30-10-2014, 02:40 PM
# 8
بارك الله في الجميع ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية:
18-12-2014, 08:31 PM
# 9
اختي الفااااااضلة بارك الله فيك على المووضوع المميز وموفقة
18-12-2014, 10:52 PM
# 10
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته و فيكم بارك الله وأحسن إليكم في الدارين شكر الله لكم مروركم الكريم و حسن قولكم حفظكم الله
° •° ❀ • ♥ • ❀ °• °
رقية ابن باز للتنمية الأسرية
الرقية الشرعية ابن باز الالباني ابن عثيمين رحمهم الله - YouTube
رقية ابن بازگشت
ابن باز - رقية شاملة - YouTube
وبعدها يدعوا الله من الأدعية التي سبق ذكرها مع رؤية اثار الرقية الشرعية على الجسم كما يمكن الدعاء بقول:" أعيذك بكلمات الله التامات من شر ما خلق " وتكرر ثلاث مرات، ويمكن الدعاء له بأي دعاء طيب لطلب العافية والشفاء من الله سبحانه وتعالى.
السؤال:
يا سماحة الشيخ حفظ الله علينا، وعلى المسلمين ديننا، فنحن بحاجة إلى الدعوة، والدعاة، وخاصة في أطراف البلاد -أي المملكة- خاصة بالذات الجنوب، وعندهم عدم الاعتناء بالاجتماع في المساجد، وعندهم شعوذة وعدم معرفة بالدين، لقد لاحظنا أنهم يصلون السنة قبل الفجر، وبعده، وما ذاك إلا لعدم العلم بذلك، والمعرفة، نرجو من الله، ثم من سماحتكم الحث على بعث الدعاة، وجزاكم الله، ويحفظكم الله. الجواب:
هذا الدعاة -بحمد الله- عندهم نشاط في هذا، وهم يوجهون، ويحرصون على هذا الخير في الجنوب، والشمال، ولا شك أن الجهل موجود، لكن نسأل الله أن يعين الدعاة على أداء الواجب، وأن يعين العامة على التفقه، وطلب العلم والسؤال عما أشكل عليهم، وأن يعينهم أيضًا على حضور النصائح، واستماع الفوائد. بعض الناس يسمع الفائدة.. الحث على طلب العلم - موضوع. والندوة، والخطبة، والمحاضرة، ولا يحضرها، يأبى أن يحضرها، وأن يستمع، فنسأل الله أن يوفق المسلمين حتى يحضروا حلقات العلم، وحتى يفرحوا بالندوات، والمحاضرات في أي مكان حتى يطلبوها، ويحضروها، ويستفيدوا. وهنا وأنا قلت كم مرة، وأكرر: أن إذاعة القرآن فيها فوائد يعرفها، ويقرأها، ويسمعها الذي في الجنوب، والذي في الشمال، والذي في خارج المملكة، برنامج نور على الدرب، وإذاعة القرآن، هذه حلقات علم يستفيد منها كل من سمعها، سواء كان في داخل المملكة، أو في خارجها.
الحث على طلب العلم
وقال بعض الحكماء: إني لا أرحم رجالا كرحمتي لأحد رجلين: رجل يطلب العلم ولا يفهمه، ورجل يفهم العلم ولا يطلبه! وقال أبو الدرداء: لأن أتعلم مسألة أحب إلي من قيام ليلة! وقال: العالم والمتعلم شريكان في الخير، وسائر الناس همج لا خير فيهم. الحث على الاجتهاد في طلب العلم والعمل به. وقال أيضا: كن عالما أو متعلما أو مستمعا، ولا تكن الرابع فتهلك! والرابع هو المعرض عن العلم. ومما يحكى من وصايا لقمان لابنه: يا بني، جالس العلماء، وزاحمهم بركبتيك، فإن الله سبحانه يحيي القلوب بنور الحكمة، كما يحيي الأرض بوابل السماء. وقد ذكر القرآن لنا تلك الرحلة التاريخية التي قام بها نبي من أولي العزم من الرسل ـ وهو موسى الذي كلمه الله تكليما، واصطفاه برسالاته، وأنزل عليه التوراة فيها هدى ونور ـ ليطلب العلم عند رجل لم يذكر القرآن لنا اسمه، واختلف العلماء في شأنه: أهو نبي أم ولي؟ وحتى إن كان نبيا ـ وهو الصحيح ـ فليس في منزلة موسى قطعا، ويبدو أن موسى قطع هذه الرحلة، هو وفتاه وخادمه على أقدامهما، ولذا قال فيها: {آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا} (الكهف:62). وفي هذه الرحلة التي قصها علينا القرآن يتجلى لنا بعض الآداب المهمة للتعلم..
أولى هذه الآداب: الحرص على العلم مهما يكن في طلبه من لأواء ومشقة وعناء، كما فعل موسى عليه السلام في رحلته إلى "مجمع البحرين" وقد لقي فيها ما لقي من النصب.
الحث على طلب العلم - موضوع
ذات صلة حث الإسلام على طلب العلم موضوع تعبير عن طلب العلم
فضل العِلم
العِلم بكسر العين في اللُّغة من الفعل الثُّلاثي عَلِمَ أي عرف ما كان مجهولًا بالنِّسبة إليه في حدود القُدرات البشرية؛ فالعليم اسمٌ من أسماء الله الحُسنى وهو الذي يعلم ويعرف كُلَّ شيءٍ سرًّا وعلانيةً، والعِلم في الاصطلاح هي مجموعة المعارف والخبرات والاستنتاجات التي يتوصّل إليها الإنسان، ويُتقنها في مجالٍ ما من مجالات المعرفة؛ فهناك عِلم الطّبيعة، وعِلم الدِّين، وعِلم الطِّب والهندسة، وغيرها. وقد جاء في الأثر أنّ الأنبياء عليهم السّلام لا يورّثون ذهبًا ولا فضّةً ولا منصبًا وإنّما يورّثون العِلم لمن بعدهم، والإسلام دِين العِلم والتّعليم؛ فأوّل آيةٍ حملها جبريل عليه السّلام للنّبي صلى الله عليه وسلم: "اقرأ" ثُمّ تلتها قوله تعالى:"ن* والقلم وما يسطرون" فهاتان الآيتان عظّمتا شأن القراءة والكتابة، وأقسم الله سبحانه بالقلم وهو أداة التّدوين والكتابة والحفظ، وبالقراءة والكتابة تُكتسب العلوم المختلفة وتزدهر الحضارات وينتشر العِلم بين النّاس. حُكم طلب العِلم
العِلم بحسب الشّريعة الإسلامية ينقسم إلى قسمين اثنين هما:
علوم الحياة والصِّناعة والطِّب وغيرها من العلوم الدُّنيوية اللّازمة لحياة الإنسان، وما يترتّب عليها من اختراعاتٍ وتصاميم؛ فحُكم هذا النّوع من العِلم فرض كفايةٍ أي لو قام به البعض سقط عن البقية.
الحث على الاجتهاد في طلب العلم والعمل به
( رواه مسلم عن أبي هريرة برقم 2699). وقال عليه الصلاة والسلام: "إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضًى بما يَصنع". (هو جزء من حديث أبي الدرداء الذي رواه أحمد وأصحاب السنن وابن حبان، كما في صحيح الجامع الصغير 6297). ومعنى وضع أجنحتها له: التواضع والخشوع توقيرًا له وتعظيمًا لحقه، أو أنها تفرشها وتبسطها له، لتحمله عليها حيث يريد، تيسيرًا ومعونة من الله، أو أنها تكف عن الطيران؛ لأنها تحفه في مجلس العلم، كما ورد في الصحيح. وقد ورد: أن طلب العلم بمنزلة الجهاد في سبيل الله، روى الترمذي عن أنس مرفوعًا: "من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتى يرجع". (رواه الترمذي في العلم برقم 2649 وقال: حسن غريب ورواه بعضهم فلم يرفعه قال في فيض القدير: فيه خالد بن يزيد اللؤلؤى، قال العقيلي: لا يتابع على كثير من حديثه، ثم ذكر له هذا الخبر. و قال الذهبي: رواه مقارب 6/124 وقال الحافظ في "التقريب": صدوق يهم)
كما تكاثرت النصوص من القرآن والسنة في التنويه بقدر العلم ومكانة العلماء، وفضل التعلم، قال تعالى: (قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون) (الزمر: 9) وقال سبحانه: (شَهِدَ اللهُ أنه لا إلهَ إلا هو والملائكةُ وأولوا العلمِ قائمًا بالقسطِ) [آل عمران: 18].
الحث على التعلم | موقع الشيخ يوسف القرضاوي
وقد فتح الإسلام للعلم باباً يدفع العقول إلى البحث المستمر والأمل في كشف المجهول قال تعالى: (ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله) (لقمان: 37) وقال تعالى: (وقل ربي زدني علماً) (طه: 114). ومما يجب تسجيله في هذا المقام أن العلم في الإسلام دعوة إلهية وفريضة دينية شأنها شأن الصلاة والصيام والزكاة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «طلب العلم فريضة على كل مسلم». ولأهمية العلم أنشأ المسلمون المدارس في المساجد منذ تأسيسها فكانت دوراً للدراسة إلى جانب كونها دور عبادة وصلاة وعندما كثر الدارسون في زوايا المساجد وجدت الكتاتيب المستقلة عن المساجد ثم وجد التعليم الخاص بقصور الخلفاء ثم وجدت «حوانيت الوارقين» التي كانت أسواقاً للعلماء ومناظراتهم ثم نشأت «مجالس الخلفاء» التي تحولت بها إلى قصور الخلفاء إلى ديوانيات يلتقي فيها العلماء على اختلاف تخصصاتهم ثم نشأت «المدارس النظامية» التي أسسها نظام الملك السلجوقي في بغداد ونيسابور وأصفهان والمدارس «المستنصرية» ببغداد والمدارس «النورية» بدمشق. وللمسلمين السبق في تأسيس الجامعات وأولها «جامعة قرطبة» بالأندلس ثم «جامعة القرويين» بفاس ثم «جامعة الأزهر» بمصر.
فأول ما نزل على قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم خمس آيات جاءت تستفتح الدنيا بالعلم والقراءة ويكفي الإسلام فخراً أن باكورة نزوله بالقرآن والعلم كانت وسط عالم يسوده الجهل الأسود وفي بيئة جاهلية في عاداتها وتقاليدها.
[٧]
عن أبي أمامة الباهلي -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (فضلُ العالمِ علَى العابدِ كفضلي علَى أدناكُم ثمَّ قالَ رسولُ اللَّهِ -صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ-: إنَّ اللَّهَ وملائكتَهُ وأهلَ السَّماواتِ والأرضِ حتَّى النَّملةَ في جُحرِها، وحتَّى الحوتَ ليصلُّونَ علَى مُعلِّمِ النَّاسِ الخيرَ). [٨]
عن سعد بن أبي وقاص، وحذيفة بن اليمان -رضي الله عنهما- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (فضلُ العلْمِ أحبُّ إِلَيَّ مِنْ فضلِ العبادَةِ، وخيرُ دينِكُمُ الورَعُ). [٩]
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول: (ألَا إنَّ الدُّنيا مَلعونَةٌ مَلعونٌ ما فيها إلَّا ذِكْرَ اللهِ، وما والاه، وعالِمًا أو مُتعَلِّمًا). [١٠]
حديث عن الرحلة في طلب العلم
حثّ النبي -صلى الله عليه وسلم- المسلمين على طلب العلم ، فقال: (من سلك طريقًا يلتمسُ فيه علمًا، سهَّل اللهُ له طريقًا إلى الجنَّةِ)، [١١] وهذا الحديث يبيّن أنّ من يخطو طريق العلم ويسلكه فإنّ الله -تعالى- ييسّر له طريقه لدخول الجنة. [١٢] فمن يطلب العلم ويسعى إليه سواءً كان ذلك بترحاله وانتقاله من بلدٍ لآخر من أجل طلب العلم أو طلبه العلم عن طريق المدارس والجامعات وحِلَق العلم والدروس، له مكانة عظيمة عند الله -عزّ وجل-، قال الله -تعالى-: (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ)، [١٣] فالعلماء لهم مكانة خاصة عند الله -تعالى- وشرف عظيم لا يناله سواهم.