كما أنه من المهم أن يتناول الطفل أدويته في الموعد المحدد وكما هو موصوف من قبل الطبيب، حيث أن أدوية الصرع لا تؤدي مفعولها إلا عند تناولها لوقت طويل بانتظام، وقد يلزم إجراء تعديلات للجرعة والتوقيت لتحقيق التحكم الجيد في هذه النوبات. خلال العلاج بالأدوية قد يحتاج الطفل لإجراء بعض الفحوصات لمراقبة فعالية الأدوية، منها: تحليل الدم لتحديد مستوى الدواء في الجسم. تحليل البول لمعرفة مدى استجابة جسم الطفل للدواء. تخطيط كهرباء الدماغ (EEG) لمراقبة كيفية مساعدة الدواء في حل مشكلات كهرباء المخ في الدماغ. اتباع النظام الغذائي الكيتوني بعض الأطفال الذين لا يتم التحكم بنوباتهم بشكل جيد بواسطة الأدوية يتم تزويدهم بنظام غذائي خاص يسمى النظام الكيتوني، والنظام الكيتوني غني بالبروتينات والدهون ومنخفض الكربوهيدرات. أعراض الصرع عند الأطفال | سوبر ماما. لا أحد يعلم تمامًا كيف يعمل النظام الغذائي الكيتوني، ولكن بعض الأطفال تتوقف نوباتهم عند اتباع هذا النظام، ومع ذلك فإن النظام الغذائي لا يعد مناسبًا للجميع. حيث يتم إدخال الطفل للمستشفى لمدة أربعة لخمسة أيام لبدء النظام الغذائي وتعلم كيفية التخطيط للنظام الغذائي بشكل صحيح ومراقبة الكيتونات في البول وتعويض بعض الفيتامينات والمعادن.
أعراض الصرع عند الأطفال | سوبر ماما
عادةً ما يستمر الأطفال على النظام الكيتوني لمدة عامين، ويتم تغيير النظام ببطء بعدها للعودة للنظام الطبيعي. تحفيز العصب المبهم العصب المبهم هو زوج من الأعصاب الكبيرة في الرقبة، يتم إجراء تحفيز له بواسطة: وضع بطارية صغيرة جراحيًا في جدار الصدر. توصيل الأسلاك بالبطارية وأحد الأعصاب المبهمة. برمجة البطارية لإرسال نبضات طاقة كل بضع دقائق للدماغ وعندما يشعر الطفل بنوبة قادمة قد ينشط النبضات عن طريق إمساك مغناطيس صغير فوق البطارية وسيساعد هذا في إيقاف النوبة في أحيان كثيرة. الخضوع للجراحة يمكن إزالة جزء من الدماغ الذي تحدث فيه النوبات، وقد تكون الجراحة خيارًا إذا كان من الصعب السيطرة على نوبات الطفل والتي تبدأ دائمًا في جزء واحد من الدماغ ويكون هذا الجزء غير مؤثرًا على الكلام أو الرؤية والذاكرة، ولكن الجراحة ليست خيارًا متاحًا لكل من يعاني من هذه النوبات.
المصدر: منتديات اول اذكاري - من الأُمِ وَ الطِفلُ!
ثم ذهبت النبوه و جاءت الخلافه على منهاجها، ثم يصبح ملكا عضوضا، فمن الناس من ينكر بقلبة و يدة و لسانه، اولئك استجابوا للحق، ومنهم من ينكر بقلبة و لسانه، كافا يده، فهذا ترك شعبه من الحق، ومنهم من ينكر بقلبه، كافا يدة و لسانه، فهذا ترك شعبتين من الحق، ومنهم من لا ينكر بقلبة و لا بيدة و لا بلسانه، فذلك ميت الاحياء. ويتحدث عن القلوب و الهدي و الضلاله فيقول: القلوب اربعة: قلب اغلف، فذلك قلب كافر… و قلب مصفح، فذلك قلب المنافق … و قلب اجرد، فية سراج يزهر، فذلك قلب المؤمن… و قلب به نفاق و ايمان، فمثل الايمان كمثل شجره يمدها ماء طيب… و كالمنافق كمثل القرحه يمدها قيح و دم، فايهما غلب غلب)…
مقتل عثمان كان حذيفه رضى الله عنه يقول: اللهم انني ابرا اليك من دم عثمان، والله ما شهدت و لا قتلت و لا ما لات على قتله)
وفاته
لما نزل بحذيفه الموت جزع جزعا شديدا و بكي بكاء عديدا، فقيل: ما يبكيك)… فقال: ما ابكى اسفا على الدنيا، بل الموت احب الي، ولكنى لا ادرى على ما اقدم على رضي ام على سخط). ودخل عليه بعض اصحابه، فسالهم: اجئتم معكم باكفان)… قالوا: نعم)… قال: ارونيها)… فوجدها حديثة فارهة، فابتسم و قال لهم: ما ذلك لى بكفن، انما يكفينى لفافتان بيضاوان ليس معهما قميص، فانى لن اترك فالقبر الا قليلا، حتي ابدل خيرا منهما، او شرا منهما).
كاتم سر النبي في
، فأتِنا بخبر القوم ، فلم أجد بدًّا إذ دعاني باسمي أن أقوم ، قال: اذهب فأتني بخبر القوم ، ولا تَذْعَرْهم عليَّ ، فلما وليتُ من عنده جعلت كأنما أمشي في حمَّامٍ حتى أتيتُهم ، فرأيت أبا سفيان يَصْلي ظهره بالنار ، فوضعتُ سهمًا في كبد القوس فأردتُ أن أرميَه ، فذكرتُ قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ولا تذعرهم عليَّ ، ولو رميتُه لأصبتُه ، فرجعتُ وأنا أمشي في مثل الحمَّام ، فلما أتيتُه فأخبرته بخبر القوم ، وفرغتُ قُرِرْتُ ، فألبسني رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضلِ عباءةٍ كانت عليه يصلي فيها ، فلم أزل نائمًا حتى أصبحت ، فلما أصبحت قال: قُمْ يا نومانُ ". (مسلم: 1788)
فيا لإقدامه وشجاعته وحسن طاعته لرسوله وصاحبه -صلي الله عليه وسلم- فقد خرج وحيدًا في هذه الليلة المظلمة الباردة بين أعداء الله ورسوله لينقل خبرهم لرسول الله صلي الله عليه وسلم وقد أتم مهمته علي خير وجه ؛ فنعم الاختيار من رسول الله صلي الله عليه وسلم. – كان ذكياً ، ورآه الرسول صلى الله عليه وسلم صاحب بديهية ، ورآه كتوماً للسر ؛ لذلك كلفه وأفضى إليه بأسماء المنافقين الذين أطلعه الله عليهم ، فكان صاحب سر رسول الله. كاتم سر النبي في. – ولذلك جاء سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه الصحابي الجليل ، ثاني الخلفاء الراشدين ، الذي ملأ الأرض بعدله ، والذي ملأ العين والسمع بأخلاقه ، واندفاعه ، وجرأته ، كان قلقاً على نفسه ، ويخشى عليها ، إلى أن التقاه يوماً ، وقال: «يا ….
وكان حذيفة هو أخر من سمع حديثا من النبي، يقول حذيفة "أتيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في مرضه الذي توفاه الله فيه، فقلت "يا رسول الله، كيف أصبحت بأبي أنت وأمي؟" فرد عليّ بما شاء الله ثم قال "يا حذيفة أدْنُ مني "فدنوت من تلقاء وجهه، قال "يا حذيفة إنه من ختم الله به بصومِ يومٍ، أراد به الله تعالى أدخله الله الجنة، ومن أطعم جائعاً أراد به الله، أدخله الله الجنة، ومن كسا عارياً أراد به الله، أدخله الله الجنة" قلت "يا رسول الله، أسر هذا الحديث أم أعلنه" قال "بل أعلنه " فهذا آخر شيءٍ سمعته من رسول الله -صلى الله عليه وسلم -. وفى عهد عمر بن الخطاب أوكل إلية سعد بن أبى وقاص اختيار مكان ملائم كي يقيم به المسلمون فاختار مكان مدينه الكوفة وكانت صحراء جرداء فأصبحت مدينة عامرة. وقال الرسول -صلى الله عليه وسلم-: (ما من نبي قبلي إلا قد أعطيَ سبعة نجباء رفقاء، وأعطيت أنا أربعة عشر: سبعة من قريش: علي والحسن والحسين وحمزة وجعفر، وأبو بكر وعمر، وسبعة من المهاجرين: عبد الله ابن مسعود، وسلمان وأبو ذر وحذيفة وعمار والمقداد وبلال)، وقال النبي "ما حدّثكم به حذيفة فصدقوه" وكان – رضي الله عنه – واسع الحكمة بليغا وله في ذلك أقوالا كثيرة منها انه قال ،ليس خياركم الذين يتركون الدنيا للآخرة، ولا الذين يتركون الآخرة للدنيا، ولكن الذين يأخذون من هذه ومن هذه ".