ابطال الديجيتال الجزء الرابع - الحلقة 4 - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
ابطال الديجيتال الجزء الرابع الحلقة 48
ابطال الديجيتال الجزء الرابع - الحلقة 3 - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
لمعانٍ أخرى، انظر أبطال الديجيتال (توضيح).
حسن ناجي
معلومات شخصية
الميلاد
20 أغسطس 1948 (74 سنة) إربد
مواطنة
الأردن
عضو في
رابطة الكتاب الأردنيين
الحياة العملية
المدرسة الأم
الجامعة اللبنانية جامعة بيروت العربية
المهنة
شاعر ، وكاتب مسرحي ، ومخرج مسرحي ، وكاتب تلفزيوني [لغات أخرى] ، ومنتج راديو [لغات أخرى]
اللغات
العربية ، ولهجة أردنية ، ولهجة لبنانية
تعديل مصدري - تعديل
حسن عبد الفتاح ناجي (20 أغسطس 1948) شاعر وكاتب مسرحي أردني. ولد في إربد. حصل على إجازة في الآداب ودبلوم باللغة العربية. عمل في التدريس في مسقط رأسه وهو عضو في رابطة الكتاب الأردنيين وعمل للهيئة الإدارية لفرع رابطة في محافظ اربد. مارس نشاطات ثقافية في مجالات المسرح والشعر والتراث، وقد مثلت بعض أعماله المسرحية والشعرية والنثرية على مسارح مدينة إربد وغيرها. له دواوين شعرية عديدة ومؤلفات. [1] [2] [3] [4]
سيرته [ عدل]
ولد حسن عبد الفتّاح ناجي في يوم 20 أغسطس 1948/ 15 شوال 1367 في إربد ، أنهى الثانوية في مدرسة سعد بن أبي وقّاص بإربد سنة 1968، وحصل على شهادة البكالوريوس في العلوم من الجامعة اللبنانية ببيروت سنة 1974، ثم شهادة الليسانس في الآداب من جامعة بيروت العربية سنة 1982.
عبد الفتاح باشا حسن
حل الفنان الكوميدي حسن عبد الفتاح ضيفًا مع الإعلامي عمرو الليثي في برنامج " واحد من الناس" المذاع عبر فضائية الحياة، وكشف عن كواليس فيلم "مستر كاراتيه" للمخرج محمد خان. وقال "عبد الفتاح"، أنه تم عرض دور عليه في فيلم "مستر كاراتيه " مع الفنان الراحل أحمد زكي، وجاء ذلك بعد نجاح مسرحية "بالعربي الفصيح" للفنان محمد صبحي، وطلبوا مني المشاركة في الفيلم بشكل غير لائق بي فأنا كنت ضمن المجاميع وهذا أغضبني واعترضت بصوت عالٍ، وتدخل أحمد زكي وطلب مني البقاء لمتابعة المشهد فقط، وبعدها شاركت معه في فيلم "اضحك الصورة تطلع حلوة". وتابع: "كان من المفترض أن يضربني أحمد زكي بالقلم في مشهد، وأثناء البروفة أبعدت وجهي عن يده بسبب معرفتي بالجملة التي تسبق القلم، وهو شعر بأن نفس الشيء سيحدث أثناء التصوير فضربني قبل الجملة المتفق عليها". وأكد حسن عبد الفتاح في نهاية حديثه عن رغبته في تقديم أدوار متنوعة بعيدة عن الكوميديا بقوله: "ربنا أعطاني القدرة على التلون حسب جميع الشخصيات، لكن الجميع يقولون أنت ستضحكنا سواء في أدوار الشر أو الأدوار الجادة، وهذا ما حدث بالفعل عندما شاركت في مسلسل رياح الشرق مع الراحل محمود ياسين، ضحك وأعدنا المشهد أكثر من مرة".
المستشار احمد عبد الفتاح حسن
وهكذا استقر هذا الوضع حتى بعد نهاية عهد الوزارة الوفدية في 1944.
" يتمثل الجهد السياسي لعبد الفتاح باشا حسن في ميدانين كبيرين مهمين: ثانيهما هو تنظيم الطابع المؤسسي لعمل وزارة الداخلية من ناحية وهو جهد كبير لا يزال يلقى احترام من يعرفون فضله فيه "
أما عبد الفتاح حسن فإنه ارتبط بالعمل مع الوفد وفؤاد باشا سراج الدين من ذلك الوقت فأصبح بإلحاح منه مديراً لمكتب وزير الداخلية، فلما ترك الوفد الحكم أصبح عبد الفتاح حسن مفتشا للداخلية واحتفظ بهذا المنصب في وزارتي أحمد ماهر والنقراشي ثم انتقل إلى مجلس الدولة عند إنشائه في عهد إسماعيل صدقي (1946) لكنه استقال من مجلس الدولة 4 مايو 1947 ليتفرّغ للمحاماة. وقبل الانتخابات النيابية الأخيرة في الحقبة الليبيرالية، وهي الانتخابات التي فاز فيها الوفد انضم عبد الفتاح حسن للوفد وأصبح مرشحا للوفد في دائرة بسيون في مواجهة عبد الحميد الجندي مرشح السعديين، والمرشح المستقل عمر المراسي وقد تمكن بالفوز بهذه الدائرة في جولة انتخابات الإعادة. وفي 20 مارس 1950 عين وكيلاً برلمانيا لوزارة الداخلية وأصبح بمثابة الوزير التنفيذي نظراً لانشغال سراج الدين بوزارة المالية والعمل الحزبي والسياسي وفي 24 يونيو 1951 عُيّن وزيراً للدولة، وبعد 3 شهور فقط عُيّن وزيراً للشئون الاجتماعية في 24 سبتمبر 1951، وأصبح يتولّى وزارة الداخلية بالنيابة في حالات غياب فؤاد باشا سراج الدين.
أعطى هؤلاء جميعا من روحهم وعرقهم وموهبتهم ومحبتهم ما لا يقدر بثمن لصناعة نجاح أول تجربة صحافة مستقلة في ذلك الوقت، باعتراف الجميع، وكنت من بين هؤلاء أشارك في هذا النجاح بعين الكاميرا التي أدخلت الصحف للمرة الأولى في عهد مبارك في دهاليز حفلات الكبار وسهرات الحكام والمسؤولين، لأفتح عين المصريين على زواج السلطة والمال ودرجة البذخ التي بلغها هؤلاء بينما يزداد الشعب فقرا.. ولا أبالغ إن قلت إنها كانت المسمار الأول في إثارة غضب الرأي العام ضد مبارك ورجاله وأنجالهم المترفين. كان عيسى وقتها معترفا بالفضل لأهله، لذا منحنى الصفحة الأخيرة من الجريدة كمساحة ثابته لا يشاركني فيها غيري، وقد حفظت له هذا التقدير، بعد أن عصف به نزقه، وأنانيته في سبيل استعجال الشهرة والمجد، فتسبب في غلق الصحيفة، بعد نشر بيان مزيف لجماعة إرهابية، وأصبح بلا عمل، حتى صار يعرض نفسه لمن يدفع، وكان من بين هؤلاء السياسي الصاعد وقتها والهارب حاليا أيمن نور. عرض عليه أيمن تولى رئاسة تحرير صحيفة الغد بثمن بخس، نكاية في السلطة لا أكثر، إلا أنه لم يتمكن من إصدارها، وعندما بلغ خبر هذا الاتفاق راعيه الرسمى عصام فهمي الذي لم يقطع عنه المعونة والمساعدة في أيام البطالة، غضب بشدة، وقطع علاقته به، بل وامتنع عن الرد عليه نهائيا.