ابن الشيخ الليبي معلومات شخصية الميلاد 1963 إجدابيا الوفاة 10 مايو 2009 ليبيا مواطنة ليبيا الحياة العملية المهنة الشيخ تعديل مصدري - تعديل محمد الفأخرى أو ابن الشيخ الليبي (1963 - 10 مايو 2009) مواطن ليبي اعتقل في أفغانستان في نوفمبر تشرين الثاني عام 2001 بعد الغزو الأمريكي لأفغانستان. [1] [2] تم استجوابه من قبل القوات الأمريكية والمصرية. وأدلى بمعلومات كاذبة تحت وطأة التعذيب إلى السلطات المصرية، وقد استشهدت به إدارة الرئيس جورج دبليو بوش في الأشهر التي سبقت غزو العراق في عام 2003 كدليل على وجود علاقة بين صدام حسين والقاعدة. ابن الشيخ الليبي. وكثيرا ما تتكرر تلك المعلومات من قبل أعضاء إدارة بوش، على الرغم من التقارير الواردة من كل من وكالة الاستخبارات المركزية ووكالة استخبارات الدفاع شكك بقوة مصداقيتها. في عام 2006، نقلت الولايات المتحدة الليبي إلى ليبيا ، حيث سجن من قبل الحكومة. وقالت إنه مريض بالسل وفي 19 مايو 2009 أفادت الحكومة أنه انتحر في السجن. وأعربت هيومن رايتس ووتش ، التي كان لها اثنين من الممثلين الذين زاروه مؤخرا وغيرها من المنظمات تشكيكها في الرواية الحكومية، ويرى البعض أن المسؤولين الليبيين قد قتلوا الليبي من خلال التعذيب.
- ابن الشيخ الليبي
- محمد العبدالله الرشيد تويتر
ابن الشيخ الليبي
وبينما لم يذكر التقرير اسم ذلك البلد، قالت جماعات حقوقية أميركية إن ابن الشيخ ذكر في روايته مصر قبل إرساله إلى الولايات المتحدة في يناير/ كانون الثاني 2002.
– قبيلة السادة الشرفاء الشدايدة وأولاد سيدي يوسف في مدينة الزاوية الغربية والماية والطويبية وجدهم الولي الشريف سيدي محفوظ بن سيدي عباس المليلى المغربي. – قبيلة السادة الشرفاء الحوامد وأولاد الحاج وجدهم الولي الشريف سيدي الحاج محمد بن سيدي الحاج عبد الله أبى جطلة دفين روضته بقصر أولاد الحاج غرب ليبيا. – قبيلة السادة الشرفاء أولاد سيدي أبى سعيدة وجدهم الولي الشريف سيدي أحمد أبى الأفران{دفين الماية}. – قبيلة السادة الشرفاء أولاد سيدي نجم دفين روضته شرقي مدينة بنغازي. – قبيلة السادة الشرفاء الجعارين والجدوع وجدهم الولي الشريف سيدي يوسف الجعرانى العالم الشهير وهم بالزعفرانة ومسلاتة. -قبيلة السادة الشرفاء العواسى وهم بترهونة وجدهم الولي الشريف سيدي عبد المولى بن عيسى ومنهم آل المريض المشهورون. – قبيلة السادة الشرفاء الكوانين {الكنونيون} وجدهم الولي الشريف سيدي إبراهيم الشارف وهم في مدينة ترهونة وأحواز طرابلس. إعداد المؤرخ والنسابة السيد عبداللطيف الضعيفي الفيتوري الإدريسي الحسني.
[تحرير] علاقاته الخارجية
عمل الامير محمدَ فِي علاقاته الخارجية وفق سياسة التوازن وحساب المصالح فاثر عدَم التوغل فِي الاراضي العثمانية ناحية الشمال وحافظ علي علاقة حيادية مَع العثمانيين وكذلِك لَم يحتك بالاستعمار البريطاني فِي العراق والكويت واما فِي الحجاز الَّتِي كَان يحكمها الاشراف فقدَ توقف عِندَ حدودها, واقام علاقات تعاون مَع الاشراف وحظيت الجزيرة العربية فِي وقْته بفترة سلام طويلة امتدت مِن عام 1880 حتّى 1901 حينما نشبت معركة الصريف الكبري فِي عهدَ عبدالعزيز المتعب الرشيد. وفاته
توفي الامير محمدَ العبدالله الرشيدَ عام 1897 وفآة طبيعية وكان عقيما فتولي السلطة مِن بَعده ابن اخيه عبدالعزيز المتعب الرشيد. مصادر ومراجع
[[1]] وثيقة عثمانية
نشآة امارة ال رشيدَ الدكتور عبدالله بن صالح العثيمين رسالة دَكتوراه منشورة
رحلة الي بلادَ نجدَ الليدي ان بلنت
الازهار النادية فِي روائع البادية مصطفي كامل الجُزء السابع والحادي عشر
الروايات الشفهية الموثوقة والمتفق عَليها. 21/07/2008 - July 21st, 10:28 PM #2
رد: الامير محمد العبدالله الرشيد المهاد)
ابدعت سيدي بماهوراقي 02/08/2008 - August 2nd, 09:44 PM #3
مراقبه سابقة
يعطيك العافية اخوي
ماقصرت
اتشكرك ملايين
محمد العبدالله الرشيد تويتر
وتظاهر عبيد بالإستجابة لأخيه ونطق أنه تخلص منه، إلا حتى عبيد أوصى زوجة أخيه بأن تخفي الطفل وأن تعمل على ألا يفهم والده بوجوده حتى يصلوا إلى وجهتهم، إلى غير ذلك عاش محمد حياته الجديدة ليصبح فيما بعد أعظم أمراء آل رشيد قاطبة. بداية حكمه
ابتدأ محمد العبدالله الرشيد حكمه في حائل بقتل ابن أخيه بندر الطلال الذي كان هوالآخر قد ابتدأ حكمه بقتل عمه متعب العبدالله. ولم تكن هذه البداية لمحمد جيدة بالنسبة لأهالي حائل، ففضلاً عن أنه وصل للحكم بقتل بندر الذي يحبه الأهالي، فقد أتم محمد يومه الأول في الحكم بقتل جميع إخوة بندر ( سلطان وعبدالله ونهار ومسلط) كي لا يثوروا عليه فيما بعد، وكان بدر ونايف أخوي بندر وأبناء طلال المتبقين، خارج حائل في حينها، فلما عادوا قام محمد بقتل بدر، في حين أبقى على نايف لأنه كان صغيراً في السن إلا أنه فرض عليه الإقامة الجبرية في قصر برزان. إلا حتى هذه النزعة الدموية، توقفت تماماً بعد حتى أتم محمد مهمته وتخلص ممن قد يعترضون على حكمه أوينقلبون ضده ، حتى أنه لم يقتل أحداً فيما بعد على الإطلاق وحرّم اغتال الأسرى واللصوص. العصر المضىي
حدوإمارة الرشيد في عهد الأمير محمد العبدالله الرشيد
اعتمدت سياسة الأمير محمد العبدالله على عنصرين: البناء والتنمية الداخلية أولاً، والتوسع الخارجي وتوحيد مزيد من الأنطقيم ضمن دولته ثانياً وقام بتوزيع وتنظيم القوى العسكرية، وقسمها إلى ثلاث قطاعات:
الشرطة الداخلية.
فكان هناك عتيبي مع شمر سمع الكلام وخطف الدعوى وسرق فرس من شمري وركبه للأمام بعنيزه يوم وصل عند الأمام صاح بأعلى صوته وقال بن رشيد جاكم وشمر تقلط خليه وذروات قدام الجيش. وهم قاعدين يحترون السنيدي يرد الخبر ويوم وصل السنيدي لقاهم مختبّين بعضهم أنحاش والبعض الأخر يبي يلحق رفيقه. وكان السنيدي على ذلول حينما قدم على ألأمير محمد العبدالله وألأمير معطيه خرجيه وكسوه فقام الشاعر هضّال بن ذرية بأدخال يده في خرج ذلول السنيدي فوجد الكسوه وزعل على السنيدي وشلون يرضى بالكسوه. فقال له السنيدي اركب معي الجيش انهزم لايخلونك لحالك رجلي تخطّفك خيل شمر. فوصل الأمير محمد العبدالله بجيشه الى بريده فخاف أهل القصيم من الفتنة فقدم أليه أبن بسام يتوسل أليه أن يرجع بجيشه, فقبل بشرط أن يعود الأمام بجيشه الى الرياض ففعل وأنتهت القضية بدون مغزى.