رفع مجلسا إدارة البنك السعودي البريطاني "ساب" والبنك الأول توصية إلى الدخول في اتفاقية اندماج بين المصرفين، وذلك من أجل إنشاء كيان يدعم العملاء ويقدم لهم لمزيد من الفرص ويساعد على تحقيق نمو يدعم الطموح الذي تشهده المملكة. وسيؤدي الاندماج – الذي لا يزال رهناً بموافقة المساهمين والجهات التنظيمية – إلى إنشاء ثالث أكبر مصرف في المملكة،
ومن البنوك في مجال الخدمات المصرفية للأفراد والشركات والذي سيتمتع بإمكانية وصول قوية إلى شبكة المصارف العالمية مما يؤدي إلى تسهيل التدفق النقدي الاستثماري إلى داخل المملكة العربية السعودية، كما سيؤدي إلى نمو التجارة الدولية. وتم الإعلان عن تاريخ الانطلاق لاندماج البنك الأول وساب والذي من المقرر أن يكتمل في 14 مارس 2021. وبعد هذا التاريخ ستنتقل جميع حسابات وخدمات البنك الأول إلى العرض المصرفي الموحد والمطور في ساب. نبذة عن البنكين بنك ساب والبنك الأول
تعود أصول بنك ساب في المملكة العربية السعودية إلى حوالي 70 عاماً، وخلال تلك الفترة كان شريكاً نشطاً يدعم النمو الاقتصادي في المملكة والتطور الاجتماعي. وباعتباره شركة تابعة لمجموعة اتش اس بي سي، فإن رؤية بنك ساب هي أن يصبح البنك الدولي الرائد في المملكة، مدعوماً باقتراحات مصرفية للشركات والمصرفية المؤسسية، وأن يكون أيضا البنك الرائد في الخدمات المصرفية وإدارة الثروات في المملكة بتقديم مجموعة كاملة من الخدمات المصرفية للأفراد.
- ساب والبنك الأول يستعدان لاستكمال الدمج خلال النصف الأول | الاقتصادي
- وقف التداول على البنك الأول وساب..واندماج يلوح في الأفق
- جريدة الرياض | اندماج البنك الأول وساب.. مواجهة أكبر للتحديات المستقبلية
- البنك الأول وساب بعد الاندماج ... ثالث أكبر بنك بالسعودية من حيث الأصول - video Dailymotion
- جريدة الرياض | برلين.. (1)
ساب والبنك الأول يستعدان لاستكمال الدمج خلال النصف الأول | الاقتصادي
الرياض، المملكة العربية السعودية (CNN) -- أثار الإعلان
الصادر عن بنكي "السعودي البريطاني (ساب)" و"البنك الأول" عن بدء
مفاوضات تهدف إلى دمجهما الكثير من الاهتمام في الأوساط المصرفية
السعودية، إذ من المتوقع أن يصبح الكيان الجديد من بين "الثلاثة
الكبار" في المملكة، مع دور ملحوظ ومتوقع لشركة "العليان" الاستثمارية
التي تمتلك حصة وازنة فيهما. وكانت الأنباء عن عمليات اندماج في مصارف الخليج قد ترددت في أكثر
من عاصمة خليجية، وخاصة مع التراجع في أسعار النفط، والذي دفع الكثير
من مؤسسات القطاع المصرفي إلى إعادة التفكير في استراتيجيات
عملها. البنك السعودي البريطاني "ساب" أعلن الثلاثاء عن بدء مناقشات
مبدئية مع "البنك الأول" لدراسة اندماج البنكين، مشددا على أن الدخول
في هذه المناقشات "لا يعني بالضرورة أن عملية الاندماج سوف تتم بين
الطرفين" مع التأكيد على أن الاندماج سيخضع لشروط منها على سبيل
المثال لا الحصر موافقات الجهات الرقابية المعنية في المملكة العربية
السعودية وموافقة الجمعية العامة غير العادية لكل من البنكين. ولفت "ساب" إلى أنه ينسق مع مؤسسة النقد العربي السعودي فيما يخص
متطلبات الاندماج قبل بدء في هذه النقاشات، مع التأكيد على ضرورة نيل
الموافقات الرسمية قبل إتمام عملية الاندماج التي ذكر المصرف أنه ليس
من المتوقع أن ينجم عنها عمليات تسريح إجباري للموظفين.
وقف التداول على البنك الأول وساب..واندماج يلوح في الأفق
جانب من توقيع الاتفاقية ويبدو:سورن نيكولايزن، والأميرة موضي بنت خالد، ورشا التركي
ضمن استراتيجية زيادة الوعي المالي على مستوى المملكة وقع البنك الأول وساب - البنكان المندمجان حديثًا - اتفاقية تعاون مع جمعية النهضة لتمكين المرأة. وبموجب الاتفاقية يقدم البنك الأول وساب دعماً بمبلغ 650, 000 ريال سعودي لتمويل مشروع "خزنة" الذي تنظمه جمعية النهضة الخيرية، وهو عبارة عن سلسلة من ورش العمل للسيدات السعوديات ذوات الدخل المنخفض لتعلم المهارات الأساسية لإدارة المال. وستغطي ورش العمل عدداً من الموضوعات مثل رسم خطة جيدة للادخار وإدارة ميزانية الأسرة واكتساب عادات الإنفاق والادخار الإيجابية. وستتوسع ورش العمل لتشمل أفراد الأسرة من الذكور لأجل ضمان انتهاج أسلوب متماسك لإدارة الاحتياجات المالية الأسرية. وبهذه المناسبة قالت رشا التركي - الرئيس التنفيذي لجمعية النهضة الخيرية: "جمعية النهضة مستمرة في دعم المرأة مع توسع مشاركتها في المجتمع، وهدفنا هو تقديم المساعدة لأكبر عدد ممكن من السيدات مع العمل على تأسيس أفضل الممارسات، ولذا من الضروري إيجاد دعم من المؤسسات التي تشاركنا رؤيتنا في خلق مجتمع أفضل. إن تدريب النساء ذوات الدخل المنخفض على إدارة أموالهن يساهم في ترسيخ التنمية المستدامة كما يمكنهن من تحسين أوضاعهن المالية الحالية بالإضافة إلى اكتساب عادات مالية إيجابية لأطفالهن.
جريدة الرياض | اندماج البنك الأول وساب.. مواجهة أكبر للتحديات المستقبلية
الاقتصادي – السعودية:
أكد رئيس مجلس إدارة البنك السعودي البريطاني "ساب" خالد بن سليمان العليان أن إدارة البنك تعمل جدياً لاستكمال عملية الاندماج مع " البنك الأول " خلال النصف الأول من هذا العام. وقال العليان لصحيفة "الرياض" إن التحضيرات جارية لإكمال الدمج والتي تشمل الدراسات المالية والقانونية، والاتفاق على عدد من المسائل التجارية، وضمان حقوق العملاء والموظفين في البنكين، واستمرار الأنظمة التقنية. وبين رئيس مجلس إدارة "ساب" أن تحضيرات الدمج تتم بقيادة لجان متخصصة تعمل وفق خطط عملية دقيقة، مشيراً إلى إقامة بعض الأنشطة والفعاليات المشتركة بين البنكين بهدف تأهيل الموظفين وتهيئة الأنظمة الإلكترونية لذلك. وفي أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، اتفق بنك "ساب" و"البنك الأول" على اتخاذ الخطوات اللازمة لتنفيذ صفقة الاندماج بينهما، التي تقتضي نقل أصول الأول إلى "ساب". وسيحصل مساهمو "البنك الأول" على 0. 48535396 سهم في "بنك ساب" مقابل كل سهم يملكونه، عبر زيادة رأسمال "ساب" بنسبة 37% من 15 مليار ريال إلى 20. 55 مليار ريال، ليرتفع عدد الأسهم المصدرة 1. 5 مليار سهم إلى 2. 05 مليار سهم. وفي حال تم الاندماج بين البنكين، سينتج عن ذلك ثالث أكبر بنك في السعودية بعد " البنك الأهلي التجاري " و" مصرف الراجحي "، بموجودات 271 مليار ريال.
البنك الأول وساب بعد الاندماج ... ثالث أكبر بنك بالسعودية من حيث الأصول - Video Dailymotion
وكانت مصادر في القطاع المالي قد أعلنت في يناير الماضي أن خطة الاندماج بين بنكي الأول و" #ساب" مستمرة على الرغم من تأخرها موضحة أن أسباب تعثر المفاوضات يعود لتقييم المساهمين لأي تأثير محتمل من حملة مكافحة الفساد، بالإضافة للبيئة التنظيمية لعمليات الاستحواذ على البنوك في السعودية. وأعلن بنكا "الأول" وبنك "ساب" في أبريل الماضي أنهما دخلا في مناقشات مبدئية لدراسة اندماجهما. وكان "بنك ساب" قد فوض "غولدمان ساكس" لتقديم المشورة حول الاندماج فيما فوض "البنك الأول" "جي بي مورغان" بالقيام بنفس المهمة. يشار إلى أن بنك ساب سجل موجودات تقارب 188 مليار ريال، بالإضافة لمحفظة قروض قيمتها الإجمالية تقف عند 117 مليار ريال وودائع بحدود 143 مليار ريال بنهاية ديسمبر 2017. أما البنك الأول يمتاز بموجودات أقل من موجودات بنك ساب تقارب 100 مليار ريال و محفظة قروض بـ 63 مليار ريال وودائع 78 مليار ريال.
يوم أمس صدر بيان من البنكين عن توقيع اتفاقية ملزمة وبموجب أحكام هذه الاتفاقية، فإن صفقة الاندماج ستتم عن طريق دمج البنك الأول مع بنك ساب ونقل جميع أصول البنك الأول والتزاماته إلى بنك ساب، وعند إتمام صفقة الاندماج، فسيستمر بنك ساب في الوجود، أما البنك الأول فسينقضي وستلغى جميع أسهمه، وسيقوم بنك ساب بإصدار أسهم جديدة لمساهمي البنك الأول. في اعتقادي بأن البنك الأول ومساهميه هم الأكثر استفادة من عملية الدمج فلو نظرنا إلى سعر سهم البنك الأول يوم 13 مايو 2019 قبل الإعلان عن صفقة الاندماج والذي كان يتداول عند سعر 12. 50 تقريباً وسعر التقييم عند 16. 26 بالتأكيد فإن مساهمي البنك الأول عملياً استفادوا كثيراً من هذا الصفقة بالإضافة إلى النمو المتوقع في أرباح الكيان الجديد بعد عملية الدمج والتي قد تصل فيها خفض التكاليف إلى 20% مع دمج الفروع المتقاربة وخفض أعداد الموظفين ومع ذلك فإن ساب بالتأكيد مستفيد من الصفقة والتي سوف تعزز ملاءته المالية من ناحية رأس المال وودائع العملاء ومحفظة القروض وتوسيع قاعدة العملاء وفتح منافذ جديدة، ويرى كلا البنكين أن الصفقة عادلة لكليهما حسب رأي مستشاريهما الماليين. *محلل مالي
توقع البنكان أن يؤدي الاندماج إلى ارتفاع في ربحية السهم
حسين بن حمد الرقيب*
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
جريدة الرياض | برلين.. (1)
في الآونة الأخيرة ، زينت قاعة يازلكايا Yazılıkaya بجداريات من موقع الأثري في بوغاز كوي أي خاتوشا القديمة. اعتبر الاخراج الذي اعده أندريه محطة هامة بإعادة البناء الضخمة لأنظمة البوابات بابل وآشور وأوروك ، وألوان الجداران القوية ، والرسومات التي تظهر مواقع التنقيب في حالتها الحالية ، ومزيج القطع الأصلية والنسخ الجصية بالإضافة إلى الأساليب التعليمية للعرض. بما أن معظم طريقة الإعداد هذه أعيد تأسيسها بعد الحرب ، فلا يزال من الممكن معايشة طريقة عرض أندريه حتى يومنا هذا. لم تكن هناك أي خسائر مرتبطة بالحرب بسبب الحرب العالمية الثانية في المقتنيات، فقد اعيدت المعروضات المنقولة ، التي نقلت إلى الاتحاد السوفيتي في عام 1945 كمسلوبات فنية، إلى جمهورية ألمانيا الديمقراطية في عام 1958. أعيد فتح المجموعة في عام 1953 باسم متحف الشرق الأدنى. مكتبة الشرق الرياض. كان مديري المتحف فريدريش ديلتش (1899-1918) وأوتو فيبر (1918-1928) ،فالتر أندريه (1928-1951) ، غيرهارد ماير (1951-1977) ، لينا جاكوب روست (1978-1990) ،إيفلين كلنجل- براندت. من 1998 إلى 2014 ، كانت بياته سالي المديرة. وأعقبها في آذار 2014 إلى 31 ايار 2018 ماركوس هيلغيرت ، منذ ذلك الحين يعمل لوتز مارتن مديراً.
متحف الشرق الأدنى Vorderasiatisches هو جزء من متاحف برلين Staatliche Museen zu Berlin. يقع في الطابق السفلي الرئيسي للجناح الجنوبي لمتحف بيرغامون ويضم واحدة من أكبر مجموعات الآثار في الشرق الأدنى في العالم. تتوزع على مساحة عرض من 2000 متر مربع ، موزعة على 14 قاعة ، معروضات لستة آلاف سنة من ثقافة الشرق الأدنى. يمكن أن تكون المعروضات من الألفية السادسة قبل الميلاد وحتى زمن التوسع الإسلامي. مصدر المعروضات بشكل رئيسي من الدول الحالية في العراق وسوريا وتركيا ، ومن اكتشافات فردية من مناطق أخرى. جريدة الرياض | برلين.. (1). بدءًا من اكتشافات العصر الحجري الحديث ، ينصب تركيز المجموعة على المكتشفات من سومر وبابل وآشور ومنطقة شمال سوريا - شرق الأناضول. أساس المتحف من اللقايا خلال عمليات التنقيب في المدن التاريخية مثل أوروك ، شوروباك ، آشور ، خاتوشا ، العمارنة ، تل حلف (غوزانا) سمأل ، طوبراكال أو بابل، المزيد من عمليات الاقتناء شملت لقايا من نمرود ، نينوى ، سوسة و برسبوليس. وتوثق الاكتشافات ، من بين أمور أخرى ، الثقافة المتقدمة للسومريين والأكاديين والبابليين والآشوريين والحثيين والآراميين. تحفة المجموعة هي بوابة عشتار وشارع الموكب من بابل وأجزاء من معبد إيانا ومعبد إنانا الذي بناه كارا إنداش من أوروك.