سؤال من أنثى سنة
الصحة النفسية
22 أكتوبر 2015
1483
كيف احب نفسي
1
9 نوفمبر 2021 إجابات الأطباء على السؤال (1)
حب الذات ينبع من التقدير الجيد للذات، وهذا سيحدث عن طريق النمو في العلاقات الاجتماعية والأداء الأكاديمي. إذا كنتي تشعرين بأنك تكرهين نفسك، فأنصحك بزيارة طبيب نفسي لتقييم حالتك بدقة، ووضع خطة علاجية لمشكلتك، فقد تحتاجين لجلسات علاج نفسي وعلاج جمعي. كيف احب نفسي واتقبلها. وقد تحتاجين لعلاج دوائي إذا كنتي مصابة بالاكتئاب
5
2015-10-24 19:43:34
الدكتور ديفيد جورج مشرقي
هل ترغب في التحدث الى طبيب نصياً أو هاتفياً؟
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره
كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟
أسئلة وإجابات مجانية مقترحة
5000 طبيب يستقبلون حجوزات عن طريق الطبي
ابحث عن طبيب واحجز موعد في العيادة أو عبر مكالمة فيديو بكل سهولة
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك. ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
كيف احب نفسي - موقع المعلومات | سواح هوست
شاهد:حكم وأمثال عن الاهتمام
المراجع
مصدر1
المصدر: موقع معلومات
كيف أحب نفسي ؟
صور من حب الذات: - من صور حبك لنفسك هو إهتمامك بها، والعناية بكل تفاصيلك والخوف عليها من أي أذى. - عندما لا ترضين أن يقلل أحد من شخصك، وتردين بهدوء وبدون غضب أو صوت عالي أو كلمات بذيئة أو تتغافلي بذكاء فهذا من احترامك لنفسك وهذا حب. - عندما تدللين نفسك ولا تثقليها بالأعباء والأشغال والأعمال التي تخص الرجل والتي ترهقك وتعطي المسؤولية لزوجك، فهذا خوفاً على نفسك وجسمك فهذا حب واعتماد على الذات. كيف احب نفسي - موقع المعلومات | سواح هوست. - تقبلي نفسك تماماً ولا تقارنيها يأي أحد وحبي نفسك كما خلقك الله أحسن تقويم وشخصية وجمال وإمكانات وقدرات وعززي الأشياء الجميلة فيك وتغاضي عن الأشياء التي لا تستطيعي أن تصلحيها، كوني نفسك أنت. - حبك لنفسك لما تحافظي على نفسك وأنوثتك وعفتك واحترامك لنفسك وحجابك ولا تقبلي أن تستعرضي بنفسك وكل نقطة بجسدك ، ولتكوني الماسة صعبة المنال ويكون لك قيم ومبادئ لا تتنازلي عنها مهما كان السبب والمغريات حولك. - خصصي وقت لنفسك للعناية والاسترخاء، اعملي رياضة لجسمك، واسمعي مقطع مفيد، واقرأي كتاب أو خصصي فقط 10 دقائق للتنفس العميق، حاولي أن توازني بين أمورك، وضعي في بالك بأنك إن قصرتي على نفسك ستقصري على الجميع.
وجاءت مع اللام كما في قوله تعالى: ( وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا) [الطور: 48] ومعناها هنا: امتثل لحكم ربّك. ففعل الأمر (اصبر) عُدّي بعلى وباللام وبنفسه مع ورود (مع)
بعد مفعوله ، ولكنه في سياق قَصَص نوح عليه السلام والطوفان لم يلحقه حرف جرّ ولم يُعدَّ بنفسه ، وذلك لاعتبارين:
الأول: أنّه يدلّ على كمال الصبر ، كما قال الرسول: "عجباً لأمر المؤمن كلّ أمره خير ، إن أصابته سرّاء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر فكان خيراً له". وهو بهذا شبيه بقوله تعالى في أول سورة العلق: ( اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ) من حيث أنّ الفعل (خلق) يدلّ على كمال الخلق ، ولذلك لم يُعدَّ إلى مفعول به مع أنّه صالح للتعدية. والثاني: أنّه لم يسبقه في هذا السياق ما سبقه مع (على أو اللام) أو ما أوجب التعدية المباشرة. إنّ القَصَص عن نوح عليه السلام والطوفان جاء لتثبيت فؤاد الرسول ،: ( وَكُـلاًّ نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاء الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ) [هود: 120]. ـــ{فاصبر إن العاقبة للمتقين. وعلى هذا تكون صيغة الأمر (فاصبر) مفتوحةً على جميع الاحتمالات: الصبر على أذى قومه ، والصبر لحكم ربّه ، وصبر النفس مع جماعة المؤمنين ، وهذا من غنى الدِّلالة التي يتميّز بها القرآن العظيم.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة هود - الآية 49
المصدر: خاص بموقع طريق الإسلام
خالد أبو شادي
طبيبٌ صيدليّ ، و صاحبُ صوتٍ شجيٍّ نديّ. و هو صاحب كُتيّباتٍ دعويّةٍ
مُتميّزة
11
5
25, 382
&Quot;فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ&Quot; - منتديات منابر ثقافية
قال الإمام المراغي: والعاقبة الحسنى لمن يتقون الله ويراعون سننه فى أسباب إرث الأرض باتحاد الكلمة والاعتصام بالحق وإقامة العدل والصبر على الشدائد والاستعانة بالله لدى المكاره، ونحو ذلك مما هدت إليه التجارب ودلت عليه الشرائع. "فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ" - منتديات منابر ثقافية. والخلاصة، إن الأمر ليس كما قال فرعون، بل القهر والغلبة لمن صبر واستعان بالله، ولمن وعده الله تعالى توريث الأرض ونحن الموعودون بذلك، ولكن بشرط أن نقيم شرعه ونسير على سننه فى الخلق[4]. شبهة وردُّها! : وهنا شبهة رائجة ردَّ عليها بكلام ثمين قيِّم عالم في منزلة ابن القيم ، وقد أوردتُ كلامه على طوله لأهميته: نذكر هاهنا نكتة نافعة، وهى: أن الإنسان قد يسمع ويرى ما يصيب كثيرا من أهل الإيمان فى الدنيا من المصائب، وما ينال كثيرا من الكفار والفُجَّار والظلمة فى الدنيا من الرياسة والمال، وغير ذلك، فيعتقد أن النعيم فى الدنيا لا يكون إلا للكفار والفُجّار، وأن المؤمنين حظهم من النعيم فى الدنيا قليل، وكذلك قد يعتقد أن العزة والنصرة فى الدنيا قد تستقر للكفار والمنافقين على المؤمنين، فيقول: أنا على الحق، وأنا مغلوب، فإذا ذُكِّر بما وعده الله تعالى من حسن العاقبة للمتقين والمؤمنين، قال: هذا فى الآخرة فقط.
ـــ{فاصبر إن العاقبة للمتقين
فأما المقام الأول: فإن العبد كثيرا ما يترك واجبات لا يعلم بها، ولا بوجوبها، فيكون مقصِّرا فى العلم، وكثيرا ما يتركها بعد العلم بها وبوجوبها، إما كسلا وتهاونا، وإما لنوع تأويل باطل، أو تقليد، أو لظنه أنه مشتغل بما هو أوجب منها، أو لغير ذلك، فواجبات القلوب أشد وجوبا من واجبات الأبدان، وآكد منها، وكأنها ليست من واجبات الدين عند كثير من الناس، بل هى من باب الفضائل والمستحبات. قال تعالى: { وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} [آل عمران: 139]. فللعبد من العلو بحسب ما معه من الإيمان، وكذلك النصر والتأييد الكامل. إنما هو لأهل الإيمان الكامل، قال تعالى: { إنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالّذِينَ آمَنُوا فِى الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ} [غافر: 51] وقال { فَأَيَّدْنَا الّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ} [الصف: 14]. فمن نقص إيمانه نقص نصيبه من النصر والتأييد، ولهذا إذا أصيب العبد بمصيبة فى نفسه أو ماله، أو بإدالة عدوه عليه، فإنما هى بذنوبه، إما بترك واجب، أو فعل محرم وهو من نقص إيمانه. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة هود - الآية 49. وبهذا يزول الإشكال الذى يورده كثير من الناس على قوله تعالى: { وَلَنْ يَجْعَلَ اللهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى المُؤْمِنِينَ سَبِيلاً} [ النساء: 141].
فهذه الحضارة اعتنت بالجسد، وأهملت الروح، وعمرت الدنيا وخربت الآخرة، وسخّرت ما تملكه من أسباب مادية في التسلط على الشعوب المستضعفة، وفرض ثقافتها، وأجندتها على من تشاء!
وإذا قيل له: كيف يفعل الله تعالى هذا بأوليائه وأحبائه وأهل الحق؟ قال: يفعل الله فى ملكه ما يشاء، ويحكم ما يريد: { لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ} [الأنبياء: 23]. أو قال: فعل بهم هذا ليعرِّضهم بالصبر عليه لثواب الآخرة وعلو الدرجات، وتوفية الأجر بغير حساب. وهذه الأقوال والظنون الكاذبة الحائدة عن الصواب مبنية على مقدمتين. إحداهما: حسن ظن العبد بنفسه وبدينه، واعتقاده أنه قائم بما يجب عليه، وتارك ما نهى عنه، واعتقاده فى خصمه وعدوه خلاف ذلك، وأنه تارك للمأمور، مرتكب للمحظور، وأنه نفسه أولى بالله ورسوله ودينه منه. والمقدمة الثانية: اعتقاده أن الله سبحانه وتعالى قد لا يؤيد صاحب الدين الحق وينصره، وقد لا يجعل له العاقبة فى الدنيا بوجه من الوجوه، بل يعيش عمره مظلوما مقهورا مستضاما، مع قيامه بما أمر به ظاهرا وباطنا، وانتهائه عما نهى عنه باطنا وظاهرا. فلا إله إلا الله، كم فسد بهذا الاغترار من عابد جاهل، ومتدين لا بصيرة له، ومنتسب إلى العلم لا معرفة له بحقائق الدين. وإذا اعتقد أن صاحب الحق لا ينصره الله تعالى فى الدنيا والآخرة، بل قد تكون العاقبة فى الدنيا للكفار والمنافقين على المؤمنين، وللفجار الظالمين على الأبرار المتقين، فهذا من جهله بوعد الله تعالى ووعيده.