إقرأ المزيد
ثمانون عاماً بحثاً عن مخرج
الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً
معلومات إضافية عن الكتاب لغة: عربي طبعة: 4 حجم: 20×14 عدد الصفحات: 296 مجلدات: 1
أكسسوارات كتب
الكتب الأكثر شعبية لنفس المؤلف ( صلاح حسن)
الأكثر شعبية لنفس الموضوع
الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
أبرز التعليقات
رواية ليس لها نهاية
- 02/05/2010
مرحبا
في الواقع لم اقرا هذه الرواية لكن الجميع تحدث عنها. انها اسطورة الرواية العربية وومن روائع الادب الفلسطيني. كنت سأقرأها لكن بعد علمي ان المؤلف رحمه الله استشهد قبل ان ينهيها فاثرت عدم قراءتها لاني لا احب الروايات المبتورة. مجرد رأي. صدر حديثاً
الأكثر شعبية
الأكثر مبيعاً هذا الشهر
شحن مجاني
البازار
الأكثر مشاهدة
دور نشر شبيهة بـ (دار العلوم للنشر والتوزيع)
وسائل تعليمية
- ثمانون عاما بحثا عن مخرج by صلاح حسن | Goodreads
- هل للزوج المطالبة بالمهر والهدايا عند طلاقه لزوجته بسبب نفوره منها - إسلام ويب - مركز الفتوى
- المهر.. حق خالص للمرأة
- وقت استحقاق المهر المؤجل - إسلام ويب - مركز الفتوى
- مستحقات الزوجة المطلقة قبل الدخول من القائمة - فقه
ثمانون عاما بحثا عن مخرج By صلاح حسن | Goodreads
رواية ثمانون عاماً بحثاً عن مخرج للشهيد الفلسطيني صلاح حسن – نحسبه كذلك - رواية رمزية، وقد أدرجها بعض النقاد في أدب الطفل [1] ، وأجدها تنتمي إلى أدب الناشئة على وجه الخصوص، قرينتها في ذلك –فيما اطلعت- رواية مدائن الرماد للكاتبة السعودية بدرية عبد الرحمن العبيد. ونقد قصص الطفل يقومُ على المضمون أولاً، وعلى طريقة أداء هذا المضمون في قالبٍ سردي شيّق، ذي لغةٍ سليمةٍ بسيطة، ليسهل على الفئة المتلقية استيعاب الفكرة استيعاباً تاماً.
ثمانون عاما بحثا عن مخرج (رواية) - يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "ثمانون عاما بحثا عن مخرج (رواية) -" أضف اقتباس من "ثمانون عاما بحثا عن مخرج (رواية) -" المؤلف: صلاح حسن الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "ثمانون عاما بحثا عن مخرج (رواية) -" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
تاريخ النشر: الثلاثاء 12 ذو القعدة 1431 هـ - 19-10-2010 م
التقييم:
رقم الفتوى: 141146
19579
0
320
السؤال
عند الاتفاق على مؤخر الصداق قبل عقد القران كنت أعلم أنه لا يعطى للزوجة إلا عند الطلاق، وبالتالي كانت هذه نيتي إنما الأعمال بالنيات. كذلك أيضا زوجتي مثل حالي، ولكن بعد الزواج بسنوات علمنا أنه يجب أن يعطى للزوجة لأنه دين على الزوج، وهي تريده بعد أن علمت ذلك، وأنا لا أريد أن أعطيها لأن الأعمال بالنيات، وهذه كانت نيتي أنا وهي عند كتابة العقد. المهر.. حق خالص للمرأة. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كان ما تعلمه عن مؤخر المهر هو ما عليه العرف في بلدكم أن مؤخر الصداق لا تستحقه المرأة إلا عند الطلاق فلا يجب عليك دفعه إلا عند طلاقها، ولا يحق لها المطالبة به الآن؛ لأن المعروف عرفا كالمشروط شرطا، كما قال الحموي في غمز عيون البصائر. وراجع للمزيد الفتوى رقم: 97625. وإن لم يجر العرف بتحديد وقت استحقاق المهر ولم يحدد له أجل، فالنكاح فاسد عند المالكية يفسخ قبل الدخول ويثبت بعده بمهر المثل. قال الخرشي المالكي: أي وفسد النكاح إن لم يقيد الأجل أي أجل الصداق كما لو قال أتزوجها بعشرة مثلا فقط أو عشرة إلى أجل فإنه يكون فاسدا ما لم يكن جرى العرف بشيء فيه.
هل للزوج المطالبة بالمهر والهدايا عند طلاقه لزوجته بسبب نفوره منها - إسلام ويب - مركز الفتوى
انتهى
وقال الشافعي: يفسد المهر وتستحق مهر مثلها، وقال أبو حنيفة: يكون المهر كله حالا، وعند الحنابلة يصح النكاح وتستحق المؤخر بالطلاق أو الموت. قال ابن قدامة في المغني: وإن أجله ولم يذكر أجله، فقال القاضي: المهر صحيح. ومحله الفرقة، فإن أحمد قال: إذا تزوج على العاجل والآجل لا يحل الآجل إلا بموت أو فرقة، وهذا قول النخعي والشعبي. وقال الحسن وحماد بن أبي سليمان وأبو حنيفة والثوري وأبو عبيد: يبطل الآجل ويكون حالا، واختار أبو الخطاب أن المهر فاسد ولها مهر المثل. وهو قول الشافعي؛ لأنه عوض مجهول المحل. مستحقات الزوجة المطلقة قبل الدخول من القائمة - فقه. انتهى
وقد علمت ما في المسألة من خلاف أهل العلم، وعليه فيتعين رفع الأمر لمحكمة شرعية للنظر في تفاصيله. والله أعلم.
المهر.. حق خالص للمرأة
و هنا نفهم أن (المهر أو الصداق) هو حق للمرأة بعد ما تم الاتفاق علية بين الزوج وأهل الزوجة، حد المال الذي يقوم الزوج بدفعه لزوجته مقابل زواجه بها حيث لا زواج من دون مهر، ولا يوجد حد أدنى له، ولكن نصت بعض النظم في بعض الدول لتحديد الحد الأقصى له. وذلك بأمر المغفور له الشيخ زايد رحمه الله بأن لا يزيد المقدم عن 20 ألف درهم والمؤخر عن 30 ألف درهم، وهذا هو المقصود بقانون تحديد المهور. و قد نصت الآيات الكريمة على حق المرأة في المهر فقد قال تعالى (وآتوا النساء صدقاتهن نحلة) (سورة النساء الآية 4) أي: أعطوا النساء مهورهن عطاءً مفروضًا عليكم، وقال تعالى: (فانكحوهن بإذن أهلهن وآتوهن أجورهن بالمعروف) (النساء الآية 25) وقد شرع المهر لتطيب نفس المرأة ناحية زوجها، ودليل على حب زوجها لها وتقديسه للحياة الزوجية ورغبته في مشاركتها، وتعاونه معها في مواجهة أعباء الحياة الزوجية مما يبعث الطمأنينة إلى قلبها، فيدخل المهر في مال المرأة وحقها الخاص ويأخذ حكمه شرعا، فلا يحق للزوج انتقاص جزء منه ولا يحق لأحد من أهل الزوجة أن يأخذ منه شيئا من دون رضاها. وقت استحقاق المهر المؤجل - إسلام ويب - مركز الفتوى. وقد نصت المادة رقم 50 من قانون الأحوال الشخصية الاتحادي على: "أنه ملك للمرأة تتصرف فيه كيفما شاءت، ولا يعتد بأي شرط مخالف".
وقت استحقاق المهر المؤجل - إسلام ويب - مركز الفتوى
رواه أبو داود والترمذي وقال حسن صحيح. واعلم أخي أن الأصل أن يحمل أمر المسلم على السلامة، وأن يحسن الظن به، وأن تلتمس له الأعذار ما وجد إلى ذلك سبيل. قال الحسن رحمه الله: المؤمن يطلب المعاذير، والمنافق يطلب الزلات. وقال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا {الحجرات: 12}. قال العلامة ابن سعدي رحمه الله في تفسيره: نهى الله عز وجل عن كثير من الظن السيء بالمؤمنين حيث قال: إِنَّ بَعْضَ الظَّنّ إثمِ. وكذلك كالظن الخالي من الحقيقة والقرينة. انتهى. فإن فارقت زوجتك فلا تتكلم بهذا الظن فتكون آثما حينئذ، قال سفيان: الظن ظنان: فظن إثم، وظن ليس بإثم، فأما الظن الذي هو إثم فالذي يظن ظنا ويتكلم به، وأما الظن الذي ليس بإثم فالذي يظن ولا يتكلم. والله أعلم.
مستحقات الزوجة المطلقة قبل الدخول من القائمة - فقه
حالات المهر
تحديده بمقدار معين في عقد الزواج، وفي هذه الحالة تستحق الزوجة ما سمي أو ما تم تحديده من المهر، وعدم تحديد المهر في عقد الزواج أو تحديده بشكل غير صحيح أو نفي من العقد ( أي تم الاتفاق على عدم حق الزوجة في المهر) في هذه الحالة يجب للمرأة على زوجها دفع مهر مثلها من النساء، ويظل ذلك دين في رقبته حتى يسدده. وقد أجاز الشرع والقانون تعجيل المهر كله أو تأجيله كله أو تعجيل جزء و تأجيل جزء. في حالة تعجيل المهر كله يقوم الزوج بدفع كامل المهر للزوجة فور إبرام عقد الزواج و قبل الدخول بها. أما في حالة تعجيل جزء وتأجيل جزء، فيقوم الزوج بدفع الجزء المعجل للزوجة فور إتمام أو إبرام عقد الزواج، لكون المرأة تستحق المهر من زوجها بإبرام عقد الزواج الصحيح، ويتأكد المهر كله في ذمة الزوج بالدخول أو الخلوة الشرعية الصحيحة. أما المؤجل منه والمسمى بالمؤخر فيحين وقت استحقاقه للزوجة بحلول أحد الأجلين الفاصمين لعروة النكاح بين الزوجين (وفاة الزوج أو الطلاق البائن)، وعلى هذا يتضح أن المؤخر هو جزء من المهر تم الاتفاق على تأجيل سداده من الزوج لزوجته بحلول أحد أسباب فصم عروة النكاح بينهما، فبانفصام عروة النكاح بين الزوجين تستحق الزوجة آجل مهرها أو المسمى بالمؤخر، وفي حالة الوفاة تأخذه من تركة الزوج قبل أن توزع التركة حيث يعد دين في ذمته، ولا ترِكة قبل سداد الديون.
المؤخر من الصداق إن كان تأخيره لأجل معلوم فللزوجة المطالبة به إذا حل ذلك الأجل الذي كان مضروباً لتسديده. أما إذا لم يكن هنالك أجل لتسديد المؤخر من الصداق فلا يحق للزوجة المطالبة بذلك المؤخر إلا عند الفرقة بموت أو طلاق. جاء في كتاب المغني لابن قدامة:-
"يَجُوز أَنْ يَكُونَ الصَّدَاقُ مُعَجَّلا وَمُؤَجَّلا, وَبَعْضُهُ مُعَجَّلا وَبَعْضُهُ مُؤَجَّلا... وَإِنْ شَرَطَهُ مُؤَجَّلا إلَى وَقْتٍ, فَهُوَ إلَى أَجَلِهِ. وَإِنْ أَجَّلَهُ وَلَمْ يَذْكُرْ أَجَلَهُ, فَقَالَ الْقَاضِي: الْمَهْرُ صَحِيحٌ. وَمَحَلُّهُ الْفُرْقَةُ; فَإِنَّ أَحْمَدَ قَالَ: إذَا تَزَوَّجَ عَلَى الْعَاجِلِ وَالآجِلِ, لا يَحِلُّ الآجِلُ إلا بِمَوْتٍ أَوْ فُرْقَةٍ " اهـ.
تاريخ النشر: الأربعاء 14 رمضان 1425 هـ - 27-10-2004 م
التقييم:
رقم الفتوى: 55021
11400
0
307
السؤال
أنا متزوج منذ ستة شهور، وأرغب في تطليق زوجتي لنفوري منها وعدم راحتي معها وهي كثيرة الكذبوأشك بأنها كانت على علاقة محرمة مع شخص قبل زواجي منها. س _ هل لي الحق في استرجاع المهر أو جزء منه؟ _ هلي لي الحق في أخذ الهدايا ( الذهب وغيره) التي جاءتها مني ومن أهلي؟
وجزاكم الله كل خير. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالمهر حق للزوجة لا يجوز الرجوع فيه ولا في شيء منه، لقول الله تعالى: وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَاراً فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُبِيناً *وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقاً غَلِيظاً {النساء:20ـ21}. وكذلك ما أعطي للزوجة على سبيل الهدية لا يجوز الرجوع فيه بعد قبضها له، لقول صلى الله عليه وسلم: لا يحل لرجل أن يعطي عطية، أو يهب هبة فيرجع فيها إلا الوالد فيما يعطيه ولده، ومثل الذي يعطي العطية ثم يرجع فيها كمثل الكلب يأكل، فإذا شبع قاء ثم عاد في قيئه.