انشودة شو بدك تصير - جاد واياد وجوان وليليان - كلمات - YouTube
- شو بدك تصير بدون ايقاع
- شو بدك تصير جاد واياد
- شو بدك تصير يا حلو
- قف على ناصية الحلم و قاتل – ALJAWHARAH
شو بدك تصير بدون ايقاع
شو بدك تصير - جاد وإياد وجوان وليليان طيور الجنة - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
شو بدك تصير جاد واياد
Privacy Policy
Application for Android on Google Play
Package Name: owbedk
سياسة الخصوصية الخاصة بتطبيق ( شو بدك تصير فيديو | طيور الجنة بدون ايقاع) المنشور على سوق بلاي
هذا التطبيق يحتاج فقط للدخول إلى الاذونات المذكورة بالأسفل للعمل بشكل سليم ولعرض الإعلانات المدمجة فيه
لا نشارك أو نجمع او نخزن أي معلومات او بيانات خاصة بجهات الاتصال
وهو يحتاج إلى ملء البيانات والموافقة على حق الاستخدام بما يتوافق مع سياسة الخصوصية للمستخدمين و لقوقل بلاي.
شو بدك تصير يا حلو
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
جميع الحقوق محفوظة © 2021 موقع طيور الجنة
تطوير: Quetzal Solutions
l
قف على ناصية الحلم و قاتلْ فَلَكَ الأجراسُ ما زالت تدُقُّ ولك الساعة ما زالت تدُقُ. * محمود درويش
مؤخرًا.. أيقنت بأن الحياة بدون حُلم لا تسير كما نخطط لها.. أشبه أن تكون بالموت البطيئ!
قف على ناصية الحلم و قاتل – Aljawharah
مال على نافورة
الاسمنتِ. لا صفصاف في نيويورك. أبكاني. أعاد الظل للبيت. اختبأنا في الصدى. هل مات
منّا أحدٌ ؟ كلّاً. تغيّرت قليلاً ؟ لا. هل الرحلة
ما زالت هي الرحله والميناءُ في القلب ؟. نعم. كان بعيداً وبعيداً ونهائيّ الغيابْ
دَخّنَ الكأس..
تلاشى
كغزالٍ يتلاشى
في مروّج تتلاشى في الضبابْ
ورمى سيجارة في كبدي وارتاحَ
لم ينظر إلى الساعةِ
لم يسرقْهُ هذا القمر الواقفُ تحت الطابق العاشر في
منهاتنَ. التفّ بذكراهُ.. تغشّاه رنينُ الجرس
السريّ. مرّت بين كفينا عصافير عصافيرُ و موتٌ
عائليّ. ليس هذا ومني. عاد شتاء آخر. قف على ناصية الحلم و قاتل – ALJAWHARAH. ماتتْ
نساء الخيل في حقل بعيد. قال إنّ الوقت لا يخرج
مني. فتبادلت و قلبي مدنا تنهار من أوّل هذا
العمر حتى آخر الحلمِ..
أنبقى هكذا نمضي إلى الخارج في هذا النهار البرتقاليّ
فلا نلمس إلاّ الداخل الغامضَ ؟
من أين أتيتَ ؟
إخترقتْ عصفورةٌ رمحاً
فقلتُ اكتشفتْ قلبي
أنبقى هكذا نمضي إلى الداخل في هذا النهار البرتقاليّ
فلا نلمس إلاّ شرطة الميناء ؟
يهذي خارج الذكرى: أنا الحامل عبء الأرض ،
و المنقذ من هذا الضلال. الفتياتُ انتعلتْ روحي
و سارت. و العصافير بَنَتْ عُشّاً على صوتي و شَقّتني
و طارت في المدى..
لم يتغيّرْ أيُّ شيء
و الأغاني شردتني شردتني
ليس هذا زمني.
في الشارع الخامس حيّاني. بكى. مال على السور
الزجاجي ، ولا صفصاف في نيويورك. أبكاني. أعاد الماءَ للنهر. شربنا قهوه. ثم افترقنا في الثواني. منذ عشرين سنهْ
وأنا أعرفه في الأربعينْ
وطويلاً كنشيدٍ ساحليّ ، وحزينْ
كان يأتينا كسيف من نبيذٍ. كان يمضي كنهايات
صلاهْ
كان يرمي شِعْرَهُ في مطعم " خريسْتو"
وعكا كلها تصحو من النومِ
وتمشي في المياه
كان أُسبوعاً من الأرض ، ويوماً للغزاهْ
ولأمّي أن تقول الآن: آه! ليديه الوردُ والقيدُ. ولم يجرحْهُ خلف السور ألّا
جرحُهُ السيّد. عُشّاقٌ يجيئون ويرمون المواعيدُ. رفعنا الساعد الممتدَّ دشَّنا العناقيدَ اختلطنا في
صراخ الفيجن البريّ. كسرنا الأناشيدَ. انكسرنا
في العيون السود. قاتلنا. قُتلنا. ثم قاتلنا. وفرسان
يجيئون ويمضونَ. وفي كل فراغْ
سنرى صمت المغني أزرقاً حتى الغيابْ
وهو يرمي لحمه للطير والأسماك في كل أتجاه
أبن فلّاحين من ضلع فلسطين
جنوبيُّ
شقيُّ مثل دوريٍّ
قويّ
فاتحُ الصوتِ
كبير القدمين
واسعُ الكفِّ. فقيرٌ كفراشهْ
أسمرٌ حتى التداعي
وعريض المنكبين
ويرى أبعدَ من بوابة السجن
يرى أقرب من أطروحة الفن
يرى الغيمة في خوذة جنديّ
يرانا ، ويرى كرت الأعاشهْ
وبسيط.. في المقاهي واللغهْ
ويحب الناي والبيرةَ
لم يأخذ من الألفاظ إلّا أبسط الألفاظ
سهلا كان كالماء
بسيطاً.. كعشاء الفقراء.