لا بلد للعجائز بالإنغليزية: No Country for Old Men, هو فيلم إنتاج 2007, مقتبس من رواية للكاتب كورماك مكارثي تحمل نفس الاسم, كتابة وإخراج الأخوين كوين.
(لا بلد للعجائز) يحظى بأغلب جوائز الأوسكار | البوابة
لا بلد للعجائز (فيلم) No Country for Old Men بوستر الإصدار السينمائي معلومات عامة تاريخ الصدور
9 نوفمبر, 2007 مدة العرض
122 دقيقة اللغة الأصلية
الإنجليزية مأخوذ عن
لا بلد للعجائز لـ كورماك مكارثي البلد
الولايات المتحدة الطاقم المخرج
الأخوان كوين السيناريو
الأخوان كوين البطولة
تومي لي جونز جوش برولين خافيير بارديم كيلي ماكدونالد وودي هاريلسون الموسيقى
كارتر بورول صناعة سينمائية المنتج
الأخوان كوين الميزانية
20 مليون دولار الإيرادات
171. 6 مليون دولار تعديل - تعديل مصدري
لا بلد للعجائز ( بالإنجليزية: No Country for Old Men), هو فيلم إنتاج 2007, مقتبس من رواية للكاتب كورماك مكارثي تحمل نفس الاسم، كتابة وإخراج الأخوين كوين. [1] [2] [3] تدور أحداث الفيلم عام 1980 في تكساس. (لا بلد للعجائز) يحظى بأغلب جوائز الأوسكار | البوابة. محتويات
1 مسار القصة
2 الممثلين والشخصيات
3 الإستقبال
4 مراجع
5 وصلات خارجية
مسار القصة
تدور أحداث الفيلم حول 3 أشخاص، شريف يدعى بيل ( تومي لي جونز) الذي كان على وشك التقاعد، بعد انتشار تهريب المخدرات عبر الحدود مع المكسيك ، والثاني صياد يدعى ليولين موس ( جوش برولين) والذي يعثر على شاحنة مليئة بالمخدرات وحقيبة تحتوي على مليونين دولار، عندما اكتشف بالصدفة مكان صفقة تحولت إلى معركة بين عصابتين لتهريب المخدرات حيث لم ينجو منها أحد، فأخذ المال وترك المخدرات معتقدا بأنه قادر على النجاة بفعلته، والثالث قاتل يدعى أنتون شيغور ( خافيير بارديم)، يستأجر من قبل أصحاب المال لاسترجاعه.
الإستقبال [ عدل]
الفيلم حاز على 4 جوائز أوسكار بالحفل الثمانين منها جائزة أفضل فيلم. وصلات خارجية [ عدل]
قالب:ويكي الاقتباس
[1]
الموقع الرسمي
قالب:Imdb title
قالب:Amg movie
قالب:Rotten-tomatoes
قالب:Metacritic film
قالب:Mojo title
عام 1947 حصل على درجة الدكتوراه في الفلسفة من جامعة لندن (كلية الملك) في موضوع (الجبر الذاتي)، بإشراف الأستاذ هـ. ف. هاليت. (وقد ترجم البحث إلى اللغة العربية الدكتور إمام عبد الفتاح بنفس العنوان عام 1973). عاد إلى مصر عام 1947 والتحق بهيئة التدريس بقسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة القاهرة (جامعة فؤاد الأول آنذاك). سافر عام 1953 إلى الولايات المتحدة أستاذاً زائراً ومحاضراً في جامعتين بها حيث قضى فصلاً دراسياً في كل منهما. وبعد عام اختير مستشاراً ثقافياً لمصر بالولايات المتحدة لمدة عام. في عام 1956 تزوج من الدكتورة منيرة حلمي، أستاذة علم النفس بجامعة عين شمس. سافر إلى الكويت أستاذا بقسم الفلسفة بجامعتها لمدة خمس سنوات (حتى 1973). عام 1973 بدأ كتابة سلسلة المقالات الأسبوعية في جريدة الأهرام. مرت حياة زكي نجيب محمود الفكرية بثلاثة أطوار، انشغل في الأولى التي امتدت حتى سفره إلى أوربا بنقد الحياة الاجتماعية في مصر وتقديم نماذج من الفلسفة القديمة والحديثة والآداب التي تعبر عن الجانب التنويري، ويتمثل هذا النشاط في الكتب الثلاثة التي اشترك في تأليفها مع أحمد أمين والتي أشرنا إليها من قبل. وبدأت المرحلة الثانية بعد رجوعه من أوربا وامتدت حتى الستينيات من القرن العشرين، وفي هذه الفترة دعا زكي نجيب إلى تغيير سلم القيم إلى النمط الأوربي، والأخذ بحضارة الغرب وتمثلها بكل ما فيها باعتبارها حضارة العصر، ولاشتمالها على جوانب إيجابية في مجال العلوم التجريبية والرياضية، ولها تقاليد في تقدير العلم وفي الجدية في العمل واحترام إنسانية الإنسان، وهي قيم مفتقدة في العالم العربي.
تجديد الفكر العربي زكي نجيب محمود Pdf
كتب العديد من الكتب المهمة التي غيرت مجرى التيارات الفلسفية في عصره. أسلوبه القوي وإبداعه وبلاغته وارتباطه المنطقي الشيق بين القضايا الفلسفية والأعمال الأدبية ، ومن أهم أعماله وإنجازاته تأليف مجلة للفكر الحديث ، بالإضافة إلى عمله كمحاضر بالقاهرة ، الكويت وجامعة كولومبيا وبولمان في الولايات المتحدة. أنظر أيضا: من هو الكاتب كوتار الأربش؟
في النهاية ، تم التعرف عليه لماذا يطلق على زكي نجيب محمود لقب فيلسوف الأدب؟ واتضح أن هذا اللقب منحته له الكاتب ياقوت الخماوي ، وذلك بفضل قدرته المذهلة على إدخال الأسئلة الفلسفية في الأعمال الأدبية ، كما وجد الكثير من المعلومات عن الكاتب ، وأهم جوائزه وإنجازاته.
إلى جانب المناصب الهامة التي شغلها، والكتابات الغزيرة الهامة التي أصدرها، وتأثيره على عدد كبير من تلامذته في مصر والعالم العربي إلى اليوم، فقد كان الدكتور زكي نجيب المدشّن الأول لتيار الوضعية المنطقية في مصر والعالم العربي والإسلامي، في كتبه: المنطق الوضعي من جزئين، وخرافة الميتافيزيقا، ونحو فلسفة علمية، وغيرها، كما كان صاحب أسلوب أدبي متماسك وأنيق يخلق صلة بين الوعي الفلسفي والذوق الأدبي.