مساج الجبيل جلمودة مركز جلمودہ للمساج ، مساج الجبيل جلمودة ، رقم مركز جلمودة للمساج ، هاتف مساج جلمودة ، مساج الجبيل فلبيني ، مساج الجبيل الصناعية ، رقم مساج الجبيل منزلي.
فخامة المساج الجبيل
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
الموقع مخصص لسُكان مدينة الجبيل لكتابة مشاركاتهم أو استفساراتهم ، اطرح مشاركتك أو استفسارك الآن!
روائع عنترة بن شداد | لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب - YouTube
شبكة شعر - عنترة بن شداد - والنَّقْعُ يَوْمَ طِرَادِ الخَيْل يشْهَدُ لي والضَّرْبُ والطَّعْنُ والأَقْلامُ والكُتُبُ
( قد كنت فيما مضى أرعى جمالهم – واليوم أَحمي حماهم كلما نكبوا) يوضح عنترة في ذلك البيت مع عناه مع قومه، حيث أنه كانوا لا يعتبروه منهم فكان مجرد راعي لجمالهم وأغنامهم، إنما بعد وقوعهم بالمصائب فأصبح هو حاميهم ومنجيهم من كل ما يحاول التربص بهم. ( لئن يعيبوا سوادي فهو لي نسب – يوم النزال إذا ما فاتني النسب)
يوضح هنا عنترة قيام قومه بإهانته من خلال تلقيبه بالأسود، حيث كان حينها هو لون العبيد في ذلك العصر الجاهلي، ولكنه لم يري عيب في ذلك ويرى أن ما يعيبه هو خسارته في معركته وحروبه مع أعدائه. ( إن كنت تعلم يا نعمانأن يدي – قصيرة عنك فالأيام تنقلب) وفي ذلك البيت يواجه عنترة النعمان ويعبر عن شجاعته وبسالته وانه لا يخافوه ولا يهاب مواجهته. قصيدة لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب. ( إن الأفاعي وإن لانت ملامسها – عند التقلب في أنيابها العطب) وهنا يوصف عنترة نفسه ب الأفعى القوية التي قد تراها ناعمة الملمس ولكن السم في أنيابها ولن ترحم فريستها، وبذلك هو يشبه النعمان بالفريسة. ( اليوم تعلم يا نعمان أي فتى – يلقى أخاك الذي قد غره العصب) (فتى يخوض غبار الحرب مبسما- وينثني وسنان الرمح مختضِب) ( إن سلّ صارمه سالت مضاربه- وأشرق الجوّ وانشقت له الحجب) يوصف عنترة هنا شجاعته بأنه كالعصبة والجماعة من الرجال فلن يستطيع شخص التغلب عليه أو هزيمته حتى ولو كان أعدائه جيوشا عاتية.
عنترة بن شداد من شعراء العصر الجاهلي
العصر الجاهلي هو العصر السابق للإسلام، وبالرغم من أنه لا يوجد تحديد دقيق لبداية العصر، فإن أغلب المؤرخين يرجعون أول ما تداول من الشعر الجاهلي إلى 150 – 200 سنة قبل الإسلام. وقد نشأ الشعر الجاهلي في الجزيرة العربية، في بوادي نجد والحجاز والمناطق المحيطة من شمال جزيرة العربية. كلمات لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب. وكانت العرب قبل الإسلام تعد قول الشعر من المفاخر. وكان الشعر وسيلتهم الإعلامية الأولى، حيث يحتفظ الشعر الجاهلي بأخبار الحروب المشهورة في الجاهلية كداحس والغبراء، ويرسم أسلوب حياة العرب، فينقل كيف كانت تتفاخر القبائل بأنسابها، أو يتفاخر الأفراد بشجاعتهم في القتال وكرمهم في العطاء، ورصدت حتى معالم بيئتهم الجغرافية مثل حومل وعسيب وغيرها من المعالم التي ذكرت في أشعارهم. ونقلت بعض الظواهر الاجتماعية مثل ظاهرة الصعاليك، كما نقلت قصص الحب، والتمايز الطبقي والاختلافات الاجتماعية. وقد كان سوق عكاظ في الجاهلية، كمهرجان يلتقي فيه الشعراء كل سنة يتنافسون في الشعر ويرون الجديد عنهم، كما احتفى العرب بمجموعة قصائد سميت المعلقات، أشهرها معلقة امرؤ القيس، ومن المعلقات كذلك معلقة الأعشى وزهير بن أبي سلمى وعنترة بن شداد.