صالات العرض
شركة الدوحة لخدمات التسويق ذ. م.
- وكالة هوندا قطع الغيار الإستهلاكيه للميني
- وكالة هوندا قطع الغيار لوسائل
- قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ | تفسير القرطبي | الأنبياء 69
- إسلام ويب - تفسير البغوي - سورة الأنبياء - تفسير قوله تعالى " قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم "- الجزء رقم5
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأنبياء - الآية 69
وكالة هوندا قطع الغيار الإستهلاكيه للميني
14:27:56 2022. 04. 07 [مكة]
حياكم الله زوار موقع مستعمل.
وكالة هوندا قطع الغيار لوسائل
7KG او 6. 0libs
الصورة قبل فتح الكرتون
1-
وهذي الصور مابعد فتح الكرتون
وهذي الصور بعد فرز القطع
وبالنهاية القيمة الإجمالية للقطع وهي واصله الى الرياض ب 967 ريال
وتم توفير 913 ريال سعودي
أي ما يقارب 50%
اسف على الإطالة وأتمنى انا ينال الموضوع اعجابك وسامحونا على القصور
وان شاء الله نلتقي قريباّ مع تجربة جديدة لقطع اخرى بعيـداً عن الغش والجشع
منقول للفائدة
الفئة: السيارات
قوله تعالى: قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين. في الكلام حذف دل المقام عليه ، وتقديره: قالوا حرقوه فرموه في النار ، فلما فعلوا [ ص: 163] ذلك قلنا يانار كوني بردا وسلاما وقد بين في " الصافات " أنهم لما أرادوا أن يلقوه في النار بنوا له بنيانا ليلقوه فيه. وفي القصة أنهم ألقوه من ذلك البنيان العالي بالمنجنيق بإشارة رجل من أعراب فارس ( يعنون الأكراد) وأن الله خسف به الأرض فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة ، قال تعالى: قالوا ابنوا له بنيانا فألقوه في الجحيم [ 37 \ 97] والمفسرون يذكرون من شدة هذه النار وارتفاع لهبها ، وكثرة حطبها شيئا عظيما هائلا. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأنبياء - الآية 69. وذكروا عن نبي الله إبراهيم أنهم لما كتفوه مجردا ورموه إلى النار ، قال له جبريل: هل لك حاجة ؟ قال: أما إليك فلا ، وأما الله فنعما ، قال: لم لا تسأله ؟ قال: علمه بحالي كاف عن سؤالي. وما ذكر الله - جل وعلا - في هذه الآية الكريمة من أنه أمر النار بأمره الكوني القدري أن تكون بردا وسلاما على إبراهيم يدل على أنه أنجاه من تلك النار ؛ لأن قوله تعالى: كوني بردا [ 21] يدل على سلامته من حرها ، وقوله: وسلاما يدل على سلامته من شر بردها الذي انقلبت الحرارة إليه ، وإنجاؤه إياه منها الذي دل عليه أمره الكوني القدري هنا جاء مصرحا به في " العنكبوت " في قوله تعالى: فأنجاه الله من النار [ 29 \ 24] وأشار إلى ذلك هنا بقوله: ونجيناه ولوطا [ 21 \ 71].
قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ | تفسير القرطبي | الأنبياء 69
فقال جبريل: فاسأل ربك. فقال {حسبي من سؤالي علمه بحالي}. فقال الله تعالى وهو أصدق القائلين {يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم} قال بعض العلماء: جعل الله فيها بردا يرفع حرها، وحرا يرفع بردها، فصارت سلاما عليه. قال أبو العالية: ولو لم يقل {بردا وسلاما} لكان بردها أشد عليه من حرها، ولو لم يقل {على إبراهيم} لكان بردها باقيا على الأبد. وذكر بعض العلماء: أن الله تعالى أنزل زربية من الجنة فبسطها في الجحيم، وأنزل الله ملائكة: جبريل وميكائيل وملك البرد وملك السلام. وقال علي وابن عباس: لو لم يتبع بردها سلاما لمات إبراهيم من بردها، ولم تبق يومئذ نار إلا طفئت ظنت أنها تعني. يا نار كوني بردا وسلاما على ابراهيم. قال السدي: وأمر الله كل عود من شجرة أن يرجع إلى شجره ويطرح ثمرته. وقال كعب وقتادة: لم تحرق النار من إبراهيم إلا وثاقه. فأقام في النار سبعة أيام لم يقدر أحد أن يقرب من النار، ثم جاؤوا فإذا هو قائم يصلي. وقال المنهال بن عمرو قال إبراهيم {ما كنت أياما قط أنعم مني في الأيام التي كنت فيها في النار}. وقال كعب وقتادة والزهري: ولم تبق يومئذ دابة إلا أطفأت عنه النار إلا الوزغ فإنها كانت تنفخ عليه؛ فلذلك أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتلها وسماها فويسقة.
تفسير: (قلنا يا نار كوني بردًا وسلامًا على إبراهيم)
♦ الآية: ﴿ قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (69). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ ﴾ ذات برد وسلامة لا يكون فيها برد مُضرٌّ ولا حَرٌّ مؤذٍ. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قال الله تعالى: ﴿ قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ ﴾، قال ابن عباس: لو لم يقل ﴿ وَسَلَامًا ﴾ لمات إبراهيم من بردها، ومن المعروف في الآثار أنه لم يبق يومئذ نار في الأرض إلا طفئت، فلم ينتفع في ذلك اليوم بنار في العالم، ولو لم يقل: ﴿ عَلَى إِبْرَاهِيمَ ﴾ لبقيت ذات برد أبدًا. قال السدي: فأخذت الملائكة بضَبْعَي إبراهيم فأقعدوه على الأرض، فإذا عين ماء عذب وورد أحمر ونرجس. قال كعب: ما أحرقت النار في إبراهيم إلا وثاقه، قالوا: وكان إبراهيم في ذلك الموضع سبعة أيام. إسلام ويب - تفسير البغوي - سورة الأنبياء - تفسير قوله تعالى " قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم "- الجزء رقم5. قال المنهال بن عمرو: قال إبراهيم ما كنت أيامًا قط أنعم مني من الأيام التي كنت فيها في النار. قال ابن يسار: وبعث الله عز وجل ملك الظل في صورة إبراهيم، فقعد فيها إلى جنب إبراهيم يؤنسه، قالوا: وبعث الله جبريل إليه بقميص من حرير الجنة وطنفسة، فألبسه القميص وأقعده على الطنفسة، وقعد معه يحدثه، وقال جبريل: يا إبراهيم، إن ربك يقول: أما علمت أن النار لا تضر أحبائي.
إسلام ويب - تفسير البغوي - سورة الأنبياء - تفسير قوله تعالى " قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم "- الجزء رقم5
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا
معنى آية: قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
قال الله -عز وجل-: (قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ) ، [١] تتحدث هذه عن إحدى النعم والمعجزات التي منها الله -عز وجل- على إبراهيم -عليه الصلاة والسلام-، وهذه المعجزة حدثت عندما قام قوم إبراهيم -عليه السلام- بإلقاء إبراهيم -عليه السلام- في النار؛ فنجاه الله -عز وجل- من قومه. يا نار كوني بردا وسلاما على ابراهيم سورة. عندما حطم إبراهيم -عليه السلام- الأصنام قرر قومه أن يحرقوه، فصاروا يجمعون الحطب مدة شهر، حتى أن المرأة المريضة إذا شفيت؛ تنذر أن تحمل الحطب لحرق إبراهيم -الصلاة والسلام- وحفروا له حفرة عميقة، وأوقدوا له فيها النار، ومن شدة حرها ولهيبها؛ كان الطائر إذا مر من فوقها يحترق، ثم قيدوا إبراهيم -عليه السلام- ورموه في النار. [٢] وعند ذلك "جاء جبريل -عليه الصلاة والسلام- إلى إبراهيم -عليه الصلاة والسلام-؛ فقال له: ألك حاجة؟ قال إبراهيم -عليه الصلاة والسلام- أما إليك فلا، فقال جبريل: فاسأل ربك، فقال إبراهيم -عليه الصلاة والسلام-: حسبي من سؤالي علمه بحالي". [٣] وعندها قال الله -عز وجل-: (قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ) ، [٤] أيّ جعل الله -عز وجل- في النار بردا يزيل ويرفع حرها، وجعل فيها حرا يزيل بردها، فسلب الله -عز وجل- بقدرته وعظمته خاصية النار، وهي خاصية الإحراق، وهنا أمر الله -عز وجل- النار بأن تكون برد وسلاما، لا بردا فسحب، بل جعل فيها السلامة مع البرد.
ولكن سوف أذبحها له فذبحها له نمرود ثم كف عن إبراهيم ، ومنعه الله منه. قال شعيب الجبائي: ألقي إبراهيم في النار وهو ابن ست عشرة سنة.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأنبياء - الآية 69
ويقال: اسمه هيزر فخسف الله به الأرض، فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة. وقيل: بل قال ملكهم نمرود. {وانصروا آلهتكم} بتحريق إبراهيم لأنه يسبها ويعيبها. وجاء في الخبر: أن نمرود بنى صرحا طوله ثمانون ذراعا وعرضه أربعون ذراعا. قال ابن إسحاق: وجمعوا الحطب شهرا ثم أوقدوها، واشتعلت واشتدت، حتى أن كان الطائر ليمر بجنباتها فيحترق من شدة وهجها. ثم قيدوا إبراهيم ووضعوه في المنجنيق مغلولا. ويقال: إن إبليس صنع لهم المنجنيق يومئذ. فضجت السموات والأرض ومن فيهن من الملائكة وجميع الخلق، إلا الثقلين ضجة واحدة: ربنا! إبراهيم ليس في الأرض أحد يعبدك غيره يحرق فيك فأذن لنا في نصرته. فقال الله تعالى {إن استغاث بشيء منكم أو دعاه فلينصره فقد أذنت له في ذلك وإن لم يدع غيري فأنا أعلم به وأنا وليه} فلما أرادوا إلقاءه في النار، أتاه خُزَّان الماء - وهو في الهواء - فقالوا: يا إبراهيم إن أردت أخمدنا النار بالماء. قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ | تفسير القرطبي | الأنبياء 69. فقال: لا حاجة لي إليكم. وأتاه ملك الريح فقال: لو شئت طيرت النار. فقال: لا. ثم رفع رأسه إلى السماء فقال {اللهم أنت الواحد في السماء وأنا الواحد في الأرض ليس أحد يعبدك غيري حسبي الله ونعم الوكيل}. وروى أبي بن كعب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم (إن إبراهيم حين قيدوه ليلقوه في النار قال لا إله إلا أنت سبحانك رب العالمين لك الحمد ولك الملك لا شريك لك) قال: ثم رموا به في المنجنيق من مضرب شاسع، فاستقبله جبريل؛ فقال: يا إبراهيم ألك حاجة؟ قال {أما إليك فلا}.
قال: ثنا معتمر، قال: ثنا ابن كعب، عن أرقم: أن إبراهيم قال حين جعلوا يوثقونه ليلقوه في النار: لا إله إلا أنت سبحانك ربّ العالمين، لك الحمد، ولك الملك لا شريك لك. حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن أبي جعفر الرازي، عن الربيع بن أنس، عن أبي العالية، في قوله ( قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ) قال: السلام لا يؤذيه بردها، ولولا أنه قال: وسلاما لكان البرد أشدّ عليه من الحرّ. حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، قوله (بَرْدًا) قال: بردت عليه (وَسَلاما) لا تؤذيه. حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا محمد بن ثور، عن معمر، عن قتادة ( قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ) قال: قال كعب: ما انتفع أحد من أهل الأرض يومئذ بنار، ولا أحرقت النار يومئذ شيئا إلا وثاق إبراهيم. وقال قتادة: لم تأت يومئذ دابة إلا أطفأت عنه النار، إلا الوزغ. وقال الزهري: أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتله، وسماه فُوَيسقا. ------------------------ الهوامش: (2) سقطت من هذا الخبر عبارة ذكر نحوها الثعلبي المفسر في عرائس المجالس ، وهي: أشعلوا النار في كل ناحية بالحطب ، فاشتعلت النار ، حتى إن كان الطير ليمر بها فيحترق... الخ.