مكنسة هيتاشي ياباني CV-9850YRJ MADE IN JAPAN -صنع في اليابان
ريموت كنترول للتحكم ب 1)تشغيل و ايقاف المكنسة 2)التحكم بدرجة الشفط للمكنسة
• ماتور قوي بقدرة 2300 واط
• سعة غبار مقدارها 21 لتر
• فلتر قماش قابل للغسل
• مقبض التخلص من الغبار
• رأس متعدد الزوايا
• أنبوب تلسكوبي من الالمنيوم
• مقبض الامساك
• نفث الهواء
مكنسة هيتاشي ياباني مدرسي
عن الشركة
عروض اليوم
المعارض
اتصل بنا
مجلة العروض
طلب صيانة
مع خدمات الدفع الالكتروني سداد
للطلبات داخل الرياض والدمام وجدة
0
عربة التسوق
ريال
خصم 9%
الموديل: CV-9800YJ220 BR / كود المنتج: 1314221060
متوفر
+10 قطع متوفرة فقط!
شركة الخنيزان للتجارة تأسست عام 1988م المتخصصة في التكييف والأجهزة الكهربائية، نعمل دائما للتوفير أفضل المنتجات والعلامات التجارية في السوق السعودي، نؤمن أنه من حق المستهلك الحصول على أفضل المنتجات بأفضل سعر.
كتاب الرجل الذي حسب زوجته قيعة للدكتور أولفير ساكس Oliver sacks من الكتب التي تأخذك لعالم قريب منك لكنك لا تفهمه بالطريقة الصحيحة. إنها حكايات أناس أصيبوا بخلل في أدمغتهم فأصبحوا مرضى عند الدكتور ساكس. يكتب الدكتور ساكس تشخيص لحالتهم بروح كاتب أديب قائلاً عنهم: ( …. يمكننا القول أنهم مسافرون إلى بلاد لا يمكن تخيلها – بلاد لا يمكن، بغير ذلك، أن تكون لدينا أية فكرة أو تصور عنها. ولهذا السبب تبدوا لي حياتهم ورحلاتهم غير قابلة للتصديق، وهو السبب أيضاً وراء استخدامي لصورة ألف ليلة وليلة لأوسلر كعبارة مقتبسة في صدر الكتاب …). والدكتور ساكس استاذ دراسة الجهاز العصبي وطب اأمراض العقلية في مركز كولومبيا الطبي. وله العديد من الكتب والمؤلفات. تقول صحيفة صندي التايمز: يزخر كتاب الرجل الذي حسب زوجته قبعة بشخصيات غريبة بقدر غرابة تلك التي في معظم الروايات الخيالية الرائعة. إن موضوع هذا الكتاب الغريب والرائع هو ما يحدث عندما يختل عمل أجزاء من الدماغ لا يعرف معظمنا بوجودها، حيث يبين الدكتور ساكس القوى الرهيبة لدماغنا وكم يجب أن تكون متوازنة بدقة. كتاب الرجل الذي حسب زوجته قبعة. ستجد في هذا الكتاب:
قصة الرجل الذي حسب زوجته قبعة: " ومد يده وأمسك برأس زوجته، حاول أن يرفعه ليضعه على رأسه.
تحميل كتاب هذه زوجتي الرجل الذي حسب زوجته قبعة Pdf - مكتبة نور
أنتقل إلى الفصل الثالث وهو الذي يتناول الحالات المتنقلة وسأذكر أبرز قصة فيه وهي قصة السيدة التي كانت تحاول أن تُغلق الراديو لتكتشف أن الصوت مصدره دماغها! كانت هذه الأصوات تمنع عنها التواصل مع الآخرين إذ إن الأمر أشبه بأن يتحدث إليك أحدهم وأنت ترتدي السماعات وقد اعتلى الصوت الصادر منها ، ولا تقل محاولات النوم معاناةً من التواصل مع الآخرين ، إذ كيف لها أن تنام وهذا الصخب لا يهدأ ؟
أما القسم الرابع هو عالم السُّذج ، وتكلم فيه عن عدة حالات غريبة ، منها حالة لتوأمين مدهشين فعلاً! الرجل الذي حسب زوجته قبعة – سارة. فرغم أنهما لا يعرفان العمليات الحسابية البسيطة إلا أنهما قادرين على معرفة الأعداد الأولية لكل عدد! وعند سؤالهما عن هذه القدرة يجيبان بأنهما يرونها أمامهم ، تعجبتُ فعلاً منهما ولم أستطع فهم كيف ينظران بهذه الصورة إلى الأرقام! تنقلتً في ثنايا هذا الكتاب من قصة لأخرى وأنا أتأمل عظيم صُنع الله في خلقه ، والحقيقة أنني بداية قراءتي لهذا الكتاب كنتُ أتوقف عند نهاية كل قصة أو كل حالة إن صح التعبير حتى أستوعب أبعادها ، إذ إنه لا يتكلم عن شعور قد مر بك وعايشته ، فلو كان الكتاب قائماً على مشاعر تواتي الانسان كالحزن والفرح والإحباط لاستطاع المرء أن يتخيلها ، لكنه يتكلم عن حالات يصعب على العقل البشري الطبيعي – وهذا ما أراه – أن يتخيلها ؛ لأنك كشخصٍ سوي لم تجرب أن تُبصر لقدمك مثلاً وتظن أنها ليست قدمك وأنك قد أضعت قدمك!
الرجل الذي حسب زوجته قبعة – سارة
يجب على كل إنسان أن يعرف جسمه، ماله وما ليس له ، ولكن هذا الشيء.. لا يبدو صحيحًا، لا يبدو حقيقيًا، ولا يبدو جزءًا مني ". تحميل كتاب هذه زوجتي الرجل الذي حسب زوجته قبعة PDF - مكتبة نور. يحمل الكتاب الكثير من القصص المؤلمة والتي هي عبارة عن حالات طبيّة لمرضى لم نرى أو نشعر بمعاناتهم ، بالمناسبة كلمة المعاناة أليست بحد ذاتها شكلًا وتركيبًا ونطقًا يوصف الألم. ؟ حتى إن كانت في نص ساخر لا ولن تفقد وجهها الحقيقي. كمية الأمراض التي ذكرت مرهقة للحد الذي جعلني اتسائل كثيرًا عن قدرتي لرؤية هؤلاء المرضى مستقبلًا ، ومع هذا فالكتاب جميل بمعاناته. لكنني إلى الآن لم استطع إكماله ليس لعيبٍ فيه لكن لأنه على ما أعتقد يجب أن يكون ذهني حاضرًا بشكل كليّ لأتصور المشهد.
لم يتعرف جيمي حتى على أخيه فهو لا يزال يظن أن أخاه يدرس في كلية المحاسبة ، كتب الدكتور ساكس عنه في الملاحظات: " هو رجلٌ بدون ماضي أو مستقبل عالقٌ بلحظة لا معنى لها تتغير باستمرار. " أما عن الفصل الثاني فقد كان يتكلم عن الفرط ، وقال الدكتور ساكس فيه: " يشكو الناس من شعورهم بالمرض وليس العافية ، إلا إذا كان لديهم إلماعٌ ما بوجود خطأ أو خطر. " وهذا ما كان لدى إحدى المريضات التي بلغت الثمانين و التي جاءت إلى العيادة لتقول: " وقلتُ لنفسي: أنتِ مريضة يا عزيزتي أنتِ تشعرين بأنكِ معافاة أكثر مما ينبغي ، لابد أن تكوني مريضة. " هذا الشعور بأن في الإنسان خطبٌ ما مع ما يحمله المرض من عافية هو ما جر هذه السيدة إلى هذه العيادة ،
ومن الذين كانوا مرضى لدى الدكتور ساكس هو المريض وليام ثومبسون ، هذا المريض وصفه أحدهم بقوله: " بدا أنه كان في كل مكان ، وفعل كل شيء ، والتقى كل شخص ، أكاد لا أصدق أن حياة شخص واحد يمكن أن تتسع لكل هذا. " ووصف الدكتور ساكس حالته بقوله: " لا يستطيع السيد ثومبوس أن يتوقف عن الركض أبداً ؛ لأن الهوة في الذاكرة ، وفي الوجود ، وفي المعنى ، لا يمكن أن تُسد أبداً ، ولكن لا بد من أن تُجسَّر أو ترقع في كل ثانية ، ولكن الجسور أو الرقع رغم تألقها تفشل في مهمتها. "