@يوميات فرح وخالد - YouTube
- قِشايتي الخضيرا عند القدّال .. بقلم: د. خالد محمد فرح – سودانايل
- معنى كلمة يب - ووردز
- شرح معنى سبّح - موسوعة
قِشايتي الخضيرا عند القدّال .. بقلم: د. خالد محمد فرح – سودانايل
أهدتني الاخت والزميلة الفاضلة الدكتورة نوال أحمد مختار ، الوزيرة المفوّضة بوزارة الخارجية ، كتابين صدرا تحت إشرافها مؤخرا. أما الكتاب الاول ، فهو مجموعة مقالات صحفية تناولت الهم السياسي والوطني ، كتبها ونشرها والدها الراحل السفير أحمد مختار ١٩١٥ – ٢٠٠٢م عليه رحمة الله ورضوانه ، أحد مؤسسي وزارة الخارجية السودانية ، إذ أنه قد كان من ضمن رعيلها الأول من السفراء. وكان المؤلف قد كتب تلك السلسلة من المقالات ونشرها في بعض الصحف المحلية في الفترة من عام ١٩٥٠ وحتى عام ١٩٥٢م ، بينما عمدت كريمته الدكتورة نوال الى جمعها في صعيد واحد ، وتنقيحها ، واعادة تحريرها ، ثم نشرها بين دفتي الكتاب المذكور ، الذي جاء تحت عنوان؛ " خمسون عاماً في قبضة الاستعمار ". قِشايتي الخضيرا عند القدّال .. بقلم: د. خالد محمد فرح – سودانايل. وأما الكتاب الثاني ، فهو من تأليف الدكتورة نوال نفسها ، وعنوانه هو: رحلتي مع الدبلوماسية الجماعية: خواطر من وحي زهرة اللوتس. وتعكس المؤلفة من خلال هذا الكتاب ، ملامح من تجربتها كدبلوماسية عاملة ببعثة السودان الدائمة لدى الأمم المتحدة بنيو يورك خلال الفترة ما بين ٢٠١٧ و ٢٠٢٠م. صدر كتاب: في قبضة الاستعمار الذي نحن بصدده في هذه الكلمة ، عن دار عزّة للنشر والتوزيع بالخرطوم في عام ٢٠٢١م في ٢٣٣ صفحة من القطع الصغير بل الاقرب الى المتوسط ، وقد احتوى بعد الاهداء والتقديم ، على اثنتين وستين مقالة متفاوتة في الطول ، سبق للمؤلف ان نشرها منجّمةً بصحيفة " الهدف " التي كان يصدرها هو نفسه بين اواخر الاربعينيات واوائل الخمسينيات من القرن العشرين.
انتقل إلى جوار ربه الكريم في شهر يوليو الماضي بالعاصمة القطرية: الدوحة ، مأسوفاً على رحيله ببالغ الحزن وعميق الأسى ، من كافة جماهير الشعب السوداني خواصّه وعامته ، الشاعر الكبير الأستاذ " محمد طه القدّال " الذي يُعدّ من كبار مبدعي السودان في فن الشعر في هذا العصر بلا ريب. مثّلَ القدّال أيقونةً باهرةً في مجال الإبداع الشعري عموماً ، وفي نظم الكلم السوداني خصوصاً ، ذلك الكلم المفعم بخصائص التجاوز والإدهاش والغرابة المخاتلة والمستفزة والمتحدية للذائقة الإدراكية والشعورية الشعورية للمتلقي. لقد كان الراحل بل شك ، أحد أبرز فرسان ما يمكن أن نسميها بمدرسة شعر الحداثة العامي في السودان. وشعر الحداثة العامية ، هو بكل تأكيد ، صنو شعر الحداثة الفصحى إذا جاز التعبير ، وذلك لجهة اشتراكهما معاً في جملة من الملامح والخصائص المشتركة من حيث الشكل والمضمون. فكلاهما يستند إلى الرمز ، واحتقاب الأسطورة وتوظيفها ، والإغراب في التشبيهات والكنايات والاستعارات ، إلى جانب الميل إلى الغموض والتجريب ، واجتراح الانزياحات الأسلوبية في بناء القصيدة ، وما إلى ذلك من التعابير والمصطلحات التي يرددها سائر نُقّاد شعر الحداثة عادةً.
6- (* وأنه كان رجالٌ من الإنس يعوذون برجالٍ من الجنِ فزادوهم رَهقاً *) الجن 6. 7- (* ونادى أصحاب الأعراف رِجالاً يعرفونهم بسيماهم قالوا ما أغنى عنكم جمعكم وما
كنتم تستكبرون *) الأعراف 48. نعود إلى قواميس اللغة العربية.. ونبحث عن معنى كلمة رجل. فنجد لها شروحات طويلة
نأخذ منها المختصر. وهوً:
1. رجل: جمعها.. رجال ورَجْله وأراجل ورجالات. مِن البشر: 1- الذكر البالغ. 2- كامل الرجولة. 3- راجل. (المعجم الرائد). 2. رَجُلْ: مَن يمشي على رجليه بغض النظر عن جنسه. وجمعها رجال. 3. راجل: جمعها رجل ورِجاله ورجال ورجلان ورجالي. وهوً:
مَن يمشي على رجليه ولا يركب دابة. مِن الناس: كثير المشي. 4. الرّاجل خِلاف الفارس. الجمع رجال ورَجلة. معنى كلمة يب - ووردز. أي يمشي على رجليه غير راكب دابة. 5. رِجل: ما بين أصل الفخذ إلى القدم. جمعها أرجل. نُلاحظ أن كلمة ( رجال) التي وردت في الآيات أعلاه.. تتحدث عن إنسان بالغ كامل قادر. وكيف يكون الإنسان كذلك.. إلا وقد إستقام على أرجله وقدميه ومَلَك زِمام أمره, لقوله
تعالى في سورة الإنفطار: (* يا أيها الإنسان ما غَرًكَ بربك الكريم * الذي خلقك الذي
فسوًاك فعَدَلك * في أي صورة ما شاء رَكًبَكَ *) 6 7 8.
معنى كلمة يب - ووردز
(سبحان الذي أسرى.. ){1-الإسراء}، أي تنزه الله عن كل نقصان. كانت تلك بعض المقتطفات التي انتقيناها لكم عن معنى التسبيح في اللغة والتقسير والفرآن الكريم مع بعض الآيات التي ورد ذكر التسبيح فيها بصيغه المختلفة، وعلمنا كذلك الحكمة من التسبيح والفرق بين وروده بصيغة الماضي ووروده بصيغة المضارع في القرآن الكريم، نسأل الله تعالى أن يرزقنا علمًا نافعًا، ودمتم في أمان الله. شرح معنى سبّح - موسوعة. تابعونا على الموسوعة ليصلكم كل جديد.
شرح معنى سبّح - موسوعة
وكذلك قوله: ﴿ وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ﴾ [البقرة: 74]، وقد عَلِمَ اللهُ هبوطَها مِن خشيتِهِ، ولم يُعرِّفنا ذلك فنحنُ نؤمنُ بما أُعْلِمْنا، ولا ندَّعي بما لا نُكلَّف بأفهامِنا مِن عِلْمِ فِعْلِها كيفيَّةً نَحُدُّها" [12]. وهو كلامٌ نفيسٌ جارٍ على مذهبِ السَّلفِ مِن إجراءِ النصوصِ على ظاهرِها، والبُعْدِ عن التأويلِ والتكلُّفِ المذمومَيْنِ. وقد ذهبَ إلى هذا ابنُ جرير الطبريُّ رحمه الله، فقال في تفسيرِ ﴿ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ ﴾: "وما مِنْ شيءٍ مِنْ خلقِهِ إلا يُسبّحُ بِحمدِهِ". معنى كلمة يسبح لله. واستدلَّ لصحةِ ذلك بما رواه جابرٌ عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم، قال: "أَلَا أُخْبِرُكُمْ بشَيءٍ أَمَرَ به نوحٌ ابنَهُ، إِنَّ نوحًا قال لابنه: يا بنيَّ آمرُك أَنْ تقولَ: سُبْحانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، فَإِنَّهَا صَلَاةُ الخَلْقِ وَتَسْبِيحُ الحَقِّ، وَبِهَا تُرْزَقُ الخَلْقُ، قَالَ اللهُ: ﴿ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ ﴾ [13].
ينقل لنا خلاصة تجاربه التي حصل بشكل مباشر في حياته وغير مباشر عن طريق استفادته من تجارب الغير. المقالات مكتوبة بشكل سهل وخفيف على القارئ بعضها يطغى عليها طابع التأملات ، وفي بعضها سرد لقواعد ونصائح ، وفي البعض الآخر تجربة شخصية أو قصة معبرة. لا يخلو الكتاب من فائدة في العديد من جوانبه ، شخصياً قمت بتدوين بعض النقاط واقتباسات اعجبتني عباراتها ومعانيها.. اشارك بعضها فيما يلي: " الفرد الذك..
جاء في أحد الحكم أن الإنسان لا يمكن أن يسبح في ذات النهر مرتين، قاصدين بذلك أن مياه النهر دوما متجددة، وأن الإنسان يستحيل أن يسبح في جزيئات الماء ذاتها التي سبح فيها في المرة السابقة. القراءة كذلك أيضاً، فأنت لا تقرأ ذات الكتاب مرتين أبدا، حتى ولو قرأته فعلا مرتين، وذلك لأنك حين تقرأه في المرة الثانية تكون قد جئت في الغالب بمزاج آخر، نتيجة لاكتسابك ذخيرة علمية وفكرية ونفسية جديدة، نبعت من تجاربك في الحياة، ومن قراءاتك الأخرى وغير ذلك، بل لعلها تكون قد نبعت من الكتاب ذاته عندما قرأته في المرة الأ..
هي كلمة وكلمتين ولكنها عميقة في دلالاتها.. يشاركنا الكاتب أفكاره ومشاعره بصدق في مجموعة مقالات عن أمور مختلفة من أمور حياتنا.. أتطلع لقراءة المزيد من كتابات الدكتور العبدلي.