القصة الثانية: كان الباء يسكن فى بيت جميل وكان امام البيت بحر.. ويسكن بجواره البطة واولادها.. حرف النون - افتح الصندوق. وفى يوم كان البط يسبح فى الماء فسمع صوت (با با با (صوت الحرف بالفتحة) فقالت البطات الصغيرة لامهم ما هذا الصوت ؟؟.. فقالت الام هذا حرف الباء يريد ان يسبح معنا فى البحر
قصة حرف التاء:
اعطت المعلمة تاج لحرف التاء لانه متفوق... وعندما رجع البيت طرق الباب فسمعت امه طرق الباب فقالت من الطارق ؟؟ (مين اللى بيخبط).. فقال حرف التاء (انا حرف التاء... تا تا تا) فتحت امه الباب واندهشت عندما رأته يرتدى التاج وفرحت به كثيرا وقال حرف التاء لامه انى جائع فقدمت له امه تفاحتين.
- قصة حرف نون
- قصة حرف نقل
- بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء - فقه
- قراءة في حديث الرسول ( بَدَأَ الإِسْلامُ غَرِيبًا ، وَسَيَعُودُ كَمَا بَدَأَ غَرِيبًا ، فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ ) - Freethinker مفكر حرFreethinker مفكر حر
- غربة الإسلام - عبد الله بن جار الله الجار الله - طريق الإسلام
- سيعود الإسلام غريباً . فطوبى للغرباء . - شبكة ومنتديات همس الأطلال Network Forum whispered ruins
قصة حرف نون
لكل حرف قصة (م- ن - ه - و - ي) يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "لكل حرف قصة (م- ن - ه - و - ي)" أضف اقتباس من "لكل حرف قصة (م- ن - ه - و - ي)" المؤلف: إيفا كوزما الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "لكل حرف قصة (م- ن - ه - و - ي)" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
قصة حرف نقل
الحلقة10 –الموسم الثاني - النون - YouTube
اترك تعليقًا
ضع تعليقك هنا...
إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:
البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره)
الاسم (مطلوب)
الموقع
أنت تعلق بإستخدام حساب
( تسجيل خروج /
تغيير)
أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء
Connecting to%s
أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. قصة حرف ن للاطفال. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
26-03-2014
#1
بدأ الاسلام غريبــــــا وسيعود غريبــــــا....!! هل للإسلام غربة؟؟ بقلم الأستاذ أبو محمد/ ألحمل المذبوح
بدأ الاسلام غريب وسيعود غريب....!!!! ------------------
بدا الاسلام غريب وسيعود غريب
وفي كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - ص 201 (( عن إسماعيل بن مسلم ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن علي عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الإسلام بدء غريبا وسيعود غريبا ، فطوبى للغرباء)). وفي مستدرك الوسائل - الميرزا النوري - ج 11 - ص 323عن علي ( عليه السلام) قال: ( قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله): إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ ، فطوبى للغرباء ، فقيل: ومن هم يا رسول الله ؟ قال: الذين يصلحون إذا فسد الناس). وفي شرح الأخبار - القاضي النعمان المغربي - ج 3 - ص 371(( عن أبي بصير ، قال: سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمد عليه السلام يقول: إن الإسلام بدأ غريبا ، وسيعود غريبا كما بدأ ، فطوبى للغرباء. قال أبو بصير: فقلت له: اشرح لي هذا ، جعلت فداك يا بن رسول الله. قال عليه السلام: يستأنف الداعي منا دعاء جديدا كما دعا رسول الله)). وقوله (ع): (يستأنف الداعي منا دعاء جديدا كما دعا رسول الله) يدل بوضوح على الدعوة التي نتحدث عنها، كما إن هذا القول ورد في معرض الجواب عن سؤال أبي بصير وهو قوله: ( اشرح لي هذا) الأمر الذي يعني أن عودة الإسلام غريباً نتيجة لهذا الدعاء الجديد الذي يستأنفه الداعي من آل محمد (ع).
بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء - فقه
وقال: فقمت إليه وقبلت رأسه ، وقلت: أشهد أنك إمامي في الدنيا والآخرة ، أوالي وليك ، وأعادي عدوك ، وإنك ولي الله. فقال: رحمك الله)). وفي مشكاة الأنوار - علي الطبرسي - ص 491 – 492:
(( عن أبي عبد الله ( عليه السلام) قال: من أحب أن يذكر خمل ، ومن أحب أن يخمل ذكر. وعنه ( عليه السلام) قال: قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله): إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود كما بدأ ، فطوبى للغرباء ، ثم قال: أما رأيت الرجل يكون في القبيلة صالحا ، فيقال: إن فلانا لغريب فيهم)). وفيه إشارة بليغة إلى أن معنى الغريب الذي نطقت به الروايات هو فرادة المؤمنين أو قلتهم وندرتهم، وهو أمر يذكر بسقوط الأكثرية في الامتحان. وفي بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 8 - ص 12:
(( تفسير العياشي: عن أبي بصير قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول أمير المؤمنين عليه السلام: الاسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما كان فطوبى للغرباء ، فقال: يا أبا محمد يستأنف الداعي منا دعاءا جديدا كما دعا إليه رسول الله صلى الله عليه وآله. فأخذت بفخذه فقلت: أشهد أنك إمامي. فقال: أما إنه سيدعى كل أناس بإمامهم: أصحاب الشمس بالشمس وأصحاب القمر بالقمر ، وأصحاب النار بالنار ، وأصحاب الحجارة بالحجارة.
قراءة في حديث الرسول ( بَدَأَ الإِسْلامُ غَرِيبًا ، وَسَيَعُودُ كَمَا بَدَأَ غَرِيبًا ، فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ ) - Freethinker مفكر حرFreethinker مفكر حر
روى مسلم في صحيحه أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: "بدأ الإسلام غَريبًا وسيعود غريبًا كما بدأ، فطُوبى للغرباء" وفي رواية أخرى "إن الإسلام بدأ غريبًا وسيعود غريبًا كما بدأ، وهو يأرِز بين المسجدين كما تأرز الحَيَّة إلى جُحْرِهَا" ومعنى يأرز ينضم ويجتمع، والمسجدان هما مسجد مكة، ومسجد المدينة، وفي جامع الترمذي في الإيمان "إن الدين ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحَية إلى جُحرها، وليعقلنَّ الدِّين من الحجاز معقل الأُروِيَّة من رأس الجبل. إن الدين بدأ غريبًا ويرجع غريبًا، فطوبى للغرباء الذين يُصلحون ما أفسد الناس من بعدي من سنتي" ومعنى ليعقلنَّ يمتنعن كما تمتنع الأروية من رؤوس الجبال، والأروية ـ بضم الهمزة وسكون الراء وكسر الواو وتشديد الياء ـ هي الأنثى من الوعول.. وهي خراف الجبال، وجمعها أراوي ـ على وزن أفاعيل ـ فإذا كثرت فهي الأروي ـ على وزن أفعل ـ على غير قياس كما ذكره الدُّميري في كتابه "حياة الحيوان الكبرى ـ أروية". تخبر هذه الأحاديث عن غُربة الإسلام في أول تاريخه وآخره، وهو نهاية العالم؛ لأنه دين عام خالد يصلح لكل زمان ومكان. ولا ينسخه دين آخر إلى أن تقوم الساعة. والغُربة إما غُربة في الأشخاص وإما غُربة في المبادئ والمعنيان صحيحان، فقد بدأت الدعوة الإسلامية بمكة، وكان عدد المسلمين فيها قليلاً، وظلَّ كذلك حوالي ثلاثة عشر عامًا، وكان المسلمون بين مُشركي مكة كالجالية الإسلامية في دولة غير إسلامية، وبعد الهجرة بدأ عدد المسلمين يتكاثر وتتابع دخول الناس أفواجًا في الدين بعد فتح مكة، وما زال عددهم يزيد حتى تعدى اليوم ألف مليون من المسلمين لا تخلو منهم قارة من القارات أو دولة من الدول في العالم كله.
غربة الإسلام - عبد الله بن جار الله الجار الله - طريق الإسلام
ثم نجد الشاعر في المقطع الثاني من القصيدة يوظف طاقة البنية الحكائية والسردية داخل نصه الشعري ، بما تحمل من مواصفات فنية وبنائية تنمو من خلال وقع الحكاية واعتماد السرد في التركيب الكلي، وهذا مما يكسب هذه القصيدة لغة محكية يقترب فيها الشاعر من الحدث القصصي، كما رسم الشاعر محمود حيدر في داخلها شيئا من مشاهد الهجرة النبوية المباركة على صاحبها أفصل الصلاة والتسليم. كما استثمر الشاعر الإشارة الدينية (بدأ الإسلام غريبا) مرة أخرى، ففعل السرد (بدأ) هو الحدث، والشاعر بهذا (يحقق بطريقة مباشرة وجود النص مع غياب واضح لذاته)، ويجعل من بؤرة النص مرتكزا قائما على الغربة، باقتران الغربتين غربة الإسلام وغربة "أبي الزهراء". وانتقاء الشاعر لقب الرسول صلى الله عليه وسلم "أبو الزهراء" من البدائل الأخرى، دون مناداته باسمه مباشرة بـمحمد أو مناداته بأبي القاسم و"أبو الزهراء" اختيار موفق من الشاعر، لما له من أبعاد دلالية واسعة الآفاق والمعنى، وهو في القصيدة يبتعد عن دلالته الحقيقية ، ويتوافق مع المعنى الجزئي لدالة ( طوبى) الدال على الاستبشار، ومع المعنى الكلي الضمني للحديث الشريف، بأنه سيأتي بعد الغربة الثانية انتصار وتمكين للمسلمين، فاستدعاء لقب "أبو زهراء" يعطي بارقة أمل، وشعورا بمستقبل زاهر وواعد متعلق بالحدث.
سيعود الإسلام غريباً . فطوبى للغرباء . - شبكة ومنتديات همس الأطلال Network Forum Whispered Ruins
وفي آخر الزمان سيقل عددهم بسبب غزو الأفكار وكثرة الآراء والمذاهب المُنْحِرفة وتحكم المادية في النفوس وغَلَبَة أهل البغي والفساد على البلاد الإسلامية… ومحاولة تقليل عددهم بالقتل أو التجويع أو بوسائل أخرى حتى يكون عددهم قليلاً جدًا بالنسبة إلى غيرهم من أصحاب الأديان والمذاهب الأخرى وبسبب تراخي المسلمين عن التمسُّك بدينهم لعدم فهمهم له فهمًا صحيحًا يسايرون به رَكْبَ التطور، ولعدم غَيْرَتِهِم عليه والقناعة به أمام المُغريات أو الضواغط المُحيطة بهم. والغُرباء في أول الزمان وآخره لهم منزلة عالية عند الله؛ لأنهم تمسكوا بدينهم ولم ينزلقوا كما انزلق غيرهم رغَبًا أو رهبًا، وهو معنى "فطُوبَى للغُرَبَاء" أي العاقبة الطيبة لهم عند الله؛ لأنهم في شجاعتهم وقوتهم كالقابضين على الجَمر، وفي إصلاحهم ما أفسده الناس من الدين أبطال مغاوير في ميدان الجهاد، يعانون ويقاسون مُحْتَسبين أجرهم عند الله سبحانه. الغُرباء في أول الزمان وآخره لهم منزلة عالية عند الله؛ لأنهم تمسكوا بدينهم ولم ينزلقوا كما انزلق غيرهم رغَبًا أو رهبًا، وهو معنى "فطُوبَى للغُرَبَاء" أي العاقبة الطيبة لهم عند الله
وقد أخبر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن هؤلاء الغرباء في آخر الزمان بقوله: "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله".
لا يكتفي فيه بالدفاع المتراخي الذي لا يصمد أمام الأسلحة المُدمرة بحدَّيْها المادي والأدبي. ومهما يكن من شيء فإن النصر سيكون للحق في النهاية؛ لأن الله هو الحق، ولأن الإسلام دين الحق، والنصر إن لم يكن عاجلاً في الدنيا ـ كما ندعو إليه ـ فسيكون آجلاً في الآخرة كما نثق به؛ لأن ذلك مُقتضى عدل الله سبحانه والإيمان بصدق وعده حيث قال: (وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ) (الروم: 47) وقال: (وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُه إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزَيْزٌ) ( الحج: 40) وقد تحقق النصر في العصور الأولى؛ لأن المسلمين نصروا دين الله بالتمسك به تمسكًا صحيحًا شاملاً خالصًا، وقرار الله باقٍ وصادق إن حقق المسلمون اليوم نصر الدين تحقق نصر الله لهم (إِنَّ اللهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ). إن العدو متربص يخشى عودة الإسلام مرة أخرى دولة قوية، فهو يحاربه في كل مكان وبكل سلاح، فلنتسلح بكل سلاح تنفس عنه الابتكار والتطور، دون جمود على الأساليب القديمة التي كانت تناسب عصرها، فلكل مقام مقال، ولكل ميدان سلاح، وذلك كلُّه في ظل الإيمان بالله القوي الذي لا يُغْلَب (وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللهِ) (آل عمران: 126) (كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ) (البقرة: 249).
وطوبى فُعْلَى من الطيب، وتفسر بالجنة وبشجرة عظيمة فيها. والله أعلم.