روى الرحالة عمر العمير قصة عودته من أثيوبيا إلى المملكة أثناء بداية جائحة كورونا، وتركه لدبابته لأكثر من 15 شهرا في سفارة المملكة. سناب الرحالة عمر العمير الرسمي – أخبار عربي نت. وقال "العمير" إن تفاجئ بقرار ضرورة عودة المواطنين السعوديين إلى المملكة خلال 72 ساعة، وذلك وفقا لما ذكر في برنامج "الراصد" المذاع على قناة "الإخبارية". وأضاف أنه توجه حينها إلى السفارة وتأكد بالفعل بأن سفره سيكون حتمي لذا فكر في ترك دبابته، والعودة لها بعد أسبوعين، وتركها بالفعل في سفارة المملكة، لكنه لم يعود إليها إلا بعد 15 شهرا بسبب جائحة كورونا. المصدر: صحيفة صدى. فيديو | الرحالة "عمر العمير" يروي قصته في #اثيوبيا أثناء بداية جائحة #كورونا وتركه لدبابه لأكثر من ١٥ شهرا في السفارة #السعودية #الراصد — الراصد (@alraasd) February 1, 2022
- بالصور.. رحالة سعودي يزور 8 دول على دراجته الهوائية
- سناب الرحالة عمر العمير الرسمي – أخبار عربي نت
- اللواء محمد ابراهيم
بالصور.. رحالة سعودي يزور 8 دول على دراجته الهوائية
في كل رحلة من رحلاتي لابد لي من ممارسة رياضة معينة. ماذا بعد عودة الرحالة من رحلته؟ أرتاح قرابة الشهر، ومن ثم أبدأ التحضير لانطلاقة أو رحلة جديدة. أجمل دولة زرتها؟ اليابان شعباً وطبيعة. تاريخها فيه شيء خيالي. ماذا يحب العمير غير القهوة؟ نعم أنا مدمن قهوة، وأحب كل شيء يجعل الناس سعيدين في حياتهم. أيضاً، أسعد بالأشخاص الذين أتعرف عليهم خلال رحلاتي. بالصور.. رحالة سعودي يزور 8 دول على دراجته الهوائية. كيف استثمرت هواياتك؟ في الحملات الإنسانية والمسؤولية الاجتماعية، أهمها تلك الرحلة التي حملت شعار "رحلة أمل"، قمت خلالها بنشر ثقافة الوقاية من مرض سرطان الثدي بين دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك بعد إصابة والدتي به، مؤخراً أعمل على توعية العالم بأهمية التبرع بالأعضاء في شرق آسيا. ماذا تعلم العمير من رحلاته؟ أمور كثيرة، في رحلتي الأولى كنت أحمل غرفتي معي على دراجة هوائية، ثم بدأت أعتمد على الأمور المهمة فقط، مثل خيمة، وقدر طبخ، وجهاز ذكي.
سناب الرحالة عمر العمير الرسمي – أخبار عربي نت
موقع إخباري شامل يقدم على مدار الساعة الجديد في عالم السياسة والاقتصاد والفن الرياضة والمنوعات والمجتمع
تاريخ النشر:
09 ديسمبر 2017 15:42 GMT
تاريخ التحديث: 17 أبريل 2022 7:03 GMT
أنهى الرحالة السعودي عمر العمير، مساء اليوم السبت، رحلته حول العالم بعد أن قطع أكثر من 26 ألف كيلومتر بدراجته الهوائية، عابرًا في 27 دولة لينتهي به المطاف في
المصدر: قحطان العبوش - إرم نيوز
أنهى الرحالة السعودي عمر العمير، مساء اليوم السبت، رحلته حول العالم بعد أن قطع أكثر من 26 ألف كيلومتر بدراجته الهوائية، عابرًا في 27 دولة لينتهي به المطاف في مدينة الرياض التي احتفت به رسميًا وشعبيًا. وانطلق الرحالة العمير في رحلته قبل أكثر من عام؛ بهدف المغامرة والترويج لعدة قضايا إنسانية وصحية، محققًا إنجازًا لبلاده كأول رحالة سعودي يقطع كل تلك المسافة على دراجة هوائية. وأعدت هيئة الرياضة السعودية استقبالًا رسميًا للرحالة العمير عبر إنشاء منصة استقبال خاصة في مجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي، وسط حضور لمسؤولين رياضيين وعشاق رياضة الترحال والمغامرة. وفي مواقع التواصل الاجتماعي التي تجمع ملايين السعوديين، اجتاحت صور وفيديوهات العمير تلك المواقع، فيما يشبه الاحتفال الافتراضي بانتهاء الرحلة الطويلة. ووثق الرحالة العمير الكيلومترات الأخيرة من رحلته بمقطع فيديو نشره على حسابه الرسمي في موقع "تويتر"، مقدمًا شكره لكل من سانده.
قال اللواء محمد إبراهيم الدويري، نائب المدير العام للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن الفترة الأخيرة شهدت حراكا سياسيا مصريا اتسم بقدر كبير من الإيجابية والتفاعل مع قضايا الأمن القومي ومع الأوضاع الشائكة التي تشهدها المنطقة حاليا، وهو ما يعكس الوضعية المميزة التي يحظى بها الدور المصري ويؤكد ثقة الأطراف الدولية في هذا الدور وقدرته على المساهمة في حل المشكلات الراهنة بالمنطقة. وأضاف اللواء الدويري – اليوم الجمعة – أن الزيارة الحالية التي يقوم بها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى فرنسا تشير إلى مدى عمق العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا التي تتطور بشكل مضطرد في كافة المجالات، كما تعكس استمرار حالة التفاهم بين الجانبين إزاء المشكلات المثارة في المنطقة. وأكد أن اللقاءات التي سوف يعقدها الرئيس سواء مع نظيره الفرنسي أو مع العديد من كبار المسئولين الفرنسيين سوف تكون لها نتائج إيجابية تساهم في دعم المصالح المشتركة بين الدولتين. وتابع أنه وفي نفس الوقت تؤكد هذه الزيارة مدى الأهمية التي تعولها فرنسا على الدور المصري في مجال حل الأزمة الليبية، حيث يشارك الرئيس بدعوة من الرئيس الفرنسي "ماكرون" في مؤتمر باريس الدولي الخاص بالأزمة الليبية وبحضور العديد من زعامات العالم، وهو ما يعد استكمالا للمشاركة الإيجابية من جانب الرئيس السيسي في الفاعليات الدولية الهامة المتعلقة بالأوضاع الليبية أخذا في الإعتبار أن الرئيس يستثمر هذه المناسبات التي تعقد على المستويين الإقليمي والدولي في التأكيد على الأسس المطلوبة والمقبولة والضرورية لحل الأزمة الليبية.
اللواء محمد ابراهيم
ونوه بأن الرئيس حرص خلال كلمته على أن يؤكد مدى تأثيرات التدخل الأجنبي على تعقد الأوضاع في سوريا ولبيبا واليمن بالإضافة إلى المطالبة بضرورة حل القضية الفلسطينية طبقا للمقررات الدولية وهو الأمر الذي يتطلب أن تكون هناك مسئولية مشتركة من جانب جميع أجهزة المخابرات العربية لدعم قدراتهم وإمكانياتهم بهدف متابعة كافة تطورات الأوضاع في المنطقة والتهديدات المحيطة بها. وشدد اللواء محمد إبراهيم على أن عقد المؤتمر الاستخباري العربي خلال المرحلة الحالية يؤكد استشعار رؤساء المخابرات العربية ليس فقط بالمخاطر التي تهدد دولهم ولكن الأهم قناعاتهم التي أصبحت راسخة بأنه لا سبيل لمواجهة أية تهديدات ومخاطر إلا من خلال التعاون والتنسيق وتضافر الجهود وتبادل المعلومات فيما بين مؤسساتهم حتى يمكن الحفاظ على سيادة الدولة الوطنية والوقوف أمام محاولات ومشروعات تفكيك الدول. وأوضح أن عقد اجتماعات رؤساء المخابرات العربية سواء كانت في إطار عادي أو استثنائي يؤكد أن هذا المنتدى الاستخباري أصبح أحد أهم ركائز الحفاظ على الأمن القومي العربي وهو الأمر الذي يتطلب الحفاظ على استمرارية هذه الاجتماعات وتفعيل آليات عمل هذا الكيان المؤسسي الذي بدأ قويا وأن يتم تفعيل مبدأ الاستفادة المتبادلة بين أجهزة المخابرات العربية التي أصبح معظمها يمتلك قدرات هائلة ولاسيما جهاز المخابرات العامة المصرية الذي تأسس عام 1954 أي أنه سوف يكمل بعد ثلاث سنوات عقده السابع وما يعنيه ذلك من امتلاكه الخبرات اللازمة من أجل التعاون الوثيق والفعال مع أجهزة المخابرات الأخرى التي تتطور بشكل سريع.
وأضاف: "وأنا على يقين أن القيادة الفلسطينية لن تدخر وسعاً في أن تسعى إلى استئناف اجتماعات المصالحة قريباً، وهو ما يفرض على حركة حماس في المقابل أن تكون حريصة أيضاً من الناحية العملية على إنجاز المصالحة". وشدد إبراهيم على ضرورة إعادة التأكيد على استعداد السلطة لإجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية والمجلس الوطني بشرط أن تشمل مدينة القدس انتخاباً وترشيحاً طبقاً للاتفاق الذي تم بين الفصائل الفلسطينية خلال اجتماعات القاهرة في مارس 2021. ونوه بضرورة تنشيط الحوار بين السلطة الفلسطينية وكافة الفصائل والتنظيمات الفلسطينية بشأن التوافق على رؤية موحدة لمتطلبات المرحلة المقبلة على أن تتواءم هذه الرؤية مع الالتزامات الفلسطينية على المستوى الدولي. وتابع إبراهيم أنه فيما يتعلق بالموقف الإسرائيلي فمن الواضح أن أولويات الحكومة الحالية تتركز في اتجاهين أساسين، الأول: هو الاستعداد العلني للمواجهة العسكرية مع إيران في حالة عدم توصل مفاوضات الولايات المتحدة معها إلى اتفاق مرضي لإسرائيل يحول دون امتلاك طهران السلاح النووي مستقبلاً، والآخر؛ يتمثل في منح مزيد من التنشيط لاتفاقات التطبيع الإسرائيلي العربي الذي انتقل بالفعل من المرحلة الاستثنائية إلى المرحلة الطبيعية أو العادية وهي اتفاقات من المؤكد أنها تتواءم مع مصالح الأطراف الموقعة عليها فقط وهذا من حقهم ولكنها لن ترتب أية نتائج إيجابية لصالح القضية الفلسطينية.