شعر شعبي عراقي عن عزه النفس// احمد يحيى - YouTube
شعر شعبي عن عزه النفس تبكي
إفرايم ليسينغ:
في دستور الكبرياء ، الاهتمام بمن لا يهتم بك إهانة. جيفارا:
إذا كان لديك ، غرور يجعلك تتجاهلني ، أنا لدي كبرياء يجعلني أنسى من أنت. جوتفيرد لابتينس:
قمة الكبرياء أن تبتسم في وجه من ينتظر منك البكاء.
شعر شعبي عن عزه النفس بالانجليزي
تعتبر عزة النفس من المبادئ العظيمة التي يتحلى بها الأقوياء، والعزّة تعني أن يرتفع الإنسان عن كل المواضع التي تقلل من قيمتهِ سواء أمام نفسه أو أمام الناس، وهي صفة ليس لها علاقة بالتكبّر فهي فقط احترام للنفس وحفاظ عليها من المهانة، وقد أَكثرَ الشعراء من كتابة قصائد شعر عربي عن عزة النفس.
إليك أفضل أبيات شعر عن الغرور وعزة النفس ، قال تعالى في الآية الثامنة عشر من سورة لقمان " وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ"، فالغرور والغطرسة هي سلوك سيء، ومنفر، يبعد عنك الأهل والأصدقاء والأحباب، أما عزة النفس والكرامة فهي أمر محمود، ولابد من أن يتحلى به كل إنسان على وجه الأرض، ولكن بقدر، فلا تُغالي من عزة نفسك تصل إلى الغرور، ونقدم لك اليوم من خلال هذا المقال على موسوعة، باقة من أفضل ما دونه الشعراء عن الغرور وعزة النفس، فتابعونا. أولاً: الغرور والتكبر
من الصفات السيئة التي تجعل من الإنسان شخص مكروه ممن حوله، لا يريدون التعامل معه، ولا الاختلاط به. والغرور صفة الجهلاء، الذين يشعرون بنقصهم، فيتعالون على الخلق من أجل إثبات أنهم أفضل منهم، على الرغم من أن الحقيقة عكس ذلك تماماً. شعر شعبي عن عزه النفس تبكي. وفتلك الصفتان لا تعود على صاحبها إلا بالضرر، لأنه يعيش وحيداً، منعزلاً، لا يرغب أحد في مخالطته، كما أنه يُخالف بهما تعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية، التي تقضي بأهمية التواضع، وتنهي عن التكبر والاستعلاء والغرور. فالله تعالى هو من رزق الإنسان بكل النعم التي يتباهى بها على خلقه، ويتفاخر بها على الآخرين، وهو القادر سبحانه على نزعها في أي لحظة.
فالإنسان لا يتكلم إلا بما يصلح وبما يحسن ويجمل أن يتكلم به، أو يسكت. قال: وعنه قال: قال رسول الله ﷺ: إن الله تعالى خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فقالت: هذا مقام العائذ بك من القطيعة، قال: نعم، أما ترضين أن أصل من وصلك وأن أقطع من قطعك؟ قالت: بلى، قال: فذلك لكِ ، ثم قال رسول الله ﷺ: اقرءوا إن شئتم فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ [محمد:22] [1]. حديث من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليكرم. إن الله تعالى خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم.. يعني: من خلقهم، قامت الرحم فقالت: هذا مقام العائذ بك من القطيعة يعني: المستعيذ المعتصم الملتجئ إليك، فَهَلْ عَسَيْتُمْ يعني: يُنتظر منكم، يُتوقع منكم إِن تَوَلَّيْتُمْ يحتمل معنيين: الأول وهو تفسير بعض أهل العلم إِن تَوَلَّيْتُمْ يعني: صرتم ملوكاً وولاة، صارت لكم ولاية، صرتم حكاماً تحكمون الناس، أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ يعني: إذا حصل لكم تسلُّطٌ أن يكون ذلك حاملاً لكم على الإفساد وقطيعة الأرحام. والمعنى الثاني: وهو الأقرب -والله تعالى أعلم- أن المراد: إِن تَوَلَّيْتُمْ يعني: أعرضتم عن الهدى ودين الحق الذي جاء به الرسول ﷺ، فماذا يُنتظر منكم؟، الإفساد وقطيعة الرحم؛ لأن ما جاء به الرسول ﷺ حث فيه على مكارم الأخلاق، وطاعة الله وطاعة رسول الله ﷺ، وصلة الأرحام، وكف الأذى عن الناس، والنهي عن الظلم، وما أشبه ذلك.
فصل: باب ما جاء في قول النبي صلى الله عليه وسلم: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره»:|نداء الإيمان
كنوز رياض الصالحين، مجموعة من الباحثين برئاسة حمد بن ناصر العمار، ط1، كنوز إشبيليا، الرياض، 1430هـ. شرح رياض الصالحين، للشيخ ابن عثيمين، دار الوطن للنشر، الرياض، 1426هـ. صحيح البخاري، تحقيق: محمد زهير بن ناصر الناصر، ط1، دار طوق النجاة، (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم: محمد فؤاد عبد الباقي)، 1422هـ. صحيح مسلم، تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي، دار إحياء التراث العربي، بيروت. نزهة المتقين شرح رياض الصالحين، لمجموعة من الباحثين، ط14، مؤسسة الرسالة، 1407هـ. شرح حديث من كان يؤمن بالله واليوم الاخر. ترجمة نص هذا
الحديث متوفرة باللغات التالية
العربية
- العربية
الإنجليزية
- English
الفرنسية
- Français
الإسبانية
- Español
التركية
- Türkçe
الأردية
- اردو
الأندونيسية
- Bahasa Indonesia
البوسنية
- Bosanski
الروسية
- Русский
البنغالية
- বাংলা
الصينية
- 中文
الفارسية
- فارسی
حديث «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه..» ، «أما ترضين أن أصل من وصلك..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
فـ من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه هذا يدل على وجوب إكرام الضيف وذلك من جهتين في هذا الحديث. فصل: باب ما جاء في قول النبي صلى الله عليه وسلم: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره»:|نداء الإيمان. الأولى: أنه ربطه بهذا الشرط من كان يؤمن بالله واليوم الآخر. الأمر الثاني: أنه جاء بصيغة الأمر صريحة؛ لأن صيغة الأمر "افعل" أكرِمْ ضيفك، أو الفعل المضارع إذا دخلت عليه لام الأمر فليكرم ضيفه ، والأصل أن الأمر للوجوب إلا لصارف يصرفه إلى معنى آخر، ولا شك أن إكرام الضيف من محاسن الأخلاق ومكارمها التي جاءت بها هذه الشريعة. ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه ، وهذا هو الشاهد هنا في هذا الباب، وصلة الرحم عرفنا أنها تكون بالمواساة بالمال إن كانوا محتاجين، أو بالتعاهد بالزيارة، وقد يكتفى عن ذلك بالتواصل معهم بوسيلة من وسائل الاتصال، كالهاتف ونحو ذلك، فيحصل به المقصود، وعرفنا أن الرحم دوائر، فكلما كانت الدائرة أقرب كلما كان الحق أثبت وآكد. قال: فليصل رحمه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت ، وعرفنا قبلُ أن السكوت عن الباطل وكف الشر صدقة، والإنسان إذا كان يتكلم ويطلق لسانه في كل شيء فإن هذا اللسان يسترسل في أمور لا يجوز له الاسترسال فيها، ويلقي كلاماً لربما كان الكف عنه هو المتعين، ولربما يكون بهذا اللسان الذي يتكلم يحُصّل أسباب سخط الله ، فإن الرجل قد يتكلم بالكلمة من سخط الله ما كان يظن أن تبلغ ما بلغت يهوي بها في النار سبعين خريفاً [2] ، كما ثبت عن النبي ﷺ.
شرح حديث: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت (الأربعون النووية)
عن أبي عبيد قال: ما رأيت رجلًا قط أشد تحفظًا في منطقه من عمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه [12]. وعن بلال بن الحارث المزني صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما كان يظن أن تبلغ ما بلغت، يكتب الله له بها رضوانه إلى يوم يلقاه، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما كان يظن أن تبلغ ما بلغت، يكتب الله له بها سَخَطَه إلى يوم يلقاه)) [13]. حديث «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه..» ، «أما ترضين أن أصل من وصلك..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. ويقال: مَن سكت فسَلِمَ كمَن قال فغَنِم، وقيل لبعضهم: لم لزمت السكوت؟ قال: لأني لم أندم على السكوت قط، وقد ندمت على الكلام مرارًا. وقيل: اللسان كلب عقور، إن خُلِّي عنه عقر. يموتُ الفتى مِن عَثْرةٍ بلسانِهِ
وليس يموتُ المرءُ مِن عثرةِ الرِّجْلِ
فعثرتُهُ مِن فِيه ترمي برأسِه
وعَثْرتُهُ بالرِّجْل تَبْرَا على مَهْلِ
وقال لقمان لابنه: لو كان الكلام من فضة، كان السكوت من ذهب، ومعناه - كما قال ابن المبارك -: لو كان الكلام في طاعة الله من فضة، لكان السكوت عن معصية الله من ذهب. وقال ذو النون المصري رحمه الله: أحسن الناس لنفسه أملَكُهم للسانه. ((ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليُكرِمْ جاره)) من كمال الإيمان، وصدق الإسلام: الإحسان إلى الجار، والبر به، والكف عن أذاه، كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم، وحسبنا دليلًا على ذلك أن الله تعالى قرَنَ الإحسان إلى الجار مع الأمر بعبادته وحده سبحانه؛ إذ قال تعالى: ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ ﴾ [النساء: 36].
حديث «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره.. » ، «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن إلى جاره.. »
تاريخ النشر: ١٥ / صفر / ١٤٢٨
مرات
الإستماع: 7617
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن إلى جاره
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
ففي باب حق الجار أورد المصنف -رحمه الله-:
حديث أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قال: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذِ جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرمْ ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقلْ خيراً أو ليسكت [1] ، متفق عليه.