المولد الكهربائي يحول الطاقة الحركية إلى طاقة
عبر أثير المحبة والسلام نعتز ونتشرف بكم زوارنا الكرام عبر منصة موقع المراد الشهير الذي يقدم لكم كل ماتريدون وتبحثون عن اسالتكم التي تحتاجونها في حل المناهج التعليميه نقدم لكم حل السؤال
كامنة
حرارية
كهربائية
ويكون الجواب هو:
كهربائية
- المولد الكهربائي « العلوم
- وش حل / في المولد الكهربائي نحصل على أكبر قيمة للتيار عندما تصنع حركة الحلقة زاوية مقدارها - منبع الحلول
- ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا
- ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا
- ثم اورثنا الكتاب
- ثم أورثنا الكتاب الدين اصطفينا من عبادنا
المولد الكهربائي &Laquo; العلوم
أما في محطات توليد الكهرباء فتستخدم طاقات متجددة كالماء والرياح وغيرهما حيت يتم عمل توربينات كبيرة لتحويل قوة جريان الماء إلى كهرباء. آلية العمل
عندما يتم تحريك الجزء الدوار (rotor) عن طريق عمود دوران موصل بالمحرك الأساسي (prim mover) يتولد من ملفات الجزء الدوار مجال كهرومغناطيسي ينتقل إلى ملفات الجزء الثابت (stator) الذي بدوره يستقبل المجال الكهرومغناطيسي ليتحول إلى تيار كهربائي داخل الملفات الموزعة على ثلاثة أوجه بحيث تكون الزاوية بين كل وجه ووجه 120 درجة وبعد ذالك ينتج تيار كهربائي منتظم على شكل موجات جيبية (sinusoidal waves). مصطلحات [ عدل]
هناك جزأين رئيسيين من أي مولد أو محرك كهربائي ، وهو جزء ميكانيكي وجزء كهربائي:
الجزء الميكانيكي
العضو الثابت: وهو الجزء الثابت في الآلة الكهربائية. العضو الدوار: وهو الجزء الدوّار في الآلة الكهربائية. الجزء الكهربائي
الإطار الحامل: وهو المنتج للطاقة في الآلة الكهربائية، ففي المولد الكهربائي، أو مولد التيار المتناوب ، أو المحرك الكهربائي ، تقوم ملفات الإطار الحامل بتوليد الطاقة الكهربائية، والإطار الحامل أما أن يكون مُركب على العضو الثابت أو على العضو الدوار في الجزء الميكانيكي.
وش حل / في المولد الكهربائي نحصل على أكبر قيمة للتيار عندما تصنع حركة الحلقة زاوية مقدارها - منبع الحلول
عانى كلا التصميمين من مشكلة مماثلة، فقد أحدثا "طفرات" للتيار لا شيء على الإطلاق، قام العالم الإيطالي أنطونيو باكينوتي بإصلاح ذلك عن طريق استبدال ملف الغزل بآخر حلقي، والذي صنعه بلف حلقة حديدية، هذا يعني أنّ جزءًا من الملف كان يمر باستمرار بالمغناطيس، أعاد (Zénobe Gramme) ابتكار هذا التصميم بعد بضع سنوات عند تصميم أول محطات طاقة تجارية، والتي كانت تعمل في باريس في سبعينيات القرن التاسع عشر، يُعرف تصميمه الآن باسم (Gramme dynamo)، تمّ إجراء العديد من الإصدارات والتحسينات منذ ذلك الحين، ولكن المفهوم الأساسي للحلقة الدوارة اللانهائية من الأسلاك لا تزال في قلب جميع الديناميات الحديثة. معلومات مهمة عن المولد الكهربائي: يحرك المولد تيارًا كهربائيًا، لكنه لا ينتج شحنة كهربائية موجودة بالفعل في السلك الموصل لملفاته، إنّه مشابه إلى حد ما لمضخة المياه، التي تخلق تدفقًا للماء ولكنها لا تخلق الماء نفسه، توجد أنواع أخرى من المولدات الكهربائية، بناءً على ظواهر كهربائية أخرى مثل الكهرباء الانضغاطية والديناميكا المائية المغناطيسية، يشبه بناء الدينامو هيكل المحرك الكهربائي، ويمكن أن تعمل جميع أنواع الدينامو الشائعة كمحركات.
قد تأتي الطاقة الميكانيكية من عدد من المصادر: التوربينات الهيدروليكية في السدود أو الشلالات. توربينات الرياح؛ التوربينات البخارية التي تستخدم البخار الناتج عن احتراق الوقود الأحفوري أو من الانشطار النووي ؛ توربينات الغاز تحرق الغاز مباشرة في التوربينات ، أو محركات البنزين والديزل. قد يختلف بناء وسرعة المولد بشكل كبير اعتمادًا على خصائص المحرك الرئيسي الميكانيكي. تقريبًا جميع المولدات المستخدمة لتزويد شبكات الطاقة الكهربائية تولد تيارًا متناوبًا ، والذي يعكس القطبية بتردد ثابت عادة 50 أو 60 دورة ، أو انعكاسات مزدوجة ، في الثانية. نظرًا لأن عددًا من المولدات متصلة بشبكة طاقة ، فيجب أن تعمل على نفس التردد للتوليد المتزامن. لذلك تُعرف باسم المولدات المتزامنة أو ، في بعض السياقات ، المولدات. [1]
أنواع مولد الكهرباء
مولد البنزين: يُطلق على النماذج التي تعتمد على البنزين اسم مولد الغاز ، وهي إلى حد بعيد أكثر أنواع المولدات شيوعًا حتى يومنا هذا. هذه المولدات سهلة الاستخدام بشكل لا يصدق ويتم تشغيلها بواسطة موارد الوقود المتوفرة بسهولة. بصرف النظر عن استخدام الوقود وسهولة التشغيل ، هناك جانب أساسي آخر يتخلف عن شعبيته وهو السعر المعقول.
وقيل: " أورثنا " أي: أخرنا ، ومنه الميراث لأنه أخر عن الميت ، ومعناه: أخرنا القرآن عن الأمم السالفة وأعطيناكموه ، وأهلناكم له. ( الذين اصطفينا من عبادنا) قال ابن عباس: يريد أمة محمد - صلى الله عليه وسلم - ، ثم قسمهم ورتبهم فقال: ( فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات) روي عن أسامة بن زيد في قوله - عز وجل -: " فمنهم ظالم لنفسه " الآية ، قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: " كلهم من هذه الأمة ". أخبرنا أبو سعيد الشريحي ، أخبرنا أبو إسحاق الثعلبي ، أخبرني الحسين بن محمد بن فنجويه ، أخبرنا محمد بن علي بن الحسين القاضي ، أخبرنا بكر بن محمد المروزي ، أخبرنا أبو قلابة ، حدثنا عمرو بن الحصين ، عن الفضل بن عميرة ، عن ميمون الكردي ، عن أبي عثمان النهدي قال: سمعت عمر بن الخطاب قرأ على المنبر: ( ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا) الآية ، فقال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " سابقنا سابق ، ومقتصدنا ناج ، وظالمنا مغفور له " ، قال أبو قلابة فحدثت به يحيى بن معين فجعل يتعجب منه. واختلف المفسرون في معنى الظالم والمقتصد والسابق.
ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا
وقال عقبة بن صهبان سألت عائشة عن قول الله - عز وجل -: ( ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا) الآية ، فقالت: يا بني كلهم في الجنة ، أما السابق بالخيرات فمن مضى على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وشهد له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالجنة ، وأما المقتصد فمن اتبع أثره من أصحابه حتى لحق به ، وأما الظالم لنفسه فمثلي ومثلكم ، فجعلت نفسها معنا. وقال مجاهد ، والحسن ، وقتادة: فمنهم ظالم لنفسه وهم أصحاب المشئمة ، ومنهم مقتصد وهم أصحاب الميمنة ، ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله هم السابقون المقربون من الناس كلهم. وعن ابن عباس قال: السابق: المؤمن المخلص ، والمقتصد: المرائي ، والظالم: الكافر نعمة الله غير الجاحد لها ، لأنه حكم للثلاثة بدخول الجنة فقال: " جنات عدن يدخلونها ". وقال بعضهم: يذكر ذلك عن الحسن ، قال: السابق من رجحت حسناته على سيئاته ، والمقتصد من استوت حسناته وسيئاته ، والظالم من رجحت سيئاته على حسناته. وقيل: الظالم من كان ظاهره خيرا من باطنه ، والمقتصد الذي يستوي ظاهره وباطنه ، والسابق الذي باطنه خير من ظاهره. وقيل: الظالم من وحد الله بلسانه ولم يوافق فعله قوله ، والمقتصد من وحد الله بلسانه وأطاعه بجوارحه ، والسابق من وحد الله بلسانه وأطاعه بجوارحه وأخلص له عمله.
ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا
قال تعالى: ﴿ثُمَّ أَوۡرَثۡنَا ٱلۡكِتَـٰبَ ٱلَّذِینَ ٱصۡطَفَیۡنَا مِنۡ عِبَادِنَاۖ فَمِنۡهُمۡ ظَالِمࣱ لِّنَفۡسِهِۦ وَمِنۡهُم مُّقۡتَصِدࣱ وَمِنۡهُمۡ سَابِقُۢ بِٱلۡخَیۡرَ ٰتِ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ ذَ ٰلِكَ هُوَ ٱلۡفَضۡلُ ٱلۡكَبِیرُ (٣٢) صدق الله العظيم. التفسير: عن أبي الدرداء رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "قال الله تعالى: ﴿ ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله﴾ ، فأمّا الذين سبقوا فأولئك الذين يدخلون الجنة بغير حساب، وأما الذين اقتصدوا فأولئك يحاسبون حسابا يسيرا، وأمّا الذين ظلموا أنفسهم فأولئك الذين يحبسون في طول المحشر، ثمّ هم الذين تلافاهم برحمته، فهم الذين يقولون: ﴿الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن إنّ ربنا لغفور شكور الذي أحلنا دار المقامة من فضله لا يمسنا فيها نصب ولا يمسنا فيها لغوب﴾. ﴿والذي أوحينا إليك من الكتاب﴾ يعني القرآن الكريم الذي أنزله الله على قلب النبي الكريم، وهذا القول هو اتفاق المفسرين فالقرآن هو كتاب الله الخالد، الجامع لكل الكتب. ﴿ثم أورثنا﴾ من الوراثة، والإرث: انتقال الشيء من أشخاص إلى أشخاص وجاء ( ثم) والسبب لأنّ إيتاء الأمم الماضية كان قبل أمة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ثم اورثنا الكتاب
{ لَا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلَا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ} أي: لا تعب في الأبدان ولا في القلب والقوى، ولا في كثرة التمتع، وهذا يدل على أن اللّه تعالى يجعل أبدانهم في نشأة كاملة، ويهيئ لهم من أسباب الراحة على الدوام، ما يكونون بهذه الصفة، بحيث لا يمسهم نصب ولا لغوب، ولا هم ولا حزن. ويدل على أنهم لا ينامون في الجنة، لأن النوم فائدته زوال التعب، وحصول الراحة به، وأهل الجنة بخلاف ذلك، ولأنه موت أصغر، وأهل الجنة لا يموتون، جعلنا اللّه منهم، بمنه وكرمه.
ثم أورثنا الكتاب الدين اصطفينا من عبادنا
وفي هَذا السَّبْقِ تَفاوُتٌ أيْضًا كَخَيْلِ الحَلَبَةِ. والخَيْراتُ: جَمْعُ خَيْرٍ عَلى غَيْرِ قِياسٍ، والخَيْرُ: النّافِعُ. والمُرادُ بِها هُنا الطّاعاتُ لِأنَّها أعْمالٌ صالِحَةٌ نافِعَةٌ لِعامِلِها ولِلنّاسِ بِآثارِها. والباءُ لِلظَّرْفِيَّةِ، أيْ في الخَيْراتِ كَقَوْلِهِ ﴿يُسارِعُونَ في الإثْمِ والعُدْوانِ﴾ [المائدة: ٦٢]. وفِي ذِكْرِ الخَيْراتِ في القِسْمِ الآخَرِ دَلالَةٌ عَلى أنَّها مُرادَةٌ في القِسْمَيْنِ الأوَّلَيْنِ فَيُؤَوَّلُ إلى مَعْنى ظالِمٍ لِنَفْسِهِ في الخَيْراتِ ومُقْتَصِدٍ في الخَيْراتِ أيْضًا، ولَكَ أنْ تَجْعَلَ مَعْنى ﴿ظالِمٌ لِنَفْسِهِ﴾ أنَّهُ ناقِصُها مِنَ الخَيْراتِ كَقَوْلِهِ تَعالى ﴿كِلْتا الجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَها ولَمْ تَظْلِمْ مِنهُ شَيْئًا﴾ [الكهف: ٣٣] أيْ لَمْ تَنْقُصْ عَنْ مُعْتادِها في الإثْمارِ في سُورَةِ الكَهْفِ. والإذْنُ مُسْتَعْمَلٌ في التَّيْسِيرِ عَلى سَبِيلِ المَجازِ، والباءُ لِلسَّبَبِيَّةِ مُتَعَلِّقَةٌ بِـ "سابِقٌ"، ولَيْسَ المُرادُ بِهِ الأمْرَ لِأنَّ اللَّهَ أمَرَ النّاسَ كُلَّهم بِفِعْلِ الخَيْرِ سَواءٌ مِنهم مَن أتى بِهِ ومَن قَصَّرَ فِيهِ.
ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا... :
فذكر أنهم قد ورثوا الكتاب، وأنهم مصطفون، لكنهم أقسام ثلاثة:
ظالم لنفسه: وهو المسلم الذي عنده بعض المعاصي. والمقتصد: وهو البر المستقيم الذي أدى الواجبات وترك المحارم؛ لكن ما كان عنده النشاط الذي يتضمن المنافسة في الخيرات والمسابقة. والقسم الثالث: هو الذي عنده المنافسة والمسابقة في الخيرات علاوة على أداء الفرائض وترك المحارم. فالأقسام كلهم مسلمون، وكلهم من أهل الجنة، إلا أن القسم الأول هو أدناهم، وهو عموم المسلمين الذين فيهم شيء من المعاصي والسيئات، فهم بين أمرين: إما أن يُعفى عنهم لرجحان حسناتهم، أو فضلاً من الله عز وجل لأسباب أخرى، وإما أن يعذبوا على قدر ما عندهم من الظلم لأنفسهم بالمعاصي ثم بعد التطهير والتمحيص يدخلهم الله الجنة، مصيرهم الجنة، وهم ممن أورثوا الكتاب وممن اصطُفي، فلم يكن من أهل الشرك والأوثان. تفسير القرآن العظيم (ابن كثير) (من قوله: يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ.. )