فعرف ابل البنت بالوصف وعرفها أيضا بالجمال ووقف عندها وقرون أخوه على غزيلة الشداد فعرفتهن فقالت أنشدك في مذري نسمك ومثبت قدمك عن راعي هالقرون هو حي أو ميت؟.. فأخبرها فأغمي عليها وماتت.. وبعد ما شاف جمالها عذر أخوه وقال أبيات:
والله ما لوم الوليعي ولو طاح
من راس رضوى والعوض به عباته
مير اذهنوني عند هبات الارياح
لا أذب عمري ثم اسوي سواته. جريدة الرياض | هناك خلط بين روايتين عن شخصين مختلفين. عند المقارنة بين ما جاء عند الربيعي و عند الفهيد وما جاء في تعقيب الأستاذ عبد الله الوليعي نخرج بالنتائج التالية:
1-أن هناك قصة وقصيدة عن راشد الوليعي العنزي وقد مات شاباً في جبل مصودعة بنجد ولم يثبت ما ينفيها أو يحورها لشخص آخر. 2- أن هناك قصة وقصيدة عن مسلم الوليعي أختلف عليها بين الفهيد وبين الأستاذ عبد الله وأن المعني هو مسلم الوليعي وقد مات شاباً في جبل رضوى بالقرب من ينبع النخل في الحجاز وهناك مسافة بين النبقية في القصيم وبين جبال رضوى في ينبع النخل كما أن لغة النص المنسوب لمسلم يظهر عليه الأسلوب واللهجة الحجازية. 3- جرى العرف البدوي أن راعي الإبل لا يجتمع مع راعي الأغنام أو يبات ليلتين أو ثلاث كما قال الأستاذ عبد الله بل لكل منهم وجهة مختلفة وراعي الغنم يعود في المساء إلى الحي.
- جريدة الرياض | هناك خلط بين روايتين عن شخصين مختلفين
- ممدوح موسى: برنامج «شارع النجوم» فكرتي.. وضد منع أغاني المهرجانات الشعبية - بوابة الشروق
- محمد الثبيتي بوابة الريح سناء علاء الدين
- محمد الثبيتي بوابة الريح في البريمة الحلقة
جريدة الرياض | هناك خلط بين روايتين عن شخصين مختلفين
هذا والله أعلم.
ممدوح موسى: برنامج «شارع النجوم» فكرتي.. وضد منع أغاني المهرجانات الشعبية - بوابة الشروق
5- أن الوثيقة التي أوردها الأستاذ عبد الله لا تنص على القصة أو القصيدة وإنما عن دين للزراعة وليس فيها إلا أن اسم المدين راشد الوليعي فقط،فتشابه الأسماء ليس دليل إذا نفته القرائن والأدلة الأخرى،ثم أن الأستاذ عبد الله نفى أن يكون هو المعني بالقصة والقصيدة وإنما خص بها مسلم الذي يقول أنه أخو راشد.
الفنان السوري "زهير عبد الكريم" كشف الفنان السوري زهير عبد الكريم عدم محبته لزينة رمضان معتبراً وجود الزينة المكان يصبغه بصبغة إسلامية. وأكد عبد الكريم اختلاف طقوس رمضان كثيرًا مع مرور السنوات. واستذكر أيام رمضان في طفولته بمسقط رأسه قرية معربا الواقعة بريف دمشق مشيراً لاجتماع أهل القرية للإفطار أو السحور يوميًا. ووصف عبد الكريم الليالي الرمضانية سابقاً بأنها مليئة بالحب والأمان والاحتواء بين أفراد قريته. وتابع عبد الكريم أن الوفاء والصدق كانا موجودين بين أهالي معربا رغم اختلاف الظروف. ممدوح موسى: برنامج «شارع النجوم» فكرتي.. وضد منع أغاني المهرجانات الشعبية - بوابة الشروق. ولم يخف زهير عبد الكريم حبه الكبير للطعام خاصةً الأطباق المصنوعة من الرز. وذكر الفنان السوري بانه بارع في إعداد بعض الأطباق مثل: الرز المفلفل بالسمن العربي، يقطين مع الموزات، الكمأة مع الموزات. كما أن في وقت فراغه بتحضير أشهى الأطباق ويعتبر نفسه من الذواقة ونُقاد الطعام الذين يُدفع لهم الأجور لإعطاء تقييم للأطباق والمأكولات. كما نوه عبد الكريم لحرصه على إعطاء تقييم للطعام المقدم له في بعض المطاعم، بينما بعض المطاعم الأخرى لا يُكرر زيارتها بحال لم يُعجبه ما قُدم له. ووفق عبد الكريم, فإنه لا يُتابع الأعمال التي يشارك فيها لأنه لا يُحب مشاهدة ما يُقدمه، تاركًا مسألة المشاهدة لزوجته الفنانة المعتزلة سوزان الصالح التي يتقبل النقد منه.
أعماله الشعرية: عاشقة الزمن الوردي، تهجيت حلما تهجيت وهما، بوابة الريح، التضاريس، موقف الرمال. أصدر النادي الأدبي في حائل أعماله الكاملة في مجلد واحد، اشتمل على جميع إنتاجه الشعري، إضافة إلى ديوان صوتي، على قرص مدمج (CD)، لعدد من القصائد المختارة، بصوت الشاعر محمد الثبيتي. مَضَى شِرَاعي بِمَا لا تَشتهِي رِيحِي وفَاتَنِي الفَجْرُ إذْ طالَتْ تَرَاوِيحِي أَبْحَرْتُ تَهوِي إلى الأعماقِ قَافِيَتِي ويَرْتقِي في حِبالِ الرِّيحِ تَسْبِيحِي مُزمَّلٌ فِي ثِيَابِ النُّورِ مُنْتَبِذٌ تِلْقَاءَ مَكَّةَ أَتْلُو آيَةَ الرُّوحِ واللَّيلُ يَعْجَبُ منِّي ثُمَّ يَسْأَلنُِي بوابَةُ الرِّيحِ!
محمد الثبيتي بوابة الريح سناء علاء الدين
سأذهب في الحديث إلى نقاط الاختلاف الذي عارض بها منتقدو أبو نورة غناء القصيدة، التي اتفقت في معظمها على اللحن الذي لا يناسب روح القصيدة، وهذا ما لا نستطيعه لأن اللحن الغنائي علم قائم بذاته لم ندرسه ونتخصص به حتى ننقده! ولكن ما نستطيعه هو الولوج إلى عوالم القصيدة التي تبتعد كثيراً عن الارتجال الذي ظهر في اللحن وصوت الفنان محمد عبده الذي لم يكن في مستوى أداء الثبيتي بنفسه في الإلقاء، فاختيار القصيدة بالفصحى للغناء ليس فقط لجمال كلماتها أو لسطوة قائلها الشعرية، ولكن لها مقوماتها الخاصة؛ من أهمها الوزن الشعري للقصيدة ومدى ملاءمتها لحنجرة الفنان! كذلك عالم القصيدة الفني الذي لابد وأن تأتي الموسيقى ملائمة لتلك الأجواء التي حفلت بها قصيدة (بوابة الريح) وهي عوالم الشكوى والألم والتنبؤ بمستقبل تأتي الريح على فواجعه وصعابه فتقتلعها! ولنا في الثنائي الأجمل درويش ومارسيل خليفة مثال واضح على الاختيار الموفق للقصيدة المغناة. كذلك لقاء نزار قباني وكاظم الساهر في الأغاني الناجحة بينهما لم يكن ذلك إلا من خلال جلسات متعددة بينهما واختيار نزار لكاظم ما يناسب من اختياراته المتعددة التي يقدمها الفنان كاظم الساهر للشاعر الأجمل نزار يرحمه الله تعالى.
محمد الثبيتي بوابة الريح في البريمة الحلقة
أم لذاك ؟ وما ( هذا وذاك) إلا صورتان لشيء واحد... ، فهو – في حقيقة أمره وفي معتقده ويقينه – لا يزال ينشد شعره للبادية ( نخلا وشيحا) ، وإن ظنه الكاشحون المبغضون من ( أبناء الليل) مستغربا نافرا خارجا عن كل قيد.
فالعنوان تعبير عن رؤيته الفنية الجامحة، ومسلكه التجديدي في إبداع الشعر، الذي
قد لا يرضى عنه الكثيرون. ب): الشرح:
(1) مضَى شِرَاعي بِمَا لا تَشتهِي رِيحِي وفَاتَنِي الفِجْرُ إذْ طــــــــــــــــالَتْ تَرَاوِيحِي
الشراع مجاز عن السفينة، وبقصد بها سفينة
إبداعه، فكأنما يقول: مضت سفينة إبداعي بما لم أكن أحبه ( من لوم ونقد رفض)، ومن ثمَّ
كان ( الغبنُ) الذي استشعره في غياب إشراقة ( الفجر) على ذاته في مجتمعه، عندما أطال
( نافلة التراويح)، ووهي تجويده الفني الذي لم يكن مفروضا عليه، ولو أنه مضى مؤديًا
( فريضة التقليد)، وما ألزم نفسه بما لم يكن مُلزمًا به من ( التحديث والتجويد)،
لما كان هذا الغبنُ. (2) أَبْحَرْتُ تَهوِي إلى الأعماقِ قَافِيَتِي
ويَرْتقِي في حِبـــــــالِ الرِّيحِ تَسْبِيـــحِي
أبحرت سفينة إبداعي، فهوت القافية ( وهي
مجاز عن شعره) إلى الأعماق، إذ لم تكن في موضع قبول السواد الأعظم من جمهوره، لكن
في المقابل: ارتقت روحه المُقيّدة بحـــبال ( الريح = التغيير والتجديد). ارتقت مُسَبِّحة
مؤمنةً بما سلكته من طريق، وإن كان مرفوضا!! وقد جعل الريح حبالا، لأنه مقيد لما تعبر
عنه من إرادة التغيير التي لا يملك فكاكا.