموضع. فقال بعضهم. اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار. يعني بذلك: ومن الناس مَن يقول: ربَّنا أعطنا عافية في الدنيا وعافية في الآخرة. * ذكر من قال ذلك: 3876 - حدثنا الحسن بن يحيى، قال أخبرنا عبد الرازق، قال: أخبرنا معمر، عن قتادة في قوله: " رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً" ، قال: في الدنيا عافيةً، وفي الآخرة عافية. قال قتادة: وقال رجل: " اللهم ما كنتَ معاقبي به في الآخرة فعجِّله لي في الدنيا " ، فمرض مرضًا حتى أضنى على فراشه، (113) فذكر للنبي صلى الله عليه وسلم شأنُه، فأتاه النبي عليه السلام، فقيل له: إنه دعا بكذا وكذا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إنه لا طاقة لأحد بعقوبه الله، ولكن قُل: " ربنا آتنا في الدنيا حَسنة وفي الآخرة حَسنة وقنا عَذاب النار ". فقالها، فما لبث إلا أيامًا= أو: يسيرًا =حتى بَرَأ.
لهذا ينبغي للداعي أن يستحضر هذه المعاني الجميلة من ربوبيته تعالى العامة لكل الخلق، وربوبيته الخاصة، فإن ذلك يوجب للعبد الخشوع والخضوع، وتذوق حلاوة المناجاة، والدعاء التي لا يعادلها أي شيء من المحبوبات. ] آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً [: سؤال من خير الدنيا كله بأوجز لفظ وعبارة، فجمعت هذه الدعوة كل خير يتمناه العبد، ((فإنّ الحسنة في الدنيا تشمل كل مطلوب دنيوي، من عافية، ودارٍ رحبةٍ، وزوجةٍ حسنةٍ، ورزق واسع، وعلم نافع، وعمل صالح، ومركب هنيءٍ، وثناء جميل، إلى غير ذلك))( [4]). ] وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً [: أما ((الحسنة في الآخرة فلا شك أنها الجنة؛ لأن من لم ينلها يومئذٍ فقد حُرم جميع الحسنات))( [5])، فهي أعلى حسنة، ويدخل في حسنات الآخرة كذلك: ((الأمن من الفزع الأكبر في العرصات، وتيسير الحساب))( [6])، وغير ذلك من أمور الآخرة الصالحة. اللهم اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة. ] وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ [: ((وهذا يقتضي تيسير أسبابه في الدنيا، من اجتناب المحارم والآثام، وترك الشبهات والحرام))( [7])، وتتضمن هذه الوقاية أيضاً ((ألاّ يدخل النار بمعاصيه، ثم تخرجه الشفاعة))( [8])، ثم بين ـ علو درجتهم، وبعد منزلتهم في الفضل، كما دلّ على ذلك اسم الإشارة (أولئك)] أُولئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ [( [9]).
3877 - حدثني المثنى، قال: حدثنا سعيد بن الحكم، قال: أخبرنا يحيى بن أيوب، قال: حدثني حميد، قال: سمعت أنس بن مالك يقول: عاد رَسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا قد صار مثل الفرْخ المنتوف، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل كنت تدعو الله بشيء؟- أو تسأل الله شيئًا؟ قال: قلت: " اللهم ما كنت مُعاقبي به في الآخرة فعاقبني به في الدنيا! ". قال: سبحان الله! هل يستطيع ذلك أحد أو يطيقه؟ فهلا قلت: " اللهم آتنا في الدنيا حَسنة وفي الآخرة حَسنةً وقنا عذاب النار؟". ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار - صحيفة الاتحاد. (114) * * * وقال آخرون: بل عَنى الله عز وجل بـ " الحسنة " - في هذا الموضع- في الدنيا، العلمَ والعبادة، وفي الآخرة: الجنة. * ذكر من قال ذلك: 3878 - حدثنا القاسم، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عباد، عن هشام بن حسان، عن الحسن: " ومنهم من يقول رَبنا آتنا في الدنيا حَسنة وفي الآخرة حَسنة " ، قال: الحسنة في الدنيا: العلمُ والعبادةُ، وفي الآخرة: الجنة. 3879 - حدثني المثنى، قال: حدثنا عمرو بن عون، قال: حدثنا هشيم، عن سفيان بن حسين، عن الحسن في قوله: " ربنا آتنا في الدنيا حَسنة وفي الآخرة حَسنةً وقنا عذابَ النار " ، قال: العبادة في الدنيا، والجنة في الآخرة.